مشاهدة النسخة كاملة : ما لمْ تَقُلْهُ اليَمَامَـة، !
ليلى العيسى
09/05/2008, 08:37 PM
نُقْطةٌ و انتهَى السَّرْدْ .. !
http://leila1509.googlepages.com/lolol.gif
أبسملُ بِسمِ من أسكنَ الرّوحَ في الجسدِ
و أفْتَتِحُ مَدائنَ الكلَمِ ،
ششششششْ لا تُوقِظْ فراشاتِيْ النائِمَة
بِصهيلِ غضبكْ !
سَأخبركَ اليومَ بِمَ لَمْ تقلهُ اليَمامةُ
إبَّانَ .. موتهَا / قرارها الأخيرِ..!
أَذْكرُ أنكَ أيقظتَ حواسيّ النائمةَ
و أربكتَ الموتَ القادِمَ إليّ
بِـ سَكرةِ .. أنّ الطبيعةَ أهدتكْ حبّي.
كيفَ كنتَ تغنّي .. و كيفَ لِرقصيّ المحمومِ بِـ الوجعِ
ألا يربككْ،!؟
كُنتُ أحرِصُ ألا أموتْ .. و أنتَ (الحياةُ)
تُربتُ على كتفِ أحزانيْ،
كُنتُ أحرِصُ على أن أرتبني أمام صهيلِ كلامكْ،
كنتُ أرقصُ خوفًا .. تحتَ حوافِرِ الفراقْ!
و لازلتَ تغنّي .. و لازلتُ أرقصْ!
و قدْ اخترناَ أن نموتَ على وشكِ القصيدة!
مَنْ يُوقِظُني اللّحظةَ من مغيبك؟
و كِدتُ أموتُ بَعدَ الموتِ
لَو لمْ تُنشِدْ ذاكرتي غناءكَ الأخـيرَ
[من الطبيعيّ أن أحبّكِ]
وَ كِدتُ أحلِّقُ و نوراسِ .. الفرحِ
حينَ لامستْ ذاكرتي استدراكَ بَهجتي
[وَ لَكِنْ ...]
و أنهيتَ بِهَا ما كان حلمًا .. صغيرًا
كان يتسامَى في الخفاءْ .. ليبلغَ قمّةَ النّشوة،!
ابتلعتُ قصيدةَ حبّي .. !
و أدرتُ أنايّ شِطرَ قِبلَةِ الموتْ .. !
الجمعة
09/05/2008
سودة الكنوي
09/05/2008, 09:35 PM
مَنْ يُوقِظُني اللّحظةَ من مغيبك؟
و كِدتُ أموتُ بَعدَ الموتِ
لَو لمْ تُنشِدْ ذاكرتي غناءكَ الأخـيرَ
[من الطبيعيّ أن أحبّكِ]
وَ كِدتُ أحلِّقُ و نوراسِ .. الفرحِ
حينَ لامستْ ذاكرتي استدراكَ بَهجتي
[وَ لَكِنْ ...]
و أنهيتَ بِهَا ما كان حلمًا .. صغيرًا
كان يتسامَى في الخفاءْ .. ليبلغَ قمّةَ النّشوة،!
ابتلعتُ قصيدةَ حبّي .. !
و أدرتُ أنايّ شِطرَ قِبلَةِ الموتْ .. !
http://sawdah.alknawi.googlepages.com/Dove20sized.jpg
يا يمامة..
يا جميلة..
دائماً تحملين المعاني العِذاب مع تحليقك في الفضاء
فيشع ألق كلماتك كشمس تحارب المغيب
تبنين عشك على فننٍ أملود غض رطيب
رغم الألم المخبأ تحت ريشك الأبيض الناعم..
وكما قال الزبيري:
نكبت بما نكب العاشقون
.............و حمّلت في الحب ما حُمّلوا
هدوؤك في طيهِ مرجلٌ
............و ريشـك من تـحتهِ مشعلُ
حبيبك جارك بين الزهور
.............و بينكما دوحــةٌ تفصـلُ
أ في عالمِ الطيرِ لؤم الوشاة
............و من يتجســس أو ينقلُ؟
تحية لقلمك بحجم عطاءات الأدب.
سليمان منذر الأسعد
09/05/2008, 11:11 PM
بعد شوطٍ من الدوران حول آلامها ينهكها التعب، فتوقظ اليمامةُ حراسها لتخبرهم بـ هديلها الأخير..
لكن كلماتها الموغلة في الشجن تثير في كيانها نزوعاً نحو رقصة أخيرة، أغنية أخيرة، هديل أخير، ما دامت يمّمت قافيتها صوب قبلة الموت...
لا تفعلي يا ابنة الهديل... توجّهي تلقاء أسماعنا، فهناك من يصيخ إلى نشيدك العذب
يايمامة بيضاء
في بديع الألق ترفل
حلقي في جمال الكلم دوماً
فنحن نريد أن نقرأك أكثر فأكثر
لك الود يابياض:flower2:
أسماءْ آل عَمرْ
10/05/2008, 01:18 AM
تسجيلْ ضَياعْ بِـ/ معجزةِ اليمامَة هذه..
وَالتّأكيدْ على العَودة إن منحني الله هذا الفخر..!
رائِعة يا (صَفاء)..!
ودّي واحترامي :rose:
عُ ـنْفوانْ..!
عبد العزيز الجرّاح
10/05/2008, 01:18 AM
بياض ،
لـ تحلقين وَ نوارس الفرح أبداً،
فـ أنتِ تستحقين ذلك.
ولـ تديرين وجهك النور حيث هوّ
فلا بد وأنه يستعذب الحب والحياة قربك.
كما نستعذب حرفك الفاتن.
دمتِ يمامة.
أسماءْ آل عَمرْ
10/05/2008, 01:26 AM
إمممممم...
لا أريد أن أغادر هذه المساحَة البتّة..!
فهي تأخذني لجنّة طاغية الجَ ـمال..!
هنيئًا للمَطر أنتِ... (اللّهم لا حسد)..!
أتوسّل: اهطلي, اهطلي, اهطلي.. وكَمْ أتمنّى لو تهلكينا بهطولك..!
صدّقيني أتعطّش لكلّ ما تكتبين..!!
ربّي اسألك وكلّي رجاء.. أدِمْ نِعمَة ألْ [بياضْ] لنا وليتَجَمّل بها المَطر..!
اللّهم آمين.. آمين.. آمين..!
ليلى العيسى
10/05/2008, 11:32 AM
مَنْ يُوقِظُني اللّحظةَ من مغيبك؟
و كِدتُ أموتُ بَعدَ الموتِ
لَو لمْ تُنشِدْ ذاكرتي غناءكَ الأخـيرَ
[من الطبيعيّ أن أحبّكِ]
وَ كِدتُ أحلِّقُ و نوراسِ .. الفرحِ
حينَ لامستْ ذاكرتي استدراكَ بَهجتي
[وَ لَكِنْ ...]
و أنهيتَ بِهَا ما كان حلمًا .. صغيرًا
كان يتسامَى في الخفاءْ .. ليبلغَ قمّةَ النّشوة،!
ابتلعتُ قصيدةَ حبّي .. !
و أدرتُ أنايّ شِطرَ قِبلَةِ الموتْ .. !
http://sawdah.alknawi.googlepages.com/Dove20sized.jpg
يا يمامة..
يا جميلة..
دائماً تحملين المعاني العِذاب مع تحليقك في الفضاء
فيشع ألق كلماتك كشمس تحارب المغيب
تبنين عشك على فننٍ أملود غض رطيب
رغم الألم المخبأ تحت ريشك الأبيض الناعم..
وكما قال الزبيري:
نكبت بما نكب العاشقون
.............و حمّلت في الحب ما حُمّلوا
هدوؤك في طيهِ مرجلٌ
............و ريشـك من تـحتهِ مشعلُ
حبيبك جارك بين الزهور
.............و بينكما دوحــةٌ تفصـلُ
أ في عالمِ الطيرِ لؤم الوشاة
............و من يتجســس أو ينقلُ؟
تحية لقلمك بحجم عطاءات الأدب.
كُسِرَ الجناحُ
و أهرِقَ الدمُّ .. على صفحاتي البيضاءْ!
مرددةً
يا فُؤَادِي رحمَ اللهُ الهوى=كان صرحًا من خيالٍ فهَوى
سودة
تربتينَ .. بمروركِ على الكلمِ الحزينِ
فـ أبتسمْ!
لا عدمتكِ .. :flower2:
ليلى العيسى
12/05/2008, 11:07 PM
بعد شوطٍ من الدوران حول آلامها ينهكها التعب، فتوقظ اليمامةُ حراسها لتخبرهم بـ هديلها الأخير..
لكن كلماتها الموغلة في الشجن تثير في كيانها نزوعاً نحو رقصة أخيرة، أغنية أخيرة، هديل أخير، ما دامت يمّمت قافيتها صوب قبلة الموت...
لا تفعلي يا ابنة الهديل... توجّهي تلقاء أسماعنا، فهناك من يصيخ إلى نشيدك العذب
كيفَ أتيتَ يَا سُليمانْ
و في أيّ السّماواتِ تحلِّـقْ؟
أخبرني .. فحسبْ
سأكونُ لأجلِ القصيدةِ المخبوءةِ في عينيكَ هديلاً
و سأبعثُ من رقاديْ .. نشيدًا
فَـ صِخْ سمعًا .. و أكتبْ على الغيماتِ القصيدةَ!
:)
ليلى العيسى
13/05/2008, 01:46 PM
يايمامة بيضاء
في بديع الألق ترفل
حلقي في جمال الكلم دوماً
فنحن نريد أن نقرأك أكثر فأكثر
لك الود يابياض:flower2:
رِيْمَا
يَا سليلةَ النّقاءْ!
هو هكذا الحرفُ كـ الحزنِ كـ الموتِ
يباغتنا!
نرتكبهْ .. و يودعنا في منتصفِ الطريقْ
و الطريقُ وعرةٌ جدّاً
و سأكملْ!
:rose:
كوني بالجوارْ!
مياسم
13/05/2008, 02:00 PM
يَجبْ على منْ هُوَ مثلكِ يا ليلَىْ .. :
أنْ يَتّخِذَ الحرفَ وَرداً .. وَ يتَاملّهْ .. :coco:
ذَاكَ لأنّ اللغَة في حَضرَتكِ فَارهَة .. غنِيّة .. مُورِقَة ..
كَأنّ الوَابلَ لا يُفارقُها على الدّوامْ ..
اجعلِينَا نحنُ عُشّاقَ الوَرْد .. اترُكِي لَنا العبير نشُمّهُ .. كيْما نَمُوتْ !
وَ ..
قُبلاتُ المَيسِمِ لإغفَاءاتِ اليَمامَةْ .. :) ..
علي أبو حجر
16/05/2008, 05:15 AM
الراقيه / ليلى
بوح صادق
يلامس القلوب
كنسمة عليلة تمر على الجراح فتسكن
كل الحواس
احيانا لا نفرق رقصة الفرح
ورقصة الوداع الاخير
فائق احترامي
ليلى العيسى
16/05/2008, 09:37 PM
تسجيلْ ضَياعْ بِـ/ معجزةِ اليمامَة هذه..
وَالتّأكيدْ على العَودة إن منحني الله هذا الفخر..!
رائِعة يا (صَفاء)..!
ودّي واحترامي :rose:
عُ ـنْفوانْ..!
وَ لم يطلْ .. انثياليْ من سماءِ الانتظارْ،!
إمممممم...
لا أريد أن أغادر هذه المساحَة البتّة..!
فهي تأخذني لجنّة طاغية الجَ ـمال..!
هنيئًا للمَطر أنتِ... (اللّهم لا حسد)..!
أتوسّل: اهطلي, اهطلي, اهطلي.. وكَمْ أتمنّى لو تهلكينا بهطولك..!
صدّقيني أتعطّش لكلّ ما تكتبين..!!
ربّي اسألك وكلّي رجاء.. أدِمْ نِعمَة ألْ [بياضْ] لنا وليتَجَمّل بها المَطر..!
اللّهم آمين.. آمين.. آمين..!
يَا اللهْ يا أسماءْ
و كيفَ لمثلي ألا تهطِلْ .. و مَن هيّ بمثلِ أسماء تنتظِرْ؟
سأشرِّعُ الأمكنَـةَ لِـ لقياكِ
ثقيْ .. سأكتبْ و أنتظِرْ .. !
لكِ يا أسماءْ قبلاتي و :rose:
هند بنت محمد
19/05/2008, 12:32 AM
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif
هنا
تعلقت الروح ببوابة النبض
اطربني خدرٌ معتق بالحنين
وبوحٌ عذب سَنين
هنا
مساحة تنفسٍ استوقفتني
شهيقٌ وزفير
وصباحٌ معشوشب جنى
وجوري بنداوتكِ يستفيق
رائعه ياليلى .. بحق السماء
http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif
هند بنت محمد
19/05/2008, 12:33 AM
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif
حمائم نزقة ترفرف هاهنا : )
http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif
ليلى العيسى
19/05/2008, 03:44 PM
بياض ،
لـ تحلقين وَ نوارس الفرح أبداً،
فـ أنتِ تستحقين ذلك.
ولـ تديرين وجهك النور حيث هوّ
فلا بد وأنه يستعذب الحب والحياة قربك.
كما نستعذب حرفك الفاتن.
دمتِ يمامة.
هو كذلكَ أيّها الجرّاحْ
هو النّورُ الّذي أديرُ إليهِ القلبَ
فـ أُبْعَثَ للحياةِ من جديد!
لكنّ الوقت يمرّ
و يقتلُ الحياة فينا من جديـدْ!
شُكرًا لِـ هذا المرور الأنيــقْ!
ليلى العيسى
23/05/2008, 11:34 PM
يَجبْ على منْ هُوَ مثلكِ يا ليلَىْ .. :
أنْ يَتّخِذَ الحرفَ وَرداً .. وَ يتَاملّهْ .. :coco:
ذَاكَ لأنّ اللغَة في حَضرَتكِ فَارهَة .. غنِيّة .. مُورِقَة ..
كَأنّ الوَابلَ لا يُفارقُها على الدّوامْ ..
اجعلِينَا نحنُ عُشّاقَ الوَرْد .. اترُكِي لَنا العبير نشُمّهُ .. كيْما نَمُوتْ !
وَ ..
قُبلاتُ المَيسِمِ لإغفَاءاتِ اليَمامَةْ .. :) ..
مَيْسَمِيْ
سأرسمُ وردةً .. و أضعُ فيها الكثـيرَ من عِطْرِيّ
أهديكِ إيّاها،!
ستفرحينَ
و أخبركِ بيني و بيني .. أنّ وردتي
لم تكنْ سوَى ... جُزءًا منكِ ،!
:rose:
وردة الضحى
24/05/2008, 03:46 PM
حلقت بنا عاليا في سطور بيضاء
كيمامة تسر الناظر اليها رغم
الجراح التي تحملها لك تحياتي
دمت في حفظ الرحمن
اختك وردة الضحى
أحمد العراقي
26/05/2008, 03:45 AM
يابياض.. قد اطنبوكِ مدحا فما عساي ان أقول؟..
لكنهم لم يركزوا على ما قالته اليمامة قبل موتها!!.. لم يفقهوا ذلك التناغم بين التمسك بالحياة على ابواب الموت وكأن الموت هو البوابة الاوسع لتحليق اليمامة!!.. هذا التناغم العجيب المرتبط بالضد من ذاته!!!
عجيب.. بل عجيب جدا ما كتبتِ!!!!!!
أتمنى انني قرأتك صح أيتها اليمامة.. لن أزيد حرفا واحدا على ما قالته أسماء لك فهو يكفي ويكفي ويكفي
:rose:
محمد صلاح الحربي
28/05/2008, 12:41 AM
كأنما أنا أمام طفلة جميلة وشقية
نشطة وموهوبة وذكية جداً
تفعل الشعر في كل حركة ..
وعبر شقاوتها تطيّر أسراب يمام أبيض أنيق
:
:
وحيث لا أستثني حتى (ششششششْ) من النص
فإنه نص فيه حلاوة شقاوة الطفولة
وفي ذات الوقت فيه معقلنات الكبار
بدءا من العنوان ..
وحيث مالم تقله اليمامه هو كتاب كبير لإحتمالات بوحية متعددة
فإن من رحابات النص ماهو مكتوب بلا أحرف ولا كلمات
وربما أن من مضامينه عيون اليمامة وما تراه داخلها وخارجها
ولعل لي مما ( يتسامَى في الخفاءْ ) والإدارة (شطر قبلة الموت )
ما يعزز هذه الرؤية الإستقرائية ..
:
:
في النص - وهو شعر مصفى - حيوية روحية طاغية
ووعي فادح ، وحس غربة مستطير
وقد دوزنتها كلها موهبة قادرة على موسقة الموت
لذلك طبيعي أن يكون النتاج كتابة كجمر على أهبة قلب..
أشرف المصري
28/05/2008, 02:14 PM
ألا يربككْ،!؟
كُنتُ أحرِصُ ألا أموتْ .. و أنتَ (الحياةُ)
تُربتُ على كتفِ أحزانيْ،
ليلى العيسى
ويربكني.
أنني إذا ما غادرت زنبقة
أراك. تتطايرين أمامي في أروقة الشعر.
في كل زقاق. أراك غـزالة
تسلب الحرف من ريقي الحجري
كلما أمعنت الكتابة
ويربكني أن الصدفة يا ليلى.
هي القدر. الذي غرقنا في رحاه. يوم متنا
سيدتي.
كأنك الحلم يا أميرة
فخذي البيلسان وانتشري في تعابير الصباح
ليلى العيسى
31/05/2008, 10:41 PM
الراقيه / ليلى
بوح صادق
يلامس القلوب
كنسمة عليلة تمر على الجراح فتسكن
كل الحواس
احيانا لا نفرق رقصة الفرح
ورقصة الوداع الاخير
فائق احترامي
علي
أيّها الرّاقِصُ على قصائدِ البهاءْ
هذا الحرفُ بكلّ حواسّه ينصِتُ إليكْ
يبلغكَ السّلامَ
و يسألكَ القصيد؟!
ليلى العيسى
02/06/2008, 01:34 PM
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif
هنا
تعلقت الروح ببوابة النبض
اطربني خدرٌ معتق بالحنين
وبوحٌ عذب سَنين
هنا
مساحة تنفسٍ استوقفتني
شهيقٌ وزفير
وصباحٌ معشوشب جنى
وجوري بنداوتكِ يستفيق
رائعه ياليلى .. بحق السماء
http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif
الرّوحُ هنا .. بين الأحرفِ خاصّتكِ يا هِندُ
تَنْسَكِبُ في جسدِ الدّهشةِ .. كلّما تمرينْ ،
تسحبينها لِـ عالمٍ
يُشْبِهكِ .. يُشْبِهُ الحلْمَ
تُشرقينَ و لا أتمنى .. أفولكْ!
http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif
حمائم نزقة ترفرف هاهنا : )
http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif
يا حمامةَ الألقِ أنتِ
خذيني .. للجنّة :rose:
عبد الله مصالحة
02/06/2008, 02:18 PM
بذاتِ الغِوايَة المُلازِمَة للرّوعَة تَنسكِب الـ لَيلى بتلابيبِ حَرفٍ شَجيّ يَبلغُ حَرمَ السَّماء فِتنَة
وسَتظلّ الحًروفْ تُغرّد لـ ناي المِحبَرة أبد الحُسنِ الساكِنْ طُهرا ً !
ليلى / الانيقة
هواءً للرئة هُنا بما لَم تَقله اليَمامَة يذوب ثَلج المِداد فَوران إمتاعْ !
ود يليق !
ليلى العيسى
06/06/2008, 06:42 PM
حلقت بنا عاليا في سطور بيضاء
كيمامة تسر الناظر اليها رغم
الجراح التي تحملها لك تحياتي
دمت في حفظ الرحمن
اختك وردة الضحى
وردة
اليمامة تزدادُ جمالًا
إذا .. ما اختلط بياضها بأحمرِ الجرح،!
و أنتِ هنا .. تزيدين المكان ألقًا ،
حييتِ
سليم زيدان
07/06/2008, 04:05 AM
لم أستطع إلا وأن أعيد القراءة
فالليمام عمل آخر في ذاكرتي
آنسة ليلى
أسجل حضوري الخجول والمتأخر على هديل ذاكرتك
كوني بخير
.
ليلى العيسى
13/06/2008, 04:12 PM
يابياض.. قد اطنبوكِ مدحا فما عساي ان أقول؟..
لكنهم لم يركزوا على ما قالته اليمامة قبل موتها!!.. لم يفقهوا ذلك التناغم بين التمسك بالحياة على ابواب الموت وكأن الموت هو البوابة الاوسع لتحليق اليمامة!!.. هذا التناغم العجيب المرتبط بالضد من ذاته!!!
عجيب.. بل عجيب جدا ما كتبتِ!!!!!!
أتمنى انني قرأتك صح أيتها اليمامة.. لن أزيد حرفا واحدا على ما قالته أسماء لك فهو يكفي ويكفي ويكفي
:rose:
يا أحمدْ
هيّ محضُ أمنيةٍ (التشبثِ بالحياةِ بعد قرارِ الموتِ)
بيدَ أنّ الموتَ/ البعدَ أرحمُ من عذاباتِ الأحبّة!
و لو أنّا نعشقُ جورَهم !
أسعدتني .. كما تسعدني كلّ خطوةٍ
تخطوها إليّ بحرفكْ!
أهلاً بِكْ
vBulletin® v3.8.8 Beta 1, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.