[ .. بَرْقِيَّةٌ خِتَامُهَا " نُصْح " .. }

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

/ سَلامٌ عليكم و رحمة الله و بركاتهُ .. *




بسمِ الله و الصَّلاةُ و السَّلامُ على رسولِ الله و على آلهِ و صَحْبهِ و من والاه .

أمَّا بَعــد ،

كَثيرةٌ هِيَ الأشياءُ الَّتي نُريدُ أن نُعَبِّرَ عنها بِالكِتابة ، أوِ الَّتي نُحاوِلُ أن ننفعَ وَ نُفيدَ بها بِنفسِ الوَسيلَة .

غَيْرَ أنَّنا عِندما نبدأُ في تجسيدها إلى أحرفٍ و نًصوصٍ ، تتلَعثمُ الأقلامُ و تخرُسُ تِلكَ الإرادةُ الَّتي حَثَّتنا و حرَّضتنا من قبلُ على التَّدوين .

هُنا يأتِي دوْرُ التَّفَكُّرِ و التَّخَيُّلِ لاسْتِنطاقِ تلكَ الأمورِ المُرادُ تسْوِيدُها ، مُتَحَلِّينَ بِالمِصداقِيَّةِ و الموضُوعِيَّةِ معَ الكَثيرِ من روعةِ البيانِ و التراكيبِ الإنشائيَّةِ وَ ما يَتْبَعُ ذلكَ مِنَ البَديعِ ، البَلاغَةِ و الفَصَاحَةِ بِالحَصَافَة .

كمَا يَجِبُ الإبتِعادُ كلُّ البُعدِ عنِ الكَذِبِ الفَاحِشِ و الأخلاقِ المرذُولةِ كَالغيبةِ و النَّمِيمةِ و بَثِّ رُوحِ المُشاحَنةِ وَ التَّباغُض . وَ كَذَا عَدَمُ إثارةِ الغَرائِزِ النَّفسِيَّةِ بِشَهْوانِيَّةٍ وَ انْحِلال .

الإنتِفاعُ مِمَّا تكتبُ - أو تكتبينْ - بالنِّسبةِ لمن يقرأكَ أمرٌ مفروغٌ منه ، حتَّى في مُحاكاتِكَ لمشاعركَ الدَّاخِلِيَّة وَ أحاسيسُكَ العَفوِيَّةِ الفِطْرِيَّة ، فَرُبَّ شاعرٍ نَطَقَ بلِسانِ مهمومٍ فأزالَ - بلا عِلمِهِ - أسى مَكرُوبٍ سمعَ شِعرهُ ذاك ، أو كاتبٍ كشَفَ طَلاسِمَ ذاتِ أحدِهم دونَ أن يراهُ أو يعرِفَ عنهُ شَيئاً فانشَرحَ لكلماتِهِ و دَعا لهُ بالخيراتِ بِظهرِ الغيب .


فاعلَمْ - أصلحَنِي الله وَ إيَّاكْ - أنَّ ما تَخَطُّهُ يُمْناكَ مَحْسوبٌ لكَ أو عليك ، فلا تَزَد حِملَ الأوزَارِ ثِقْلاٌ إلى ثِقلِها وَ اجْعل كِتاباتِكَ ذُخْراً وَ ذِكْراً حَسَناً لكَ و لأَعَمالِكَ الفِكْرِيَّة .

عُصَارَةُ نُصحٍ خالِصٍ اعتَصَرِتُها لكَ يا أخي و لكِ يا أختي من فُؤادِي المُحِبّ شَفَقَةً وَ مَوَدَّةً ، فأرجُو أ تَقْبَلوها مِنِّي هَدِيَّةً وَ عُرْبُونَ أُخُوَّةٍ فِي الله .



السَّطَفِي ، 18/05/2008

[هند بنت محمد]

http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif

لاتبت يداك ياسيد البياض
ماكتب هاهنا .. نورٌ يضيئ زقاق الحرف
و يبدس الظلام الى حيث الحسف

كم نحن فخورون بك أيها الأسامه

http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif

[سودة الكنوي]

أحسنت يا سطفي
فكلٌّ منا يجب أن يكون رقيباً على قلمه
و يحاسب نفسه على كل حرف يخطه و يسطره
لأنه حتماً سيفنى يوماً ما، و يبقى ما كتبه
شاهداً له أو شاهداً عليه..

بارك الله فيك أخي..

[أسماءْ آل عَمرْ]

باركَ الله بكَ وبيمينك..!

هذا النص بمثابة ناقوس يدق في عالم النسيان والغفلة...

اسأل الله أن تكون كتابتنا شاهد خيرٍ لنا وألا تشهدَ علينا

واسأل الله أن يحسن الخاتمه ويعيننا على حسن الطاعة والعباده ان شاء الله

أطيب المنى

أسماء

[مي القرشي]

لا فـُض ّ فوك أسامة ..


: )

همسة :

فـ ما من كاتب الا سيفنى ويبقى الدهر ما كتبت يداه ،،
فلا تكتب بكفك غير شيئ يسرك في القيامة ان تراه ،،

[أحمد العراقي]

شكرا اخي العزيز.. نصيحة في مكانها ولاننا سنُحاسب على كل كلمة نكتبها او نقولها فليرحمنا الله جميعا
ودي وتقديري

[فتحية الشبلي]

/ سَلامٌ عليكم و رحمة الله و بركاتهُ .. *




بسمِ الله و الصَّلاةُ و السَّلامُ على رسولِ الله و على آلهِ و صَحْبهِ و من والاه .

أمَّا بَعــد ،

كَثيرةٌ هِيَ الأشياءُ الَّتي نُريدُ أن نُعَبِّرَ عنها بِالكِتابة ، أوِ الَّتي نُحاوِلُ أن ننفعَ وَ نُفيدَ بها بِنفسِ الوَسيلَة .

غَيْرَ أنَّنا عِندما نبدأُ في تجسيدها إلى أحرفٍ و نًصوصٍ ، تتلَعثمُ الأقلامُ و تخرُسُ تِلكَ الإرادةُ الَّتي حَثَّتنا و حرَّضتنا من قبلُ على التَّدوين .

هُنا يأتِي دوْرُ التَّفَكُّرِ و التَّخَيُّلِ لاسْتِنطاقِ تلكَ الأمورِ المُرادُ تسْوِيدُها ، مُتَحَلِّينَ بِالمِصداقِيَّةِ و الموضُوعِيَّةِ معَ الكَثيرِ من روعةِ البيانِ و التراكيبِ الإنشائيَّةِ وَ ما يَتْبَعُ ذلكَ مِنَ البَديعِ ، البَلاغَةِ و الفَصَاحَةِ بِالحَصَافَة .

كمَا يَجِبُ الإبتِعادُ كلُّ البُعدِ عنِ الكَذِبِ الفَاحِشِ و الأخلاقِ المرذُولةِ كَالغيبةِ و النَّمِيمةِ و بَثِّ رُوحِ المُشاحَنةِ وَ التَّباغُض . وَ كَذَا عَدَمُ إثارةِ الغَرائِزِ النَّفسِيَّةِ بِشَهْوانِيَّةٍ وَ انْحِلال .

الإنتِفاعُ مِمَّا تكتبُ - أو تكتبينْ - بالنِّسبةِ لمن يقرأكَ أمرٌ مفروغٌ منه ، حتَّى في مُحاكاتِكَ لمشاعركَ الدَّاخِلِيَّة وَ أحاسيسُكَ العَفوِيَّةِ الفِطْرِيَّة ، فَرُبَّ شاعرٍ نَطَقَ بلِسانِ مهمومٍ فأزالَ - بلا عِلمِهِ - أسى مَكرُوبٍ سمعَ شِعرهُ ذاك ، أو كاتبٍ كشَفَ طَلاسِمَ ذاتِ أحدِهم دونَ أن يراهُ أو يعرِفَ عنهُ شَيئاً فانشَرحَ لكلماتِهِ و دَعا لهُ بالخيراتِ بِظهرِ الغيب .


فاعلَمْ - أصلحَنِي الله وَ إيَّاكْ - أنَّ ما تَخَطُّهُ يُمْناكَ مَحْسوبٌ لكَ أو عليك ، فلا تَزَد حِملَ الأوزَارِ ثِقْلاٌ إلى ثِقلِها وَ اجْعل كِتاباتِكَ ذُخْراً وَ ذِكْراً حَسَناً لكَ و لأَعَمالِكَ الفِكْرِيَّة .

عُصَارَةُ نُصحٍ خالِصٍ اعتَصَرِتُها لكَ يا أخي و لكِ يا أختي من فُؤادِي المُحِبّ شَفَقَةً وَ مَوَدَّةً ، فأرجُو أ تَقْبَلوها مِنِّي هَدِيَّةً وَ عُرْبُونَ أُخُوَّةٍ فِي الله .



السَّطَفِي ، 18/05/2008


أستاذي الفاضل / أسامة الســـــــــــــطفي
وصلت برقيتك وكان ختامها مســـــــك وريحان ويشع من بين ثناياها نــــور وألق مبهرين
فعلا فكل منا مسئول عما يخطه قلمه من أفكار، أو آراء ، أو مشاعر ، في مكنونات نفسه
وان يكون رقيباً عليها ، ومن هنا تبدأ مراقبة الذات سواءاً في أفعالنا ، أو أقوالنا ، أو كتاباتنا التي هـي تعبير عن ما يجوش بخواطرنا
ونآمل أن تكون كتاباتنا متوشحة بالفائدة والإفادة
شكراً كبيرة بمقدار نقاءك وصفاء روحك
وجزاك الله خيراً علي هذه النصيحة الثمينة
لكـــــــــ هذه :rose:

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

http://altofa7a.googlepages.com/9090909g.gif

لاتبت يداك ياسيد البياض
ماكتب هاهنا .. نورٌ يضيئ زقاق الحرف
و يبدس الظلام الى حيث الحسف

كم نحن فخورون بك أيها الأسامه

http://altofa7a.googlepages.com/000000ooooooo.gif





الفَخَارُ و الشرفُ لي أنا ، بتواجدي مع أناسٍ أمثالكِ ..

دمتِ و دامَ لكِ حِسُّ الأدبِ وَ المسؤوليـة ..

/

تقبلي مني أختي الكريمة / هند ، أخلصَ التحية و الإحترامْ ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

أحسنت يا سطفي
فكلٌّ منا يجب أن يكون رقيباً على قلمه
و يحاسب نفسه على كل حرف يخطه و يسطره
لأنه حتماً سيفنى يوماً ما، و يبقى ما كتبه
شاهداً له أو شاهداً عليه..

بارك الله فيك أخي..

صدقتِ ، شاهداً لهُ أو عليهْ ..

نسألُ العلِيَّ الجَليلَ أن تكونَ كِتاباتُنا لنا لا علينا ، فتكونَ حُجَّةً لنا على الخيرِ يومَ لا ينفعُ مالٌ وَ لا بنون إلاَّ من أتى الله بقلبٍ سليمْ ..

/

بوركتِ و جوزيتِ خيراً أختنا الفاضلة / سَودة ..

و تقبلي مني خالصَ تحيتي و تقديري ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

باركَ الله بكَ وبيمينك..!

هذا النص بمثابة ناقوس يدق في عالم النسيان والغفلة...

اسأل الله أن تكون كتابتنا شاهد خيرٍ لنا وألا تشهدَ علينا

واسأل الله أن يحسن الخاتمه ويعيننا على حسن الطاعة والعباده ان شاء الله

أطيب المنى

أسماء


آمينَ آمينْ ، يا ربَّ العِزَّة ..

أدعِيةٌ كانت كالمَرهمِ على قلوبِنا و أرواحِنا أختنا الكريمة / أسماءْ ..

باركَ الله فيكِ و جازاكِ أجراً جَزيلاَ ..

*

ممتنٌ لكِ على تعقيبكِ السَّــلِــسْ ..

و تقبلي مني أخلصَ التحية و التقديرْ ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

لا فـُض ّ فوك أسامة ..


: )

همسة :

فـ ما من كاتب الا سيفنى ويبقى الدهر ما كتبت يداه ،،
فلا تكتب بكفك غير شيئ يسرك في القيامة ان تراه ،،







لاَ حُرمتِ الأجرَ و البركةَ أختي الكريمة / مَــيْ ..

و لا حُرمنا هَمساتِكِ و تواصلكْ ..

*

لكِ امتِنانِي وَ عِرفانِي ..

و تقبلي مني خالصَ تحيتي و احترامي ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

شكرا اخي العزيز.. نصيحة في مكانها ولاننا سنُحاسب على كل كلمة نكتبها او نقولها فليرحمنا الله جميعا
ودي وتقديري

فليرحمنا المولى برحمتهِ الواسعــة ..

*

العَفو ، أخي العَزيزْ / أحمد ..

فإنَّ هذا من واجبي و من مُوجِباتِ اغتِباطِي ..

تقبل من أخيكَ خالصَ تحيِّتهِ وَ بالغَ امتنانِهِ ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

أستاذي الفاضل / أسامة الســـــــــــــطفي
وصلت برقيتك وكان ختامها مســـــــك وريحان ويشع من بين ثناياها نــــور وألق مبهرين
فعلا فكل منا مسئول عما يخطه قلمه من أفكار، أو آراء ، أو مشاعر ، في مكنونات نفسه
وان يكون رقيباً عليها ، ومن هنا تبدأ مراقبة الذات سواءاً في أفعالنا ، أو أقوالنا ، أو كتاباتنا التي هـي تعبير عن ما يجوش بخواطرنا
ونآمل أن تكون كتاباتنا متوشحة بالفائدة والإفادة
شكراً كبيرة بمقدار نقاءك وصفاء روحك
وجزاك الله خيراً علي هذه النصيحة الثمينة
لكـــــــــ هذه :rose:

واضِحٌ بِجَلاءٍ أنَّ برقيتي المتواضعة وَصلت بِمضامِينها إليكِ يا أختاهْ ..

وَ هذا من خِلالِ ردِّكِ وَ فهمكِ المُعمَّقِ لمدلولاتها ..

فهنيئاً لكِ على هكذا الفِكــرْ ..

/

ممنونٌ لكِ بوَفرةٍ ، أختي الكريمة / فتحية ..

وَ أتمنى أن تتقبَّلي مِنِّي خالصَ التحية و التقديرْ ..

[ريما]

أينما تحلق أسامة تنثر روح الأخوة والمودة والسلام

شكراً لك على نصيحة اتخذت في الوجدان مقعداً

بوركت ياراقي
وجزيت خيراً

[مياسم]

لأنَّها لم تتلحّفْ غيرَ الصَّدقِ نِيّةً .. وَجدَت طِيبَ القبُولْ .. !
يَوماً يا أُسَامَة ، سَ يَقِفُ الحَرفُ شَفِيعاً أوْ خَصِيماً .. وَ الحِسَابُ دارٌ آخِرَة .. !
لِيَحصُلَ النَّفعُ .. وَ الأجرُ ..
لامَستنِيْ عَمِيقاً .. وَ وجبَ انْ أشكركَ عليْهَا .. :coco:

[سماح عادل]

بورك لك وبورك فيماكتبت
والحقيقة أن كل واحد منا لو أدرك أن القلم الذي بين أنامله كالحسام الفاصل بين الحق والباطل
بإي غرض كان , سيحسن إستخدامه وتوجيهه الوجهة السليمة
وإهتمامنا بمانكتب , وتنقيته من شوائب التطاول على الآخرين بفحش القول
راجع لإحترامنا لذواتنا أولاً
ولنتذكر دوما مامن قول ألا ولديه رقيب عتيد

شكرالله لك أخي الكريم

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

أينما تحلق أسامة تنثر روح الأخوة والمودة والسلام

شكراً لك على نصيحة اتخذت في الوجدان مقعداً

بوركت ياراقي
وجزيت خيراً

المُكرمة / ريمَـا ، سلامٌ عليكِ و رحمـةٌ .. }

°

لا شكرَ على واجبٍ أدبيٍّ و أخويٍّ ، فالذِّكرى يجبُ أن تتناقلَ بيننا كدورانِ الشَّمسْ ..

لا حُرمتُ تواصلكِ و تفاعلكْ ..

/

تحيتي و تقديري .. لكِ ..

[أسامة بن محمد السَّطائفي]

لأنَّها لم تتلحّفْ غيرَ الصَّدقِ نِيّةً .. وَجدَت طِيبَ القبُولْ .. !
يَوماً يا أُسَامَة ، سَ يَقِفُ الحَرفُ شَفِيعاً أوْ خَصِيماً .. وَ الحِسَابُ دارٌ آخِرَة .. !
لِيَحصُلَ النَّفعُ .. وَ الأجرُ ..
لامَستنِيْ عَمِيقاً .. وَ وجبَ انْ أشكركَ عليْهَا .. :coco:




الجميلة / مياسِمْ ، سلامٌ عليكِ و رحمـةٌ .. }

°

و يا لهولِ ذلكَ الموقفِ و شِدِّةِ و طئتهِ على النُّفوسِ حينها ..

نسألُ الله جميعاً أن يُثبِّتَ أقدامنا يومَ تزِلُّ الأقدامُ و الألْسُنُ إلاَّ من رحمهُ المولى برحمةٍ منهُ و غُفرانْ ..

/

شاكرٌ لكِ كريمَ المُرورِ و الشُّكرانْ ..

تحيتي و احترامي .. لكِ ..

[ريم عبد الرحمن]

برقية رائعة أخي الكريم , أسامة

أرفعها عالياً من جديد


تحفظك عناية الله

[ابتسام آل سليمان]

سلاما ..
أسامة :
وصلت برقيتك و كانت بردا و سلاما و لاقت القبولـ , ولن أزد على هذا :
قال أحدهم: "إنك عندما تكتب فإنك تقول ثلاثة أشياء: شيئا عن فحوى رسالتك، وشيئا عن الذي تكتب اليه، وشيئا عن نفسك، فعندما تكتب بوضوح فإنك تظهر بذلك تفهمك لعقلية الشخص الذي تكتب إليه وأنك قد فكرت مليا في الغرض الذي من أجله كتبت رسالتك وعبرت عنه بشكل جيد، وأنك قدمت صورة إيجابية عن نفسك"

أسامة :
ثقلت لك الموازين فقد كانت قطعة أدبية تذكرني بأدب الرسائل و عبد الحميد الكاتب و لك ياريم شكرا كثيرا أن رفعتها...