حِكَاياتُ اليَاسَمِينْ !!

[سهى الأحمد]

لِ يَاسمينيْ سَاقِيْ,



ولليَاسمينْ ألفُ حِكاية !!
هُنا تِجدونَ بعضاً مِنها , وَ أنايَ !!











بِكُمْ تسْتفيقْ. http://u.tgareed.com/uploads/f52e96670b.gif




:


:

[سهى الأحمد]

يقُتَاتُنيْ ويَاسمينيْ لكَ حنينْ .

[سهى الأحمد]

غِيَابُكَ توأمُ المـوتْ : (

[سهى الأحمد]

نغمة رسالة !!
السّاعة .. 06:59 مســاءً



بِ لهفة قرأ
وإذْ ب ِ المُحتوىَ : ( انا بخير حمد لله )





























وأنا واِرْتجافاتْ ثوانيْ الغِيابْ .. هلْ ما زِلنا بِ خيرْ يَا تُرىَ ؟؟ :(

[سهى الأحمد]

http://u.tgareed.com/uploads/351dc91499.jpg


أرجوكَ لا تهْجُرْ قلبيْ الصغيرْ .
حِينما تُسافرْ / تغيبْ .. خُذنيْ معكَ

ولا تأتيْ بيَ أبدا ً !

لِ تمْضيْ بيَ أينما شئتْ
أريدُنيْ بِكَ .. بكَ أنتَ
فالدُنيا بِ غيابِكَ مُعْتِمـة !




السّابِعة و تِسْعاً وخمسينَ دقيقة بتوقيتِ الشّوقِ المُفرط .

3-7-2008م

[سهى الأحمد]

http://u.tgareed.com/uploads/be92d24d58.png


رغمَ الغِيابْ .. إلاّ أننيْ سعيدة
بِ بقايَا ما تركتهُ ليَ ..
بِ كُلْ ما حوليَ

يكفينيْ أنْ ابْتسِمْ لِ أشْعُرْ بِ دفءْ الابتسَامة بينَ برودة أضلُعِيْ !
رُبّما كانتْ اِبتساماتيْ لِ ماءِ الحيــاة,

حينما نقْنِعُ أنفسنا بأننا سُعداءْ نعيشُ السعادة فعلاً
السّعادة .. وسيلة وليستْ غاية ,

وسيلة .. تُوصِلُنا إلىَ ما نُريدْ !!


::

[سهى الأحمد]

http://u.tgareed.com/uploads/efaf1f46e8.jpg


لمْ أملْ نافذتيْ الصغيرة !
بلْ هِيَ ملّتْ مكوثيْ بِ جانبها


الاِنتظارْ يا ( حُبْ ) ملّ الأنا والله.







قُلْ ليْ بربِّكَ حتّى متى هذا الغِيابْ ؟؟














أعتقِدُ أنّكَ أدمنْتهُ !!
فصبراً يا قلبيْ : (













9:28 بتوقيتِ الاِحتظارْ/الاِنتظارْ

[سهى الأحمد]

http://u.tgareed.com/uploads/63910b175e.jpg

يكفيها طفلتُكَ ( سُهى ) أنْ تأتيْ
كيْ تبتسِمْ لها الحياة مُجدداً !


كُلْ شيءْ كانَ يفتقِدُكَ
أنا .. وذاكَ المكانْ










أنرتهُ يَا أميرهُ :coco:




ونوماً هانئاً بعدَ عناءْ السّفرْ : )

[سهى الأحمد]

http://u.tgareed.com/uploads/ca8c9cd0c6.jpg



ليتَ يديْ بيدكَ الآنْ ..





اِشْتقتْ اِشْتقتْ اِشْتقتْ لِ اِستنشاقْ هواءْ البحرْ كثيرا ً !






























































وياااا بختْ الكويتْ فيكْ. ;)

[سهى الأحمد]

لا زِلتُ أجدُ رائحة عطرهُ ,
وكأننيْ للتو ألتقيتهُ .!

[سهى الأحمد]

مُترعةٌ بِكَ حدُّ الاِمتِلاءْ .!

[سهى الأحمد]

تأتيْ كيْ نُهاجِرْ بعيـــداً ؟؟
حيثُ حُقولْ الياسمينْ ,






فَ بِلادُ الحنينْ تنتظرُكَ / نا !!

[سهى الأحمد]

تُراودُنيْ رغبة مجنونة فيْ اِختلاسِكَ منَ الأنتْ .!

[سهى الأحمد]

هجرتُ فساتينيْ / عطوريَ / وكُلّ حُلليَ ,
بلْ هجرتنيْ كُلُّها بِ غيابِكَ !

[سهى الأحمد]

تُصدّقْ .؟!
قلميْ أوراقيَ بينيْ وبينهُما تنافُرْ مُذُّ تنفسّتُ حُبّكَ .!

[سهى الأحمد]

كيفَ لِ الحبرْ والورقْ أنْ يحوي مشاعِرْ قلبْ ينبضُ الأنتْ ..؟!


























علّكَ الآنْ اِستطعتَ معرفة سببْ التنافُرْ ؟!

[سهى الأحمد]

يَسْقِيْ ياسمينيَ العذابْ / الغِيابْ !

[سهى الأحمد]

حينما يأخُذُنيْ التفكيرْ إلى عالمِكَ , يجْتاحُ الضّلوعْ شُعورْ غريـــبْ
فَ (أ ضَ عُ ) .. يديَ على ذاكَ السّاكِنْ بينَ أضْلُعيْ فيْ مُحاولةٍ لِ تهدئتِهِ .

[سهى الأحمد]

لحظاتْ وَ تتساقطُ دمعاتْ على خدّيَ تليها عدّةُ شهقاتٍ فَ ( غصّة ) !










أرفعُ عينيَّ إلى السّماءْ علَّ أجفانيَ البائسة تحفظُ دمعاتيْ المرتعِدة بِ داخلِها











أُفاجأ بِ القمرْ يعكِسُكَ لِيَ ثانيةً ويعودْ الشّعورْ نفسُهُ !!!












يالها منْ خيبةٍ حينما أهربُ منْ ذاكرتيْ المُترعة بِكَ لِ تمْتليءُ كُلْ أشيائيَ بِكَ عاكِسةً أيّاكَ مُجدداً !