مشاهدة النسخة كاملة : أينكِ الآن !!
عبد الخالق الزهراني
24/07/2008, 09:28 AM
هل هناك من سيداوي جرحاً نازِفاً بيدٍ ألذّ على جسدي من دفء الربيع !!!
إلى متى أبقى وحيداً في وجه عالمٍ صاخب يدعوني لأنْ أكون غيري , وأنا أدعوه لأنْ يكون غيره , ولن أكون إلاّ أنا ولن يكون إلاّ هو !!!
قالتها قبل أنْ ألثم شوقاً عانقني بنشوة , قبلك لستُ أنا , وبعدك ربما أكون أنت !!!
أينكِ الآن !!!
مللتُ الانتظار
وجــدان الدوحــة
24/07/2008, 10:58 AM
.
.
عقاربـ الساعهـ ثقيلهـ .. !
الهدوء يلفـ الإنتظار .. !
والصدى ينادي .. أينـ أنتـِ .. ؟
.
تقبلـ تقديري
\
/
دوم مويوم
وجـدان
ج ـنة الروح
24/07/2008, 02:16 PM
الزهرانى
مريره هى دقائق الإنتظار تأخذ فى طريقها أحلامٌ كثيرة
كلمات تضم بين ذراعيها حنينٌ كبير
وأحاسيس صادقة كتبها رقيك هنا
ودى وهذه:flower2:
سودة الكنوي
24/07/2008, 03:56 PM
عبد الخالق:
كيف يستطيع البعد و الزمن
فصل أرواح عجنتها المودة
بالحب؟؟
سننتظر و إن طال الانتظار
فالأمر يستحق منا مقداراً كبيراً من التضحية
ببراعة معهودة سبكت كلماتك يا أيها الزهراني
عبد الخالق الزهراني
24/07/2008, 06:56 PM
وجدان الدوحة :
أيتها الراقية قدراً وحرفاً
آنسني مرور حرفك الهميّ النديّ
دمتِ بخير
عبد الخالق الزهراني
24/07/2008, 06:59 PM
جنة الروح
كالجنائن هذه الكلمات التي تضوّع منه شذى الجمال
ممتنّ لكِ
دمتِ بخير
قبلك لستُ أنا , وبعدك ربما أكون أنت !!!
عندما نفعل مالا نحب ..,ونقول مالا نرغب
نصنع أضدادنا فينا!!
:coco:
عبدالخالق
قرأت هذه البوح مرارا وسـ أعود له..؛
لأن لِـ قليل الكلمات حكايا .., ولِـ الانتظار فصول..!
وهنا ينبوع أدب لايجف..,
سلم نبضك وقلمك
عبد الخالق الزهراني
25/07/2008, 10:56 AM
ذات الحس الشفيف : سودةالكنوي
دواء هوحرفك هنا
كم لمواساة الفضلاء من فضلٍ على ذي الضنا ..
واذا اشتدت البرُحا على متألّم ما فليلجأ لروحٍ تسقيه ما تسكن به نفسه من ترياق الحكمة ,,,,
دمتِ بخير
هند بنت محمد
25/07/2008, 12:38 PM
http://tooofa7a.googlepages.com/hhhh.gif
أينكِ الآن !!!
مللتُ الانتظار
قد تكون كمن يبحث عن نظارته وهي ترتكز على جبينه
فتش عنها .. مابين الضلع الايمن .. ورئة الشفق
وحتماً ستجدها ..
قد تكون هي فقط استهوت لعبة الغميمه لتهرول اليها
وقد تكون انت طفلٌ جامد .. لم تشعرها بلهفتك لأن تقبض يديك على يديها
فانزوت بزاويتها خذلى : )
بعثر اضلاعك .. لتحتويك وتهندمها
http://tooofa7a.googlepages.com/hhh.gif
عبد الخالق الزهراني
25/07/2008, 04:05 PM
ريما متعب :
فاح شذى المكان بعبورحرفك
لك الشكر وكثير من ألق
دمتِ بخير
عبد الخالق الزهراني
25/07/2008, 04:14 PM
هند بنت محمد:
ليس الأمركما قدّرتِ يا ذات الحرف الذي يشعرك بالوعي ،،،،
هي تسكنني ولكنّي لم أجدها , وتجدني ولكنّي لا أسكنها , معادلة يرفض العقل والقلب والوعي واللا وعي حلّها ,,,,
شهرزاد مجرّد أسطورة تسامر عليها سكارى القرون الغابرة ,,,,
وكّلنا ذلك الطفل الذي تغتاله الأحلام !!!
والجمود نسبي وفقاً للنظرية الشهيرة , فقد أكون جامِداً مع من هم دوني في الجمود , وقد أكون رقيقاً مع من
هم دوني في الرقة !!!
ولكنّي لا أحبّ النظارات عندما لا يكون هناك شمس !!!
مرورك أسعدني
دمتِ بخير
سودة الكنوي
25/07/2008, 05:41 PM
هي تسكنني ولكنّي لم أجدها , وتجدني ولكنّي لا أسكنها , معادلة يرفض العقل والقلب والوعي واللا وعي حلّها ,,,,
يا للألم!!
ذكرتني ببيتين من الشعر يجسدان ما تقول في تساؤلٍ يشي بنبرة عتاب
لمن ألقى السمع:
يقول:
و من البلية أن تحبَّ =و لا يحبكَ من تحبهْ؟
و يصدُّ عنك بوجههِ= و تلحُّ أنتَ فلا تغبُّهْ
ما أقسى تداني الأجساد و تباعد الأرواح
فغياب المشاخصة مع بقاء الوصال الروحي
أهون بكثير من هكذا معاناة
حسين مرزوق
25/07/2008, 11:56 PM
قطرات ..
وأنا أطمع في المزيد من الروعه
عبد الخالق الزهراني
26/07/2008, 02:36 AM
الشاعرة الكريمة : سودة
ومثل هذا يقول أحد الشعراء :
جُنِنا بليلى وهي جُنّت بغيرنا وأخرى مجنونةٌ بنا لا نريدها
وآخر يقول في مسألةٍ أشدّ تعقيداً :
علّقتُ بها حبّاً ولكنْ تعلّقتْ بغيري وأخرى غيرها عُلِّقَ القلبُ
متى كانت الدنيا مقراً لتحقيق كلّ الأماني !!!
دمتِ بخير
سُــهــاد
26/07/2008, 10:38 PM
:
عبدالخالق الزهراني
ابحث عنها في كل الطرقات
فـ عشقك لها حتما سيجعلها
تهرب من الكون وتلجأ اليك
انتظر .. فـ انتظار الحبيب متعه
دمت بسعاده
:
بدر عبد الله الساري
28/07/2008, 02:10 AM
عقارب الإنتظار
زمن سرمـــدي
يربـــو ولاحصاد له
عبدالخالق
حنينك ممتع
بدر الساري
عبد الخالق الزهراني
03/08/2008, 06:36 AM
الراقي : حسين مرزوق
طربت طربت لمرورك
وسعدت جداً بطيب حضورك
لك الشكر بلا حد
دمتَ بخير
بُكَاءْ
06/08/2008, 12:52 AM
في كثيرٍ من الأحايين يصيرُ الكلامُ محضَ كلام
لا فِعل إلا الفعلُ المعاكسُ له ،
أينها الآن؟
اختزالٌ جميلٌ منك شاعرنا / عبد الخالق الزهراني
هنا أزهر الحرف و عبّقنا بأريجه,
دمتَ بِ ألقٍ دائم
vBulletin® v3.8.8 Beta 1, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.