المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جــــرفتني الأبجدية هنا ~*~


حكايا الورد
21/04/2009, 07:15 PM
بدايةً رائحة امتزاج الرمل بالمطـــر جذبتني
فأمضيت خلفها زحفاً
الى أن
وجدتُ الروح تتبعثر هنــا

هنــا سأحاول أن ألملم أشلائي .
لأسمعكم أنين وجعـــي \

وربمــا ضحكةُ تتعاطف
مع جسدي المثقل بالجراح
فتحاول جاهدة أن ترتسم على ملامحـــي !}

أتيتكم وكلي أمل بالاصغاء الى كلماتي الخرساء
التي سيكون لها نبضْ حين تبتل بندى احرفكم
وعسل بصماتكم ...


وردي مغلف بودي ..

ا
حكـــايا الورد \
العبير ~*

سهى الأحمد
22/04/2009, 03:36 PM
حكايا الوردْ
" معرفكِ جميلْ جداً " ;)


حُييتِ يا غلآ , وكُلّنا آذانٌ صاغية : ) ,
بِ اِنتظارْ اِنسكابكِ .!

وداديْ .

flwr2

أسامة بن محمد السَّطائفي
22/04/2009, 04:27 PM
*


أهلاً بكِ معنا أختَنا العَبير ،

وَ يبدو من معرِّفكِ أنَّكِ مُثقلةٌ بِالحَكايا الوردِيَّة ،

فأغدِقِي علينا بهجةً فإنَّا لِجمالِ أحرفكِ متلَقِّفونَ ،

:flower2: وَردةٌ أدُسُّها هنا لِحينِ رَجعَـة ،

عبد العزيز الجرّاح
22/04/2009, 04:44 PM
حكايا الورد ،

أهلًا بك وبتلك الأبجدية التي قادتك
إلينا ..
جميل هو حرفك وننتظر الأجمل ..

شكرًا لـ اختيارك المطر ..

تحاياي

إيمان بنت عبد الله
22/04/2009, 08:24 PM
أُحِبُّ هكذا حكايَا ,,




مرحى يا وَرد ..!





/




إيمَان

سودة الكنوي
23/04/2009, 05:18 AM
الورد فتّان دونما حديث
فكيف به إذا كان سيقص القصص و يحكي الحكايا؟!!

حكايا الورد..
أهلا بريح طيبة ساقتكِ إلينا
و أهلا بعبير فاح من تلقاء إطلالتك المنبئة بكل ما هو
جميل..

ننتظر انسكاب النور بشغف..

غير مسجل
23/04/2009, 12:27 PM
صباحكم / مساؤكم عبق برائحة الأوركيد ~*

سهـــى الأحمد ؛ والاجمل هو مروركـ ِ ..}


أسامة بن محمد ؛ لم تفح رائحة العببيــــر إلا بعد أن مررت ان هنــا ..}

عبد العزيز الجراحـ ؛ لجلالتك ينحني قلمي ..}

إيمان ؛ أقطف ورداتٌ زرعتها بعروق قلبي وسقيتها من دمي ؛ لأبعثها لكِ مع طيرٍ يشدو بحب

سودة ؛ شكرا لكرمك

غير مسجل
14/05/2009, 02:51 PM
بدايةً رائحة امتزاج الرمل بالمطـــر جذبتني
فأمضيت خلفها زحفاً
الى أن
وجدتُ الروح تتبعثر هنــا


حكـــايا الورد \
العبير ~*

أختي الكريمة, حكايا الورد

وتماماً مثلك ..
تسأترك نافذة قلبي مشرعة مشرقة حتى أتنفس من تلك الرائحة

مودتي

دمت بحفظ مولاك

شموخ بنت خالد
19/05/2009, 04:12 AM
حي بك هلا
بأنتظار إنسكاب رذاذك الممطر