نقطةُ إلتقاء \ وأثاماً مرتكبه ..]

[أجراسْ]

http://vb.hawana-ger.com/uploaded/2004_01234791355.gif (http://[url]http://vb.hawana-ger.com)






أثاماً مرتكبةٌ بحق كليناا ..]



أثاماً مرتكبةٌ بحق كليناا ..]



أثاماً مرتكبةٌ بحق كليناا ..]





* * *

[أجراسْ]

سقطةُ...!



بوسط نقطةِ الإلتقاء ...



وعلى [ جانبيها ] أثامٌ مرتكبةٌ .... !



[ تشي بـ \ قربِ حساب ]



أردت \ ماأردته أنت ...



إشراكاً أخيراً بــ \ أمــر ..


بعد أن \ كان كل مابيننا معبد لإختلافناا ..


فــ \ كانـ


[ أُ كسجين ]



......... ومآربـ أخرى !!!

[أجراسْ]

وتبسمت ... / رغم صراخ الآهـ ذو الصدى الموجع ..


تذكرت [ جدلية الطبيعه ]



عندما ..



نصل للحياة \ نكون مهيئين بيولوجياً نحو التفكير ..



الشعور \ التصرف بطريقةٍ لها خطوط عريضه مميزه ..



فـ \ تحدد ..



أنحن \ إنطوائيون \ إجتماعيون \ منطقيين \ علميون \ أم نميل للحدس والفن ...




كنتُ [ منطقيه ]




وكنتَ [ ميالاً للفن ]



فلم نلتقي ...



إلا \ على قارعةِ [ رغبــــــــــــه ...!

[أجراسْ]

وتبسمت \ رغم الإختناق الذي يغمر خلاياي ..


بعض الأصوات ..


[ تنثر في روحك الفرح ]



رغم منطقيتي \ وجديتي ..



كان الصوت خاصتك ..\ ينثر بدواخلي أمور ...



أبسطها [ الفرح ]



وكان الصوت \ خاصتي ...



ينثر بدواخلك أمور ...



كما أرى بعمق تينك العينين خاصتك ...



[ أمور ... أبسطها .. الرغبـــــه ]




فـ \ أعيش ...


تفاصيل مرتبكه \ وحنينٌ ذو إرتعاشةٍ



تمد خيط النور بيننا \ وتطفئه ..



لأمتلأ \ أرقاً

[أجراسْ]

أريـــــــــد \ أرغـــــــب...


وتريـــــــــد \ ترغــــــــب ...



لكن ..!



أرفض \ وبعمق


أن لانلتقي ...


إلا على [ قارعةِ رغباتنا ]



رغم الحالةِ الخاصةِ التي تجمعنا ..



ورغم إحساس بروحك ..



التي تلاحق هواجسي [ وتحتوي قلقي ]



تجعلني .../ أملأ الصمت الكئيب



[ بـ \ تفاصيل صغيرةٍ أوكبيره ]




تجعلني ...




لا ألقي بالاً إلى الفراغ المحفور في روحي



[ كلما إتقدت ذاكرتي بصوتك وإحساسك ]




المفرط \ بالحياة ...

[أجراسْ]

وتبسمت \ بنحيب صامت



وإستجداء ممطر بـ \سأم يستوطنني ...!



[ ربما سنكون عاشقين ..! أو فقط حبيبين ...! أو حتى معجبين ]



فترسل ..


عيناك \ شباكا من أمر [ تعيه وأعيه ]



ليجفل ُ الدوي [ بقلبي ]



وأومئ نحوك ..



بصورتي الأكثر [ شهرةً \ والأعظم غباءاً ]

[أجراسْ]

ونسقط سوياً ..



في ذات الإلتقاء \ تحفُنا [ الآثام المرتكبه


من كلينا \ نحو الآخر ...

[أجراسْ]

مشهد.........!



_ شيماء \ هل لي بكوب قهوه ..؟



تنتبه من غفلتها :


_ حسناً



يعود للحديث :


_ لاداعي \ أرى أن النوم أفضل ..



تجيب :


_ حسناً



يرمقها ملياً :


_ رغم أننا متزوجان مذ ثلاث سنوات إلا أني لا أسمع سوى [ حسناً ]



وتنهد :


- لا أدري لما هذا الجمود ..


تتنفس بهدوء :


_ أتسمي إستجابتي لك دوما جمود ؟؟؟



يبدأ بحديث ثم [ يكتمه ]



يمسح عنقه بكفه قائلاً:


_ لطالما أشتاق لأكسجين يبعد هذا التأزم مع الكربون ...



ويغلق حجرته ...



وينفضها [ برد الثلج المتساقط ]



فـ \ تلف ذراعيها حولها ..

[أجراسْ]

وهناك ...!


يعلو صوت المذيع بالتلفاز :


_ تبلغ درجةُ الحرارة فيها [ 41 درجه مئويه ]





بوحُ الجرس ...!

[فتحية الشبلي]

ما أجمل بوح الجرس العميق هنا والذي يدوي بقوة
أسعدني ان اكون أول الملتقطين لثمار هذا البستان الناضجة جدا
نقاط إلتقاء لابد من الوصول اليها
وفلسفة الآثام نقطة إلتقاء يلتقي فيها الكل فليس هناك مخلوق معصوم من إرتكاب الأثم
جميلة هذه النقاط التي أعطت لحروفكِ هنا طعم العمق والفهم لفلسفة الحياةً
ودي ياجميلة وفيض محبتي :)
وهذه لطرحك المعمق
flwr3

[أجراسْ]

فتوحتي


وجمالٌ يسكنك لهكذا قراءه ..


كنتِ عميقه \ فلامستِ ما أريد


حب وقُبله

[سودة الكنوي]

جرس..
واقعية// منطقية// جدية..
و لكنك تنبضين شعورا و تتقطرين إحساساً..

شكراً من الأعماق لتلبية طلبي و عرض هذه المقاطع
الفاتنة..

[عبد العزيز الجرّاح]

أجراس ،

مابين بين الرغبة والفرح تتسع المساحة
لـ أشياء أخرى.

جميل هو هذا البوح ..
شكرًا أن أتحفتنا به ..

تحية؛

[جهاد خالد]

بـوح جرس!!

صحيح

فقد أحدث رنّات مدوية في قلبي .. ستحفظها الأضلع


لعمقكِ .. تحايا

[أجراسْ]

سوده \ ولأجلك أكون هنا


ورد

[أجراسْ]

عبد العزيز \ هو ذا بالتأكيد

ولكن القلب يرغب بالدفء اكثر


ليس طمعاً ولكن تلبيةً لإحتياجات نرغبها


لروحك ياجميل \ زهر

[أجراسْ]

جهاد ياعزيزه


أنرتني وبعمق \ باركك الرب

[بدر عبد الله الساري]

أجراس



مــررت من هنـــا



ومكــثت مع أرواحكمـــا تــزرع التفاصــيل في كل زاويـــة


صــدمت من درجـــة الحــرارة في الإســكيمــو



وخــرجت مــترف بدهشـــة تمــلأ أوردتي



رائعــة ياأجراس وأكثر



بـــدر

[أجراسْ]

نقي عبدالله

سعدت ودمت ..