المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خاطرة عابرة


الياسمينة البيضاء
18/05/2009, 12:29 AM
البعض قال عني : "بنت النور" والبعض الآخر قال أني : "مذهلة " ,واخرين عندما تعاملوا معي قالوا: أني "شبيه
الريح" وهناك اناس حاروا في أمري فقالوا " لا هي نار ولا هي ماء" وهناك أفراد عزيزين على قلبي بعد
عودتي أخبروني بأن " الآماكن كلها مشتاقة لك " , لكني أخبرتهم مرارا وتكرارا أني لست سوى " مجموعة انسان "
********************************************
لا أدري كيف تتسرب الى خيالي صورة شهرزاد وهي تروي لشهريار قصص ألف ليلة وليلة , وبلمحة بصر تجدني أطرح تساؤلات مجنونة في نظر من يقرأها لكنها في نظري تحتاج الى أجوبة وتعطيني فلسفة ما وتحليلا معين ,فأتسائل أتراه كان سيسمع منها كل ما تقول غير الروايات والقصص بنفس اتقانه لسماع الروايات والقصص والشعر ؟؟ أم أنه سيصبح أصما لا يسمع .

ربما هناك زاوية اخرى للسؤال سأجتهد بذكرها لكم ,ربما كان من الأخرى أن أتسائل هل يبقى لسان شهريار بنفس الحلاوة والطلاوة في أثناء حوارها مع شهريار في شيء غير الروايات والقصص الجميلة التي كان خيالها خصبا بها,وكل هذا على افتراض أنهما يمثلان الحالة السوية من العلاقة بين الرجل والمرأة كأن أفترض انه قد تزوجها .

سأترك لكم تخيل الموقف والصورة وانتظر الاجابات ان رأيتم في سؤالي الذي احدثته في عقلي شيئا يستحق الوقوف عنده وأنه ليس ضربا من الخيال أو أنه مُحال .

**************************************
في نهاية هذه الكلمات أتقدم بجزيل الشكر لإملاءات المطر والقائمين عليه ولا بد التأكيد على اقتراح احدى رواد هذا القسم بضرورة اعطاء امكانيات لكثر في هذه المساحة بشكل لا يؤدي الى مشاكل للمنتدى فهناك بعض المواضيع لا يكتمل جمالها ولا روعتها الا بالصور والألوان وانا هنا أتحدث عن الآخرين وليس عن كتاباتي أنا فهي صفر امام اقلام مبدعة ظهرت في هذا القسم واستحقت فعلا أن تحصل على عضوية المطر وأهله واسجل هنا اعجابي بالتي سحرتني في الاوقات الماضية بقلمها وحرفها الذي ينثال بشكل باهر وبارع ,وأقصد هنا الاخت ندى فأدامها الله وحفظها من كل مكروه ولا حرمنا من حرفها وقلمها
كل المحبة والتقدير لكم فردا فردا وكل أوقاتكم ممزوجة بالورد واريجه

غير مسجل
18/05/2009, 01:30 AM
ا
ربما هناك زاوية اخرى للسؤال سأجتهد بذكرها لكم ,ربما كان من الأخرى أن أتسائل هل يبقى لسان شهريار بنفس الحلاوة والطلاوة في أثناء حوارها مع شهريار في شيء غير الروايات والقصص الجميلة التي كان خيالها خصبا بها,وكل هذا على افتراض أنهما يمثلان الحالة السوية من العلاقة بين الرجل والمرأة كأن أفترض انه قد تزوجها .

سأترك لكم تخيل الموقف والصورة وانتظر الاجابات ان رأيتم في سؤالي الذي احدثته في عقلي شيئا يستحق الوقوف عنده وأنه ليس ضربا من الخيال أو أنه مُحال .

**************************************



هلا أختي الياسمينة الغالية
بمفهمومي الشخصي فإن الأمر نسبي

هناك من يقولون : بنينا عالمًا فريدًا ورائعاً في الحب وفي لحظة يقولون : وهم ولا جود له
هناك من ترى حبيبها هو عالمها حين الرضا وحين الغضب تراه من عالم آثم بل تراه وهمًا

ولا تستقر الحياة الا اذا كان / الحب /عطاء بلا أمل في الأخذ

مودة

ريم محمد
18/05/2009, 02:09 AM
هلا أختي الياسمينة الغالية
بمفهمومي الشخصي فإن الأمر نسبي

هناك من يقولون : بنينا عالمًا فريدًا ورائعاً في الحب وفي لحظة يقولون : وهم ولا جود له
هناك من ترى حبيبها هو عالمها حين الرضا وحين الغضب تراه من عالم آثم بل تراه وهمًا

ولا تستقر الحياة الا اذا كان / الحب /عطاء بلا أمل في الأخذ

مودة

هي مشاركتي معك أيتها الكريمة وكالعادة نسيت اسمي
فـ عذراً ومودة