أميرة العبدالله الفيصل
19/06/2009, 05:35 AM
[url]=http://www.marasialwed.com/uphttp://www.marasialwed.com/up/uploads/1ad7c55971.jpg
عَلى شُرفَات مَسَــاءٍ مُخَضبٍ بِـ الألَم
سَكَبتُ الخَيالآت بِـ آقدَاح الَشَغفِ آملَاً
فـ وَجَدتني أقتآتُ منكَ الحياةَ جَنُوناً
لِـ أكتُبَني ... نَبضاتُ عِشقٍ وليــد ... !!
فَ تَفجرت ينَابيِعُ السحـــر القَانيِ
.. بِـ حُلمٍ يوشِمَكَ في دَميِ
مِيلآداً ... لِـ هَوسٍ يِسبَحُني
في خيآل لا ينتهي ... !!
فَـ سَرقتُكَ من ثَنايا الأنفَاس
ودَسستُكَ بِوَتِيني حَياً
طَلمآ .. ستُهدِيني دِفءًا غَدقاً
فلا لوم على عَاشِقَةٍ سَتهتمُ
بِترتيب أنفــــاسكـــ ... !!
فَـ لآحت أطيَافُكَ بِـ القُرب تَهيم ...
لِـ تَغرسَكَ في قلبي .. بصمة عشق يتيمة ]
وحينَ إستفَاقه... تلاشت على أرصِفة الهَجِير دَمعة
تَدلت من خُيوط القَهر .. لِـ تُعاقر الاحزان
بِـ كَأس الخيبة كـ غَرس الوَردِ في رمضائكَ
ف أسرني الموتُ في شَرنَقة [ التيه ]
فما كُنت إلا حُلماً تَائهاً يُعَانقُ لجة بحرٍ عاتي الموج
فَخَفتت قنـــاديلُ الأمل .. !
وتكبرُ في أعماَقيِ صرخةُ الهروب
بِـ جنون كبرياءَ أُخفيه
لِـ أخرِس حُلمي .. بِرثاء اُنثى تَغرسُ
الفقد في عُمق الليل .. وَتُطفىء
لهيبَ الشوقَ قبلَ النضوج
لِـ أتشَرب الوجعَ من قَدح
الصـمـت وحيده
فما لَبثتُ أن أدركت .. كم انت خُبزاً مُحَرماً
فـ أنــا ... لم أكُن فِيكَ من الزاهِدين
أنـــا فَقط ...
خَجِلتُ أن أمُد يدي لِـ ماليسَ لي ,,.
عَلى شُرفَات مَسَــاءٍ مُخَضبٍ بِـ الألَم
سَكَبتُ الخَيالآت بِـ آقدَاح الَشَغفِ آملَاً
فـ وَجَدتني أقتآتُ منكَ الحياةَ جَنُوناً
لِـ أكتُبَني ... نَبضاتُ عِشقٍ وليــد ... !!
فَ تَفجرت ينَابيِعُ السحـــر القَانيِ
.. بِـ حُلمٍ يوشِمَكَ في دَميِ
مِيلآداً ... لِـ هَوسٍ يِسبَحُني
في خيآل لا ينتهي ... !!
فَـ سَرقتُكَ من ثَنايا الأنفَاس
ودَسستُكَ بِوَتِيني حَياً
طَلمآ .. ستُهدِيني دِفءًا غَدقاً
فلا لوم على عَاشِقَةٍ سَتهتمُ
بِترتيب أنفــــاسكـــ ... !!
فَـ لآحت أطيَافُكَ بِـ القُرب تَهيم ...
لِـ تَغرسَكَ في قلبي .. بصمة عشق يتيمة ]
وحينَ إستفَاقه... تلاشت على أرصِفة الهَجِير دَمعة
تَدلت من خُيوط القَهر .. لِـ تُعاقر الاحزان
بِـ كَأس الخيبة كـ غَرس الوَردِ في رمضائكَ
ف أسرني الموتُ في شَرنَقة [ التيه ]
فما كُنت إلا حُلماً تَائهاً يُعَانقُ لجة بحرٍ عاتي الموج
فَخَفتت قنـــاديلُ الأمل .. !
وتكبرُ في أعماَقيِ صرخةُ الهروب
بِـ جنون كبرياءَ أُخفيه
لِـ أخرِس حُلمي .. بِرثاء اُنثى تَغرسُ
الفقد في عُمق الليل .. وَتُطفىء
لهيبَ الشوقَ قبلَ النضوج
لِـ أتشَرب الوجعَ من قَدح
الصـمـت وحيده
فما لَبثتُ أن أدركت .. كم انت خُبزاً مُحَرماً
فـ أنــا ... لم أكُن فِيكَ من الزاهِدين
أنـــا فَقط ...
خَجِلتُ أن أمُد يدي لِـ ماليسَ لي ,,.