الموقد !

[ذكرى بنت أحمد]

بإمكانكم إيقاد ماتشاؤون .. ولمن تشاؤون : )


هنا متسع للـ " فرح / للألم / للثرثرة / لكم "


سأعود ولو بعد حيين :flower2:

[ذكرى بنت أحمد]

أخيييييييييييييييراً نجحنا http://www.qnadel.net/vb/images/smilies/bouncy.gif

تعب هذي السنة ، وهمها أكبر من كل سنة http://www.qnadel.net/vb/images/smilies/sweatdrop.gif

فرحآآآآآآآآآآنة كثييييييير كثييييييييييير http://www.qnadel.net/vb/images/smilies/wanasa.gif


أحسني في حلم .. كبررت سنة http://www.qnadel.net/vb/images/smilies/gf.gif

http://www.qnadel.net/vb/images/smilies/blush.gif

[ابتسام آل سليمان]

سلاما ذكرى وعمت مساء
هنيئا بل مبارك لك النجاح و توفيقا وعونا يلازمانك في دروب الفلاح
طاقات ورد و البسمات ...

[ذكرى بنت أحمد]

لم تعد بي ملامح تشبهني !
من يأتيني بي ؟!

[سودة الكنوي]

سيظل المطر نقياً مهما حاول العابثون الحاقدون تنجيسه برجسهم و أكاذيبهم المحبوكة..
و لكننا أنقى و أرقى و أسمى من الخفافيش

:)

[ريم محمد]

الليلة بدت لي غريبة جدا ..!
ليلة مخابراتية .. من الطراز الأول ..!
,
أتصدقون .. أن لي نسخة أخرى :)
.
لا أدري غير أني أشك فيّ ..!
,
يبدو أني أسرق القلم و الكلم مني ..

,

مجرد ثرثرة ..



!

لا تعيروها انتباها ..!!!

[سودة الكنوي]

نحن المطر و النقاء و الرواء و قد خُلق المطر و الماء
ليسقي و يطهر تارة و يهلك القرى الظالمة تارة أخرى
إما بانقطاعه عنها فتهلك جفافا أو بإغراقها فيضانا..

و نحن هكذا سقيا رحمة للكرام و سقيا عذاب للرويبضة العنجهيين..

و كما قال المتنبي لله دره عليه شآبيب الرحمة
و إذا أتتك مذمتي من ناقصٍ// فهي الشهادة لي بأني كاملُ

و كل من يحاول المساس بطهارة ماء السماء ناقص يشهد لنا بالكمال بنقصه..

من أقصانا إلى أقصانا نحبك يا إملاءات المطر:kisses::Heart::smitten::lov3:

[ذكرى بنت أحمد]

إِذَا كَانَ التُرَابُ رَمز الجَفافْ
فَمَا بَالُ التُرابِ فِي قَيعانِ المُحِيَطاتْ !

[ذكرى بنت أحمد]

الحبيبتان ..

سودة ، ووحي : )


شيءٌ يشبه الأمل / يظهر على حين غفلة جميلة !


ويختفي فجأة :flower2:

[ابتسام آل سليمان]

لا يعرف الشوق الكثير مغالب
...
يغفو على الحزن العظيم و يسهر !

[مريم العمري]

من لي برداءٍ فرحٍ لا يبلى ولا يشيخْ !!!

[الغـ رذاذ ـيم]

؛

َتنْكَسرُ الخَاصرةْ , وَ مِنْ حَولي قومٌ يتهاوونْ ... !
وَ البالونَات كَثيرةٌ فِي السَّماء لَكِّنها مُجَرد هَواءٌ فَارغْ
مُلئتْ بهْ لتَرتفعْ وَ نِهايتُها السُقوط للأرضْ ,

" إلَهي إمْلئَّني بِحْبَك ...

..


ذكرى لكِ
:flower2:




.

[بدر عبد الله الساري]

صــباح خلف صبـــاح

ومســـاء يحث الخطــى إثـر مســـاء


ونحـن حفــاة من أمــــل


والمســافات تمضــغ العمـــر



يـاليـــل :


أيـن هــمُ الراحلــون ؟

[ذكرى بنت أحمد]

http://th03.deviantart.net/fs36/300W/f/2008/281/0/5/Jocker_by_petitebulledesavon.jpg



Jocker !

. . . . . . . . . . . وَتَـ ح ـيَآ آلوحدَةْ !


:flower2:

[ذكرى بنت أحمد]

.
.
.

أقبع بين " خيارين " / أحلاهما مر !

[ذكرى بنت أحمد]

أحتاج أن تعيروني بكااء / إلى حد ما !

[ريم عبد الرحمن]

من أقصانا إلى أقصانا نحبك يا إملاءات المطر:kisses::Heart::smitten::lov3:





نعم وربي نحبك يا إملاءات المطر

ونحبك يا سودة

لا تتأخري يا حبيبة فالمكان موحش بدونك

:flower2:

[ريم عبد الرحمن]

قلبه كـصندوق بريد بالقطب الشمالي..
باردٌ حد الصقيع!

[ريم عبد الرحمن]

النصُّ شفرة سرّية...

لا يقرأها إلا قلب محب وصادق..!

[ريم عبد الرحمن]

بعض الحنين ليس له قِبلة ولا يمكننا أن ندركه

[ريم عبد الرحمن]

ذكرى
سأمكث هنا طويلاً للثرثرة يا صديقتي :coffee:

مودتي وأكثر ,,

[ريم عبد الرحمن]

سلاماً أيها الفرح

[ريم عبد الرحمن]

خيارات الورد ثلاث :
الفرح / الجمال / الموت !!



flwr3

[ريم عبد الرحمن]

لملمة الحنين مستحيلة ,,
.
.
حين يتجعد وجه القلب

[ريم عبد الرحمن]

لا متى في الحب ولا كيف

[منى بوراشد]

ميتة

في عالم مليئ بالأحياء ..!

[ريم عبد الرحمن]

بلحظات الحزن..
كل الألوان تُعادلُ الأسود ..

[ريم عبد الرحمن]

أودعته جنّة القلب

وأودعني قفص الذاكرة !

[ريم عبد الرحمن]

القهوة لها مذاقين..
إما مرّة ..بلحظة وداع..
أو حلوة..
بفرصة قد تكون أمل باللقاء!

أما عني ,, فلا أحبها أبداً !!

[ريم عبد الرحمن]

بالأمس
لاحقني الرحيل
واليوم
جئتُ لأعاتبه

[ريم عبد الرحمن]

لحظات هشةٌ للكذب المُبــاح

.
.
.
لا تعتذر
لأن التبرير يشي بجريمة !

[ذكرى بنت أحمد]

- أتدري كيف مات لوركا ..
- بالإعدام ؟
- لا ! وضعوه أمام سهل شاسع .. وقالوا له امش !!
وكان يمشي ... عندما أطلقوا خلفه الرصاص .. فسقط ميتاً ..
دون أن يدرك تماماً ماذا حدث ؟
إنه أحزن مافي موته فلم يكن لوركا يخاف الموت ، كان يتوقعه ..
ويذهب إليه مشياً على الأقدام .. كمانذهب لموعد صديق ما ..
ولكن ! كان يكره أن تأتيه الرصاصة من الخلف ..

* خذلان ! خذلان ! خذلان !

[ذكرى بنت أحمد]

.


أسقي الزهور في غيابك
ولكنها .. ترفص أن تنمو !

[ريم عبد الرحمن]

كل الأمنيات التي حلقت يوما ما مثل الفراشات في مروج خيالي..

تغادرني إلى ما لا عودة

[ذكرى بنت أحمد]

.
.



لا تؤجلْ سعادة بينَ يديكْ ..
من أجلِ سعادةْ أكبر على الشجرة !!!!!

[بدر عبد الله الساري]

نلوك الصـــبر


وخطــانا حفاة مــن وصـــول


ورمضـــاء المســـافة تمتـــد

[ريم عبد الرحمن]

ولا تزال المسافات تفصل بيننا ...
.
.
.
وستبقى كذلك مهما طالت الأيام

[بدر عبد الله الساري]

وتمــوت قناديــل الطــريق



ومنـــافي الــروح تتســـع



والوجــوه بلا عناويـــن

[ريم عبد الرحمن]

علّمتني بقسوتك تجاوز الأنين..
ومع هذا..
مازلتُ أتعثرُ في كل حين!

[ريم عبد الرحمن]

بعضٌ من ودي..
وصدق قلبي..

ولم تكفيك لـ تفهمني
.
.
فقط أسأل نفسك ,, كم هو حجم قساوتك !!؟

[بدر عبد الله الساري]

تمـــادى الإخضـــرار فيك ياقبلــة الآهـ


وعين الجفاف تتربص بالربيــــع


لاتغلقــي نافـــذة العبــور نحــو الســوســن

[ندى عبدالعزيز]

أشعر انني على موقدٍ من قهر وتوابعه
حينما أتنفس عطر التجاهل منه وأتذوق لامبالاته..
!!

[ذكرى بنت أحمد]

- اللحظات الفارغة / جميعها تعيدني إليك ،

بحاجة إلى أن أمتلئ بالعمل !

[يارا الشبانات]

سعادة بِـ قُربها


وصباحي اليوم أنس وبهجة

(=

[بدر عبد الله الساري]

أنا ماطرقت الباب في ظمأٍ إليك


أنا مامــلأت الكأس شوقــاً يرتجــيك

لكنني لك مســـتباح


أشـــلاء قلبي مـزقـتهــا مـخـلبيــك






بالله قــل لي

مـن هــداك إليّ من زمــنٍ سـحيق


من إصطــفاك إليّ أوفــى من رفيـــق


الــروح داهمــهـا الخـــواء


ماعاد فيهـــــا غير أطـــلال الحــريق






ياأيهــــا الحــزن المعـتــّق في الشــفاه


ســـــئم الرفــيق ومـــلّ حتــى من دمـــاه


لــم يبــقَ ينبض فيه غيــر اليأس


ينتظــر الطــريق ومنتهـــاه

[ذكرى بنت أحمد]

.

* هل تساعد القلوب الناس دائماً ؟!

- من الحجارة ماتتفجر منهُ الأنهار !
+ ومن قلوبهم مايتفجر منهُ الغل !

.

[ريم عبد الرحمن]

ما مضى


يأسرُ قلبي


هذه هي كل الحكاية لا أكثر

[ذكرى بنت أحمد]

صغائر الذكريات تتضخم حين غفلة مني لِـ تتفتق كل الأمنيات | . . . :flower2:

[ذكرى بنت أحمد]

تذرُ الريح ( قلبي ) باتجاهك !!!

[ريم عبد الرحمن]

ربما ..

انتهت تفاصيل الكتابة في



.

.

الرمق الأخير من ( الألم ).

[ريم عبد الرحمن]

ستبقى خطانا على غيمة ..

تعلو بنا في سماء الإملاءات
.
.
.
لتصافح النجوم وتزهو بحروفنا التي كتبناها
.
.

كالمطر

[ذكرى بنت أحمد]

أتَسَاءل فَقط ،
فِي أَهمية استِمَاعَهم للنقدِ دُونَ العَملِ بِه ..!!
وَااعَجَبِي !

[ذكرى بنت أحمد]

حير الرسام أشرف آرماجون التركي المسلم علماء جامعة تورنتو حيث يخضع لسلسلة اختبارات
عن عقل و فهم الإنسان ..
السبب ليس فنه أو رسوماته أو شخصيته ! ولكن لأنه [ رسام أعمى ] .

http://www.steaf.com/wp-content/uploads/esraf.jpg

فقد آرماجون بصره منذ ولادته ولكنه أحب الرسم وتولع به منذ صغره ،
ويقول عن نفسه بأنه يرى بأصابعه ورسوماته أكثر من المبصرين أنفسهم .
الغريب والمحير لعلماء الغرب أنه يرسم أشياء بألوانها وهو لم يرها قط !
ولكننا نقول : سبحان قدرة الله العظيمة

http://www.steaf.com/wp-content/uploads/1b.jpg

http://www.steaf.com/wp-content/uploads/2b.jpg

http://www.steaf.com/wp-content/uploads/3b.jpg

مَاذا قدّمَت أَبصَااارُنَا :m7:
مَاذا قدّمَت أَبصَااارُنَا :m7:
مَاذا قدّمَت أَبصَااارُنَا :m7:
مَاذا قدّمَت أَبصَااارُنَا :m7:


flwr1

[ليلى العيسى]

هذه أيّامٌ متشابهة
طاولةٌ واحدة و أكثرُ من لعنةٍ تأتِي و تذهبْ
لطالما كرهتُ المتغيراتْ
و ها أنا ذا ثابتة .. أعاني من صدمةِ الفراغاتِ التي لا يملؤها إلا غبارُ الذكرياتْ
و ثابتة ،!

و حضورٌ أوّل لهذا الموقدِ .. الّذي يشتعل جمالاً :flower2:

[ريم عبد الرحمن]

غالباً ما تأتي الأسئلة على هيئة اعترافٍ ضمني
لذا فكل الأجوبة - التي ترتدي قناعاً مزيفاً - لن تفي بالغرض!

[ليلى العيسى]

لأحزاننا وجه واحدْ
لأيّ حدّ نتشابهْ؟
تسألنِي و المطرُ يغرِقُ دربينا
أجيبكَ أنا المنهمكةُ في تفاصيل عينيكْ
إنّا متشابهانِ حدّ الفُراقْ ،!

[ليلى العيسى]

و أنا أتناولُ صنوفَ الحديثِ و بعضِ الصّديقات في "الكافي نت"
و إذا بفتاةٍ في العاشرةِ من عمرها تقتربُ مني تسألني بأدبٍ جمّ "أخبرني ذلك الرّجل أنكِ تستطيعين الطباعةَ لي بسرعة" تناولتُ أوراقها لأرَى ما لديها فإذا بها قصّة بدايتها و اللهِ أوحتْ لي بكاتبةٍ جميلةٍ أنيقةٍ أناقة مفرطة و اللهْ ، مشدوهةٌ أسألها من الكاتبة؟ ، تضحكُ صديقتها و هي تشيرُ بغمزةٍ لها .. مجددًا أسأل هذا خطكِ كذلك؟ إيماءةُ إيجابٍ كفيلة أن أقولَ لها "حسدتكِ يا فتاة" .. قمت بطباعة قصتها كاملة و الدّهشة مع كلّ سطرٍ تسرقني لأبعد من الأرضْ و لو رأيتم و هيّ تخبرني عن العدد و المعدود و الممنوع من الصّرف و و .. لابتسمَ حظ يومِكم بكاملهْ .. خرجتْ و هي تشكرني لصنيعي معها و أنا الجالسة في مكاني أتساءلُ من يشكرُ مَنْ؟!

[ذكرى بنت أحمد]

" فِي مَكانٍ ما لي صَديق يَتنفس ذَات الذرّات التي أتنفّسها ،
وَيرويهِ مايروِيني .. وَيشبعُه مايُشبِعني ..
يَهضُم طَعامه بِذاتِ الطّريقة التي أَهضم بِها طَعامِي !
وَيستَخدِم يَومياً الكَثير مِن الأدَوات المُشتركَة بَيني وَبينه ،
...... قَلم / مِلعقه / قَارورة مَاء بلاستِيكيّة / وَرقَه . . وَأكثَر !
يمشِي بكِلتا قَدمَيه وينبضُ فِي أواسِط صَدره آلة ضاخّة للدّم ،
يشعُر بِما أشعُر .. بِالجوعِ ، بالعطشِ … بالضّجر وبالمَلَل
يشَابهنُي فِي العَديييد العَديد من الأشياءِ
إلا أنّنا نَختَلِف فِي مُعتَقدٍ واحِد ..
فَهو يَظنني قَادراً عَلى المضيّ قدماً بِدونه ..
وأَنا مُؤمنٌ بأنّ الحياة مُستحِيلة فِي غَير وجُوده "
Nardeen ~

فَقط أَتسَاءلْ ..
عَن أقصَى دَرجة يَصلُ إليها المصَابون بِحمّى الفَقد . . ! :m7:

،

[أغنية الورد]

.



حينَ نعتصِرُ الأفئدة , لنصلَ إلى الأجوِبة ..
و نصل ... إلى شيء لا تتفقُ معه عقولنا ,
نَقِف !..

وَ نُحب بلا عقول .


.