مشاهدة النسخة كاملة : تمتمة من نوع آخر
بقايا ليل
29/07/2009, 02:48 AM
يتمتم في جوف حلقه صوتان،
أحدهما مبحوح، والآخر حاد جدا،
وثالث: صامت،
ونخاع فكره: صوت أجش يتمتم بكلمات متداخلة، كأنها غضب السنين المنصرمة،
يطوي مسافات حزنه : بغناء يتمتمه بأصواته المختلفة مختلطة ملتويةكدهاليز نفسه،
صوت أجش: والمناسبة غضب مستتر
صوت مبحوح: والمناسبة ألم متجدد بعد عناء بكاء ليالي متواصلة،
آخر: حاد، يمثل تداعيات نفسه ومزاجة المتقلب الساخط،
والصامت الأخير: ليبحث عن تفسيرات حين يغوص في عمق نفسه،
هكذا يعيش هو في سلسلة متوالية من التمتمات الداخلية، يدندن بها غناء حينا، وبكاء حين آخر،
وهو في صراعه المتواصل يعيش حالة من اللاوعي ليدرك في النهاية بأنه : لا يعرف ماذا يقول؟؟؟؟
18 يوليو 2009
11:08 pm
لينا المهتدي
29/07/2009, 03:48 AM
أهلاً بك ياا رائعة ..
غاليتي ~
مـا رأيك لو تضيفي تمتمة أخرى ..!
يجمع فيها تمتماته السابقة ليناجي ربه ..!
يتمتم في أعماق نفسه بصـوت ( الجريح ) الذي ينتظر الدواء ..!
ينتظر الرضا من رب العالمين ...!
فإن رضي الرب .. أرضاه .. فسحق تمتماته جميعها إلا واحدة :
تمتمة المحاسبة .. حتى يبقى على صلة دائمة بخالقه الكريــم ..
شكـراً لك يا حلوة على هذه المقاطع الجميلة ..
والتي دائماً تلتحف ثوب الغموض ..
لا تحرمينا الجديد ..
^__^
عارف بن حامد العضيب
29/07/2009, 03:49 AM
بقايا ليل
ما علاقتك بالفلسفة ؟؟
كأني بك معلمة علم نفس في مدرسة ثانوية
للبنات طبعاً وقد أثرت عليك مراهقة الصبايا
لدرجة أنك قد أصبحتي تهذين أثناء الكتابة
فماذا تركتي للشطب ؟؟؟
آسف على قسوتي باللفظ وقلة حياء حرفي
لكنني أشعر بعدم مقدرتي على قراءة النص
خاصة بعد فشلي في قراءة " سجود سهو " فلا تلوميني
أرجوك فقد بدأت أهذي أنا الآخر ويبدو أن العدوى ـ عدوى
الهذيان ـ قد انتقلت إليّ دون أن أشعر بها 0
أبو وطن
ابتسام آل سليمان
29/07/2009, 08:23 AM
كلنا قد نكون هو .. ذات ضيااااااع !!!
بقايا ليل :
أ ليس الصبح بقريب ؟!
سودة الكنوي
31/07/2009, 07:37 AM
تمتة تظل محبوسة في الداخل!!
كم هو مؤلم ذلك الشعور يا بقايا..
أن يصرخ المرء ليسمِع ذاته فقط
دون مجيب فلا حياة لمن ننادي عندما تخنقنا العبرة
و يصادر أنفاسنا الوهن..
فسبحان من وسع سمعه الأصوات..
بقايا ليل
02/08/2009, 05:30 PM
أهلاً بك ياا رائعة ..
غاليتي ~
مـا رأيك لو تضيفي تمتمة أخرى ..!
يجمع فيها تمتماته السابقة ليناجي ربه ..!
يتمتم في أعماق نفسه بصـوت ( الجريح ) الذي ينتظر الدواء ..!
ينتظر الرضا من رب العالمين ...!
فإن رضي الرب .. أرضاه .. فسحق تمتماته جميعها إلا واحدة :
تمتمة المحاسبة .. حتى يبقى على صلة دائمة بخالقه الكريــم ..
شكـراً لك يا حلوة على هذه المقاطع الجميلة ..
والتي دائماً تلتحف ثوب الغموض ..
لا تحرمينا الجديد ..
^__^
---------------------
غاليتي
جميل هطولك يغرقني حياء حتى المقل،،،
كتبت (تمتمة) وكانت فقط متفردة (للخالق جل وعلا)
وهنا تمتمة الامتزاج المتضارب الذي يوصل لتلك (التمتمة)،،،،،،،
دمتي ذخرا،،
----------------------
كنت هنا ومضيت،،،،،
بقايا ليل
02/08/2009, 05:37 PM
بقايا ليل
ما علاقتك بالفلسفة ؟؟
كأني بك معلمة علم نفس في مدرسة ثانوية
للبنات طبعاً وقد أثرت عليك مراهقة الصبايا
لدرجة أنك قد أصبحتي تهذين أثناء الكتابة
فماذا تركتي للشطب ؟؟؟
آسف على قسوتي باللفظ وقلة حياء حرفي
لكنني أشعر بعدم مقدرتي على قراءة النص
خاصة بعد فشلي في قراءة " سجود سهو " فلا تلوميني
أرجوك فقد بدأت أهذي أنا الآخر ويبدو أن العدوى ـ عدوى
الهذيان ـ قد انتقلت إليّ دون أن أشعر بها 0
أبو وطن
سيدي الفاضل،،،
أشكر حضورك المورق اخضرارا ،،،،
عل (هندسة) الوقت، تحكم تخطيطها وتجمع من عناصر التصميم مواد يزدحم بها العقل،، فتأثر طبيعتها على طبيعة كتاباتي، وللجمهور المحيط دور بارز أيضا،،
لذا أنا لست (مدرسة)،،،،،
أستاذي: لا أرى الفشل في تفسير (سجود سهو)،،،،،،
بل هي روح المستكشف الوثابة،،، ترميه إلى بقع عجيبة،،،،
-----------------------------
كنت هنا ومضيت،،،
بقايا ليل
02/08/2009, 05:39 PM
كلنا قد نكون هو .. ذات ضيااااااع !!!
بقايا ليل :
أ ليس الصبح بقريب ؟!
جميلتي،،،،
حين تنساب الردود بمثل هذا الإيجاز المزدحم بالمعاني،،،
أقف عاجزة عن كتابة رد أليق،،،،،
(ماشاء الله) وبارك الله لك في حسنك الكتابي وخاصة في كتابة الردود،،،،
ولك مني:rose:
بقايا ليل
02/08/2009, 05:42 PM
تمتة تظل محبوسة في الداخل!!
كم هو مؤلم ذلك الشعور يا بقايا..
أن يصرخ المرء ليسمِع ذاته فقط
دون مجيب فلا حياة لمن ننادي عندما تخنقنا العبرة
و يصادر أنفاسنا الوهن..
فسبحان من وسع سمعه الأصوات..
سبحانه جل وعلا،،،،،
تقبلي إنحنائي إحتراما لطيفك الزائر هنا،،،،،،
-------------------
كنت هنا ومضيت،،،،
إيمان بنت عبد الله
07/08/2009, 02:12 AM
احساسٌ داخلي غارقٌ في التأرجح !
تمتماتٌ غريبةٌ لا تعرف طريقاً للسكون ..
بقايا ليل .. تقبلي مروري و تمتمتي أنا الأُخرى !
/
إيمَان
vBulletin® v3.8.8 Beta 1, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.