مشاهدة النسخة كاملة : ^ دموعك ^ ,, كـ المطر إذا ما هطل
ريم عبد الرحمن
15/09/2009, 12:19 PM
تمر لحظات علينا تغلبنا الدموع
ويبقى السؤال
.
.
متى تكون
^ دموعك ^ ,, كـ المطر إذا ما هطل
؟
!
ريم عبد الرحمن
15/09/2009, 12:20 PM
عندما تلسعني حرارة المعصية
ريم عبد الرحمن
15/09/2009, 12:22 PM
عندما أسيء من دون قصد إلى أي كان وخصوصاً الناس الغالية ,,
ريم عبد الرحمن
15/09/2009, 12:24 PM
عندما لا أستطيع أن أدافع عن نفسي
ريم عبد الرحمن
15/09/2009, 12:25 PM
عندما يقسو علي أحدهم ( حتى ولو كان معه حق )
ريم عبد الرحمن
15/09/2009, 12:28 PM
عند الوداع والسفر
ريم عبد الرحمن
27/09/2009, 01:25 PM
في هذه اللحظات تختنق دموعي في داخلي وأخفيها خوفاً من أن يشعر بها من حولي ..
أسامة بن محمد السَّطائفي
27/09/2009, 07:33 PM
{..
لا أحَبِّذُ نِهاياتِ اللِّقَـاءِ ،
لأنَّ عُقباها إلى الـوَداع ،
/
رِيم ، طُهرٌ أنتِ :flower2:
فتحية الشبلي
27/09/2009, 11:54 PM
جميلة فكرة المتصفح يا ريم
/
لغة الدموع ، لفت إنتباهى عنوان الموضوع
تعرفين ياعزيزتى إنى ممن يتقنون هذه اللغة ، ويجيدون إستعمالها فى أغلب المواقف ، حتى فى حالات الفرح يكون لها نصيب ٍ وافر لدى
ودي يا نقية
فتحية الشبلي
28/09/2009, 12:01 AM
تهطل دموعى الآن .....
لانى فى حالة شوقٍ ، محموم لـ شخص ما ، أفتقده كثيراً .....
وأحتاجه بالقرب منى أكثر من آي وقتٍ مضى ....
وتظل الدموع خير أنيس وخير من يواسيني هاته اللحظات ....
فتحية الشبلي
28/09/2009, 12:06 AM
تهطل دموعى
/
عندما أقترف أثماً .....
فتحية الشبلي
28/09/2009, 12:11 AM
تهطل دموعى
/
عندما يظلمنى شخصاً عزيزاً ....
فتحية الشبلي
28/09/2009, 12:32 AM
تهطل دموعـى
/
عندما أسترجع لحظات الأنس ، والفرح ، والألفة ، والعطف ، مع والدى رحمه الله ....
فكم أنا الآن فى شوق ٍ أليه وفى حاجة ماسة لـ عطفه ، وحنانه ....
فتحية الشبلي
28/09/2009, 12:42 AM
تهطل دموعى
/
فى أعمق وأصدق لحظات الحب ...
أسامة بن محمد السَّطائفي
29/09/2009, 03:08 AM
{..
أعينِينِي بِدفقٍ منكِ يا عَبَـرات ،
عندما يلسَعُ جَوانِحَ الرُّوحِ شوقٌ يلتَهِب ،
..}
ندى عبدالعزيز
30/09/2009, 11:28 AM
:
يااااه ياريوم
أجزم أن هاتين العينين يجودان بالدمع بكرمٍ حاتمي
حين يتكئ الحنين على ساعد الذاكره لأيام كانوا فيها بيننا
:(
ريم عبد الرحمن
30/09/2009, 04:09 PM
[quote=أسامة بن محمد السَّطائفي;18641]* سَــلامٌ عليكُمْ ؛ وَ رحمـةُ اللهِ و بركـاتـهُ ..×
على الرُّغمِ من قوَّةِ المُعارضَــهْ ..
و صُعوبـةِ المهمَّــة ..
و قِلَّــةِ المُناصِــرْ ..
و كثرةِ المُثَبِّطِيــنْ ..
.. فَـعَـلْـتُـهَـا
كَانَتْ ذُنُـوبِــي صَــفَــداً=وُثِّقْـتُ فِيـهــا مُـلْــجَــمَا
تَــجُــرُّ أوْصَـابـاً لَــهــا=تَــزيــدُ مـا زادَ الــنَّـمَا
.
.
.
.
عندما أتذكر تلك الأيام وقد فعلتها
ياه ما أحوجنا إلى رحمة الله
بدر عبد الله الساري
01/10/2009, 03:49 AM
عنــد لحظــات نظنهـــا الأخيــرهـ
منى بوراشد
03/10/2009, 06:48 PM
دموعي سخية حد الترف ~
تحفر مسارها على الاخاديد في مواقف جمة ..
إحداها /
عندما أرى أطفال يتهاتفون على كسرة خبز ....!
تشل كل قواي /وحدها الدموع التي تسرف بهطولها /متصفح جميل يا ريم يشبهكِ في جماليته
وحتماً سأعاود المجيئ هنا ~
ندى عبدالعزيز
03/10/2009, 08:59 PM
لاشئ يُؤلم أكثر من دموع الفقد والفُراقْ و سمُوم الذبُول
أجزم أنها أقربُ تصليةً و إغرآق !
ريم عبد الرحمن
04/10/2009, 10:31 AM
كم أتذكر أنني لا يمكنني أن أركب سيارتي وأكون عنده خلال دقائق..
بل أحتاج إلى فيزا وتأشيرة خروج
..
vBulletin® v3.8.8 Beta 1, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.