كانوا لنا آلاً ... يوم أن كنا لهم بلالا...!!!!

[ابتسام آل سليمان]

(!1)
قلبي ضيع الجهات ...فأف لهذا الشتات..!
يغتالون الود ويجعلونه رميما ...حتى إذا طلع الصباح أطفأت نور الود كل ظلمة و أزالت شعاع الحب كل عتمة ... ودمعة...!!!!
(!2)
أبكيني؟؟؟!
أرثيني؟؟؟!
فلاة ضمتني شتات مشاعر و بعثرة وجدان ...فمن يلمني؟؟؟!

(!3)

يااااااااااااااااااااااه ...!
هل أوقظ حبي لهم من سباته ؟؟؟!
بيد أنه الآن يغفو في أحلام يطرق بابها كل أمل علها تجووووود.... فتبا لذياك الانتظار....!
(!4)

أأخبره بأنهم عادوا وذا الغياب موؤودا ببابنا ؟؟؟!
أحتاج أن أرتب دمعي ... بوحي ... بل أحتاج أن أرتبني...!!!!
ليل وما من سكينة ...
أمن فأين تياك الطمأنينة...
حب فأين سحر الليالي الجميلة ...

(!%5)
شوق ٌ ....ولكنه السيوف القاتلة ..........!!!!
وتلك المشاعر التي ضلت طريق القافلة ...!!!
وفقد تعبؤه الأحرف القائلة:
كنا وهم روحا حلا جسدين ...
ودربا واحد نسلكه لا اثنين ...!!!
كنا لنا اليدين بل تلك العينين ...
و الآن ...
ضعنا في المدى وانقسمنا روحين ....
روح تئد الحب جهارا وروح ثكلى ترثي الروحين....


(6!!! بلال و آال)
لنا أن نبذر الحب و نسقي غراسه
ولهم أن يحصدوا نبته و يبقوا لنا الفتات...!

لنا أن نبي شاهقات العطاء...!
و نلم المدى بذلا و لهم أن ينثرونا كالشتات..!

لنا أن نمد جسور الود وصلا ولهم أن ينسفوا ما كان و يبعثروا الجهات...1

لنا أن ندنيهم من حبل الوتين ولهم أن يطعنونا بأفعالهم حتى الممات...!

لنا أن نمنحهم دفئنا و الحنان ولهم أن يمحنونا دمعا و الآهاااااات..!

لنا أن نمضي في دروب الوفاء ما حيينا...ولهم أن يحتسوا الحسرات...!

لنا أن نرعى أحلامنا و أحلامهم ولهم أن يسرقوا الأمنيات و يسحقوا فينا الثبات...!

لنا أن نغذي حبنا بأرواحنا ولهم أن يئدوه ثم يطلبوا منا إحياؤه ..
أوليس قد مات ؟؟؟!
فكيف يطلبون منا أن نهيء قلوبنا بعد هذا لحب يلمحونه آت ...؟؟!!!

[بدر عبد الله الساري]

أورقت الروح وتفيأوا ظــلالها وأخذوا حقائبهم ورحلوا



أي فتنة في وجدوهـــا في شمس الســفر




وحي



عتيق هذا الجمال وكأنك الــ 6 ستون ربيعاً

[إيمان بنت عبد الله]

لنا أن نبذر الحب و نسقي غراسه
ولهم أن يحصدوا نبته و يبقوا لنا الفتات...!



تضحيةٌ جمّة ، و حرفٌ لا يفتأ يسقينا الجمال .



وحي .. لحرفكِ طعمُ السُكَّر .




/



إيمَان

[ذكرى بنت أحمد]

أنفاسنا في الأفق حائرة..
تفتش عن مكان
جثث السنين تنام بين ضلوعنا
فأشم رائحة
لشيء مات في قلبي وتسقط دمعتان
فالعطر عطرك والمكان.. هو المكان
لكن شيئا قد تكسر بيننا
لا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان

***

لا تسأليني..
كيف ضاع الحب منا في الطريق؟
يأتي إلينا الحب لا ندري لماذا جاء
قد يمضي ويتركنا رمادا من حريق..
فالحب أمواج.. وشطآن وأعشاب..
ورائحة تفوح من الغريق
( فاروق جويدة )


وحي . قاتِلة وربيْ :m7:


:rose:

[عبير محمد الحمد]

أبكيني؟؟؟!
أرثيني؟؟؟!
فلاة ضمتني شتات مشاعر و بعثرة وجدان ...فمن يلمني؟؟؟
الله يا وحْي
ما أجمل هذه مع كل ما سِواها!
تدرين؟
عادة تكون محاولة فلسفة الأوجاعِ مدادًا من الآلِ يفطِّر القلب يباسًا
ولكني أرى ههنا بَلالاً ونهرًا سَلسالاً!
أرويتِ اليبابَ يا غيمة
:)
.

[ابتسام آل سليمان]

أورقت الروح وتفيأوا ظــلالها وأخذوا حقائبهم ورحلوا



أي فتنة في وجدوهـــا في شمس الســفر




وحي



عتيق هذا الجمال وكأنك الــ 6 ستون ربيعاً


ربما ظنوا أن ستطلع لهم شعاعات حب جديدة ,فآثروا فتنة الدروب البعيدة وحين الصحو ألفوها يبابا ...
شكرا لــ60 نكـ الربيعية ...وها امتناني

[مريم الخالد]

لنا أن نبي شاهقات العطاء...!
و نلم المدى بذلا و لهم أن ينثرونا كالشتات..!



شتاتكِ يا وحي قد أشعلَ في َّ شتاتي
آآآه بل آآآه بل آآآه .... وهل تكفي آهاتي .......!!
كمـ خائفٌ ذاك القلبُ مما هو آت ِ
ويحه قلمكِ يا وحي ....... قد أيقظني من سباتي


وحي .... هذه لك ِ :rose:

[ابتسام آل سليمان]

لنا أن نبذر الحب و نسقي غراسه
ولهم أن يحصدوا نبته و يبقوا لنا الفتات...!



تضحيةٌ جمّة ، و حرفٌ لا يفتأ يسقينا الجمال .



وحي .. لحرفكِ طعمُ السُكَّر .




/



إيمَان


سلاما
و لعبورك الشهد و سحره !
ممتنة أنا وزيادة.

[ابتسام آل سليمان]

أنفاسنا في الأفق حائرة..
تفتش عن مكان
جثث السنين تنام بين ضلوعنا
فأشم رائحة
لشيء مات في قلبي وتسقط دمعتان
فالعطر عطرك والمكان.. هو المكان
لكن شيئا قد تكسر بيننا
لا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان

***

لا تسأليني..
كيف ضاع الحب منا في الطريق؟
يأتي إلينا الحب لا ندري لماذا جاء
قد يمضي ويتركنا رمادا من حريق..
فالحب أمواج.. وشطآن وأعشاب..
ورائحة تفوح من الغريق
( فاروق جويدة )


وحي . قاتِلة وربيْ





سلاما
فتنتها يا صديقتي تتقاصر بل تتوارى أمام عبورك البلسم ..!
شكرا وزيادة .

[ابتسام آل سليمان]

الله يا وحْي
ما أجمل هذه مع كل ما سِواها!
تدرين؟
عادة تكون محاولة فلسفة الأوجاعِ مدادًا من الآلِ يفطِّر القلب يباسًا
ولكني أرى ههنا بَلالاً ونهرًا سَلسالاً!
أرويتِ اليبابَ يا غيمة

.

سلاما
أي نعم أيتها العبير .. كالذي أسفلتِ
و بمثلك و العبور غذا آل الحرف بلالا و ريا ...
وها امتناني .. وزيادة !

[ابتسام آل سليمان]

لنا أن نبي شاهقات العطاء...!
و نلم المدى بذلا و لهم أن ينثرونا كالشتات..!



شتاتكِ يا وحي قد أشعلَ في َّ شتاتي
آآآه بل آآآه بل آآآه .... وهل تكفي آهاتي .......!!
كمـ خائفٌ ذاك القلبُ مما هو آت ِ
ويحه قلمكِ يا وحي ....... قد أيقظني من سباتي


وحي .... هذه لك ِ


مريم :
إن كان آل حرفي أذكى نار الشتات خاصتك ..فلتعذريه
ودي و ووردة فتحية تشبهك ..!