مارد غضب ..!

[ماجد عبد الرحمن]

فقيرة ٌ لـ ثراءِ أعينكم ..!




وش كسبتي مْن الغياب وويش أنا قلبي كسب ..؟=غير تابوت لْجروح ؛ وصرختين ٍ مُعلنة ..!
ارجعي - كلي فديتك - لا تخافي مْن العتب=شوفتك تلغي مسافات الزمان المحزنة
من يلوم الجاهل اللي صام فرضه في رجب..؟=ومن يلوم العاشق اللي صام عن حبك سنة ..؟
ومن يقول انّ الغياب جروح ما تورّث أدب ..؟=كيف وماجد صار شاعر من غيابٍ يطعنه ..!
وانتي اللي تطلبيني : هات لي شي ٍ صعب=أو سؤال احتار لاجله في قصيدٍ توزنه
هاك هذا هو سؤالي ؛ وشوف من فينا غلب=والصعب ياللي تريده جبت لك من ألينه
ليه اذا غنى عديم السمع : يتمايل طرب ..؟=وليه ما للنار صوت بْرغم تملك ألسنة ..؟
فوق هذا وش تبين ..؟ الآن يتلبي الطلب=عمري اللي - لا قدرت - لرمش عينك أرهنه
إيه أنا وربي أحبك ؛ واعشقك حتى التعب=وانطق الآه لعيونك لو تبيها دندنة
أعشقك من عادني طفل ٍ ويرسم له شنب=ومَيّل عقاله بيوم العيد ؛ حبّك جننه ..!
نظرتك فيها اختصار لمن جهل معنى العجب=ظرف ثالث في عيونك للزمن والأمكنة
وقفتك تمثال عاج يزيّنه عقد الذهب=فكرة انك كليوباترا ؛ صدق فكرة مُمكنة ..!
غارت الشمس لجمالك واختفت خلف السحب=لبى من في الأرض يمشي ؛ والثريا مَسْكَنَه ..!
والعطر لا جيت جنبه : مال حتى ينسكب=ليه لا ..؟ وانتي العطور لشمّ عطرك مدمنة
خصرك اللي تنثني به كنّ عُوده من قصب=تشخص الأبصار لاجلك ؛ كنها بك موقنة
شفـّـتك توت وشهدها كنّه عصارة عنب=حظ من هو يشتهيها : حسرةٍ به توهنه
وهائك بْآخر كلامك داخلي تثير الشغب=لا مزحت وقلت [ إنتي ] ؛ قلتي والله مو [ أنَهْ ] ..!
بينك وبين الجمال اجيال يجمعها نسب=وانتي القمة لأنك : أصل فيه ومعدنه
كنّ هذي الأرض دونك وصفها كلمة : نُدَب=لو لا أمر الله لآدم هالبشر ما تسكنه
دون صوتك : ضجّ صمت ؛ وزاد في قلبي رعب=آآه يا ويلك من الله كيف قلبي تحزنه ..؟
تَبّ قامُوسُ التبَاعُد إنْ نَوَيْتِـينِي ؛ وَتَبّ :=كُلّ مَعْشُوق ٍ نَوَى بُعْدَاً ؛ وَقسْرَاً دَوّنَهْ
لا طرى فْبالي [ غيابك ] فزّ بي مارد غضب=حتى لا مني ذكرته ؛ قلت : ربي يلعنه ..!




.. ماجد عبد الرحمن ..

[عبد العزيز الجرّاح]

ومن يقول انّ الغياب جروح م.اتورّث أدب ؟
. . . . .كيف وماجد صار شاعر من غيابٍ يطعنه !


رغم الوجع والجروح التي يخلّفها الغياب عادة
إلا أنني استعذبته هنا ..
فقد ورّث لنا شاعرًا جميلًا .. يحضر ومعه مارد
شعر ..

غني بك ، بالشعر هذا النص الجميل يا ماجد ..
شكرًا لهذا الحضور، وأهلًا بك مرة أخرى بيننا ..

تحاياي

[هواجس الذبياني]

بينك وبين جمال الحرف أصل ثابت
أخي / ماجد
دون صوتك : ضجّ صمت ؛ وزاد في قلبـي رعـب=آآه يا ويلـك مـن الله كيـف قلبـي تحزنـه ..؟
تَـبّ قامُـوسُ التبَاعُـد إنْ نَوَيْتِينِـي ؛ وَتَــبّ :=كُـلّ مَعْشُـوق ٍ نَـوَى بُعْـدَاً ؛ وَقسْـرَاً دَوّنَــهْ

صح نبضك ثلاثاً , وأهلاً بكَ بين
زخاتُ المطر..
فيض من التقدير لحرفك..












:rose:

[جوري جميل]

ماردٌ وحيُ الشعر لديكَ...
يغتال تمردات البقية البسيطة ويفترشُ عرشَ سادة الإبداع..بجدارة
شكراً لهكذا نص متميز..
وجميل.. كحضوركَ الجميل
تحيتي

[تركي النامي]

ماجد و ورث الغياب

وش كسبتي مْن الغياب وويش أنا قلبي كسـب ..؟
غير تابـوت لْجـروح ؛ وصرختيـن ٍ مُعلنـة ..!
ارجعي - كلي فديتـك - لا تخافـي مْـن العتـب
شوفتـك تلغـي مسافـات الـزمـان المحـزنـة

ونحن كسبنا شعراً يروينا من الغياب الذي تعيشه .

من يلوم الجاهل اللي صام فرضـه فـي رجـب..؟
ومن يلوم العاشق اللي صام عن حبـك سنـة ..؟
ومن يقول انّ الغياب جروح مـا تـورّث أدب ..؟
كيف وماجد صار شاعر مـن غيـابٍ يطعنـه ..!

تساؤلات لا يكتبها إلا ماجد
من يلوم .. الجاهل
من يلوم .. العاشق

وانتي اللي تطلبيني : هـات لـي شـي ٍ صعـب
أو سـؤال احتـار لاجلـه فـي قصيـدٍ تـوزنـه
هاك هذا هو سؤالي ؛ وشـوف مـن فينـا غلـب
والصعب ياللـي تريـده جبـت لـك مـن ألينـه

لبية الطلب بأصعب الشعر
كلي إعجاب بحرفك .

ليه اذا غنى عديـم السمـع : يتمايـل طـرب ..؟
وليه ما للنـار صـوت بْرغـم تملـك ألسنـة ..؟
فـوق هـذا وش تبيـن ..؟ الآن يتلبـي الطلـب
عمري اللي - لا قدرت - لرمـش عينـك أرهنـه
إيه أنا وربـي أحبـك ؛ واعشقـك حتـى التعـب
وانطـق الآه لعيـونـك لــو تبيـهـا دنـدنـة
أعشقك من عادنـي طفـل ٍ ويرسـم لـه شنـب
ومَيّـل عقالـه بيـوم العيـد ؛ حبّـك جننـه ..!
وصف في قمة الجمال بداء بتساؤل وانتهى بالطفوله
نظرتك فيها اختصار لمـن جهـل معنـى العجـب
ظـرف ثالـث فـي عيونـك للزمـن والأمكـنـة
وقفتـك تمثـال عـاج يزيّنـه عـقـد الـذهـب
فكرة انك كليوباتـرا ؛ صـدق فكـرة مُمكنـة ..!
غارت الشمس لجمالك واختفـت خلـف السحـب
لبى من في الأرض يمشي ؛ والثريـا مَسْكَنَـه ..!
والعطـر لا جيـت جنبـه : مـال حتـى ينسكـب
ليه لا ..؟ وانتي العطـور لشـمّ عطـرك مدمنـة
خصرك اللي تنثني بـه كـنّ عُـوده مـن قصـب
تشخـص الأبصـار لاجلـك ؛ كنهـا بـك موقنـة
شفّتـك تـوت وشهدهـا كنّـه عصـارة عـنـب
حظ مـن هـو يشتهيهـا : حسـرةٍ بـه توهنـه
وهائـك بْآخـر كلامـك داخلـي تثيـر الشـغـب
لا مزحت وقلت [ إنتي ] ؛ قلتي والله مو [ أنَهْ ] ..!
بينـك وبيـن الجمـال اجيـال يجمعهـا نـسـب
وانتـي القمـة لأنـك : أصـل فـيـه ومعـدنـه
كنّ هـذي الأرض دونـك وصفهـا كلمـة : نُـدَب
لـو لا أمـر الله لآدم هالبـشـر مــا تسكـنـه

تفننت في وصفها من الألف إلى الياء .

دون صوتك : ضجّ صمت ؛ وزاد في قلبـي رعـب
آآه يا ويلـك مـن الله كيـف قلبـي تحزنـه ..؟
تَـبّ قامُـوسُ التبَاعُـد إنْ نَوَيْتِينِـي ؛ وَتَــبّ :
كُـلّ مَعْشُـوق ٍ نَـوَى بُعْـدَاً ؛ وَقسْـرَاً دَوّنَــهْ
لا طرى فْبالي [ غيابك ] فـزّ بـي مـارد غضـب
حتى لا منـي ذكرتـه ؛ قلـت : ربـي يلعنـه ..!

الله يتمم مبتغاك .

قصيدة لم تكن قصيدة فقط
في نظري كانت جامعة لقصائد
حوت الوصف الوجداني و الوصف التأملي .
صح لسانك
سأبقى بالقرب

[شموخ بنت خالد]

وتاهت خُطى الحيره لاجئه لسطورك ترجو الظلال
باذخه تفاقمت حُسناً وتهادت بياناً باسماً
الباسق / ماجد
ويا تباشير مطر هطولك بالقرب

[ماجد عبد الرحمن]

ومن يقول انّ الغياب جروح م.اتورّث أدب ؟
. . . . .كيف وماجد صار شاعر من غيابٍ يطعنه !


رغم الوجع والجروح التي يخلّفها الغياب عادة
إلا أنني استعذبته هنا ..
فقد ورّث لنا شاعرًا جميلًا .. يحضر ومعه مارد
شعر ..

غني بك ، بالشعر هذا النص الجميل يا ماجد ..
شكرًا لهذا الحضور، وأهلًا بك مرة أخرى بيننا ..

تحاياي












مرحباً يا صديقي ..

أسعدَ اللهُ قلبك ..

وأنارَ دربكْ ..

حضورٌ أولٌ يجعلني في احتفال ٍ لا ينتهي ..!

وإشادتكَ تكفي هذا المساء ..

وفي كلّ مساءٍ لـ الفرح ..!

شكراً لـ قلبكَ لا تنتهي ..

ولا عدمناك ..

[ماجد عبد الرحمن]

بينك وبين جمال الحرف أصل ثابت
أخي / ماجد
دون صوتك : ضجّ صمت ؛ وزاد في قلبـي رعـب=آآه يا ويلـك مـن الله كيـف قلبـي تحزنـه ..؟
تَـبّ قامُـوسُ التبَاعُـد إنْ نَوَيْتِينِـي ؛ وَتَــبّ :=كُـلّ مَعْشُـوق ٍ نَـوَى بُعْـدَاً ؛ وَقسْـرَاً دَوّنَــهْ

صح نبضك ثلاثاً , وأهلاً بكَ بين
زخاتُ المطر..
فيض من التقدير لحرفك..












:rose:











أسعدَ اللهُ قلبكـِ يا نقية ..

وأدامَ نبضكـْ ..

هطولكـِ يروي القلوب الظامئة ..

ممتنٌ لـ هذا وأكثر يا باسقة ..

ولا عدمناكـِ ..

[ماجد عبد الرحمن]

ماجد و ورث الغياب

وش كسبتي مْن الغياب وويش أنا قلبي كسـب ..؟
غير تابـوت لْجـروح ؛ وصرختيـن ٍ مُعلنـة ..!
ارجعي - كلي فديتـك - لا تخافـي مْـن العتـب
شوفتـك تلغـي مسافـات الـزمـان المحـزنـة

ونحن كسبنا شعراً يروينا من الغياب الذي تعيشه .

من يلوم الجاهل اللي صام فرضـه فـي رجـب..؟
ومن يلوم العاشق اللي صام عن حبـك سنـة ..؟
ومن يقول انّ الغياب جروح مـا تـورّث أدب ..؟
كيف وماجد صار شاعر مـن غيـابٍ يطعنـه ..!

تساؤلات لا يكتبها إلا ماجد
من يلوم .. الجاهل
من يلوم .. العاشق

وانتي اللي تطلبيني : هـات لـي شـي ٍ صعـب
أو سـؤال احتـار لاجلـه فـي قصيـدٍ تـوزنـه
هاك هذا هو سؤالي ؛ وشـوف مـن فينـا غلـب
والصعب ياللـي تريـده جبـت لـك مـن ألينـه

لبية الطلب بأصعب الشعر
كلي إعجاب بحرفك .

ليه اذا غنى عديـم السمـع : يتمايـل طـرب ..؟
وليه ما للنـار صـوت بْرغـم تملـك ألسنـة ..؟
فـوق هـذا وش تبيـن ..؟ الآن يتلبـي الطلـب
عمري اللي - لا قدرت - لرمـش عينـك أرهنـه
إيه أنا وربـي أحبـك ؛ واعشقـك حتـى التعـب
وانطـق الآه لعيـونـك لــو تبيـهـا دنـدنـة
أعشقك من عادنـي طفـل ٍ ويرسـم لـه شنـب
ومَيّـل عقالـه بيـوم العيـد ؛ حبّـك جننـه ..!
وصف في قمة الجمال بداء بتساؤل وانتهى بالطفوله
نظرتك فيها اختصار لمـن جهـل معنـى العجـب
ظـرف ثالـث فـي عيونـك للزمـن والأمكـنـة
وقفتـك تمثـال عـاج يزيّنـه عـقـد الـذهـب
فكرة انك كليوباتـرا ؛ صـدق فكـرة مُمكنـة ..!
غارت الشمس لجمالك واختفـت خلـف السحـب
لبى من في الأرض يمشي ؛ والثريـا مَسْكَنَـه ..!
والعطـر لا جيـت جنبـه : مـال حتـى ينسكـب
ليه لا ..؟ وانتي العطـور لشـمّ عطـرك مدمنـة
خصرك اللي تنثني بـه كـنّ عُـوده مـن قصـب
تشخـص الأبصـار لاجلـك ؛ كنهـا بـك موقنـة
شفّتـك تـوت وشهدهـا كنّـه عصـارة عـنـب
حظ مـن هـو يشتهيهـا : حسـرةٍ بـه توهنـه
وهائـك بْآخـر كلامـك داخلـي تثيـر الشـغـب
لا مزحت وقلت [ إنتي ] ؛ قلتي والله مو [ أنَهْ ] ..!
بينـك وبيـن الجمـال اجيـال يجمعهـا نـسـب
وانتـي القمـة لأنـك : أصـل فـيـه ومعـدنـه
كنّ هـذي الأرض دونـك وصفهـا كلمـة : نُـدَب
لـو لا أمـر الله لآدم هالبـشـر مــا تسكـنـه

تفننت في وصفها من الألف إلى الياء .

دون صوتك : ضجّ صمت ؛ وزاد في قلبـي رعـب
آآه يا ويلـك مـن الله كيـف قلبـي تحزنـه ..؟
تَـبّ قامُـوسُ التبَاعُـد إنْ نَوَيْتِينِـي ؛ وَتَــبّ :
كُـلّ مَعْشُـوق ٍ نَـوَى بُعْـدَاً ؛ وَقسْـرَاً دَوّنَــهْ
لا طرى فْبالي [ غيابك ] فـزّ بـي مـارد غضـب
حتى لا منـي ذكرتـه ؛ قلـت : ربـي يلعنـه ..!

الله يتمم مبتغاك .

قصيدة لم تكن قصيدة فقط
في نظري كانت جامعة لقصائد
حوت الوصف الوجداني و الوصف التأملي .
صح لسانك
سأبقى بالقرب











صديقي الجميل تركي ..

أذهلني حضوركَ بـ قراءةٍ هادئة ..

وبـ تغلغل ِ قلبكَ قبلَ عينيكَ في النصّ ..

كانَ فقيراً ؛ نعم ..

لكنّ ثراءكَ يأبى أن يرحلَ دونَ عطايا ..!

شكراً لـ قلبكَ أينما كنت ..

ولا عدمناك ..

[ماجد عبد الرحمن]

ماردٌ وحيُ الشعر لديكَ...
يغتال تمردات البقية البسيطة ويفترشُ عرشَ سادة الإبداع..بجدارة
شكراً لهكذا نص متميز..
وجميل.. كحضوركَ الجميل
تحيتي











يا إلهي أيتها الجوري ..

وأعتذرُ عن غفلتي هنا ..

فـ لم يكُن هذا القفزُ عمداً ..

بل ربما كانَ هرباً بـ الفطرةِ من جمال ٍ لا أستطيعه ..!

حضورٌ أعطى فـ أغرقَ فـ امتلك ..!

ولا عدمناكـِ ..

[جوري جميل]

وجب الشكر.. يا ماجد...
بل وأكثر من ذلك

[إيمان بنت عبد الله]

و هجيرُ الغيابِ يشوي الألباب !


ماجد .. دع ماردْكَ يزمجرُ إبداعًا دومًا .




/




إيمَان

[ماجد عبد الرحمن]

وتاهت خُطى الحيره لاجئه لسطورك ترجو الظلال
باذخه تفاقمت حُسناً وتهادت بياناً باسماً
الباسق / ماجد
ويا تباشير مطر هطولك بالقرب












الباسقة ُ شموخ ..

حضورٌ أولٌ في نص ٍ أول ..

أكادُ أرقى بهِ إلى موضع ٍ غيرُ مأهول ٍ :

فـ أسكنهُ وحدي ..!

كنتِ الماءَ الذي تبقى لـ تنبتَ الأرض ..!

ولا عدمناكـِ ..

[فتحية الشبلي]

نظمٌ رائع لشاعر ماجد وكفي ...
فلا تعليق أمام هذا الزخم المتتالي من الجمال والبهاء

سلمت وسلم بوحك

احترامي

[ماجد عبد الرحمن]

وجب الشكر.. يا ماجد...
بل وأكثر من ذلك











وكـ ما ابتدأتُ بـ نقائكـِ سـ يظلّ ..!

[ماجد عبد الرحمن]

و هجيرُ الغيابِ يشوي الألباب !


ماجد .. دع ماردْكَ يزمجرُ إبداعًا دومًا .




/




إيمَان









الباسقة ُ إيمان ..

أسعدَ الرحمنُ روحكـْ ..

كم أنا بـ هذا [ كثيرٌ ] يا نقية ..!

أدامَ اللهُ نبضكـْ ..

ولا عدمناكـِ ..

[ماجد عبد الرحمن]

نظمٌ رائع لشاعر ماجد وكفي ...
فلا تعليق أمام هذا الزخم المتتالي من الجمال والبهاء

سلمت وسلم بوحك

احترامي







أسعدَ اللهُ قلبكـِ يا فراشة َ الكلمات ..

وأنارَ دربكـْ ..

حضورٌ أعتزّ بهِ وأتشرف ..

وكلماتٌ سـ تحملني إلى ما أريدُ تماماً ..!

ولا عدمناكـِ ..

[محمد السالم]

ماجد الشعر والخلق
في بيادر شعرك نتعلم الشعر
وفي تعالمك نتعلم الخلق
فلك التحية والتقدير

[مريم جمعة عبد الله]

العنوان
يوحي بزمجرة قوية .. يُطرح سؤال : من أقض مضجع المارد ؟؟
البيت الأول
يلجم تحفز السؤال
وينطلق العتاب الرقيق الشاكي من حرقة البعد .. ويستمر الجوى
البيت التاسعوضّح إفادة القلب المعترف .. فوق الاعتراف اعتراف يتجدد
البيت الحادي عشر
تأكيد لنظرية ( حين نحب .. نرى بعين القلب )
البيت قبل الأخير
نعم هناك قواميس مغضوب عليها .. علينا ألاّ نضعها في مكتبة القلب
البيت الأخير
هنا سمعت زمجرة المارد .. لله ما أبشعه .. استعن عليه بالدعاء .. ليكون اللقاء بميثاق الله ( فسهام الليل لا تخطئ )
.
مبدع أخي وربي
أختك مريم