المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : في الأمنيات النافقات!


سعاد العبيدي
03/07/2010, 04:44 AM
في الأمنيات النافقات
وقفت أشترف… الكآبة
فعددتهن
على بساط الموت
يعزفن الرتابة
وطقوسهن
ككل من يسعى لهجر ٍ …
لا يرتل ارتيابه
وعجبت منهن
كيف يمتن
والقلب الذي قد شقهن
يعيش معتمرا شبابه …..
هل حان وقت رحيلكن ..؟
سألتهن ….!
ورفضن تقديم الإجابة
نظرت إلي أعزهن بروْع من يرث الحرابة …
شهقت وقالت: من غمام الهم
من يحمي ترابه ..؟!
ومن الجراح المعطِبات
يخبيء الروح المُذابة ..
من يرتمي في عتم خيبات اللقاء
فلن يرى إلا اغترابه !
هاقد ُمطرنا ….
بالغياب
مقامهُ يرثي سرابه
مازلت تعجب من موات
ضمنا …..
فيم الغرابه ..؟

إيمان بنت عبد الله
06/07/2010, 01:12 AM
رتابة الموقف ، و كآبة الحزن ، و انثيالاتُ البوح ترتشف جميعًا مساحات الموتِ المشرعةِ !


سُعاد .. اقتلعني الحزن هنا !



/


إيمَان

مضاوي الروقي
06/07/2010, 04:02 AM
وعجبت منهن
كيف يمتن
والقلب الذي قد شقهن
يعيش معتمرا شبابه …..
نص رقيق وأنيق وخفيف
لكن ألا ترين أن هنا خللا عروضيا؟؟
ربما لا يوجد لكن أذني الموسيقية استثقلته

سعاد العبيدي
06/07/2010, 07:20 AM
رتابة الموقف ، و كآبة الحزن ، و انثيالاتُ البوح ترتشف جميعًا مساحات الموتِ المشرعةِ !


سُعاد .. اقتلعني الحزن هنا !




/


إيمَان

:rose: لاتدعيه يفعل ياإيمان

سعاد العبيدي
06/07/2010, 07:20 AM
وعجبت منهن
كيف يمتن
والقلب الذي قد شقهن
يعيش معتمرا شبابه …..
نص رقيق وأنيق وخفيف
لكن ألا ترين أن هنا خللا عروضيا؟؟
ربما لا يوجد لكن أذني الموسيقية استثقلته

بل إنني موقنة
من كسوره المضاعفة
فعدليه لي إن أحببت:rose:

فتحية الشبلي
08/07/2010, 03:18 AM
سعاد الجميلة ....

سُعدت جداً بالمرور من هنا ، يا صاحبة الهوايات المتعددة ....

مودتي

إسلام إبراهيم عثمان
10/07/2010, 12:39 AM
فيم الغرابة!؟
لم تعد هناك غرابة في الأمر
ولكنه لا زال الأمر الأصعب
فكم رحلت أمانينا ودفناها ، وصدقًا لم تعد هناك غرابة!
بورك الحرف الجميل شاعرتنا الفاضلة
كل التقدير...


مرَّت عليّ أماني الماضي
كما مرت سحابهْ
كما يمرُّ مسافرٌ
والدربُ لا يرجو إيابهْ
فذهبت للشعر المضوع
بالحنين وطالما أغلقت بابهْ
فقال مالك صامتًا!
فالحزن داؤك يا شقي
والحزنُ تشفيه الكتابهْ

سعاد العبيدي
11/07/2010, 10:19 AM
رتابة الموقف ، و كآبة الحزن ، و انثيالاتُ البوح ترتشف جميعًا مساحات الموتِ المشرعةِ !


سُعاد .. اقتلعني الحزن هنا !



/


إيمَان
لا زارك الحزن ولا اقتلعك الشجن ياحبيبة
سرني المرور سرك الله بفردوسه :rose:

عبد العزيز الجرّاح
11/07/2010, 10:37 AM
سعاد ،

لا غرابة أن يكون الجمال رفيق حرفك
أينما حللتِ ..

شكرًا بحجم العطاء ..

تحاياي

سعاد العبيدي
23/07/2010, 08:29 PM
سعاد الجميلة ....

سُعدت جداً بالمرور من هنا ، يا صاحبة الهوايات المتعددة ....

مودتي

هل هي هوايات ..؟
سعيدة بمرورك غالية flwr3

سعاد العبيدي
23/07/2010, 08:33 PM
سعاد ،

لا غرابة أن يكون الجمال رفيق حرفك
أينما حللتِ ..

شكرًا بحجم العطاء ..

تحاياي

جزاك الله كل خير

سعاد العبيدي
25/02/2011, 10:24 PM
فيم الغرابة!؟
لم تعد هناك غرابة في الأمر
ولكنه لا زال الأمر الأصعب
فكم رحلت أمانينا ودفناها ، وصدقًا لم تعد هناك غرابة!
بورك الحرف الجميل شاعرتنا الفاضلة
كل التقدير...


مرَّت عليّ أماني الماضي
كما مرت سحابهْ
كما يمرُّ مسافرٌ
والدربُ لا يرجو إيابهْ
فذهبت للشعر المضوع
بالحنين وطالما أغلقت بابهْ
فقال مالك صامتًا!
فالحزن داؤك يا شقي
والحزنُ تشفيه الكتابهْ





انني آسفة حقا ياإسلام
ماأكثر سهوي \
كان هذا الرد جميلا جدا وليس لي أي عذر لنسيان الرد عليه
أرجو ان تسامحيني