حمدان الرويلي
18/06/2007, 06:48 AM
بسط في قبضة المقام :
نسفاً لريب وقصفا لارتياب
به قد يتكون شك اوتشكيك
في قدرا ت الريح ومقدرة الرياح
على الكسر والتجبير
لكل موجود كان
أو بالكون وجد
من قوارير
غير موصى بالرفق بها
والتي هي على
حين غر من غرام
وذات حين من اغترار
ووصلاً للمعصوف الذاري من ريح
تري وتري
القيّمه على الغوص
في اعماق الفؤاد الخافق
والقلب النابض
والقائمة على العج المتذري
بكل ماتئبجد من متجردات الحس
و العجاج الذاري بكل ماتهوز من متزيفات الشعور
فلقد تحرك من
تري وووو تري
كل ساكن من ملل
وكان كافي القدر
ومكتفي الاقتدار
كي يبلغ بالتعب
الذروة
.
كمخة في رفرف العقل :
ذات شتاء عقربي الصقع ومتعنكب الصقيع
كان لوضاح ابن الشارق
قصه غرام
مع ضباب ابنة الغارب
لم ينشرها زمان
ولم تنشر بمكان
وذلك لان جميع الانفس
التي يتوجس منها خيفة
الافشاء وخوف الوشاية
قد وئدت
ومن ثم
دفنت
تحت التراب الضامن للكتم
والمضمون بالكتمان
وتم نعي الفقد
واقيم عزاء الفقدان
وتم الحداد على المفقود
ولكن اتت الريح بخبر
لم تحسبة السفن ولم يكن
في حسبانها
فلقد كان العصف الذاري
كافلا لسد رمق
العراء وووابتلال ريق التعريه
وكفيلا باامتطاء
المقام صهوة البسط
وضافيا لنفض كل ذرة
من غبار السحر
وذو كفاية
بهتك كل ساتر نسيم
وغاسق ينفث بالعتيم
فكانت الكمخة عنيفه
والرجفه مخيفة
حين حسر عن المسحور النفث
فلم يكن بعد الحسر
ا ي جثمان لعصف
ليس بالمأكول
بل كان لفجر عاشق
سحرة الليل
فيخيل اليه
ان القمر يهتز
والنجوم تسعى
مابين الكمخ والانكماخ:
كان متغاضيا لضرورة المتعه الملحّه واللحوحه
فلم يكن من القدرة في حول
ومن الاستطاعة في قوة
فلقد كان تحت ضغط ملح لوطىء ذرّة
شدّة علية وعلية وطئة شديد الذر
وانكماخة كان بااختيارة واراد تة
لان قدرته على التكيف كان منسوبها
عالي الاطمئنان ونسبة اطمئنانها مرتفعه
فلاخوف على مزاجة من أي تعكر
فلكلور سماوي :
تري تري
لو تعبثي
او
تنكثي
.
.
تري
تري
لو تنكثي
او تنفثي
.
.
تري تري
.
.
ستندمي
ستندمي
في حين
ليس للندم
تأثير
فيني
احذري
.
.
حتى ولو كنت تري
.
.
نجمه تشّْيع
ضوها
وصارت ملاذ
التايهين
فيها الحيارى تهتدي
وفيها الضوامي ترتوي
.
.
نسفاً لريب وقصفا لارتياب
به قد يتكون شك اوتشكيك
في قدرا ت الريح ومقدرة الرياح
على الكسر والتجبير
لكل موجود كان
أو بالكون وجد
من قوارير
غير موصى بالرفق بها
والتي هي على
حين غر من غرام
وذات حين من اغترار
ووصلاً للمعصوف الذاري من ريح
تري وتري
القيّمه على الغوص
في اعماق الفؤاد الخافق
والقلب النابض
والقائمة على العج المتذري
بكل ماتئبجد من متجردات الحس
و العجاج الذاري بكل ماتهوز من متزيفات الشعور
فلقد تحرك من
تري وووو تري
كل ساكن من ملل
وكان كافي القدر
ومكتفي الاقتدار
كي يبلغ بالتعب
الذروة
.
كمخة في رفرف العقل :
ذات شتاء عقربي الصقع ومتعنكب الصقيع
كان لوضاح ابن الشارق
قصه غرام
مع ضباب ابنة الغارب
لم ينشرها زمان
ولم تنشر بمكان
وذلك لان جميع الانفس
التي يتوجس منها خيفة
الافشاء وخوف الوشاية
قد وئدت
ومن ثم
دفنت
تحت التراب الضامن للكتم
والمضمون بالكتمان
وتم نعي الفقد
واقيم عزاء الفقدان
وتم الحداد على المفقود
ولكن اتت الريح بخبر
لم تحسبة السفن ولم يكن
في حسبانها
فلقد كان العصف الذاري
كافلا لسد رمق
العراء وووابتلال ريق التعريه
وكفيلا باامتطاء
المقام صهوة البسط
وضافيا لنفض كل ذرة
من غبار السحر
وذو كفاية
بهتك كل ساتر نسيم
وغاسق ينفث بالعتيم
فكانت الكمخة عنيفه
والرجفه مخيفة
حين حسر عن المسحور النفث
فلم يكن بعد الحسر
ا ي جثمان لعصف
ليس بالمأكول
بل كان لفجر عاشق
سحرة الليل
فيخيل اليه
ان القمر يهتز
والنجوم تسعى
مابين الكمخ والانكماخ:
كان متغاضيا لضرورة المتعه الملحّه واللحوحه
فلم يكن من القدرة في حول
ومن الاستطاعة في قوة
فلقد كان تحت ضغط ملح لوطىء ذرّة
شدّة علية وعلية وطئة شديد الذر
وانكماخة كان بااختيارة واراد تة
لان قدرته على التكيف كان منسوبها
عالي الاطمئنان ونسبة اطمئنانها مرتفعه
فلاخوف على مزاجة من أي تعكر
فلكلور سماوي :
تري تري
لو تعبثي
او
تنكثي
.
.
تري
تري
لو تنكثي
او تنفثي
.
.
تري تري
.
.
ستندمي
ستندمي
في حين
ليس للندم
تأثير
فيني
احذري
.
.
حتى ولو كنت تري
.
.
نجمه تشّْيع
ضوها
وصارت ملاذ
التايهين
فيها الحيارى تهتدي
وفيها الضوامي ترتوي
.
.