حمدان الرويلي
09/01/2007, 05:00 AM
اعتقد انه قادر
و
يستطيع
نسيان ما كان
و
اكتشف
بطلان
و
استحالة ذلك
فقد استولت
و
استحوذت
على كل ذرة في كيانه
و
كينونته
.
.
لم تسطع انثى قبلها
ان
تستحل قلبه
و
تستعمر فؤاد ه
كما فعلت
هي ..
.
.
ياللهول ..
ف
فهول ما ا كتشف
و
جليا له اتضح
جعلة من الامر
في دوامه
من الحيرة مستديمه
و
دائمة
و
لكن بعد جهد
مبذول
ليس بالقليل هو
استعاد و استرد
ما افقدته الحيرة
ايآه
من توازن
و
قد انتج هذا
تسائلاً
مصحوباً ببعض التعجب
وكان هذا فيما بينه
و
بين ما بينه
و
لرحاه استداره
و
كان دوران السؤال
يتم
في حلقة ليست
بالمفرغة هي ..
و
ان كانت
تبدو كذلك ..
.
.
هو ؟ ؟ ؟
لما هي ؟؟
دون غيرها فقط ؟؟
من الحور
او
من كن غيدا
او
بالبياض متوشحات
او
من كن للسمار
اقرب وادنى
و
هو الذي
كان في كل
مضامير الهوى
له من الصولات
مالايحصى العدد
و
من الجولات مالا يحسب بالارقام
و
اليها ينسب و يحتسب
.
.
.
لم
يشعر هناك .. .. ..
بما هو .. الان ..
بـــه
من سهـد
وارق
بلظاه المتقد
و
جمرة المتوقد
والذي
لايزال
لااحداقة المنهكه
مع
نارة حديث اصـــــطـــــــلاء .......
لم ينتهي بعد ..
و
الحديث ذو شجون
مع
حال لابرد
و
لاسلام بها
مضافا
الى كل هذاو ذاك و تلك
يـــــــــــعــــــــــــتريــــــــة
من
ضيق الانفاس
و لهثـا
و
شرود الذهن
و
نزوح الادراك
و
انزواء الوعي
و
اختزاله
مصحوبا برجفة وفتور
و
جسد ايل للاحتظار
تعصف باركانه
ريح الضمور والنحول
فااصبح وامسى
للكفين مقلبا
و
لحالك الليل خليلا
و
خلا و فيا
يالا شناعة حالة
و
اعتلاله
و
مئالة
و
ماهو اليه ايل
و
حايل
فلم يذق للصبح
طعما
ولم يجد للفجر نكهتا
.
.
.
و
ذات يوم ..
كان فيه القلب
طاغي الحضور
و
العقل يصرخ
و
يزمجر فيه
و
لكن كان
في وادي غير ذي صدى .....
.
.
كسر حاجزا من آل... التردد العالي
و
حطم سداا لذوي العزة يعود
نسبه وحسبه
لم يبقى بعد هذا
الا ان
يخلع معطفا
من ذوي الالوان
النرجسيه
الذي بارتدائه
مانعا
و
عائقا
لما هو
مقدم وقادم عليه
.
.
نزعة دون عناء
او
مشقه
ووووووووووووووووووو
قائمة الرسائل
رسالة جديدة :
(.................................
...........................
...................... )
بثها عبر جواله ..
معنونه بـــــــــــــــ
( نـد ا ء )
و
((لا))
لكل معكر لصفو
الحب و نقائة
سواء عن غير قصد
كان
او
مصحوبا بالترصد اصرارة
المتعمد هو
و
(((لا)))
لكل مـــفـسد للود قضية به
ا و
من خلا لة قد تحاك
لم تنتهي بعد
يتبع..
و
يستطيع
نسيان ما كان
و
اكتشف
بطلان
و
استحالة ذلك
فقد استولت
و
استحوذت
على كل ذرة في كيانه
و
كينونته
.
.
لم تسطع انثى قبلها
ان
تستحل قلبه
و
تستعمر فؤاد ه
كما فعلت
هي ..
.
.
ياللهول ..
ف
فهول ما ا كتشف
و
جليا له اتضح
جعلة من الامر
في دوامه
من الحيرة مستديمه
و
دائمة
و
لكن بعد جهد
مبذول
ليس بالقليل هو
استعاد و استرد
ما افقدته الحيرة
ايآه
من توازن
و
قد انتج هذا
تسائلاً
مصحوباً ببعض التعجب
وكان هذا فيما بينه
و
بين ما بينه
و
لرحاه استداره
و
كان دوران السؤال
يتم
في حلقة ليست
بالمفرغة هي ..
و
ان كانت
تبدو كذلك ..
.
.
هو ؟ ؟ ؟
لما هي ؟؟
دون غيرها فقط ؟؟
من الحور
او
من كن غيدا
او
بالبياض متوشحات
او
من كن للسمار
اقرب وادنى
و
هو الذي
كان في كل
مضامير الهوى
له من الصولات
مالايحصى العدد
و
من الجولات مالا يحسب بالارقام
و
اليها ينسب و يحتسب
.
.
.
لم
يشعر هناك .. .. ..
بما هو .. الان ..
بـــه
من سهـد
وارق
بلظاه المتقد
و
جمرة المتوقد
والذي
لايزال
لااحداقة المنهكه
مع
نارة حديث اصـــــطـــــــلاء .......
لم ينتهي بعد ..
و
الحديث ذو شجون
مع
حال لابرد
و
لاسلام بها
مضافا
الى كل هذاو ذاك و تلك
يـــــــــــعــــــــــــتريــــــــة
من
ضيق الانفاس
و لهثـا
و
شرود الذهن
و
نزوح الادراك
و
انزواء الوعي
و
اختزاله
مصحوبا برجفة وفتور
و
جسد ايل للاحتظار
تعصف باركانه
ريح الضمور والنحول
فااصبح وامسى
للكفين مقلبا
و
لحالك الليل خليلا
و
خلا و فيا
يالا شناعة حالة
و
اعتلاله
و
مئالة
و
ماهو اليه ايل
و
حايل
فلم يذق للصبح
طعما
ولم يجد للفجر نكهتا
.
.
.
و
ذات يوم ..
كان فيه القلب
طاغي الحضور
و
العقل يصرخ
و
يزمجر فيه
و
لكن كان
في وادي غير ذي صدى .....
.
.
كسر حاجزا من آل... التردد العالي
و
حطم سداا لذوي العزة يعود
نسبه وحسبه
لم يبقى بعد هذا
الا ان
يخلع معطفا
من ذوي الالوان
النرجسيه
الذي بارتدائه
مانعا
و
عائقا
لما هو
مقدم وقادم عليه
.
.
نزعة دون عناء
او
مشقه
ووووووووووووووووووو
قائمة الرسائل
رسالة جديدة :
(.................................
...........................
...................... )
بثها عبر جواله ..
معنونه بـــــــــــــــ
( نـد ا ء )
و
((لا))
لكل معكر لصفو
الحب و نقائة
سواء عن غير قصد
كان
او
مصحوبا بالترصد اصرارة
المتعمد هو
و
(((لا)))
لكل مـــفـسد للود قضية به
ا و
من خلا لة قد تحاك
لم تنتهي بعد
يتبع..