عبد الخالق الزهراني
18/03/2011, 12:31 AM
على لسانِ كلِّ سعوديٍّ وسعودية قبل خطابِ مليكنا وبعدهُ :
لكَ يامليكُ بِكُلِّ نبضٍ عاشِــــقُ
والحُبُّ مِنّــا - أنت تدري - صـادِقُ
بِكَ قدْ لمسنا في السمـــاءِ كواكِباً
وذُرى النجومِ السامياتِ نُعانِــــقُ
قُلْ ماتشــــاءُ فكلُّ أُذنٍ أُرهِفَــــتْ
وقلوبُنا قبلَ السَّمـــــاعِ تُصــادِقُ
ماذا بِقولِكَ غيرُ بِرٍّ صيّـــــــبٍ
والجدبُ من كلِّ القلوبِ يُفـــــارِقُ
ماذا بِقولِكَ غيرُ فيضٍ مِنْ نــــدىً
ياخادِمَ الحرمين خيرُكَ سابــِـــقُ
قُلْ ما تشــاءُ محلُّ قولِكَ سيـديْ
قلبٌ يُحِبُّكَ والهوى لــــكَ لائقُ
سنظلُّ نرقُبُ لؤلؤاً مُتساقِــــطاً
مِنْ فيكَ درٌّ بالمحاسِنِ رائـــقُ
بُشراكَ ياشعبَ الكرامةِ بالنـدى
قرّتْ بهِ عينٌ وأُسعِدَ خافِــــقُ
هذا سليلُ الأكرمينَ مخــــــاطِباً
أرواحَكُمْ بالخيرِ يطــــــرُقُ طارِقُ
وخِطابُهُ فيهِ المكارِمُ لــــــلأُلى
عشقوهُ أمّـا لِلبُغاةِ فحـــــارِقُ
إنّا بعبدِاللهِ أكرمُ أُمـــــــةٍ
ضوءُ المهابةِ من بلاديْ شارِقُ
لغةُ المحبّةِ كالبلابلِ أُرسِلـتْ
والحرفُ في بحرِ المحبّةِ غـارِقُ
ياخادِمَ الحرمين أُقسِمُ بالذيْ
أعلى مقامَكَ كلُّنا لكَ وامِـقُ
فاهنأ بِشعبٍ إنْ سلِمتَ فما بهِ
بأسٌ وفي روضِ السلامةِ عابِقُ
لكَ يامليكُ بِكُلِّ نبضٍ عاشِــــقُ
والحُبُّ مِنّــا - أنت تدري - صـادِقُ
بِكَ قدْ لمسنا في السمـــاءِ كواكِباً
وذُرى النجومِ السامياتِ نُعانِــــقُ
قُلْ ماتشــــاءُ فكلُّ أُذنٍ أُرهِفَــــتْ
وقلوبُنا قبلَ السَّمـــــاعِ تُصــادِقُ
ماذا بِقولِكَ غيرُ بِرٍّ صيّـــــــبٍ
والجدبُ من كلِّ القلوبِ يُفـــــارِقُ
ماذا بِقولِكَ غيرُ فيضٍ مِنْ نــــدىً
ياخادِمَ الحرمين خيرُكَ سابــِـــقُ
قُلْ ما تشــاءُ محلُّ قولِكَ سيـديْ
قلبٌ يُحِبُّكَ والهوى لــــكَ لائقُ
سنظلُّ نرقُبُ لؤلؤاً مُتساقِــــطاً
مِنْ فيكَ درٌّ بالمحاسِنِ رائـــقُ
بُشراكَ ياشعبَ الكرامةِ بالنـدى
قرّتْ بهِ عينٌ وأُسعِدَ خافِــــقُ
هذا سليلُ الأكرمينَ مخــــــاطِباً
أرواحَكُمْ بالخيرِ يطــــــرُقُ طارِقُ
وخِطابُهُ فيهِ المكارِمُ لــــــلأُلى
عشقوهُ أمّـا لِلبُغاةِ فحـــــارِقُ
إنّا بعبدِاللهِ أكرمُ أُمـــــــةٍ
ضوءُ المهابةِ من بلاديْ شارِقُ
لغةُ المحبّةِ كالبلابلِ أُرسِلـتْ
والحرفُ في بحرِ المحبّةِ غـارِقُ
ياخادِمَ الحرمين أُقسِمُ بالذيْ
أعلى مقامَكَ كلُّنا لكَ وامِـقُ
فاهنأ بِشعبٍ إنْ سلِمتَ فما بهِ
بأسٌ وفي روضِ السلامةِ عابِقُ