المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مجــ،،ـــــرد حـــ،،لــــم..!


شيماء عبدالعزيز
24/07/2007, 11:10 PM
مجــ،،ـــــرد حـــ،،ـلـــم..!
!!خربشات!!



في صـبح مشـرق مترنـــــم..
ودعــت أمـــــي و الــــــوالــد..
و اشتريـت العصير من البائع..
و رأيت ليـــلى في الشــارع..
فمشينا سراعـــاً نتسابـــق..
من يــصل إلى المدرسة أول..
و فجأة..!!

نهــــــضت على دوي مدفــع..
و انفجـــار حطـــم مسجـــــد..
كــــــــنت في حلـــم رائـــــع..
بأن أمســك قلــمي و الدفتر..
و أتعــلم من الألـف إلى الياء..
لأغدو معلمــــــة المستقبـل..
فليــــــت ذاكـ الحــــلم يظــل..
لأعيـــــش في فرح دائـــــــم..


في انتظار انتقاداتكم..
تقبلوا تحيـتـ،،ـي..

يُمنى سالم
25/07/2007, 12:28 AM
غاليتي شيماء..

من منا لا يحلم بهكذا حلم أبيض..
يحملنا فوق الغيم بلا دوي مدافع ولا ضجيج الحرب..

جميل يا غاليتي

كوني بخير

شيماء عبدالعزيز
25/07/2007, 06:09 AM
غاليتي شيماء..

من منا لا يحلم بهكذا حلم أبيض..
يحملنا فوق الغيم بلا دوي مدافع ولا ضجيج الحرب..

جميل يا غاليتي

كوني بخير

عزيزتي يمنى سالم..
يا ليت أحلامنا الجميلة تتحقق..


شكراً لكِ..



تقبلي تحيتي..

ج ـنة الروح
25/07/2007, 02:57 PM
العزيزة شيماء

كثيراً ما أضم وسادتى وأنا ملقاه بكم هائل من البؤس
وشحيح أمنيات تتراقص على كفوف أحلامى
واُمسك بين أناملى ذاك الجهاز العجيب
أضغط على أزرار صدرة لأشاهد على شاشة التلفاز
كماً هائلاً من الظلم يُطهى لأجل العرب
ويقدم على مائدة الحوار بأيدِ من يدَّعون العروبة
باتت مشاعرنا باردة كيوم الميلاد فى بلد الفرنجة
أصبحت مشاهد الذل والقتل كوجبة الإفطار كل صباح
وأصبح الحلم كالجوع لا يشبع أبداً
..
وهكذا كل ليلة حتى يأتى من يحتضنى فأغفو .. وفى عينيَّ عديد الأسئلة

..

شيماء
يبدو أنكِ تُحرضين قلمى على الكتابة
كونى بخير ياجميلة الحرف

عبد العزيز الجرّاح
31/07/2007, 11:40 AM
وهل ينتقد مثل هذا الحلم يا شيماء.
لقد كان حلماً وردياً.
ولكن هيهات أن نراه يتحقق.
في ظل الظروف الحالية وما يحصل في أنحاء العالم.

الجميلة / شيماء
دمت متفائلة...

رانية أحمد
31/07/2007, 11:32 PM
ويا ريت
الأحلام تتحقق
ولو لـ ....

شيماء ..

دمتِ الأجمل

شيماء عبدالعزيز
05/08/2007, 03:53 PM
العزيزة شيماء

كثيراً ما أضم وسادتى وأنا ملقاه بكم هائل من البؤس
وشحيح أمنيات تتراقص على كفوف أحلامى
واُمسك بين أناملى ذاك الجهاز العجيب
أضغط على أزرار صدرة لأشاهد على شاشة التلفاز
كماً هائلاً من الظلم يُطهى لأجل العرب
ويقدم على مائدة الحوار بأيدِ من يدَّعون العروبة
باتت مشاعرنا باردة كيوم الميلاد فى بلد الفرنجة
أصبحت مشاهد الذل والقتل كوجبة الإفطار كل صباح
وأصبح الحلم كالجوع لا يشبع أبداً
..
وهكذا كل ليلة حتى يأتى من يحتضنى فأغفو .. وفى عينيَّ عديد الأسئلة

..

شيماء
يبدو أنكِ تُحرضين قلمى على الكتابة
كونى بخير ياجميلة الحرف

عزيزتي..
ج ـنة الروح..
كثيرة هي الأسئلة و الأحلام..
و لكننا لا نجد من يجيبنا..
و إذا وجدنا..
فإننا ندور في دوامة هذه الأسئلة..
لنعلم و نتيقن..
أنه ما من مجيب..


أشكر تواجدكِ في صفحتي..


تقبلي تحيتي..

شيماء عبدالعزيز
06/08/2007, 05:11 PM
وهل ينتقد مثل هذا الحلم يا شيماء.
لقد كان حلماً وردياً.
ولكن هيهات أن نراه يتحقق.
في ظل الظروف الحالية وما يحصل في أنحاء العالم.

الجميلة / شيماء
دمت متفائلة...

عبدالعزيز الجراح..
ربما يتحقق الحلم..
و لكن متى؟

يشرفني تواجدك في صفحتي..


شكراً لمرورك..


أسعدني تواجدك..
تقبل تحيتي..

شيماء عبدالعزيز
06/08/2007, 05:17 PM
ويا ريت
الأحلام تتحقق
ولو لـ ....

شيماء ..

دمتِ الأجمل
عزيزتي رانية أحمد..
جميل لو تحققت..

شكراً جزيلاً..

تقبلي تحيتي..