مشاهدة النسخة كاملة : بعثرة ...!
فهد الرويلي
24/08/2011, 07:58 AM
http://farm3.static.flickr.com/2523/4211818618_2231de2ec1.jpg
تثخين الدهر وأيد القدر لذاك الهيكل الإنساني ومحاولة عربدة كينونته
سنة ماضوية لفراثته وإحتضاريته ,فمهما تدرع المرء مجابها صيرورة المد
المدبب إلا الرضوخ سبيله القسري
فمن هنا س أثعب شروخ الذاكرة
وأفثأ مساجر سخمها ...!
فهد الرويلي
25/09/2011, 08:19 PM
كم هو فظيع
بأن تحمل دماخ الوجع وأشاتيته
الفرقة ومن ثم تفتعل الجهد
بأن تصوغها ضمن
وعاء مأطر ,
أي لعنة حينها تعتلي هامة الآه وتعقم
من أنسال النطف البوحي...!
بيد سأعنو من كل شيء في
سبيل الربت على جنين
العويل الموبوء دواخل
مغار الروح ,
سئمت من تحداد ناياته
السخينة وأحدودبية أسطاره
الشارخة الشبيبة ,
فلا القطر ماشق عضاب الأمان
كي أغوص في شؤونه وأضرب
بأملاح إفرازته مواكن العرك
لأصلين صلاة النجاع,
ولاهو بمانحي كرت الوداع
وحمل الحقائب المهزومة ,
مأرجح على كف القدر
راشق أكهان السماء...!
تنتضب حيال مساجير ألعاني
كل العيون النبيعة
فبرب السموات كيف أطفأ
من لهوب تغتال نبوت الأمل
وشرارة الجذاء...!
فهد الرويلي
27/09/2011, 04:35 PM
إن الموات المدشن ب النعوة والإشهار
وطقوس العزاء أهون ب كثير من موات
لاغم ل كينونة الروح دونما المساس
ب هيكل الجسد ,
وقتئذ أفظع الهيروشيميات
ترمق الهيكل نقما وموتية ...!
فهد الرويلي
27/09/2011, 04:37 PM
سئمت الجوب
عن نتف الأمل
علني أسترد رحيق الروح
تتقاطعني نيازك الشقاء
وتنضوي تحت العطاف
كلاليب الآه
أجنحة عزومي قصيفة
وصلاحية الإطراد
تفتعل التلاشي والنهوء
ي تلابيب اليأس وهديني
تحت أرضك السابعة ...!
فهد الرويلي
03/10/2011, 12:10 AM
كل لحظة أتدرع الأمل بيد عرمرمية الآه تطمس
تقاسيم النور بداخلي وتغتال خطى الصمود,
أنثال الشجن تطفو على سطح الروح
فتغرق فيها كل مراكب الطبيعة ولاتنجو
سوى رزم الظلام وحلوك الغابية,
تتنصل من بين أنامل الجسد
شظايا باهتة الملامح تغزوني
رمادا مذروء تنتحله الأبجدية
وشاحا تتمترس فيه رقصات
الموت وجنائزية الآهلة من
قبائل الشعور,
يالله تتعرى حيالي
مصاخب الطبيعة وتركلني
معاوجها غير آبهة بطريد
سحق بلغة القدر...!
فهد الرويلي
03/10/2011, 12:13 AM
أيها الليل الضارج
في رحم الدرب
إن ارحل
ف أقزاح الصباح عرية ...!
فهد الرويلي
06/10/2011, 10:34 PM
"ومضة"
بات الحكم على الشيئية حسب المنطق والرشدنة من أعسر الإشكالات
التي يواجهها العقل العربي الذي يعتاش على فتات التالد ويرتزح تحت مآطير
التغهيب والتعليب ,
فطلوق حكم ما حيال قضية معينة خضيع لقالب الجاهزية الذي تندرس فيه
معاتق الرسوب والفلتانية من خوازل عرجة تشل من نصعان الرؤية ونمارتها
فتحييد الرؤية بإفتعال العقل اللاناجز يعقبل من مصير الرؤية النضجوية
ساحقا من آي الفكر مايند من خضخضته وتوغير أكناهه ,
ف القضية عضلة إزاء هذه المنظومة التي تتم فيها عملية النظر
التسطيحي والقشروي لقضايا إيا كانت سواء على الصعيد الفردي
أم الجمعي ,
إن أرمنا النهضوية فعلينا مشق وتدثرة العقل الناجز الذي يتخفف
من كهال الماضي ورسابه ويرنو بعين الراهنة مسمهرا أدوات
الحكم والتصور النجيع نبراسه ...!
فهد الرويلي
18/10/2011, 05:36 PM
لست
من هواة البواح والفثأ عن رتل التسجام ل أوهى خطب
وأظطرني الراهنة أن أوصد البشر ودنياهم ركنا قصيا
وأفرط الثمول في معاقرة الوجع وفض بكارة الأناهيد
حد الترنح والإهتواء ل سفول الأياديم وحلكة الأنفاس ,
فحيحة هي الأرجاء كلما طفقت أنقب عن مغارات الإلتحام
تركلني لعنة القدر ل لجة الشتاتة والإعوزازية ,
أنهضني وأغصان الأمل رزمة واحدة أعضدها بواقي
صلدية الصمود فتخر طريحة الوهن جريعة العقر
كريعة الثبور ,
حينما تطمسك إنعطافات ظلالك وربك كيف الهمدنة
من شواعل حدوم أضلاع الغاب والتآمر على إجهاضية
أضراسك واللزوب الحانية قد كفرت
بشرعة الوفاء ...!
فهد الرويلي
26/10/2011, 06:28 PM
سرى هم ولفى هم ونسى يسـري !
لوى عنق الظلام ونوّخ الخاطـر !!
ندهت الليل قعّدته علـى حجـري !
ورضّعته أسى امس وغثى باكر !!!
تصّبب ياقلم بنت الـورق تغـري !
وانا اللي بي كثير وصفحتي عاقر !!
تعال انحت على وجه الورق قبري !
اواري به ملامح وجهي الطاهـر !!
تجي ساعه اضم من الوله شعـري
وساعه العن الأشعار والشاعـر !!
تعبت استر خطاي وٌإلبسه عـذري
كرهت ارث السنين ولعنة الحاضـر
تعرّي يالقصيده واهتكـي ستـري !
تهادي في صباك وحسنـك السافـر
ابي لاعانق شفـاه البشـر ذكـري
يلوم اللي يلوم ويسخـر الساخـر!!
انا اللي بعت ليدين الزمن عمـري
انا المغدور في حلمه وانا الغادر !!
شربت من الشقى لين امتلى صدري
هـمـومٍ مالـهـا أول ولا آخــر
سكتّ ولا نفع صمتي ولا صبـري
تعبـت ولا عليهـن كلّهـن قـادر
اعرف الصبر لا يلهي ولايبـري !
واعرف الوقت لامنّه جرح كافر !!
واعرف ان التعّري للبشـر يـزري
ولكنه يريّـح صـدري الزاخـر !!
ابا اعلنها كذا من مـا درى يـدري
انا هالحين خاسر ويش انا خاسر !!
تركي الرويع
فهد الرويلي
13/11/2011, 07:32 PM
مقال جميل للغاية لصديقي الرائع زياد غنام الرويلي
قرأته في حائطه على الفيس بوك
" التمدد النصي في المفهوم الإسلامي"
■إن الدين الإسلامي كـ تشريع ليس قيمة رياضية ثابتة جمودية مستحصنٌ بتشريعاته المرحلية من عوار الزمان فإذاما تناول الأفراد شرائعة من هكذا منطق فإنه يشيئ بالعته الفكري والله كما أن القيم الرياضية ذاتها باتت تعشش في دهاليزها النسبية الكونية في القرن العشرين وما بعده فإذا ما نظرنا للإعتقاد السائد بالقوانين الرياضية نجد ان اقرب خط بين نقطتين هو المستقيم للتصور الذهني للفرد وأخضاعه المجرة لقوانينه الأرضية الملامس لها إلى أن فاجأنا انشتاين بعبقريته التي ولأجلها مازال الغرب يحتفظون بعقله كما يروى لنا’ فاجأنا ان الخط المنحني المتموسق مع طبيعة الكون أقرب خط بين نقطتين فاصبح الرأي الأولي من الأراء الماضوية المظنونة إضافة إلى مايتناوله الأن علماء الروس بالتشكيك بالنظرية ذاتها(النسبية) التي افجعت العالم بإكتشافها اضف الى مايتم تداوله اليوم من اكتشاف تاريخي حيث استطاع العلم الحديث أن يجعل من جزيئات النيوترينو اختراق حاجز سرعة الضوء في سابقة علمية ستهز الأوساط العلمية العالمية.فما بالنا بنصوص نظرية مانزلت من ربنا إلا لخدمة الإنسان ولبناءه الروحي الذي يعتقد بسلم السماوات الإلهية فالتناغمية المستمدة من قبس النبوة بين المعقول واللامعقول يبلور هذه الفكرة في المرحلة السياسية المدنية التي نصفها بعهد التشريع وسن القوانين الإسلامية وتكريس المفهوم الشمولي الذي يحوي بدائريته الأضداد المتبانية بجردنتنا لها من المفهوم التاريخي للأحداث .
إن مجرد العقد بين المفاهيم الوجدانية المتعلقة بالاسئلة الأزلية و السلوكيات التشريعية وتمهيتها من حيث الدرجة في النوعية هو مشروع تهديمي للقيم الإسلامية الشمولية فالإنسان بطبيعته التكوينية متفاوت بالمدرك تحليلاً وفهماً وعمق للغائية والقانون السببي للأشياء من حوله فمالإختلافات المذهبية إلا سنة كونية للتضاددية وواقع ازلي لتمدد الحقائق
إذاً ومن خلال الإستقراء التاريخي للنصوص الشرعية وتأويلاتها والعزائم والرخص الدينية والإجتهادات المطمورة تراثياً نستلهم أن النص بالنسبة لذاته لاكما هوبالنسبة لنا هذا على صعيد النص الأدبي الذي وبطبيعة الحال ينسحب على النص الشرعي ذو الأبعاد والزوايا المتعددة فيتم تناولها بطابع وجداني متعلق بلحظية القراءة التي تعتمل على تكوين فهم محدد للنص وذو إطار بنيوي متين يمزج بتصور عقدي في حال إنخلال المرونة الفكرية للمجتهد فما شيوع التكفير المطلق في التاريخ الإسلامي إلا نتاج حتمي للواقع المعرفي و تسخير / تطويع النص الشرعي للرغائب البشرية المحضة مما يسوغ نظرية التقاتل وتحوير التدافع الكوني إلى خندق من ليس معي فهو ضدي
فهد الرويلي
02/12/2011, 05:05 PM
قَد تَغُور الْمُعَان وَتَدْلِف رَحُوْم الإِنْقِرَاض وَأَوْصَال الَدْنُصِرة
قَد نَزُج وَالْحَيَاة فِي صَيْرُوْرَة الشْتَاتَة وَالْآل نَجْهَد فِي الْلَّزْب
مِن تَفَاصِيْلِنَا فـ تَتَعِقَبْلْنا كئآَدّة الفَشَّوّل وُدَيْمُوْمَة الْمَحُدُودِيّة
قَد نَضْرِب أَخْمَاسا ب أَسْدَاس عَلَى مَلَامِح أَلِفْنَاهَا
نُصَيْلَة مِن أَنَامِل أَرْوَاحُنَا لِصَالَة الْآَفِلِين
إِلَا الْبُحَّة الْعِشْقِيَّة وَالإِنِضْوائِيّة الرِزِيحَة
تَحْت قِبَاب الْقَيْس فَهِي سَجَم ثْرَار
يَلَمْلَم فُتَات الْكَيْنُونَة مِن مَنَاحِي الَّلاشَيْء
فيجسدنها مَرْئِيَّة فَقيِعَة تَسُر الْمُتُشَاكِّلِين ...!
فهد الرويلي
17/12/2011, 01:47 AM
أحكمت أغلوقة الذكرى وردمت المفاوز العصية
بيني وبين أجشاءها ,
فلما هي تقحمني خلل حجب اللحظة ورهون الفكر...!
فهد الرويلي
18/12/2011, 03:41 AM
http://www.youtube.com/watch?v=TK8nayjMoBU
فهد الرويلي
18/12/2011, 06:12 PM
"رسالة حب إلى حراس الفضيلة"
نخبنا الفاضلة والقائمة هناك: نحن العامة/ التلاميذ، كما ترغب مقاماتكم. نعتذر مقدماً عن أي إزعاج قد يسببه صعودنا الغوغائي إلى مقام أبراجكم السامية، ونؤكد أن حبنا الكبير لكم ورغبتنا المسعورة بالتقاط نسائم قربكم هما ما دفعنا دفعاً لهذا الفعل غير المنطقي. فسامحوا عاطفتنا غير المتحضرة، واعذروا عقليتنا الهمجية والبدائية التي تصر على إبلاغكم بأخبار ندرك مسبقاً مدى حقارتها أمام منظومتكم المعرفية، التي يستظل المجتمع بظلها.
نخبركم نحن عامتكم وتلامذتكم بأننا بعد حصول بعضنا على البكالوريوس من جامعتكم وبعضنا الآخر من جامعات يديرها أكاديميون أو مشائخ من استراحتكم، حصل صراع ما بين القوى الفضائية التي كانت تحمينا ومجموعة أخرى، نعم هي جديدة في تسليحها وتقنياتها ولكنها تحمل نفس ملامح القوى القديمة، وأيضاً تمارس نفس تصرفاتها.
تطير في إبل، تتشقلب بحركات تسميها هي بنيوية وحداثة وما بعد حداثة. أما أسلحتها، فهي شعر شعبي و»بِنتلي سوداء» وقلم جاف كبير وذئب وبشت لا يلبسونه، ولكن يوضع على الكتف فقط. طريقتها ما كبُر أسمته بنى ذهنية والبقية نص وصورة، أما أسلوبها في القتال فهو تفكيك على أنغام منكسرة تئن بها أيديولوجيات ربابة تتوسد نار في كافيه لفندق خمس نجوم. معلقة على جداره صورة شيخ قبيلة بشاربين عريضين.
كل ما تعمل هذه المجموعة في الحياة هو الأصوات. وصوتها يأتي صاخباً غير مفهوم أجبرتنا على تعلمه فقتلت لغتنا وهدمت منازلنا وكل ما ورثناه من أدوات وألعاب وملابس.. إلخ.
أتعبنا التعلم إلى أن اكتشفنا أنه في هذه الممارسة يكون المسؤول عن خلق معنى الصوت هو من يسمع لا من يقول، لأن القوالب المتخيلة في قعر فنجان الذهن تدل عليه. فأدرنا القوالب لنتكئ والفناجين لننتشي. أما الأصوات فتركناها للشباب والعاطلين. فالبعض يفرغون أنفسهم لإطلاق الأصوات ليقوم بقيتهم بالبحث عنها. وقد انشغل الجميع بالبحث عن معنى حقيقي، فاتفقنا ضمنياً على أن نؤيد كل تفسير يقوله أحدنا عن صوت الآخر، وأن يتم عمل شركة لتشغيل هذا الصوت يستفيد منها بعض العاطلين مادياً، ولتحفظهم من الفراغ والشارع أيضا.
الأهم يا أساتذتنا أن وجود هذه المجموعة الجديدة أشعل حرباً نسمع ضجيجها بالسماء. لقد توقعناها حرباً طاحنة، إلى أن عرفنا من خلال حجم الصوت الصادر عنها والتقاط بعض مضامينه أنها أقرب ما تكون لمعركة بمجملها شتائم وسباب.
اعتدنا على هذا الصوت منذ سنوات، فصرنا جزءاً منه إلى أن هبط الفضاء لنا قليلاً. وأصبح يدخل في عراكهم بعض شبابنا قتلاً للفراغ، أو للتسلية ثم تبعهم البعض هرباً من الوحدة والبعض الآخر لممارسة الغزل، والبعض ذهب للتعرف على الرجال المهمين.
أصحبت هذه متنفساً كبيراً لشبابنا، وقد عادت بعض مغامراتهم بأموال طائلة وشهادات ومناصب غير متوقعة.
تغير الكثير والكثير من أساليب وشخصيات وأشكال وطريقة تعامل أفراد المجموعة الأولى بشكل لن تصدقوني مهما وصفته لكم، فكبيرهم المرعب أصبحت الابتسامة تغطي وجهه بشكل أصبح يزعجنا، وتحولت الحلقات إلى (كشتة) أصلها صيد جرابيع ورقص سامري، يتخللها مقتطفات وعظية من سيرة الأقدمين بشرط أن تكون مضحكة.
نعم استفدنا من هذه الغزوة المفاجئة وهذه الحرب التي يحاول الكل فيها كسب رضانا فيتنازل الآخر. نعم وجدنا لأول مرة من يجادل حماة الفضيلة القدماء ويشهّر بأخطائهم علناً، فأصبحوا يخافون من أعوان الجديد ويتحفظون في تعاملاتهم.
لقد أضحكتنا حربهم في البداية لسخافة مضامينها بالشكل الذي عرفنا فيه أنها لن تؤثر على منظومة قيم أبنائنا. لكنها بعد أن طالت وعرفنا أن عقليات الطرفين خاوية ولا تعرف ما الذي هي مقبلة تحت مظلته من أفكار وقيم ومفاهيم، إنها حرب ترتكز على مراقبة وكشف عيب الآخر، التقطها أبناؤنا فأصبحوا لا يجيدون التفكير وتوقفت عقولهم عن العمل أو اقتربت.
لقد شعرنا بحسرة على كل أشيائنا التي سقطت، فتوقفنا عن الحيلة. وخلال الفراغ العقلي والروحي وفقدان المعنى والهوية الذي عشنا فيه تعلمنا كما يجب من أجل المعلومة والوعي.
فأخبروهم يا حراسنا بأننا درسنا تاريخ الفكر ومنهجيته وتطبيقاته، وأخذنا بنيوتهم من ستراوس وفوكو ولم نؤطر كل مفاهيم سيسيولوجاها، مرة بالنظرية اللغوية ومرة بالسياسية.
أدركنا معاني المصطلحات الثقافية من الأنثروبولوجيا رحم الثقافة التي يسمعون بالتأكيد بمنهجية الخطاب فيها وقدرته على التشريح وكشف غطاء المعاني الحقيقية. فليكفوا عن صراخهم
تركي الرويع
"كاتب وباحث إنثروبولوجي"
المصدر (صحيفة الشرق)
يوم الأحد 18 |12|2011
فهد الرويلي
19/12/2011, 08:21 PM
عندما أكتبك أمي أستحيل ملاكا
أجندتي : الله , النور , السماء ...!
http://www.youtube.com/watch?v=8iqbsRLWnGE&feature=related
فهد الرويلي
04/01/2012, 03:22 PM
هل ثمة نضج يغلف الحياة
يدفق في راحتيها تقاسيم الوضوح ؟
صدق الشاعر إذ يقول
نرجو غد وغد كـ حاملة * في الحي لايدرون ماتلد
فهد الرويلي
28/07/2012, 09:52 AM
أرفع قبعة الإكبار للصباح فهو رغم عسرية إنعتاقه
من سورة الليل لايلبث مطلقا صهيل الحياة عبر أوردته...!
فهد الرويلي
23/07/2013, 10:18 AM
حالتي الراهنة :أجمرني على مصطبة اللهب وأضطرمني هيجاء تضبح العثار وتفثأ الفحيح , أمتهن الركض
نحو الضجيج مسعلا في جسد الوخز لغة الشظايا وشارونية الدستور, علني أرأم بهذا الكاهل الذي طوحته درامية
المرحلة , واجهزت تضاريسه شناعة المقايضات , بربك ي بوح اجتر مواضيك وبثرة أسجامك ,
توغل في حلوكية كواليسك وتشنجات تجازيئك كي تشرئب وتموكب مراسم الأفول
ف الروح تتخضب العندم ل يوم سبتاتيتها وجثمنتها !
vBulletin® v3.8.8 Beta 1, Copyright ©2000-2024, Jelsoft Enterprises Ltd.