تَقويم أعوجآج !
17/09/2011, 10:09 PM
,
حيث ُ ها هنا جئت أقوم اعوجاج حروفي , هفواتها الساقطة دون إدراك مني , أخطائها الا معدودة سواء كانت
على صعيدها النحوي أو اللغوي أو الإملائي , وكثير ٌ من أشياء لم أغفل عنها عامدة متعمدة ولكن تجاوزتها دون إلمام يسند جهلي ,
ولأنني أتنفس الكتابة بحب , قررت أن أتنفسها بأسلوبها الصحيح الذي أجهل كثيرة !
وحيث هنا أثق بأن جمع ٌ لا بأس به سيمدون لي كفوف تصحيح " أحتاجها وجدا ً "
وصدقا ً ما تطرقت لهنا إلا لاختلاف هذا الصرح وما رأيت من جميعُهم على حبهم لمساندة أقلام ما زالت تحبو كنحن ,،
سأنثر ما بحوزتي ولتعذروا ضالته التي تطمح بأن تتضخم على أيديكم
كامل احترامي
لذاك الذي أقتص الحديث قبل أن ينضج وبلع المتبقي من الحوار وتأبط شكرا ً ومضي !
أني لك َ لمن المنصتين ما كانت " عبث مجاملة " أشهرها في وجه إقبالك كي أجنب أنا عناء الحرج !
وما كانت " قطعة لا مبالاة " تبحث عن حيز في خزانة الاحتمالات !
وما كانت " تعجل ٌ ضربت علية كف الندم " ومن ثم بحثت عن مصطلحات أواري بها سوءة ندمي !
وما كانت " عذر ٌ مبطن " ألفظك به خارج نطاق حسن الظنون !
وما كانت " ضجر ٌ " ألوكة كمختنق ٌ شارفت روحة على الصعود لبارئها دون القدرة على البلع أو اللفظ !
وما كانت " محاولات ٌ بائسة " أتقنعها كي أظهر عكس ما تبطن ردهات الروح !
وما كانت " سخاء " ينتظر جرعة زائدة من " شكرا ً " !
وما كانت " مصافحة تعارف " لا بد أن تختم برقيق الأمنيات !
وما كانت " عطية " تخشي أن ترهق يها كاهل إنصاتي لتُختم بـ " خير الكلام ما قل ودل " مع التشبث بالايجاز !
وما كانت " ثرثرة عابره " لا تستحق أن نضبط بوصلة حديثنا بالاتجاه الذي يرضاه نضوجنا
وما كانت " جدل " لن يسمن ولن يغني من جوع فوجب غض النظر عنه على الفور واللحظة !
وما كانت " فراغ " ولا مماطلة ولا استنزاف يستحق التجاوز !
وما كانت " تسول بائس " سيكتفي بفتات المارقين على قارعة السؤال ؟
أني لك لمن المنصتين كانت رحابة صدر , حسن ظن , اتساع فكري ونفسي قادر على ممارسة الأخذ والعطاء
دونما ضجر يذكر !
أني لك َ لمن المنصتين كانت إيمان عميق بأن الله لا يبعث لنا إلا من كان مناسبا ً لنحن عله يهدينا ما غفلنا عنه
دون إدراك !
أني لك َ لمن المنصتين كانت " قناعة " فرشتها على مائدة اللقاء بمحض الرغبة والاختيار !
كانت تقدير غير قابل للمساس , ثقة لا تفسد هيبتها , عقيدة لا جدال بها , قضية لا تحمل خيار الخسارة ,
أمر مقدس لا يستان به ,
توجس من أن تهزمنا المصطلحات , يقين أوثق به قدرتي على السعة ما بين الأخذ والعطاء مع النفي التام لكل
احتمال قد يشي بعكس ذلك !
أني لك لمن المنصتين : براءة تمد كفيها بيضاء تسر الناظرين ,
فيا هذا ثمة أشياء ترتجف من سبع سمان يتبعنها سيع عجاف ومن يباس
يخيم على اخضرار الحديث والسعة !
أما أمر المضي والمغادرة والتلويح بالأمنيات العامرة فهو حق مشروع في متناول الجميع لا يتوجب
أن يختم بعذرا ً !
حيث ُ ها هنا جئت أقوم اعوجاج حروفي , هفواتها الساقطة دون إدراك مني , أخطائها الا معدودة سواء كانت
على صعيدها النحوي أو اللغوي أو الإملائي , وكثير ٌ من أشياء لم أغفل عنها عامدة متعمدة ولكن تجاوزتها دون إلمام يسند جهلي ,
ولأنني أتنفس الكتابة بحب , قررت أن أتنفسها بأسلوبها الصحيح الذي أجهل كثيرة !
وحيث هنا أثق بأن جمع ٌ لا بأس به سيمدون لي كفوف تصحيح " أحتاجها وجدا ً "
وصدقا ً ما تطرقت لهنا إلا لاختلاف هذا الصرح وما رأيت من جميعُهم على حبهم لمساندة أقلام ما زالت تحبو كنحن ,،
سأنثر ما بحوزتي ولتعذروا ضالته التي تطمح بأن تتضخم على أيديكم
كامل احترامي
لذاك الذي أقتص الحديث قبل أن ينضج وبلع المتبقي من الحوار وتأبط شكرا ً ومضي !
أني لك َ لمن المنصتين ما كانت " عبث مجاملة " أشهرها في وجه إقبالك كي أجنب أنا عناء الحرج !
وما كانت " قطعة لا مبالاة " تبحث عن حيز في خزانة الاحتمالات !
وما كانت " تعجل ٌ ضربت علية كف الندم " ومن ثم بحثت عن مصطلحات أواري بها سوءة ندمي !
وما كانت " عذر ٌ مبطن " ألفظك به خارج نطاق حسن الظنون !
وما كانت " ضجر ٌ " ألوكة كمختنق ٌ شارفت روحة على الصعود لبارئها دون القدرة على البلع أو اللفظ !
وما كانت " محاولات ٌ بائسة " أتقنعها كي أظهر عكس ما تبطن ردهات الروح !
وما كانت " سخاء " ينتظر جرعة زائدة من " شكرا ً " !
وما كانت " مصافحة تعارف " لا بد أن تختم برقيق الأمنيات !
وما كانت " عطية " تخشي أن ترهق يها كاهل إنصاتي لتُختم بـ " خير الكلام ما قل ودل " مع التشبث بالايجاز !
وما كانت " ثرثرة عابره " لا تستحق أن نضبط بوصلة حديثنا بالاتجاه الذي يرضاه نضوجنا
وما كانت " جدل " لن يسمن ولن يغني من جوع فوجب غض النظر عنه على الفور واللحظة !
وما كانت " فراغ " ولا مماطلة ولا استنزاف يستحق التجاوز !
وما كانت " تسول بائس " سيكتفي بفتات المارقين على قارعة السؤال ؟
أني لك لمن المنصتين كانت رحابة صدر , حسن ظن , اتساع فكري ونفسي قادر على ممارسة الأخذ والعطاء
دونما ضجر يذكر !
أني لك َ لمن المنصتين كانت إيمان عميق بأن الله لا يبعث لنا إلا من كان مناسبا ً لنحن عله يهدينا ما غفلنا عنه
دون إدراك !
أني لك َ لمن المنصتين كانت " قناعة " فرشتها على مائدة اللقاء بمحض الرغبة والاختيار !
كانت تقدير غير قابل للمساس , ثقة لا تفسد هيبتها , عقيدة لا جدال بها , قضية لا تحمل خيار الخسارة ,
أمر مقدس لا يستان به ,
توجس من أن تهزمنا المصطلحات , يقين أوثق به قدرتي على السعة ما بين الأخذ والعطاء مع النفي التام لكل
احتمال قد يشي بعكس ذلك !
أني لك لمن المنصتين : براءة تمد كفيها بيضاء تسر الناظرين ,
فيا هذا ثمة أشياء ترتجف من سبع سمان يتبعنها سيع عجاف ومن يباس
يخيم على اخضرار الحديث والسعة !
أما أمر المضي والمغادرة والتلويح بالأمنيات العامرة فهو حق مشروع في متناول الجميع لا يتوجب
أن يختم بعذرا ً !