علي با حامد
29/09/2012, 03:24 AM
انا بالليل متغيم
ومهما حاولت عيني
تدر النور للظلما ..
يصير اعمى
وتترامى
على دربي الخطاوي القفْر
واقعد بس واتذكر
خطى سلمى
وتشرد آه واتصبب حنين
ورحنا للمكان اللي جمعنا اسنين
هنا
كانت قصص
وفصولها قلبين
هنا كانت تمرجح من على ذيك الغيوم احيان ... وبعض احيان تلقي الما من الاصفاد .. تسقينا
هنا كانت تصحّر في فسيل الضيق والاحزان ... شجر.. من بعْد ما جمّع زمان البعد قلبينا
وانا في حيرتي جالس ..
كذا
وبدون ما ادري
تولى هالقلم عني
شوي وقال يا
أسفا عليها .. كانت الجنة
وكانت للظما طعنة .. وكانت للدجى
بدر مبين .. وقام يذرف دمعتين
وليته ما رجع
يمّي
رجع يدمى
....
ورحنا للمكان اللي جمعنا اسنين
انا والريح والقمرا .. وغيم ما عرف يقرا
وش اللي عاث في روحي
وخلاها امام الناس تتعرى
وتتركني وتتوارى سنين
....
ومهما حاولت عيني
تدر النور للظلما ..
يصير اعمى
وتترامى
على دربي الخطاوي القفْر
واقعد بس واتذكر
خطى سلمى
وتشرد آه واتصبب حنين
ورحنا للمكان اللي جمعنا اسنين
هنا
كانت قصص
وفصولها قلبين
هنا كانت تمرجح من على ذيك الغيوم احيان ... وبعض احيان تلقي الما من الاصفاد .. تسقينا
هنا كانت تصحّر في فسيل الضيق والاحزان ... شجر.. من بعْد ما جمّع زمان البعد قلبينا
وانا في حيرتي جالس ..
كذا
وبدون ما ادري
تولى هالقلم عني
شوي وقال يا
أسفا عليها .. كانت الجنة
وكانت للظما طعنة .. وكانت للدجى
بدر مبين .. وقام يذرف دمعتين
وليته ما رجع
يمّي
رجع يدمى
....
ورحنا للمكان اللي جمعنا اسنين
انا والريح والقمرا .. وغيم ما عرف يقرا
وش اللي عاث في روحي
وخلاها امام الناس تتعرى
وتتركني وتتوارى سنين
....