( لـ عيون شاعرها ) ..!

[نايف السميري]

.
.
عذراً على الغياب ..!


غلاها يســاورني علــى ســرقة احلامي =وانا اشرب غلاها شرب من شان خاطرها
يمـد الوله لاطــراف عيني ولا اقــلامي =وتكبر مساحـات الولـــه يــوم اســافـرهــا
تهج الدروب ابوابها واســرج اقــدامــي=واجيهــا وانــا في داخـلي شـي سـاهـرهــا
واســولـف لها عن سالفة فرحة أيــامـي=وكـيـف اسـتمـالــة ليـن غرقـت محاجــرها
كثر ما اقترفت البعد والحزن واوهامــي=كـثـر ماتـمنـيــت احـيـي احــلام واقــبـرهــا
كثر ماسريت الصمت من شان لـــوامي=كثــر ما عشقت الصبح من شان اسـاورهــا
تمـنـيـت تقـــرأ ويــش خـلفـــي وقدامــي=ووش كــثــر تأخذنــي اليـــا جيـت ابـذكـرها
ولو اني اعرف وش ورى بصمة ابهامي=مــاكـان اسـتــحثـيـت الليــالــي من اخـرهــا
ولــكــن انـا شـاعــر وتأخذنــي احلامي=كـثــر مايأخذهـا الشــعــر لـ عيون شاعـرهــا

[عبد العزيز الجرّاح]

نايف ،

سرني أن أكون أول من يتنفس
عبير حرفك...
شاعر لا تشبه بحضورك إلا أنت ..!
تكتب الشعر ، الشعر ..


شكراً لهكذا حضور ...
دمت ودام تواصلك ...

[سلطان العاصي]

نايف السميري

قصيدة جميلة جداً.
شاعر جزل ومتمكن.
صح لسانك والله يعطيك العافية.



تقبل تحياتي
سلطان العاصي

[أحمد الـ سعد]

ولو اني اعرف وش ورى بصمة ابهامي
ماكان استحثيـت الليالـي مـن اخرهـا
ولكن انـا شاعـر وتأخذنـي احلامـي
كثر مايأخذها الشعر لـعيـون شاعرهـا

- يقال بيت عن قصيدة وما أراه هو بيت عن قصائد
- أستاذي / نايف الشعر
- هنيئاً للشعر بك وهذا يكفي .


.

[نورا عمران]

مررت من هنا
استوقنى هذا الرذاذ الندى

شاعرنا السميرى

تقديرى لبهاء حرفك

[نايف السميري]

.
.
عبدالعزيز ..

وانا مبتهج لـ هذا المرور الذي اتى اولاً ..
وماحمل من نور/ارتقاء ..!
.
.
دمت بحب وشعر ..
.
.
تحاياي

[نايف السميري]

.
.
اخوي / سلطان ..

سعيد بمرورك وإطراؤك ..!
.
.
دمت متوهج ..
.
.
تحاياي

[نايف السميري]

.
.
البهي / احمد ..

يعلم الله ان اطراؤك منحني الكثير من الارتقاء/البهجة
وإشادتك اضاءه حقيقيه لشخصي ..!
.
.
دمت مبهج ..
.
.
تحاياي

[نايف السميري]

.
.
نورا عمران ..

اسعدني مرورك وجميل ان مانثرته من حرف
نجح في الارتقاء إلى ذائقتك ..!
.
.
مبتهج لـ مرورك ..
.
.
دمتِ متوهجه ..
.
.

تحاياي

[فواز السرحاني]

نايف السميري


صح لسانك ولاهنت

رااائع كعادتك


دمت بخير

[فُنـ الشِعر ـونْ]

غلاها يساورني علـى سرقـة احلامـي
وانا اشرب غلاها شرب من شان خاطرها
يمد الوله لاطـراف عينـي ولا اقلامـي
وتكبر مساحات الولـه يـوم اسافرهـا
تهج الدروب ابوابهـا واسـرج اقدامـي
واجيها وانا في داخلـي شـي ساهرهـا
/
وَقَفتُ هُنـا طَويلاً أستلذ عذوبَةً وَجَمالآ ..
تَشْرَب , وَفِي ذَاتِ الوَقت تُشَعْشِعْ الشَرَابَ بِـ نَكهَتِها ..
وَتَزدَادُ مُروجَ الطُهر بِـ الإخضِرار ,
وَالأَرجَاءَ مُرِعَت إحمرارآ ..
وذلك عِند الرَحيـــل بِـ خَفَقَاتِها !
وَبِـ السّهر مَلُحَ الوِئَامُ أَكثر ...

.
.
.
كثر ما اقترفت البعد والحـزن واوهامـي
كثر ماتمنيـت احيـي احـلام واقبرهـا

/
عِندَما كَان الأَلَم .. تَرَجْرَجَت بِـ أَحلام يُمناك ..
يُمنَةً وَ يُسرَة , كَـ مَطَرٍ يَفْتُر ثُمّ يَعُود ..
وَكأَنّك لاترَى لهُ داع !
.
.
.
تمنيـت تقـرأ ويـش خلفـي وقدامـي
ووش كثر تأخذني اليـا جيـت ابذكرهـا
ولو اني اعرف وش ورى بصمة ابهامي
ماكان استحثيـت الليالـي مـن اخرهـا
ولكن انـا شاعـر وتأخذنـي احلامـي
كثر مايأخذها الشعر لـعيـون شاعرهـا
/
انهَلّ علَيكَ نَقَاءٌ فَـ بَقَاء .. وَغَدِقَت في مَحَاجرها ..
وَهل هُناك شئ أَجمَل مِن الذِكرى الحَمِيمَة !؟
.
.
.
.
الفَاضِل / نَايف ،
مَهَنتَ لَوحَتَكَ بِـ فكرك ,
رَائِع .. بِكلّ المَعاني رَائِع
وَإلى الأَمام دائِماً ..
.
فُنون .