وَ .. يُزْهِر

[سَارَّة رَحَّال]

ليلةٌ اِخْتمرَ الوجدُ فيهَا
و اِندلقَ نبيذُ الشوق المعتّقِ
فِي كَاملِ أوردةِ الفُؤَادِ

أبوابُ الرتابةِ تُصفقُ
ليرتدَّ صوتُ الأنينِ المؤجّلِ
مُنذُ خيبةٍ خيبتين أو ثلاثٍ

أغلفةُ الأقاصيصِ الفيّاضةِ
بحزنٍ و دمعٍ و ذكرى
توقظ الوجع العربيد من فرْطِ الأنينِ

و قصائدٌ تندف الشّعرَ في مطلعِ
السنةِ الجديدةِ
أوا قيلَ تندفُ شعراً ؟
تومئُ بلحنٍ و قافيةٍ و وزنٍ؟

تميمةُ أمي المعلّقة في ناصيتي
و صلاةُ أبي في ثلثٍ أخيرٍ من اللّيلِ
أتذكرها .. و أنامُ لأصحو بتسللِ خيوطِ الشمسِ
على شباكي .. فيُزْهِر


04/12/2007

[ليلى العيسى]

و تُزْهِرِيْنَ يَا سَارَّة مِنْ حيثُ يُمكنني
أنْ .. أرتَجِيْ عِطْرًا يفيضُ بكلِّيْ ،!

أخبرتني النَوَارِسُ البيضَاءْ
أنّكِ ستكونينَ (نُدّفَ قُطْنِ السنةِ الجديدة)
و كنتِ .. و بِكِ الأنا نادتْ حيّ على الفرحْ ،!

كلّ عامٍ و أنتِ بِخيرْ .. ;)

[رانية أحمد]

وسيبقى يزهر

سارة ..
مختلفة أنتِ ..

أحببتكِ وأحببت الح ــرف هنا :)

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

تُصلِّين الْمَطرَ
وَجعلتِني أصُلِّي مَعَكِ يَا سَارة .. وَأنا أقِفُ على فَمِ الْصَباح ..وَالْشَمسُ تَسيِّل نَحْوَكِ ,

’’..... وَتُزهر ’’
وَقد جعله رَبي حقّا !
http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif

[عبد العزيز الجرّاح]

ساره ،

وتزهرين في المطر
قصيدة ..
في السنة الجديدة.
قصيدة شعراً ،
وَ عطراً ، وَ مطراً...

مرةٌ أخرى : أهلاً بكِ يا ساره.
وكل عامٍ وأنتِ قصيدة المطر.

[سماح عادل]

كلماتك نسجتيها بقطرات المطر فأثمرت ألق الجمال هنا
كل عام وانتِ سارة

[سَارَّة رَحَّال]

و تُزْهِرِيْنَ يَا سَارَّة مِنْ حيثُ يُمكنني
أنْ .. أرتَجِيْ عِطْرًا يفيضُ بكلِّيْ ،!

أخبرتني النَوَارِسُ البيضَاءْ
أنّكِ ستكونينَ (نُدّفَ قُطْنِ السنةِ الجديدة)
و كنتِ .. و بِكِ الأنا نادتْ حيّ على الفرحْ ،!

كلّ عامٍ و أنتِ بِخيرْ .. ;)

يا نورسةَ البياضِ
و تزهرينَ في القلبِ دوماً
سَتجمعنا هذه السنة .. و سنمطرُ كثيراً
فقط حلّقي بالقرب و أزهري

[مياسم]

أفيقُ .. على صوتِ حرفكِ الرنّانْ يا سارّة المطَرْ . ،
أنهَضُ على وَجل .. لا بُدّ أن الكثير كانَ قدْ فَاتْ ،
و ها أنَا أتدارَكُني من جدِيد لأُزهِرَ عندَ مطلَعِ اليَاسَمينِ النّابتِ بِ كثرَةٍ هُنا .
أزهِري يا سَارَة فَ شذاكِ ساحِرْ .

[فواز السرحاني]

سارة رحال


قصيدة راائعه

بللنا رذاذها روعه


دمتِ بخير

[سَارَّة رَحَّال]

يا حمامةَ الحريّة
و قد أحببتُ كثيرا هذا التواجد الأنيـق
كوني دوماً حرّة يا رانية

[سَارَّة رَحَّال]

أتساءل، إذا ما كان حقاً ما رأيت هو إزهرار
أم حلُم يقظـة ؟
تسللت خيوط الشمس ترتفق عطرا
و كأني أستوطن جنة .. أهلا بعطر الجنّة.