نحن .. و هـُــم ..

[فيصل الزوايدي]

هؤلاء .. سيراً لا انتهاءَ لَه .. الرّاحلون دومًا إلـى هناك .. أنا .. أرهَقَتنـي أُمنِياتي .. هُم وقوفًا بــها .. جَـميعًا .. لا تُغادِرُ النفوسُ سجونَــها حتى يَـحُزَّها القَيدُ حزًّا عَمــــــــــيقًا ..

[ريما]

هؤلاء .. سيراً لا انتهاءَ لَه .. الرّاحلون دومًا إلـى هناك .. أنا .. أرهَقَتنـي أُمنِياتي .. هُم وقوفًا بــها .. جَـميعًا .. لا تُغادِرُ النفوسُ سجونَــها حتى يَـحُزَّها القَيدُ حزًّا عَمــــــــــيقًا ..*


الكلمات القلة ..تفتح للإحتمالات فضاءاً أوسع
تترك لك متعة تفسير النص..تفسيرات عدة!!
(ماذا لو أعتصرني القيد حزناً ,ولم تفتح زنزانتي بعد!!؟؟)

:o
دام قلمك بليغاً
فيصل

[سودة الكنوي]

نفحات جبلية من تونس الخضراء
هبت لتحمل معها عطاء السحاب
قطرات مطر تنعش اللب و النفس..

فيصل الزوايدي..
كما عهدناه بالحرفنة القصصية
و القصة(القصيرة جداً)
قرأنا لك ومضتك القصصية(يدان)
و شهدنا لك بالتميز على صعيد القصة و النثر
فأهلاً بكــ في إملاءات المطر..
سعداء بوجودك بيننا..
و نشكر الريح الطيبة التي ساقتك إلينا محملاً بالإبداع القصصي..

[ليلى العيسى]

و كأنّك تقتنصُ الفكرة
لِتقولبها فِيْ نصٍّ أقلُّ ما يقالُ عنهْ رائِعْ
بينَ الـ نحنُ / وَ هُمْ
كُنتُ أعبثُ في الحيّزِ المُخصصِ لِـ الإعجابْ

أهلاً فَيْصَلْ

[مياسم]

هذهِ هيَ النّصُوص القصِيرَة ، التي تفتحْ لِآفاقِنا فضاءاً أوسَعْ .. ،
مُبدِعْ يا فَيصَلْ ، على أملِ الاستِمرارْ ،
أهلاً بكَ دائماً .. الإملاءاتْ ملاذٌ لِـ هكذَا أحرُفْ .. ،

[فيصل الزوايدي]

هؤلاء .. سيراً لا انتهاءَ لَه .. الرّاحلون دومًا إلـى هناك .. أنا .. أرهَقَتنـي أُمنِياتي .. هُم وقوفًا بــها .. جَـميعًا .. لا تُغادِرُ النفوسُ سجونَــها حتى يَـحُزَّها القَيدُ حزًّا عَمــــــــــيقًا ..*


الكلمات القلة ..تفتح للإحتمالات فضاءاً أوسع
تترك لك متعة تفسير النص..تفسيرات عدة!!
(ماذا لو أعتصرني القيد حزناً ,ولم تفتح زنزانتي بعد!!؟؟)

:o
دام قلمك بليغاً
فيصل

أخت ريما متعب قد لا نحتاج دوما الى كلام كثير لنقول أشياء كثيرة .. قد تكفي الآهة مثلا لترسم مأساة بحجم كون ، أليس كذلك ؟
أسعدني تفاعلك العفوي مع النص و انا ممتن للدعم
دمت في خير
مع الود

[فيصل الزوايدي]

نفحات جبلية من تونس الخضراء
هبت لتحمل معها عطاء السحاب
قطرات مطر تنعش اللب و النفس..

فيصل الزوايدي..
كما عهدناه بالحرفنة القصصية
و القصة(القصيرة جداً)
قرأنا لك ومضتك القصصية(يدان)
و شهدنا لك بالتميز على صعيد القصة و النثر
فأهلاً بكــ في إملاءات المطر..
سعداء بوجودك بيننا..
و نشكر الريح الطيبة التي ساقتك إلينا محملاً بالإبداع القصصي..

أخت سودة الكنوي أسعدني كثيرا اعجابك بنصوصي و متابعتك لها فهذا شرف لي .. فشكرا للدعم الباذخ و للمشاعر الطيبة
دمت في خير
مع الود

[فيصل الزوايدي]

و كأنّك تقتنصُ الفكرة
لِتقولبها فِيْ نصٍّ أقلُّ ما يقالُ عنهْ رائِعْ
بينَ الـ نحنُ / وَ هُمْ
كُنتُ أعبثُ في الحيّزِ المُخصصِ لِـ الإعجابْ

أهلاً فَيْصَلْ

ايتها الأخت الكريمة أسعدني اعجابك بالنص و ثناؤك الباذخ عليه فشكرا لك و لحفاوتك
دمت في خير
مع الود

[فيصل الزوايدي]

هذهِ هيَ النّصُوص القصِيرَة ، التي تفتحْ لِآفاقِنا فضاءاً أوسَعْ .. ،
مُبدِعْ يا فَيصَلْ ، على أملِ الاستِمرارْ ،
أهلاً بكَ دائماً .. الإملاءاتْ ملاذٌ لِـ هكذَا أحرُفْ .. ،



أخت مياسم لان شطر النص عند الكاتب و شطره أو اكثر قليلا عند القارئ فقد أسعدني تفاعلك مع النص .. أعدك بالمزيد ان شاء الله
دمت في خير
مودتي

[فيصل الزوايدي]

تحياتي للجميع .. أردتُ أن اضيف أن هذا النص القصير هو تصدير مجموعتي القصصية الأولى و هي بعنوان " قصة بسيطة جدا "
مودتي