كيانٌ آلَ عطراً
29/03/2008, 07:16 PM
[media]
متى سيدركونْ ..؟!
أن الحب .. بـ عذرية هو أسمى إحساس يغزو قلب أنثى ..!
.
.
لن أحكِ .. و لن أحيكَ .. قصيدة وجعْ .. تلف خصري المنهكْ!
و لن أسمح لهم بعد اليومْ أن يمارسوا .. سطوتهم التي لا ترحمْ!
:
:
أدركتُ .. وكالعادة متأخرة أن بعضهم.. لا يستحقونْ ..!
لا لشيء .. إلا أنهم وأدوني تحت شعار .. هذه تعاليم دينْ و الدين منهم بريء ..!
:
:
تعالْ ..؟!
تعاااال ..؟!
أيها الساكن شمال روحي .. تعالْ!
لأحكي لكْ .. فضيحة وجعي بـ حرماني إياكْ!
و لتعلم؟!
أن الحزن ارتسم تحت عيني .. خطوطلا متشابكة .. و .. ارتكزت خناجرهم بـ وسط قلبي وتداً لا يرحمْ!
تعالْ ..؟!
لأدفن رأسي بين راحتي كفيكْ!
و أبكي .. و أبكيْ!
حتى أفقدني للوعي و اناااااااام ..!
:
:
تعالْ .. تعالْ ..؟!
لأخبركَ أنني مارست الصمتْ .. كثييييرا .. كثيراً
حتى شُكِكَ بي أن خرسا أصابني ..؟!
:
:
تعالْ ..!
و إسمحْ لي أن أحيكَ من انتظاري لحلم .. رواية ..،،
و أدون فيها تاريخ .. ولادتيْ!
:
:
هل أخبرتكَ ذات تعبْ!
أنني أستنجدتُ بربي .. أن يشفيني ..!
من عذابات فراقكْ .. فلن أقوى على تجاوزها ..!
:
:
و هل اخبرتكْ؟؟!
كم تخيلتني أميرة قلبكْ .. و كم تخيلتني أسقط منه متألمه!
لتسكنه .. أنثى غيري .. و ..... أمووووووووتْ!
:
:
هل أخبرتكْ! ..
ان البارحة .. كنتُ إلى انزلاق روحي اقربْ!
و .. ان هاتفاً نادى بأذني ..!
كيانٌ .. لـ فلانْ!
و فلانٌ .. لـ كيانْ!
حتى ارتسمتْ .. فرحة بـ وجهي و صرخت بـ ادراك و من غير ادراك؟!
قائلة: و الله؟!
:
:
هل أخبرتكْ!
كم من استخارة سجدت فيها باااااكية .. إلهي إن كنتَ تعلم أنه ليس بـ ساكني .. اصرفه عني .. و اصرفني عنه ..
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
:
:
هل أخبرتكْ..؟!
ذات ليلة ليلااااء .. أنني كمن تستعصي روحه على الانفلات
فتقف .. حائرة ما بين البقاء و الرحيلْ!
فكنتُ .. كمن يطرق جميع الأبوات لعلي القى متنفساً
لأجدني .. هلكتْ .. و أنا أبحث ..(عنكْ)!
:
:
هل اخبرتكْ!
أنني حاولت الرحيلْ .. و كم من مرة هددتُ فيها نفسي بنسيانكْ حينما كانت سياط غضبهم تكسر قلبي ...!
:
:
لن اخبرك..!
أنني في كل زفاف أحضره .. ينتابني ذاك الحلم بـ اقترابي من كوشة .. ذات خلفية قرمزية ..
و .. فستانْ .. يحويني بـ هالة من نورْ!
و .. أهازيج فرح .. و تنادي .. ماشاااء الله ماشاااء الله!
حتى أستفيق من .. غيبوبة تفكيرْ .. أنني لازلت اتقوقع على نفسي في زاوية بعيدة في قاعة تضج بالجميلاتْ .. و لا يضج بداخلي شيء إلا انتْ ..!
:
:
لن أخبركْ ..؟!
كنتُ أنزفُكَ كل ليلة .. و أهوي بنفسي من قمة ألمي لقعر فرحهمْ .. لأحميكَ منهم .. و أحميني بكْ!
فكنتُ على غفلة مني حينما .. حاولوا شدي الى غيركْ
فأمتلأ الخوف كلي .. و انتفضت روحي حتى شعرتها ستخرج عبر أطراف اصابعي .. و عبر مسامات جسدي .. كلهْ!
:
:
لن أخبركْ ..؟!
أنني كدت ان اقضي على ما تبقى من امل فيني .. فحاولت هربا من .. ضيق قلبي إلى أمل اللاوعي .. فأدمنتُ النومَ .. حتى خُيل الى أنني .. أعيش نائمةْ!
لن أخبركْ ..؟!
أنني ذات يأس .. تخيلتني بـ صحبة رجل غيركْ!
و أنكَ من بعيد لمحتني ذات صدفة
فأنكسر في قلبكْ بعد أن كنت بحجم الدنيا داخلكْ!..
فكرهت نفسي و بكيتْ ..!
حتى ...خلتني سأموت بكْ!
:
:
آه لو يعلمونْ!
متى سيدركونْ ..؟!
أن الحب .. بـ عذرية هو أسمى إحساس يغزو قلب أنثى ..!
.
.
لن أحكِ .. و لن أحيكَ .. قصيدة وجعْ .. تلف خصري المنهكْ!
و لن أسمح لهم بعد اليومْ أن يمارسوا .. سطوتهم التي لا ترحمْ!
:
:
أدركتُ .. وكالعادة متأخرة أن بعضهم.. لا يستحقونْ ..!
لا لشيء .. إلا أنهم وأدوني تحت شعار .. هذه تعاليم دينْ و الدين منهم بريء ..!
:
:
تعالْ ..؟!
تعاااال ..؟!
أيها الساكن شمال روحي .. تعالْ!
لأحكي لكْ .. فضيحة وجعي بـ حرماني إياكْ!
و لتعلم؟!
أن الحزن ارتسم تحت عيني .. خطوطلا متشابكة .. و .. ارتكزت خناجرهم بـ وسط قلبي وتداً لا يرحمْ!
تعالْ ..؟!
لأدفن رأسي بين راحتي كفيكْ!
و أبكي .. و أبكيْ!
حتى أفقدني للوعي و اناااااااام ..!
:
:
تعالْ .. تعالْ ..؟!
لأخبركَ أنني مارست الصمتْ .. كثييييرا .. كثيراً
حتى شُكِكَ بي أن خرسا أصابني ..؟!
:
:
تعالْ ..!
و إسمحْ لي أن أحيكَ من انتظاري لحلم .. رواية ..،،
و أدون فيها تاريخ .. ولادتيْ!
:
:
هل أخبرتكَ ذات تعبْ!
أنني أستنجدتُ بربي .. أن يشفيني ..!
من عذابات فراقكْ .. فلن أقوى على تجاوزها ..!
:
:
و هل اخبرتكْ؟؟!
كم تخيلتني أميرة قلبكْ .. و كم تخيلتني أسقط منه متألمه!
لتسكنه .. أنثى غيري .. و ..... أمووووووووتْ!
:
:
هل أخبرتكْ! ..
ان البارحة .. كنتُ إلى انزلاق روحي اقربْ!
و .. ان هاتفاً نادى بأذني ..!
كيانٌ .. لـ فلانْ!
و فلانٌ .. لـ كيانْ!
حتى ارتسمتْ .. فرحة بـ وجهي و صرخت بـ ادراك و من غير ادراك؟!
قائلة: و الله؟!
:
:
هل أخبرتكْ!
كم من استخارة سجدت فيها باااااكية .. إلهي إن كنتَ تعلم أنه ليس بـ ساكني .. اصرفه عني .. و اصرفني عنه ..
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
و رضني بـ قضائك و قدركْ!
:
:
هل أخبرتكْ..؟!
ذات ليلة ليلااااء .. أنني كمن تستعصي روحه على الانفلات
فتقف .. حائرة ما بين البقاء و الرحيلْ!
فكنتُ .. كمن يطرق جميع الأبوات لعلي القى متنفساً
لأجدني .. هلكتْ .. و أنا أبحث ..(عنكْ)!
:
:
هل اخبرتكْ!
أنني حاولت الرحيلْ .. و كم من مرة هددتُ فيها نفسي بنسيانكْ حينما كانت سياط غضبهم تكسر قلبي ...!
:
:
لن اخبرك..!
أنني في كل زفاف أحضره .. ينتابني ذاك الحلم بـ اقترابي من كوشة .. ذات خلفية قرمزية ..
و .. فستانْ .. يحويني بـ هالة من نورْ!
و .. أهازيج فرح .. و تنادي .. ماشاااء الله ماشاااء الله!
حتى أستفيق من .. غيبوبة تفكيرْ .. أنني لازلت اتقوقع على نفسي في زاوية بعيدة في قاعة تضج بالجميلاتْ .. و لا يضج بداخلي شيء إلا انتْ ..!
:
:
لن أخبركْ ..؟!
كنتُ أنزفُكَ كل ليلة .. و أهوي بنفسي من قمة ألمي لقعر فرحهمْ .. لأحميكَ منهم .. و أحميني بكْ!
فكنتُ على غفلة مني حينما .. حاولوا شدي الى غيركْ
فأمتلأ الخوف كلي .. و انتفضت روحي حتى شعرتها ستخرج عبر أطراف اصابعي .. و عبر مسامات جسدي .. كلهْ!
:
:
لن أخبركْ ..؟!
أنني كدت ان اقضي على ما تبقى من امل فيني .. فحاولت هربا من .. ضيق قلبي إلى أمل اللاوعي .. فأدمنتُ النومَ .. حتى خُيل الى أنني .. أعيش نائمةْ!
لن أخبركْ ..؟!
أنني ذات يأس .. تخيلتني بـ صحبة رجل غيركْ!
و أنكَ من بعيد لمحتني ذات صدفة
فأنكسر في قلبكْ بعد أن كنت بحجم الدنيا داخلكْ!..
فكرهت نفسي و بكيتْ ..!
حتى ...خلتني سأموت بكْ!
:
:
آه لو يعلمونْ!