سمية عبد الله
10/04/2008, 09:38 PM
إلى منْ لملم شتاتَ الفرَح
[ أوله ...]
(1)
وجدتُها قبلَكَ
فلا تحرمني المتعةَ
حتَّى نعودَ ونتلوها
معاً !
[ هُنا ضَوْء ]
(2)
البحرُ / الشاطئُ / الزرقةُ / النوارسُ
هناكَ يتسعُ الخفقُ
ويتضاءلُ الغرقْ
[ ضَوْء في داخلي ]
(3)
أخفي في داخلي اشتعالاً
يُبدِّدُني
كمثلِ موسيقى الفرحْ
(....................)
[ Stop .. لا ضَوْء ]
(4)
على الرصيفِ المقابلِ للشارعِ نفسِهِ
اتكأتْ على طفولتها
تبيعُها ببراءةْ !
[ غرق ضَوْئيّ ]
(5)
عالياً
حيثُ الجبلُ ذاتُهُ
مشاهدُ يستعصي فيها الحلمُ
نتعانقُ اشتياقاً
ثم نخفتُ بوهجٍ فاضحْ
[ أصبحنا / أمسينا.. وَضَوْء ]
(6)
عندما يمرُّ قربَ النافذةِ
يرصدُنا الحلمُ
أسدلُ ستائري
ويكملُ الغريبُ طريقَهُ المعتادْ
[ أوسطه ...]
(7)
هكذا
رقصنا معاً
ولم أكنْ أُجيدُ الرقصَ
أفلتُكَ
وحوَّلتُ القِبلةَ نحوَ السماءِ
وبقيتُ أتأملكَ
وأنتَ تراقصُني
بحنوّ
[ مجرد ... عادي ]
(8)
صخبٌ في الشارعِ الخلفيِّ
ضجةٌ في قلبي
وفي الروحِ صراخٌ
لم ينحسرْ
[ آخره ... ]
(9)
مذْ غيَّرتُ عاداتي السيئةَ
رشقتني بالكرزِ
وحينْ لم تتوقفْ
عدتُ أبكي
ولم ننتبه لفوضى صمتِنا
في الرهانْ
[ آخرُ آخِره .. ]
(10)
(أنا وانتَ ولا أحد )
الكونُ بأسرِهِ
عاجزٌ
ولكي أنهي هذهِ الوردةَ
صفقتـُ( ـهـا ) على الجدارِ
غير أنّي نسيتُ أنَّها ظلتْ بيدي
تُغني / تبكي
وتبوحُ
تكوّرُ ليلَها ونهارَها
بقبلةٍ
تتوغلُ فيها المسافاتْ
17/فبراير/2008
[ أوله ...]
(1)
وجدتُها قبلَكَ
فلا تحرمني المتعةَ
حتَّى نعودَ ونتلوها
معاً !
[ هُنا ضَوْء ]
(2)
البحرُ / الشاطئُ / الزرقةُ / النوارسُ
هناكَ يتسعُ الخفقُ
ويتضاءلُ الغرقْ
[ ضَوْء في داخلي ]
(3)
أخفي في داخلي اشتعالاً
يُبدِّدُني
كمثلِ موسيقى الفرحْ
(....................)
[ Stop .. لا ضَوْء ]
(4)
على الرصيفِ المقابلِ للشارعِ نفسِهِ
اتكأتْ على طفولتها
تبيعُها ببراءةْ !
[ غرق ضَوْئيّ ]
(5)
عالياً
حيثُ الجبلُ ذاتُهُ
مشاهدُ يستعصي فيها الحلمُ
نتعانقُ اشتياقاً
ثم نخفتُ بوهجٍ فاضحْ
[ أصبحنا / أمسينا.. وَضَوْء ]
(6)
عندما يمرُّ قربَ النافذةِ
يرصدُنا الحلمُ
أسدلُ ستائري
ويكملُ الغريبُ طريقَهُ المعتادْ
[ أوسطه ...]
(7)
هكذا
رقصنا معاً
ولم أكنْ أُجيدُ الرقصَ
أفلتُكَ
وحوَّلتُ القِبلةَ نحوَ السماءِ
وبقيتُ أتأملكَ
وأنتَ تراقصُني
بحنوّ
[ مجرد ... عادي ]
(8)
صخبٌ في الشارعِ الخلفيِّ
ضجةٌ في قلبي
وفي الروحِ صراخٌ
لم ينحسرْ
[ آخره ... ]
(9)
مذْ غيَّرتُ عاداتي السيئةَ
رشقتني بالكرزِ
وحينْ لم تتوقفْ
عدتُ أبكي
ولم ننتبه لفوضى صمتِنا
في الرهانْ
[ آخرُ آخِره .. ]
(10)
(أنا وانتَ ولا أحد )
الكونُ بأسرِهِ
عاجزٌ
ولكي أنهي هذهِ الوردةَ
صفقتـُ( ـهـا ) على الجدارِ
غير أنّي نسيتُ أنَّها ظلتْ بيدي
تُغني / تبكي
وتبوحُ
تكوّرُ ليلَها ونهارَها
بقبلةٍ
تتوغلُ فيها المسافاتْ
17/فبراير/2008