|
|
تحت المظلَّـة للآتي من خارِجِ المطرِ .. يُعبئُ السّحب بفيضِ حرفهِ .. فيهطلَ على الرّوحِ ماءً رُضابًا |
عرض العنوان (الأحدث أولاً) |
03/02/2011 01:17 AM | |
عيون متأملة |
اختي اود الرقي اسم مؤلف كتاب ( لاتهتم بصغائر الامور فكل الامور صغائر ) هو د.ريتشارد كارلسون مع خالص الود والاحترام |
30/01/2011 05:15 PM | |
عيون متأملة |
نص جميل اختي الغالية .. واتوقع لو كان يحوي تفاصيل اكثر لكان اجمل يعني مالذي يجعل الامل يعود اليها كلما رفعت طرفها نحو الافق؟؟ وهكذا حتى يكون النص متكاملا وفقك الله |
29/01/2011 05:19 PM | |
أريج عبدالله |
جميلٌ هذا النص بعفويته،
و بلسان البراءة المُتحدث بها عن هذه الطفلة. بحكم معرفتي البسيطة، لم أجد ما يشوب نصك من أخطاء لغوية أو نحوية. إلا " فيُسعد" أظنها "فيَسعد"، وربما الضمة الأولى مجرد سهوٍ عابر ليس إلا نصيحة صغيرة لأجلك: الاتزام بعلامات الترقيم الصحيحة في موضعها، يجعلُ النص أكثر بهاءاً فحاولي تعلمها، والتدرب على استعمالها ^_^ أتمنى لكِ التوفيق، و لقلمكِ المزيد من التألق |
27/01/2011 04:54 PM | |
أود الرقي ! |
ولازلت أنتظر النقد الهادف فأنا حقاً أود الرقيّ ! |
24/01/2011 09:13 AM | |
أود الرقي ! |
بريق ٌيتلألأ في الأفق أن أقبلي .. فالحياة سعيدة . . . . . . طفلة بريئة .. كانت ضحكاتها تهز الأرجاء فرحاً وطرباً وكأن الدنيا خُلقت لها .. ومن أجلها تُسابق الريح بكل خفة .. جرياً لأحضان جدها الطيب .. فيُسعد قلبه بضحكاتها اللاشعورية.. لم يكن همها سوى ألعابها ودبدوبها الصغير .. توفي جدها .. كبُرت .. تبدلت حالها .. غـــــــــابت تلك الإبتسامة ..!! انعكست الصورة .. شحــوب يتلوه شحـــوب .. وهمٌ وحزن .. وشـــــوق ٌ مكبوت !! ورغم هذا كله .. إلاّ أن بريق " الأمل " مازال يتلألأ في عينيها .. كلما شخصتا نحو الافق .. فلازالت تلك الطفلة الصغيرة محبوسة ً بداخلها .. تتراقص على أنغام الحيـــاة السعيدة .. لقد شاركت بنفس النص في منتدى آخر تحت اسم ( جميلة في حجابي) وأرغب بالنقد البناء بارك الله فيكم .. |
تعليمات المشاركة |
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|