اقتباس:
اقتباس:
* الكريمتانِ بُكاءْ / سُهَى ، سلامٌ عليكما و رحمة الله ، / كونا على ثقةٍ بالعَودِ ببوحٍ صادقٍ من أخيكـم ، شاكرٌ لكما بوفرةٍ و غزارةٍ ممطِـرة ، / تحيتي و احترامي ، flwr3 |
وبُكَاءْ / سُهى والجميعْ .. ينتظرونَ بِ شغفْ , حُييتَ :) .. { flwr1 } .. |
* سلامٌ عليكم و رحمة الله و بركاتهُ ، / حُيِّيتِ بالمشمومِ :coco: أختي العزيزة سُهَى ، و ها أنا ذا أعودُ كما وَعـدتُ ، / أبدأ بأوَّلِ خاطرةٍ كتبتها في حياتي وَ الَّتي كنتُ قد شاركتُ بها في مسابقةٍ أدبيةٍ في أحدِ المنتدياتِ ، إلاَّ أنَّ الحَظَ لم يُحالفني وَقتها :p عَنْوَنْتُها بِـ : هَـائِـم ، * تَعِبْتُ وَ قَدْ وَ هَنَتْ مِنِّي القُوَى سَائِرٌ فِي دَرْبٍ مَا أَوْحَشَه حُفَّ بِالْمَكَارِهْ غَطَّتْهُ كَالسَّحَابِ الغَائِـمْ ، * هَتَفْتُ وَ تَعَالَى صَوْتِي لَعَلَّ أَحَدَهُمْ يُجِيبُ وَ أُوقِضَ كُلَّ حَالِـمٍ نَائِـمْ ، وَ أُزْعِجَ الْغَافِلِينَ بِالصُّرَاخِ الدَّائِـمْ ، * دُهِشْت .. ؟ فَلاَ كَلاَمِي أَثَّرَ وَ لاَ نَصَبِي قَلّْ وَ نَفْسِي أَرْهَقَهَا طُولُ الْمَسِيرِ وَ الْجَسَدُ فِي لُجَجِ الْهُمُومِ عَائِـمْ ، * تَمَنَّيْتُ عِنْدَهَا أَنِّني لَمْ أُولَد فَلاَ يَكُونُ لِي إِسْمٌ أُدْعَى بِهِ وَ لاَ عَذَلَنِي عَاذٍلٌ أَوْ لاَمَنِي لاَئِـمْ ، * هَيْهَاتَ ثُمَّ هَيْهَاتْ فَهَذِهِ أُمْنِيَّة وَ كَمْ مِنَ الأَمَانِي بَقِيَتْ مَحْبُوسَةَ الْمَشَاعِر سُرْعَانَ مَا تَتَلاَشَى كَالْبُخَارِ الْحَائِـمْ ، أَوْ تُصْبِحَ بِلاَ جَدْوَى كَفِعْلِ السَّرَابِ بِالنَّجْرَانِ الصَّائِـمْ ، * لَمَحْتُ ... فَجْأَةً ... بَصِيصاً يَبْرُقُ خَافِتاً رَكَضْتُ نَحْوَهُ قَبْلَ أَنْ يَخْتَفِي فَجَعَلَ كُلَّمَا اقْتَرَبْتُ مِنْهُ زَادَ تَوَ هُّجاً وَ مُهْجَتِي انْشِرَاحاً وَ خَفَّ وَزْنِي وَ ابْيَضَّ لَوْنِي حَتَّى كُنْتُ عِنْدَهُ قَائِـمْ ، * أَخَذْتُ أَجْهَشُ بَاكِياً بِلاَ سَبَبْ لاَ ... بَلْ عَرَفْتُ السَّبَبَ وَ الْمَصْدَرْ رَحْمَةٌ مِنَ الرَّحِيمِ الرَّحْمَـن أَرْشَدَنِي ... دَلَّنِي ... أَبَانَ لِي سَبِيلَ الهُدَى تَيَقَّنْتُ وَقْتَهَا مِنْ أَنَّ عَفْوَهُ وَسِعَ كُلَّ حَائِرٍ هَائِـمْ ، سَطيف ، 27 / 03 / 2007 / الخاطرةُ الثانِيـة كتبتها بعدَ ما اكتسبتُ خِبرةً نوعاً ما في كتابةِ الخَواطر ، عَنْوَنتها بِـ : رَديفُ النَّفسِ ، * طُفتُ بينَ وُجوهِ من أعرفهم و من لا أعرفهم لعلِّي أجدُ حُسنَ العلاقةِ في أساريرها لعلِّي أجد الوِداد في إشراقاتها لعلِّي أجد الوفاءَ في نظراتها خابَ عندها أملي و زادَ مللي و كللي فلا الجيرانُ و لا الجُدرانُ بدَّدَتِ النِّسيان و حافظت على ميثاقِ الأخوَّة و مُعاهدةِ الصَّداقة * ما أوحَشَ الإنسانَ و هو بدونِ صديق أو رفيق يكونُ في الرَّخاءِ و الضِّيق * فبينما وَ أنا على هاته الحالِ نطقَ من لم يكن يخطرُ على البالِ نزعَ عن فاهُ لِثامَ الصَّمتِ وَ راحَ اليَـراعُ يتكلَّمُ ذلكَ الجَمادُ تِلكَ القَصبةُ من الأعوادِ تدمعُ بعَبراتٍ من مِداد تقطرُ بِدمٍ أسود لترسمَ غَداً مُشرقاً للأبد * قَلمي من إذا كُنتُ حزيناً شاطرني أحزانِـي و إذا اعترتني هزَّةُ الفرحِ إهتزَّ معي بأرقِّ المشاعر يبثُّ ما تختلجهُ السّرائر على أوراقِ الدَّفاتر إنَّه تُرجمانُ الرُّوح يُعبِّرُ عمَّا بها من غِبْطةٍ أو جُروح لم يَخُنِّي يوماً و لم يكذب عليَّ يوماً و لم يُجاملني يوماً حينَ أحتاجه ألقاهُ و حينَ لا أحتاجه أُلقيهِ بكلِّ جَفاءٍ * أنا الذي لم يُحافظ على اتفَـاقِ الصُّحبَـةِ و المودَّةِ أنكرتُ الجميلاَ و فِعلهُ الجليلاَ و لم أُقابلهُ بالمثيلْ فمعذرةً يا أخي وَ يا ألمي يا مُتَّـكَئِي وَ يا قَلمي سَطيفُ ، 21 / 05 / 2007 / و خاطرتي الأخيرةُ هنا ، خَربشةٌ كتبتها قبلَ ساعاتٍ من الآنِ أتمنَّى أن تلقى و يلقى ما كتبتهُ أعلاهُ إعجابكم و رِضاكم ، عنونتها بِـ : وَخـز ، * أنفَـاسِي رهينَـةُ المَاضِي وَ حَبيسةُ لَحْنِيَ المُنْشَقِّ عن أوتارِ العُذوبَـة * ما أحوَجَها للإنْفِـلاتِ و ما أحوَجها لِرَأْبِ الصَّـدعِ و لمِّ الشَّمـلِ و الشَّتَـاتِ و ما أحوَجَنِي للإنْفِكَـاكِ * يُلِحُّ عَليَّ ارتْبَـاكِي لأُغَذِّيهِ من بَقايَا الصَّفـاءِ الَّتي أبَقَت من دَهالِيزِ النَّكَسَـاتِ القَدِيمَـهْ * فَيا ذا القُدرَةِ العَظِيمَـهْ كُنْ لي سَنَداً و رَكِيـزَة و خُذ بِتَلابِيبِـي إلى الوُجْهَـةِ المُستَقيمَـهْ سَطيف ، 25 / 11 / 2008 / هذا و أنِّي أرشِّحُ زميلي الغَزَّاوِي أشرف المصري لكي يُشرِّفنا هنا وَ يوثقَ في الرَّهنِ ناثِراً من إبداعاتهِ الرَّاقِيَـة ، و لكم كلُّكم تحيَّةَ مِوَدٍ :flower2: flwr3 |
القابِضْ على النّورْ / أسامة , . كيفَ للعتمة أنْ تشيءْ بطريقٍ شقّهُ حرفُكَ النّورْ .؟! جميلة كلماتُكَ دمتَ فيْ رِضا الرحمنْ ومعيتهُ. شُكراً لرفيقكَ / قلمكَ الذي اهدانا كلّ هذا الجمالْ , :) تحايايَ . :rose: |
/ \ .. أشرفْ المصريْ , ننتظرْ عقدْ اللؤلؤ منْ حرفهِ .. ودّ لا ينتهيْ ! http://u.tgareed.com/uploads/a6ac1cf6e1.gif |
اقتباس:
صديقي أسامة وأنا رهن الحرف رهن ترشيحك أيها الصديق لقد حصلت معي ظروف عدة منعتني من الدخول لهذا المتصفح وها أنا أعود بحمد الله. أكمل ما بدأه أحباء المطر flwr3 |
[ باستثناء ] تمردي حَلقي بي يمامة غجرية أتتْ من بعيدٍ لا بأس إن كنت شحوباً لا أجيد الرقص لا أجيد الخرافات التكهنات التصنعات لا أجيد ما أجيد فما أجيده بك هي الكلمات أصبحت .. لا أدري معجرفاً ينادونني حيث لا أذكر صديق الحزن وذات ليل ٍ حيث كنت بعزتي بانطوائي ممدداً بقلب يتيم أتقلبُ فوقَ الجمرِ بدمعةٍ ملأى بالعنفوان حائراً بالصلواتِ تكلمتها أعطني يديكِ خُذي يديَّ تملكيني .. تملكيني ترجلي بي ولا تترجلي فوقَ الكلمات |
اقتباس:
كما ويسعدني أن أرشح للحرف هنا الصديقة الرقيقة ليلى العيسى flwr3 |
|
تُشرِّعُ القلبَ و تمدّ خفقةَ الحبّ للرّيحِ و الكونُ ضجيجٌ ،! "إنَّه البردُ يا حبُّ و أصابعي مُصابةٌ بِحمًّى أرقَصَتْهَا حتى تقاطر عرقُ البوحِ منهَا قطرةٌ أولَى آتيكَ أخلَعُ قَمِيْصَ الماضِي ألبسكَ حاضرًا لا يشيخْ،! قَطرةٌ ثانيّة تَغِيبُ .. أخلَعُ عينيّ تبحثُ في أوجهِ الغرباءِ عنْ وجهكْ خائبةً تعودُ إليّ و أنت في مخبَئِك / القلبِ تغنّي و هو يرقص ،! قطرةٌ ثالثة أجيئُك تلبسنَا غُربَة واحدة نتمرّغ على ثلجِ الوقتِ حبّاً تبرّدنا الغربة نحرقها بِـ قبلَة ،! قطرةٌ رابعة مدّدتُ الرّوح لِـ الشّمس لتكفّ رجفاتي عنّي و يخرسُ البوحْ،!" .. * عادَ الضّجيجْ! * .. سَاعتَها صمتَ الكونْ و العُهدةُ على الرَّاوِيْ ،! ;) |
الساعة الآن 03:56 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها