بدا لي من المقتطفات حديثًا روحيًا
يستحقُ القراءة و الاستيعاب و لأجلهْ حملت متصفح الفاير فوكس ْ لأني أعلم أن الاكسبلور فيه شيء حملتْ الكتيب ْ ، شُكرًا أشرَفْ .. سأنغمسُ فيه ْ و الشي الظريف كانت لديّ مشكلة في بطء الصفحات عندي مع الفاير فوكس أدركت أن المشكلة بالمتصفح الذي لديّ :) فشكرًا لك ْ مرتين ، |
1 مرفق
الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة " الحلم أفيون العاجز يا دكتور .. نحن نصاب بالأحلام حين يكون متعذرا أن نصاب بالحياة " مساء الخير هذه المرة مع مجموعة قصصية متميزة وهي " الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة " للقاص العماني سليمان المعمري ، مجموعة متميزة جدا لسليمان ، نال بها على جائزة يوسف إدريس للقصة 2007 م بجمهورية مصر العربية ... المجموعة صادرة عن دار الانتشار 2005 تضم عشر قصص تمثل تجربة سليمان المعمري الرائعة ، يذكر أنه صدرت للقاص مجموعة أولى بعنوان " ربما لأنه رجل مهزوم " سليمان المعمري قاص وإعلامي عماني رئيس أسرة كتاب القصة بالنادي الثقافي بسلطنة عمان حاصل على ليسانس آداب من جامعة السلطان قابوس عام 1995 فاز على العديد من الجوائز المحلية إصداراته : - ربما لأنه رجل مهزوم – مجموعة قصصية - الأشياء أقرب مما تبدو في المرآة – مجموعة قصصية - قريبا من الشمس ( حوارات ) مشترك - ليس بعيدا عن القمر ( حوارات ) مشترك المجموعة تتحدث عن اللغة الطرية الرائعة التي يتميز بها القاص سليمان المعمري ، نوع فيها القاص الأسلوب الكتابي ومزج بين الخيالي والظريف ... المجموعة جديرة بالقراءة ... دمتم |
شكراً على الثراء الذي تغرقون به هذا المتصفح الفكري
شكراً حدَّ الارتواء... |
من الرِّوَاياتِ الجميلَة .. التي قرأتها ..
* بَرزخٌ زَمنِيٌّ لا أدرِي ما أُسَمِّيه .. ! ...... وَ في دَقائقِ ذَيَّاكَ البرزَخ ، كَانت أحداثُ طُفولَتِي و صبَايْ .. وَ حتى هذَا الوَقت .. تمرُّ أمَامِي مُسرِعَةً بِلا مَلامِحٍ وَ لا هوِيَّة .. وَ كُنتُ أعرِفُ أنَّهُ بِدُونِ أن أفُكَّ شِفرَة خِزانة المَاضِي .. وَ بِدُونِ أن أُبحِرَ في دَواخِلِ هذا الإنسَانِ البَاكِي أمَامِي .. ؛ فَإنَّ ما سيبقَى لدَيّْ مُجرد مشَاعر .. وَ لهفَة على الأيَّام الخَوَالي . * زُوَّارُ الليلِ ، غير المَرغُوبِ وَ لا المُرحَّبِ بهم .. يَحتَفِظُونَ في حَقائبِهم -عادَةً - بِأجهِزَةِ الاستماعِ الدَّقِيقَة .. بِالإضَافَةِ إلى الحسِّ المُرهفِ وَ الأنَامِلِ الرَّشِيقَة .. * وَ أنَا أكَادُ أبكِي - يا أمِّي - بِانتظَار تكملَة ما بدأتُ سماعَه في غُرفَة النَّومِ العلوِيَّة .. وَ تَذَكُّرِي أنِي لا أخشَى البُكَاء .. لِأنَّ تُراثنَا السُّعودي لا يقُول شيئاً في ( سفرِهِ ) غير المَكتُوب .. عَن العَواطِفِ الإنسَانِيَّة .. وَ عن عاطِفَةِ البُكاءِ من أجلِ الحُصُولِ على شيءٍ ثَمِين . * لَقد قُلت يومَ الرَّحِيل من مسقَط إلى شَرقِ بلادٍ غَرِيبَة .. للتوِّ كَانت تُجاهِدُ بِقيادَةِ بطلٍ اسطُورِي .. من أجلِ وِحدةٍ ظنَّ الكثِيرُون أنَّها مُستحِيلَة .. لَقد قُلتُ لِنَفسي " إنني لَو كُنتُ مكَانَ أخِي الظَّالم في - بنقلان- وَ عدلتُ .. وَ كَانت عَرِيكتِي أكثرَ لُيونَة ؛ لَما شُوهدتُ صَبِيَّةً وَ هي تُحملُ كَهديَّةٍ من سُلطانٍ إلى سُلطان . * ألا يَكفِي أن يُؤمنَ الإنسانُ بإلهٍ وَاحدٍ حتى يشعُر بالطمأنِينَةِ وَ الرَّاحة .. مالذِي سَيزِيدُ في أمنِ-ابنِ آدمَ- وَ طُمأنِينَتِه إن هُو عرفَ أنَّهُ مُجبرٌ أو مُخيَّرٌ في تصرُّفاتِهِ وَ أعمالِه .. إلى أن يَمُوت .. ؟؟ لا شيءْ .. بالتَّأكِيد .. بل إنَّهُ قد يُضيِّعُ حتى الإيمانَ بالخالِقِ نفسه .. إن هُوَ كُوشِفَ بما وراءَ السِّترِ وَ الغيُوب . لا يَكفِي أن يستَقرَّ الإيمانُ في قلبِكَ فقط إنَّما لا بُدَّ أن يُردفَ هذا معرِفَة حُدود الصلاحِيَّة المُعطاة لك -كَإنسَان- لِتُحقق وُجودكَ في هذهِ الحَياة .. وَ علامَ سيكُونُ العِقابُ في حَياتنَا الآخرَة .. ؟ أعلى ما اختَارهُ الإنسَانُ لِنَفسِه من سُلوكٍ أثنَاءَ قضَاءِ أيَّامهِ القليلَة على هذهِ البسِيطَة .. ؟ أم على ما كُتبَ لهُ - جبراً - من مقَادِير ؟ ..... كَادت اقتِباسَاتِي ألاّ تنتَهِيْ ... :smile: رِوايَة ( قلب من بنقلان ) .. في النُّسخَة الالكترُونيَّة .. لِـ د. سيف الإسلام بن سُعود بن عبدالعزيز آل سُعود .. |
انتَبهْ/ـهِي للعلامات .. !
اقتباس:
المُتعَة التي لا تتوقَّع حصُولها من خلفِ كِتاب .. :coco: اقرؤوهَا مِن هُنا .. |
زاويةٌ شهيّة بِها ما طاب من الحرف
مصطفى لطفي المنفلوطي كاتب و مترجم ذو حسٍّ عالٍ و العبرات من بين أجمل ما كتبه و قام به المنفلوطي إلى جانب كثيرٍ مم كتب أو ترجم العبرات بدأتها منذ قليل برغم أني ارتفقتها منذ عهدٍ طويل و ها أنا ذا أعيد ترتيبي بها , قصصٌ ما بين الموضوعةِ و المُترجمة لا تخلو من الرّوعة و الجمال في التصوير العبرات متابعة شيّقة أتمناها لكم , |
وأن لقيانا قدر..!
لو أننا لم نفترق
http://up104.arabsh.com/my/bdacd56.gif http://up104.arabsh.com/my/efb88bd.jpg لو أننا لم نفترق لبقيت نجماً في سمائك سارياً وتركت عمري في لهيبك يحترق لو أنني سافرت في قمم السحاب وعدت نهراً في ربوعك ينطلق لكنها الأحلام تنثرنا سراباً في المدى وتظل سراً في الجوانح يختنق ... لو أننا لم نفترق كانت خطانا في ذهول تبتعد و تشدنا أشواقنا فنعود نمسك بالطريق المرتعد تلقي بنا اللحظات في صخب الزحام كأننا جسد تناثر في جسد جسدان في جسد نسير و حولنا كانت وجوه الناس تجري كالرياح فلا نرى منهم أحد ... :coco: :coco: :coco: للقصيدة بقية ولجمال لغة جويدة مدارات تأخذك إلى حيث الحلم..! فـ افتح* البوابة *وحلق..! |
اقتباس:
فَاروق جويدَة ! مَضى وقتٌ طويل ، وَ ديوَانِهُ "لأنِي أحُبك" مستلقٍ على الـ"دسك توب" ، كُلما تَصَفحتُه .. استرسلُ في عَالمٍ لجيّ .. أتمنى أن لا أفيقَ منه / كَـ .. حُلم ، يَشرحُ ما أريدُ أن .. أراه .. ما أشعُرُ بهِ .. و لا أسمَعُ صَداه ، في كُل مره أصلُ إلى حدٍ معين .. و بعدَها أغلقُه ، و أعود مرةً أخرى .. لأقرأهُ من جديد .. ولا أتمهُ .. لأبدأ في يوم آخر .. منذُ البدايّة ..! شاعريّةٌ كـ هذِهِ لا تُمل ! في الوَاقع الكُتب الأليكترونيّة لا تروق لي ، فهيّ مُتعبةٌ للعين ، و الوقوفُ على جمالِ الحرفِ فيها صَعب . قريباً سأزورُ المكتبه : ) |
أهلاً بكِ حوراء :)
اقتباس:
أنا معك حوراء ..فـ إقتناء الكتب متعة لاحد لها ;) , إذا زرتي المكتبة فعليك بـ مجلد الأعمال الشعرية لفاروق جويدة http://up106.arabsh.com/s/td7i16lf1u.gif فهو يضم أكثر من ديوان ومسرحية شعرية , , تمنياتي بـ قراءة ممتعة, وزيارة موفقة:) :coco: :coco: :coco: النسخة الإلكترونية لكم آل المطر (الأعمال الشعرية-هنا- لفاروق جويدة) |
نَصيحَة ، أنا عَلى يَقينٍ بأنِي سـ أعمَلُ بها : ) :rose: لكِ جُلَّ الطُهر . |
الساعة الآن 01:02 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها