|
أسامة أيها الغالي يبدو أن الروابط لا تعمل أرجو يا صديقي أن تتأكد منها مرة أخرى بانتظارك flwr3 |
اقتباس:
لقد جرَّبتها قبلاً وَ أيضاً لتوِّي يا أشرف ، وَ وجدتها تعمل ، وَ لكنَّنِي أعرفُ السببَ فربَّما أنَّكَ تضغطُ على الرَّابطِ مُباشرةً وَ لهذا لا تُتاحُ لكَ نافذةُ التَّحمِيلِ ، وَ لكنَّنِي نسيتُ أو قل تناسيتُ أن أبيِّنَ لكم الطَّريقةَ المُثلى وَ الأصحَّ للتحمِيل بأن تؤشِّرَ على رابطِ التَّحمِيلِ وَ من ثمَّ تضغطُ على الزِّرِّ اليَمِينِ للفأرةِ وَ اختر " حفظ باسم " - Enregistre le cible sous وَ بهذهِ الطَّريقةِ يُمكنُ تحميلُ المرفقاتِ ، / موفَّقٌ يا أخِي وَ الإخوَة ، :rose: |
|
بِنظَامِ الإِعَارَه مِنْ إِحدَى الَصَديقَاتْ كَانْ بيِنْ يَديَّ شَدنِي بِالبِدايَة عُنَوانَه وبَدأتُهَا مِنْ عَلَى مَتنِ الطّائِرَة لأَقَطعْ سَاعَاتْ السَّفَر أثَنَاءْ الرِّحَله مِنْ تُورنَتُو لِلريّاضِ ومَاأنْ أنَتهِيتُ مِنهُ أيقنت أن هُنَاكَ كُتُبٌ تَخْرُجُ مِنْهَا سَالِماً وَ هُنَاكَ أُخْرَى تُقَيِّدُكَ بِ شَرَاسَةِ نِهَايَتِهَا كـَ هذا الكتاب ولنْ أُبالِغْ حيِنْ أصِفُه بِ الغرق مِنْ أول حَرفٍ لـ أخر نبضٌ فيه !! كِتابْ (( إله الأَشيَاءْ الصَغِيره !! )) __ للكَاتِبَه الهِندِيّه أروندهاتي روي http://www.emlaat.com/vb/uploaded/1_1251066671.png : لامَستُ الأشّيَاءُ الصّغِيرَة أوْ الأَشَياءْ الصّغِيرة لامَسَتنِي ، آلمتني ، بِتُّ أُعيدُ تخيُّلَ المقاطع مِرارًا . أتَمَنى أن يَرزقُكُم الله الَوقَتْ للغَرقْ فِيها أُجَزم سَ تُضِيفُونهَا لِ قَائِمَةِ الكُتُبِ التِّي سَ تَقتَنُونُها هَذَا المَوْسِمْ :) سُودَه مُتَصفَح تتَشابَكْ أصَابِعْ المَعرِفة بِ شتى عُلومِها فيه..! سَلمتِ يَانُورْ flwr1 |
فكرة جد رائعة لابد وأن يذخر هذا المتصفح بالدرر شكرا لكِ يا عذبة |
مرحبًا بكِ الحقيقة استفهامك ذكرني بكومة الكتب الجديدة على الرف , مزاجي متقلب وغير ثابت وأجهل السبب سأعود لأخبرك بتحسن مزاجي هذا اليوم ورحلتي مع شيء لذيذ , تحيّة لروحك . |
http://fc04.deviantart.com/fs13/i/20...lphaONE666.jpg
قالوا كثيراً .. خير صديقٌ في الدنيا " كتااب " ! لكم هذه flwr1 أقضي أمسية جميلة مع كوب قهوة وكتاب ! :flower2: ” بِلادُنَا والتَمَيّز ” للـ عشماوي ! الصفحة الأولى أقرؤها بابتسامةٍ خفيفة .. بوضع جلوسِ مائل غير متزن ! قليلاً قليلاً .. أجدني منتصبة تتعلق عينيّ بين السطور بدأت القراءة بعيني قليلاً وأستمع إلى أحاديث عائلتي وثرثرتهم الجانبية ! ثم أصبحتُ أقرأ .. بعيني وقلبي وأذني وكلَّ جوارحي .. وانزويت بعيداً عنهم إلى غرفتي تجسّدتُ بكاملي بين صفحآتِه !! بفعل كانتْ قرآءة لذيييذة .. أشعرني بأشياءٍ جميلة تتحرك بين جوانحي .. تذكرت إحداهن – عندما قالت لي – ” الكتاب الجيد ما إن تنتهي من آخر صفحاته إلا وتدخل إلى أعماقك معانٍ مختلفة “ - ثمة معانٍ سامية غرسها بقلبي هذا الكتاب .. لأكون | تلك الشجرة اليانعة ، التي ” أصلها ثابت ؛ وفرعها بالسماء “ لأكون | تلك الفتاة المسلمة المتميزة التي صمدت أمام العثرات ، وتوقدت عزيمتها ، وأشعلت جذوة شخصيتها ! لأكون | ذلك المطر الرقراق ، هطولي على أهل الأرض سلساً عذباً يبعث الأمل بنفس اليائس ، والبسمة بفم الحزين ، واليد الحانية على رأس اليتيم ، والنور بعين الضرير ! ، كتاب جميييل ، بل ورائع ! - أنهيته بأربع أيام - يحمل بين طيّاته كتب عديدة ؛ وآمآل جسيمة .. اختصرت بـ 348 صفحة فقط ! وأدت المعنى وافياً ! فـ هنيئاً لكاتبه هذا الفكر النيّر ، ندى عبدالعزيز .. منذ زمن وأنا أبحث عن هذا الكتاب حدثيني عنه أكثر ! :flower2: سودة ، بيااض :rose: |
نسيان com للفاتنة أحلامْ مستغانمي ،! علمتُ قبيلَ بداية القراءة أن أحلام -فوضى الحواس و أخواتها- ليست ذاتها أحلام -النّسيان- لأنّي كنت من زائراتْ الموقعِ قبل أن أكون إحدى قارئاتِ الكتابْ و لأنّي كنت ممن احتجنَ جرعاتٍ من خيباتٍ نسائيّة لأضحكْ ، الآن أقرأ النّسيانْ و أضحكُ طويلاً .. حتى أحلام ذاتها ما انتظرتْ أن يُقال لها -خذلتني شمسكِ هذه المرّة يا أحلام- لأنها ليست هيّ و من أراد أن يقرأ أحلام الرواياتِ الجميلة لا أنصحهُ بقراءة النّسيانْ لأنه مضحكْ لمن تجاوزتْ محنةَ الحبّ ، و خيباتهِ و ذكرياتهِ و الالتفاتِ للوراءِ عساهُ من قطعَ الوصل يصلْ أو يحزمُ حقائبَ الاعتذارِ و يهديها إياها على طبقٍ من ندمْ .. لكنّ جميعًا إن تبتغينَ الضّحكَ .. نسيان com و اغضضنَ البصر عن أحلام التي عرفتنّ! الكتابُ محظورٌ عن الرّجالْ بنوعيهم!:D :rose: http://www.emlaat.com/vb/uploaded/6_1252436314.jpg |
// :) حالياً بدأت الإعتكاف بقراءته بدايته مشوقه كعادة روائع أحلام |
الساعة الآن 03:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها