مساء الورد ..~ يبدو انني أعشق أن أزج بالسجن العروق الشامية ..! لذا سأختار flwr1 جوري جميل النعسان flwr1 رهينة الحرف دثرينا يا أنيقة ..~ وياسمين مبلل بــ ريق ندى الصباح // للريم [flower:] |
جميلٌ اختياركِ يا مُنى
و الشّامُ تستحقُ أن تختارين منها فأصلُ الجمالِ "الشّامْ" في انتظارِها الجوريّة .. على أحرّ من الشّوقْ ،! |
نهاركم معطرٌ بشذى الجوريُّ المعتَّق...
حكايا الورد : أحييكِ لما سُردَ من حكايا الورود المزهر في ربيعِ بوحكِ في رهائن الحرف... لأني أستعذبُ السجن بينكم , وأهوى ارتداء ثوب الرهينة في سجن قلوبكم . أرى سعادتي تتراقص هنا وهناكَ في كل زاوية من زوايا سجني الورديّ هذا . ليلى أشكر جمالكِ , ووجودكِ العذب يا حبيبة , الروعة تنساب بمجرد أن تزوري .. وتنسجي حروفكِ ردوداً رقيقة كأنتِ. أحبتي : بما أني لستُ أجيدُ كتابة الشعر و نظم القصائد الموزونة , أتمنى أن تتناولوا هذه الكلمات ليس كقصيدة إنما ككلمات مسجوعة لا أكثر , استرسلَ قلبي يطلقها , معتمداً على أحاسيسٍ كانت ولم تزل... هذه الكلمات يلزمها الكثير لتلبس ثوب الشعر رغم افتقارها للوزن , لكني أحبُّها , أرجو أن تنال إعجابكم .. يــا مُضِـَـرماً بالنَّـارِ قلبَ مُحِبـِّـــــــهِ هَلَّا عّـِلـمْتَ بِأنَّـكَ تَحتَــــــــرِق أراك تروي نَـــــــارَ شَوقِــنـَـــــــا ثلجَاً وَأنَا لِلَحظِكَ أستَــــــرِق أخفيتَ شَوقَاَ مَا خِلْتُهُ إلا مَوقِدَاً ألهَبَ قَلـبَاً واحْتـَرِق دَخلْتَ قَلبِي تَسَلُّلَا وكنْـتُ لِسَـيـفِ الحَـذَرِ أمـتَـشـِــق مـــَهلا فـُــؤادِي مـَلّ سـَطــــوَاً لمَ فـَتَحـتَ باباً قد انغَلَـــــق مـِـنْ قَــلبِ حَـبـيـبِـكَ مســكـنـك مِنهُ الـبِـدَايـَة ومِنهُ المُـنـطَـلَـق ومِنــهُ هَنَاءُ الـعُمـرِ المُنـتَـظَر وبـحرٌ بالحُـِّب قــدْ نَـطَـق مـَـــا دامَ فـِـي أعــمِــاقـِـهِ الــــدُّرُّ فَــلَسـْـتُ أخــشـَـى مِـنَ الـغَــرَق.. |
ليسَ أجملُ من نسمة جزائري , تمرُ فتحيي الروح والأفئدة..
نسمةٌ عبيرية شذاها زيزفزن... عاطرٌ بالمحبة والإبداع والرقي... بكل تواضع أقدم لكم ليلى البنفســـــــــــج .... فلتتقدم لتنير بحرنا بمنارة قلمها وتواجدها وفكرها وقد حازت على محبتنا وسجلت باسمها في قيود المطر... |
و لكم نهواهُ الغرقَ في يمّ حرفكِ يا جوريّة القلبْ
ففيهِ درر البيــان، ممممممممم! أرى أنّي سأتورّطُ بالكتابة إذ قيّدتني الأميـرة عائدةٌ يا جميييييييل ،! |
عَطِشُون نحنُ حتى العودة
يا بنفسج... |
إنَّ اللُّغَـة في شفتيّ الحنينِ رتابـةٌ حمقــاءْ تمضِي، ليسَ معِي إلاّ الصّمتُ و أغانٍ للحنينِ تدوزنها نبضاتُ قلبٍ تعِب تأخذُني إذ أشنّفُ لها السّمعَ لأنشطرَ ألفَ أصبعٍ يُشعِلُ قِنديلَ اشتياقهْ يرسمُ ملامحَ وجهٍ غائبٍ مُذْ تقاسَمنَا الطّريقَ حينَ افتراقٍ أليمْ ، .. . أنتقِي إذْ تجِيء أحاديثَ عابرَة .. عابثة فيمَا تُراوِدني عيناكَ حتَى أقعَ في فِخَاخِ الكلامْ أستندُ إذْ تبرقانِ على ألفِ هاويةٍ لذيذةٍ و اللّغـةُ تدوخُ إذْ تكتبكْ . .. تمضِي، أعصرُ ما تبقى من ذاكرةٍ تجيءُ بكْ .. ثم تغيبْ تجيءُ بكْ .. ثم تغيبْ تجيءُ بكْ ثم أغيبْ ،! |
جوجيْ ،
ها قدْ دفعتُ "النّسيئـةَ" أقرنها بشكرٍ جزيلٍ لاختياريّ و شكرٍ آخر لجمالكِ الّذي أتَى بي إلى هُنـا مقيّدة بالحبّ و عنّي سأختــارُ "العبيــــــرَ" كي تُدهشنـا في رهائــن الحرفْ ،! |
جميلة يا بنفسج...
لروحكِ الشفافة... وقلمكِ الرقيق...قلوبنا تهتف مبدعة أينما كنتِ , تستهوينا كلماتٌ من ذاتكِ انسكبت محبة وأكثر.. |
ليلى ..
حمراوان وجنتاي والله .. خجلاً منكِ بينما تَدُوكُني دوائِكُ الليلِ والنهار عن أن أتبرّدَ تحت غيمةٍ أعبُرُها أنا وهي لم تزلْ باجدةً لا تَريم! كم هيَ كريمةٌ يا ليلى فقولي لها تُمهِلْني بُعَيضَ وقتٍ أُهندِمُ فيهِ أسمالي :) . . قُبُلاتٍ كالورد .. على الجَبينِ الأزهرْ! . . |
الساعة الآن 11:31 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها