اقتباس:
انظري ماذا جلبتُ!!! http://www.emlaat.com/vb/uploaded/211_1263234707.jpg النسخة الالكترونية |
الأوغادُ يَضحكُونْ لعبدَه خَالْ http://www.4shared.com/file/56528176.../____.html?s=1 مَجْمُوعة قَصَصيَّة جَمِيلة جدًّا انْتَهَيْتُ مِنها البَارحَة اعْتَمَد فِيهَا عبده خَال عَلى الخيال الغرائبي اعتماداً غالِب جداً وَ الخيالْ العلمِيْ أيْضًا الجَمِيل فِي هذَا الكَاتِبْ أنّ السّطرْ في رواياته يشدُّ دوماً للآخَرْ وقَبْلَهَا قَرأتُ له رِوايَة فُسُوقْ وهِيَ روَايَة أخَذَت شُهْرَة كَبِيرَة فِي الفتْرَة الأخِيرَة خَاصّة فِي مَنْطِقَة الخَلِيج، وَقدْ هُوجِمَ الكَاتِب بِسَبَبِهَا ورَغْمَ جَمَال الأسْلُوب واللغة إلاّ أنَّها لمْ تُعْجِبني كَثِيرًا فَفِي الرّوايَة قِلّة أدَبْ فَهِي تَخدِشُ الحَيَاء وتُصَنّف ضِمْن الأدَبْ المُتَفَلت مِنَ القِيَم والأخْلاَق والفِكْر النّزِيه وهَذَا كَانَ رَأيِي بَعْد قِرَاءتِهَا مُباشَرة ولكنَّني لاَحَظْت أن الكَاتِب كَتَبَ عَن المُجْتَمع وبالطَّبع فهكَذَا يعِيش العَرب للأسَف الشَّدِيد. لمَنْ أرَادَ قِراءتهَا : http://file5.9q9q.net/Download/11626922/n873.pdf.html كُونوا بِخَيْر |
منذ مدّةٍ و ذلك الكتاب معي و لكني ما نويتُ قطْ قراءَتهْ و فسوقْ كذلك .. يبدو من اسمهْ أنه سيكون وجبة دسمة لمن يعشق أدب اللاأدب بإذن الله سأقرأ تلك المجموعة القصصية شكرًا مجد .. و أهلاً بكِ .. flwr1 |
اقتباس:
فعلا يا ذكرى فهو كتاب قيم جدا لقد سمعت عنه الكثير ولم احصل عليه إلى الآن لي رحلة قريبا إلى عالم مليء بالكتب القيمة وسوف يكون اول اختياراتي ان شاء الله |
لا يَتَسَنّى لِي القِرَاءة مُؤخّراً إلا قَبْلَ النَّوْم، أقْرَأُ حَالِيًا كِتَابْ رِجَال مِنَ التّارِيخْ ل عَلِي الطّنْطاوِي وهُوَ عِبَارة عنْ أحَادِيث كَانتْ تُذَاعُ له مِنْ دِمَشق وقدْ اسْتَمَرَّت اذَاعتُهَا أعْوامًا وهُوَ كِتَاب رَائِع أبْدَعَ الكَاتِب فِي كِتَابَتِه، حَيْث جَمَعَ فِيه أعْظَمْ رِجَال التارِيخْ الإسْلامِي والعَرَبِي ليَكْتُبَ سِيرَة حَيَاتِهم المُخْتَصَرَة بدْءًا بِسِيرةِ المُصْطفَى صَلَى الله عَلَيْه وسلَّم بعُنْوان سَيّد الرّجَال. وقَدْ أضَاف بعْض التشْوِيق بِوَضع سمة الشّخْصية أوْ صِفَتها كَعُنْوان بدَلاً مِنْ اسْمِهَا كَقَوْلِهِ العَالِمُ العَامِل ويقْصِد الحَسَنْ البَصرِي أو كقَوْلِه سيّدْ شُعَرَاءْ الحُبّ العُذْرِي. والكِتَاب يَقَعْ فِي 570 صَفْحة مِن القطْع المُتَوسّط. لمَنْ أرَادَ قِراءتهُ عَلى الجِهَازْ فَالَيْكُم الرَّابطْ : http://www.sa-top.com/up//uploads/fi...c3ba50e67b.doc |
سَلاَمٌ مِنَ الله يَغْشَاكُمْ آل المَطَر بَيْنَ يَدَي الآنْ رِوَاية لطَالَما شَاهدْتُهَا فَوْقَ أرْفُف المَكْتَبَاتْ، ولَكِنْ لَمْ أشْعُرْ يَوْمًا برَغْبَةِ اقْتِنَائِهَا وقَبْلَ أيَّامْ قُدمَّتْ لِي كَهديَّة مِنْ صدِيقة عَزِيزة فَلَم أترَدَّد لحْظَةً فِي قِراءتِهَا إنَّها رِوايَة ذَاكِرة الجَسَدْ للكَاتِبة أحْلاَم مسْتغَانْمِي بدَأتُ بِهَا اليَوْم فأسرَتْنِي لُغتُها الشفافَة، وأسلُوبهَا الجَمِلْ تَحْتَوِي عَلَى ذَوق أدَبِي رَفِيع جدّا أظنُّنِي سأسْتَمْتعُ جدّا بالإبْحَار بَيْنَ صَفَحاتِ هَذه الروَايَة. أتمنّى مِنْكُم مُشَاركتَنَا بمَا تقْرَؤُون لكُمْ حُبّي |
السّلاَمُ عَلَيْكُم ورحْمة الله وبَرَكَاتُه .. بَيْنَ يدَيْ الآن دِيوان جَمِيل للغَايَة أثَرِ الْفَرَاشَة | مَحمُود دَروِيش للتَّحْمِيل http://www.al7areff.com/up//uploads/...35cfabb9a1.doc لكُمْ حُبّي |
السّلاَم علَيْكُم ورحْمَة الله وبَرَكَاتُه تحيّة عطِرة آل المَطَر أعْتَقِدُ أنّ سُبَات هذَا المُتصفّح قدْ طَال وآن لهُ أنْ يسْتيْقِظَ مِنْه أعِزّائِي، لتُحدّثُونَا عنْ كُتُبٍ تَجْثُو أسْطُرهَا بيْنَ أعْيُنِكُم لنَسْتفِيدَ جَمِيعًا قَرأتُ قَبْلَ أيّام رِوَاية الأمّ للكَاتِب مكْسِيم غُورْكِي الذي يعتبر أديب روسي من أبرز الشخصيات الأدبية في عصره وأكثرها تأثيراً في الأدب الروسي والأدب العالمي على السواء. وكَانَت الرواية رَائعة، فقد صوّر الكاتِب الحَالة التِي كَانت تعِيشُهَا روسيا آنذاك مُبرزًا دور الأمّ التي اعتبَرهَا رمْزًا للثورة. للتحْمِيل: http://www.abnaa-elbalad.org/html/mo...lami/elaom.rar وبيْنَ يديّ الآن روَاية جَمِيلة جدّا للكاتب البرَازِيلي بَاولو كوِيلو بعُنوَان : عَلى نَهر بيدرا جَلَستُ وبكَيْتُ مُترْجمة بالفَرَنْسيَة : SUR LE BORD DE LA RIEVIERE PIEDRA, je me suis assise et j'ai pleurai وسأبْحَثُ عنْ رابطْ تحْمِيل للرواية إن وجدت ترْجَمة عربيّة لهَا طبْعًا مع نبْذَة خَاصة للرواية وآرَاء شخصيَّة. دُمتُم بحُبّ flwr2 |
و ما صومي عن هذا المكانِ يا مجد
إلا اقتراني بنقاهةٍ من الأشياء الحميمـة كالقراءة أخافها القراءةُ حينَ تكونُ "جرحًا" و لكنّي عائدة بمشيئةِ اللهْ فمن يقدِرُ على الابتعاد عن خير جليسْ ، وَ متابعة ،! |
تعدِيل عنوان رواية باولو كويلو SUR LE BORD DE LA RIEVIERE PIEDRA, je me suis assise et j'ai pleuré |
الساعة الآن 01:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها