![]() |
يلّا تجيني . . | بَس أبد ماتخلّيني !
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/389_1294341269.jpg تجِي نلبَس غيُوم ؟ ونخُوض بالدنيا بحُور تسمَعني ، وأغنّي لك أنتظرِك ، تجي مِسرع تصادم كِلّ أحلامِي ، تصيرني .. وأكُونك !! تجي قِفص ، أكون عُصفوره وأجي كونٍ . . تكون سِماه ونجومه ‘ أجي عطشَى / ترويني تجي ضامي . . وتشربني تِجي حبيبي تخلّيني . . بريش قلبِك أطيير ومَحدن يلاقِيني ؟! تجي أسكِن قلبك ، وتلبَس عيُوونِي ؟! يلا تجِيـ " ني / لي " ، وأكونك ؟؟ http://www.qnadel.net/vb/images/smilies/angel.gif |
الرسائل الواردة : (1) وارِد : ذكرى الوحيدة التي تتركنا نغيب عندما يزورنا الغياب ، ذكرى الصغيرة التي تفطم مشاعِرها ولا تبكي أمامنَا ! تدورُ بنا الدنيا وتضيقُ بنا الأرواح / ونعودُ إلى ذكرَى . . ذكرى القلب الذي يحوينَا عندما تضيقُ بنا الأرض ذكرى الملامح التي لا تتغيّر ! والكبرياَء الذي لا يزول ، والعطاء الذي لا يهرَم ، والحبّ الذي لا يشيخ ، ذكرى حبيبتي .. وفقَط ! صادر : عثرَة / منديل ، ودمعتين ! |
. . . اليوم نودعُ في الأرضِ أحلامنَا الطيّبة وغداً ننام وتستيقظ أحلامنا ! سيحقّق الله كلّ أحلامي ويبدّد كلّ آلامي ومن قبلِ أن أشيخ أيضاً ! اللهم إنّي أستودعُكَ أحلامي .. فاحفظَها * flwr1 |
Take me away *
. . . . " Note " : - (Save your self in my abcence) - الأشياء تدخلُ قلبي بصعوبة جداً ، لهذا أتمسكُ بها ولا تخرجُ أبداً ! - مثلُ صديقتي لا يموت ! - الأمّ جنّة الحياة ، من تحتِ قدميها جنّة الآخرة ! + والأصدقاء أعضاؤنا التي نحتاجُ إلى الاتّكاء عليها كلّما أضرّ بنا زمن ! - المسؤولية صعبة / والفكاكُ منها أفضل ما يمكن أن أقدّمه لمزاجيّتي السيئة ! - فستان أسود ، كوب من القهوة ، رواية دسمة .. تفاصيل صغيرة نتائجها كَبيرة ! - تقولُ صديقتي : إذا كانت لك عندَ "الكلبِ" حاجة ، قل له " عمّي " ! وأقول لها : إذا كانت لك عند "الكلبِ" حاجة .. فترفّع عنها كي لا تكسَب الحاجَة وتخسَر ( طهَارتك ) ! - رحلتِ دون وداع ، رحلتِ حتّى دون سماع أمنيتي الأخيرة ! - بداخلي صمتٌ " كبير" ، - أنا ولو كنتُ شيئاً صغيراً ، أملك أن أصنعُ منك شيئاً عظيماً ! - في قلبِي أغانٍ كثيرة ، وفيكَ ألحانها * - الموت يحبّ وسامتك ، وأنا أحبّ عينيك ! ولأنّ الموت يغلبني دائماً لهذا يطول نومك كلّ ليلة ! - (Save your self in my abcence) |
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/389_1296746414.jpg قَبلك : حُــرّة طليقة . . لا تعرف للذبولِ معنَى ولا يدلّ الشحوبُ لها طريقاً ! مَعك : أصبحت كَثيرة ، واضطربَ بي كلّ شيء ! وبتّ مُصابةً بانفصامِ عِطرك ! بَعدك : اكفهرّت أجوائي ، واحدَودبَ ظهرُ سمائِي ! وحدَك : تجتمعُ فيك أمنياتي ، ألتمسُ منك أماني ، أرتفعُ بك عالياً دونَ أن أسقط أبداً ! ولا أكونُ قمراً إلا من ضوئك المنعكِس على قلبي . . إلا أنّي أبيتُ إلاّ الضياء / ولو تقوّستُ هِلالاً ! وحدَك : تتكوّم في قبضتِك التي بحجمِ قَلبِي .. أحلامِي ! تتكوّم في قبضتِك التي بحجمِ قَلبِي .. أحلامِي ! تتكوّم في قبضتِك التي بحجمِ قَلبِي .. أحلامِي ! تتكوّم في قبضتِك التي بحجمِ قَلبِي .. أحلامِي ! آآهـ ، جَسدي يَرجف ، لسَاني كَسيف ، وأحلَامِي وللمرّة الخَامِسة "مؤجّلَة" !! |
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/389_1297465084.jpg
حدّةُ الصمتْ / تحرِق رائحةَ الكَلام ! ربّ إنك قد خلقتَ لي قلباً صغيراً لا يزيدُ على قبضة كفّي ولا يطاوِلُ حجمَها ، ومن فضلِك أن ملأته بأحلامٍ كبيرة وأمنيات عظيمة ومشاعر كثيرة وحدَك تمنحُني أشياءً أكبر من قلبِي . . ووحدَك القادر على تحقيقِها ! * |
بحاجَة كبيرة لحديثٍ لا يتقنه أحد ، يقولون | كي يكون القرار صائباً يجب أن تمسك ورقَة ورأس قلم ، لتفكّر جيداً ! لكنّني لا أكتب شيء .. أنا فقط أرسم خطوطاً بكلّ اتجاه وأتبَعثر ! اليوم : خرجتُ من بيضَة ، وكان الجوّ باردٌ ودافئ جداً ومخيف ! آهـ لو كنتِ هنا .. .. لكنّكِ ماعدتِ هنا . . كنتِ معي في كل شيء .. إلاّ اليوم انظري الآن وحدي أنا | بقيتُ وحدي ، وأنا أحتاجكِ أكثر من أيّ يوم أحتاجكِ . . لأفكّر أحتاجكِ . . لأحبّ أحتاجكِ . . لأفهمني وأفسّر غموضِي النادِر ، السهل الممتنِع ! أحتاجكِ . . لأبتسم وأضحَك وأبكي في آنٍ واحد دونَ أن يُفترض ببلاهة كونِي مجنونة ! |
أسقيكَ وأنمُو أنا !
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/389_1299019789.jpg
بينَ يديك . . انتشَيت ، وعليهمَا | " ذَ بِـ لـ تْ ! " |
ثوبُ أحلامِي ( طَوييل ) ! *
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/389_1299427917.gif ما تعثّرتُ ارتباكاً يا حَصَى أو جنوحاً لاختِصارِ الألفِ ميل ليسَ ذنبي أنّ دَربِي مَا استَوى كانَ ذَنبِي ثوبُ أحلامِي الطويل * _ أسماء الحمادي . . إنّ أنفاسي ضيقة ، ولو كنتُ سأقولُ أحبك فإنني سأحتاج إلى نفسٍ طَويييل مِن قبلِ أن أبدأَ وحَتى بعد أن أنتهِي ! فالحبّ مَعك خفيفٌ حدّ الطيرانِ . . وثقيلٌ بعدَك حدّ السقُوط مِن هذا الارتفاعِ بل ربّما حدّ المَوت ! * الأوكسجِين يمرّ بي ويغادِرني بسرعةٍ كبِيرة فَلا أتنفّس ولا حَتى أختَنِـق ! |
http://www.emlaat.com/vb/picture.php...&pictureid=767 . . . أحتاجُ إلى إجابة جيّدة دون تنمّق وتكلّف ، إجابة واحدة قد تريحني وتثبّتني على خطوتي الجديدة من أنا ؟ سؤال صعب عندما أفكّر به أتشعّب وأتوه ولا أدري من أنا ! كيف سأبدو بعد هذهِ الخطوة ؟ مالذي ستضيف لي ، وماذا ستسرقُ مني ؟ وما تأثيرها على قلبي ووقتي ؟ أنا لم أتمنى قطّ أن تقضى عنّي أعباء كبيرة ، ولن أتمنى التخلص من أي صعوبة ترمى على عاتقي دون أن أحلّها أنا ، دون أن أواجه حياتي أنا ، وأفكّ تعاقيدها أنا وحدي . . أنا فقط أحلم بإجابات لأسئلة قليلة جداً ومن بعدها أثقُ بأني لن أحتاج إلى مساعدة ، ولن أحتاج إلى أحد ، أنا دائماً أحلم فقط بالأشياء التي لا تتحقّق ، آلخلل في أحلامي أم فيّ أنا ! من أنا ؟ ولماذا أبدو كثيرة هكذا ؟! |
الساعة الآن 01:11 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها