![]() |
- القلوب كما البيوت أسرار وأسوار ! ربّ صيّر لي قلباً كبيراً لا تعبثُ به أهواءَ الحياة ولا تتلاطم بهِ أمواجها ! .. + قلبي الضيّق يشتاقك جداً . . |
" مَصير القلب لو يظلِم .. يجي يوم ويشُوف النوْور "
. . فضفَضة غير مرتّبة : - ما همّني التاريخ يكفيني أنا لو فوق كل تواريخك مشيت ! - أتمنى أن أكونَ صباحات أيّامك ، شمسك تبدأ منّي ولا تنتهي أبداً بل أتمنى أن أكون كلّ بداياتك وبلا نِهاية ! - تقول : أنتِ زهرة يانعة جداً وفريدة من نوعِك وأقول : لستُ إلاّ نتاج غراسِك . . . . . . . . . فتنبّه جيداً لما قد تغرس فيّ ! * يجي لقَلبي يوم ويشُوف النّوور ويشُوووف النّووور . . ويشُوووف النّووور . . ويشُوووف النّووور . . |
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/389_1302221987.gif
كنتُ أحتاج إلى كَلمتين فقَط ، تنقذُ ارتباكِي . . وربّما تُفتح لها أبوابُ السماءِ فَتحييني مِن جديد ! |
http://www.emlaat.com/vb/picture.php...&pictureid=816 لا تطمحْ فقط إلى " مرّ وهذا الأثر " دعهم يقولون : مرّ وكان أثره أكبر منه . . ! الظلّ سراب كاذب .. وفي نفس الوقتِ أمل صادق ، هي نظرتك ، وفقطْ | لا تدع شيئاً يكبرك ! |
http://www.emlaat.com/vb/picture.php...&pictureid=798
وعندما تألمت لم أفعل سِوى أنني انثنيتُ نحوَ الصمتِ أكثر وخرجتُ بأقلّ الخسَائر . . بالأمس : بكيتُ وماسمِعني أحد ( حتّى نمت ) كان بكائي عميقاً إلى حدّ النوم ! |
اقتباس:
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/389_1302567862.jpg ما أجمَلني هذا الفجر . . ما أجملني وأنا أقبض بكفّي الواحدة على يديكِ الضئيلتين وأبتسِم ! ما أجملني وأنا أقبّل وجنتيكِ المتوردتين ، فتبكين ويبتسمُ الفجر لكِ لكن لا تشبهيني يا صغيرتي كوني أوفر حظاً منّي في كلّ شيء . . ويا حيااة .. كوني رفيقةً بقلبِها ، وبعينيها فقد بتّ أرى فيهما كلّ ما تأملت ! جميلةٌ بكِ أنا يا صغيرتي ‘ جميلةٌ بكِ جداً . . شكراً للهِ عليكِ .. وأحمدهُ عليكِ في كلّ حين ‘ :Heart: |
. . . تقولُ جدتي : بالأمس كنا نملك بيوتاً صغيرة ، لكن قلوبنا كبيرة جداً أما أنتم اليوم : بيوتكم كبيرة وقلوبكم هي الصغيرة جداً ! إني حزينة يا جدتي .. فأنا أكبر كلّ يوم لكن لا يزال قلبي الصغير لا توسّعه غيرَ الثقوب ! |
دموعِ الناس مِلح . . ودمعَاتِك "سكّر" !
http://a1.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._5469398_n.jpg
بداخِلي طِفلة فِي الرابعة مِن عمرِها ، تجمعُ الدمى ، تستلذّ بالحلوَى ، تضحكُ بصوتٍ عالٍ ، وتمارسُ شقاوتَها المعتادة فتهربُ ممن يقتربُ منها لترمي نفسها بكلّ قوتِها في حضنِ والديها . . تبتسِم مَرة .. وتبكِي مَراتٍ كَثيرة ، وَتتدلل لأن دَمعاتهم ملح ودمعَاتها سكّر ! طِفلة لكنها ماعَادت تدورُ بأعينها الفضولية لتكتشِف كل مايحيط حولها بل أصبحت تغمضُ عينيها عن كلّ شَيء طفلة تغيّر بها كلّ شيء .. حتّى أنها ماعَادت هي ! وتظلّ تبكي ، رغم أن الفَرح يليقُ بقلبِها أكثَر . . . ! " |
http://a2.sphotos.ak.fbcdn.net/hphot..._2759213_n.jpg
لاشيء يلتقطُ روحِي ، ويُظهرها تَبتسِم بصورةٍ أجمل . . ! |
بينَ الجمرة وَ التمرة !
http://www11.0zz0.com/2011/07/05/13/922332630.jpg
مخيّرة بين أبيضين .. أحدهما مبطّن بسواد لا يظهر إلاّ عندما أرتديه ! - لو أنّني أبداً لا أكبر ! |
الساعة الآن 06:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها