من الجميلِ أن تكون هنالك مساحةٌ .. جميلة شكرًا أسامـة
هَكَذَا أمْسِكْ بِأكاذيبكْ تلابيبَ الحنقِ في داخِلِيْ، مُذْ أصبحتُ حبيبتكْ و دخلتُ لمرةٍ ثانيّةٍ مدائنَ العشّاقْ و أنا أعدّ ثمنَ خساراتيْ، أسيرُ متواطئةً مَعَ الزّمنِ مع القدرِ .. مع الخسارة ضدّي! أسيرُ لجهةٍ مَا ليستْ خامسة ليستَ ذات أهميّةٍ بالغة و ليستْ أسطورةً خُرافَـة كلُّ ما هنالكْ أنَّ الوِجهةَ كانت عيناكْ! كُنتُ أحلمْ و كنتَ تبكي كي تذرفني و لكنّي ما سقطتْ .. كلُّ ما في الأمرِ أنّي أنختُ عندَ القصيدةِ و رتلتكْ كـ آيةٍ لا تقبلُ الموتْ! أفقتُ من غيبوبةِ حبِّيْ .. أفقتُ منكْ و لم أعدْ إليْ! أتستحقُ .. هذهِ أن تلبسها الذاكرة إذًا خُذها تذكارًا منّي أنا صديقةٌ أو حبيبةٌ غيرُ جيّدة هدايايْ .. كلُّها من طينةٍ واحدةْ تسْرِطُهَـا القبورُ في الأخيـــرْ! |
حضنتُ { حُبَّكـَ } يا منتدى الخيرِ في شَغافِ قلبي .. و ربَّيتهُ بعدَ ذلكـَ حتَّى قَوِيَ عودهْ .. فكيفَ يكونُ صنيعِ الإبنِ البــارّ ؟ |
* عندما أتأبَّطَ حَنينكـَ دفتراً لاشتِياقِــي .. خُذ نبضي لكـَ مِنِّي تِذكــاراَ .. |
* يا موطِنَ كلِّ نفثَــاتِي .. خذها مِنِّي لكـَ تِذكَــاراَ .. |
جعلتكـَ تتسلَّقُ { انشِغالي } حتَّى الذُّروَهْ .. فهل يا تراكـَ تعرفُ مدى اشتِياقي للإرتماءِ بينَ صفحاتِكـَ ؟ |
* حينَمَا أنتعِلُ ذِكرَاكـَ ، لأمشِي بِها فوقَ سَحابِ التَّناسِي .. خُذ نبضِي لكـَ مِنِّي تِذْكَــاراَ..} |
* إذا أخذتُ مقتطفاتٍ من حنينكـَ معي زاداً .. هُوَ و شوقي لكـْ .. خُذ نبضي لكـَ مني تِذكاراَ .. ] |
* [ هِندْ / سَوْدَهْ / لَيْلَى ] بوركتنَّ يـا زَنَابقْ :D :rose: / تحِيَّتي وَ تقديري .. مَعَ الإحترامْ .. |
* لَمْلَمتُ أفكارِي .. وَ نَسَّقتها كباقةِ الفُــلّ .. في مِزهَرِيَّــةٍ فاتِنَـة .. وَ أَهدَيتُها لكـَ معَ نَبْضِي .. تِذكاراَ .. } |
* جمعتُ أحلامِي المُبَعثَــراتْ .. وَ رميتُ الرَّديءَ منها و الممزوجُ بالكَوابِيسْ .. ثمَّ ضَمَّنتها ظَرفاً أنيقاً .. وَ دَسَسْتُهُ فِي رُفوفِكـَ ، مكتُوباً عليهِ باللَّوْنِ الزَّهْرِيّ : .. " خُذْ نَبْضِي لكـَ مِنِّي تِذْكَاراَ .. } |
الساعة الآن 08:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها