![]() |
اقتباس:
علي ، الجمال هو تواجد أمثالك. بوركت وَ قلمك .. وَ شكراً لـ حضورك ... لك الوّد .... |
http://up102.arabsh.com/my/a72c3a9.gif . , واَيُّ غَرقٍ كَانَ هُنا .! اَغَرقُ الذَوقْ امْ غرقُ سَلسَبِيلِ الكَلمِاتْ ..! صَحْ لِسانكْ يـَ قدِيرْ .. " عبد العزيز الجرَّاحْ " .. // وسَلِمَ لَنا اِحسَاسٌ يَندَلِقُ كَـ حُبَيباتِ اللُؤْلُؤْ .. اِمتِنانٌ لـِ ابعَدْ مدَى ,, كُل الوُد .. .. |
لِيْـهْ {شِعركْ} ؟؛
العيونُ المحرّضةُ على تكوينِ قصيدٍ كَـ هذهِ المدوزنةِ بِـ جمالٍ آخاذٍ ؛ يتوجّبُ عليّ شُكرها بِـ عمقْ . أنا هُنَا في محاولةٍ جادّة لأتنفّسْ مِنْ رِئَةِ الشِّعرِ {لِيْهْ عيونك؟} الفاضِلْ / عبدْ العزيز الجرّاحْ نحتاجُ أوكسيجنًا آخرًا .. ؛ |
. - منذ زمن لم أقرأ لك ياصديقي - وهذا يدل على تقصيري مع سماء هذا المكان الماطر / أعتذر لذلك : عبدالعزيز / أخي الغالي أعد قراءة القصيدة عكسياً وعندما تفرغ ستبتسم حتماً كما فعلت أنا حينها أعذر أحرفي على تقصيرها في مدح هذا النص والله إن هذا النص راقي كرقيك أعتز بك . |
اقتباس:
فعلتُها.. و تبسمت فعلاً قرأت النص صعوداً من الأسفل و وجدته يزداد بهاء و رونقاً و تأدية لمعاني الذوبان صعوداً من أسفل إلى أعلى و هبوطاً من أعلى إلى أسفل... مع إختلاف شدة الشعور صعوداً و هبوطاً دون أن يمس المعنى أي خلل أو اختلاف... عبد العزيز الجراح، شاعر! |
اقتباس:
علي ، أهلًا بك في متواضعتي. وشكرًا لك على هذا الحضور. دمت متواصلًا مع المطر. تحيتي.؛ |
(يـا عيـونٍ عـن عيـون الغيـد .. أي والله تـفـرق كيف تصبح هالحياه .. إن عانق جنونـي .. جنونـك..؟) تصبح شعر في شعر تصبح كصباح يتلو ما تيسر من عذوبة المطر كلما إلتقت عينا الشاعر بعيني حبيبته.. - وهو مثلك ياعبدالعزيز - حدثت مشاريع ربيع في الروح والقلب فهطل شعر على شكل مطر أو العكس كما هذه القصيدة ذات الموسيقى الروحية صح قلبك وفكرك ودام ألقك . :087: |
والله أنـه فـي عيونـك .. نظـرةٍ تومـض وتـبـرق لو أجيلـك ليـن بابـك .. مـن يلـوم اللـي يجونـك يـا عيـونٍ عـن عيـون الغيـد .. أي والله تـفـرق كيف تصبح هالحياه .. إن عانق جنونـي .. جنونـك..؟ الله .. الله يَـ عبدالعزيز حين يكتب الرجل عن المرأه التي يُحب فلا يكون للقارئ سوى أن يُنصت بهدوء .. وروّيه خوفاً من خدش جمالها .. هكذا كنت اقرأ هذه الرائعه متقنه والله .. صحّ بوحك .. ونبضك :rose: |
عبد العزيز
لله درك على هالاحساس الجميل العذوبه في هذا النص متفرده .. سلمت يالغالي ولا هنت |
اقتباس:
إيمان ، وحضورك أعذب وَ أقرب للجمال منها.. شكرًا لـ مرورك العاطر .. تحية؛ |
: عبدالعزيز الجرّاح هنيئا لـ تلك العيون بك وهنيئا لك بها ابدعت واطربت الاسماع فـ صح نبضك وبوحك ولاعدمناك دمت بسعاده : |
موضوع (الخلجان) أعادنا إلى هنا لِنغرَق في ماءِ العيون و هذا الشّعر و نوصِم إعجابنا كما لو أننا نقرأ لأوّل مرة و نفغر ثغر الدهشةِ و نغرَق , لا شلّت يمينك أيّها الجرّاح, |
دَهشَةُ الخلَجَاتِ أعَادَتنِي إلى هُنا .. بِصدقٍ / لا أعلَم أينَ كُنتُ عنهَا .. أوْ كيفَ فَاتت قِراءَتِي .. !! إحسَاسٌ عَاِلٍ وَ سُمُوُّ حرفٍ . زِدنَا يا عبدالعزِيز .. flower: |
اقتباس:
سودة، إنها العيون، وما أدراك ما العيون! لغة العيون حكاية أخرى .. فيها الكثير من الجنون والفنون والتفرّد. جميلٌ كل ما ذكرته عن العيون .. وجميل هو مرورك العاطر أيضًا.. شكرًا كثيرًا .. |
رغم أني حديثة عهد بقراءة الأدب الشعبي إلا أنه هناك ما يبقى في ذاكرتي مما أقرأ ليه عيونك..!؟ تنفث فيها من روح غوايتك ما يجعلها أكثر جمالاً لتظل ترف عالياً في المطر تقديري أستاذي الفاضل ,, عبد العزيز وفيض من دعاء أن يحفظك ربي |
عبدالعزيز الجراح كالسماء أنت .. احيان اقول انك .. فكر .. يشبه الغيم . . . . . مير الصحيح الغيم فيك يـتشـبّـه دام هطولك |
اقتباس:
ريما ، سماء المطر مليئة بغيماته الممطرة .. إنها لا تتوقف عن الهطول أبدًا !! شكرًا بحجم النقاء في روحك .. تحاياي |
هُنا عذوبة العذوبه ذاتها.. أحرف مكتظّه بجمال الشعر أ / عبد العزيز صح نبضك ودمت ممطراً.. فيض من الاحترام.. |
بوحٌ يشبه المطر وشرائع فتنه طاغيه وجدتُها هنا آل جراح صح نبضك ودامت أعزوفاتك الفاتِنه |
اقتباس:
بلقيس ، صح نبضك .. وشكرًا كثيرًا لتواجدك الجميل .. همسة : المطر يفتقدك كثيرًا .. تحاياي |
اقتباس:
ليلى ، وأنا احتاج إلى لغة أخرى لاستطيع أن أكتب ردًا يليق بتواجدك. شكرًا بحجم الجمال الذي تركته هنا.. تحاياي |
هنيئاً لـ عينين قُرت بـبريق تلك الكلمات :)
يقال دائماً ما يخرج من القلب يدخل إلى القلب وما لامست قلوبنا أستاذنا وشاعرنا الكبير إلا لكون ما سطرت هنا توهج من فؤادكـ نص ممزوج بالروعة من أوله إلى نقطة نهايتــه شكـراً وتصفيق كبير :) |
اقتباس:
أحمد ، مبارك عليك شهر رمضان الكريم ، وكل عامٍ وأنت بخير ... يفتقدك المطر كثيراً، فقد طال غيابك .! همسة : قرأتها بالعكس وابتسمت كما ابتسمت أنت :) من الأوردة شكراً لقراءتك ورأيك الذي أعتز به، كما أعتز بك أيضًا .. تحاياي |
عذوبة هذا النصّ تجبرني على تكرار المرور مرارًا تاالله إنهُ لـ سحر البيان. |
.
. عِندما قرأتُها بالعكسِ أيضاً ، دهششتُ كثييراً . . ساحِرة هذهِ القصيدة ،! عَبد العَزيز . . دمتَ للشّعر / أرضه الخصبَة ، وسَماؤه الثامِنة ‘ flwr2 |
الساعة الآن 07:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها