|
. . . عند النهاية و قرب الدمعة التي لابد أن تأتي يحلّ خاطرٌ شبيه بالبدايات لكنه الفراق في صورة متنكرة هكذا تجف النباتات في التربة الـ خاطئة ! |
. . . ياحبيبي الحياة من دونك بلازهور بلا ضياء بلا سماء بلا أطفال وبلا حياة!! |
؛
؛ بربكِ أي حمامٍ أثقلتِ كاهلهُ يا امجاد ..؟؟!! رائعة النزفِ أنت ِ حتما سأبعثر بعضها هنا ... لكِ كل الحب |
. . . قد تشعر بحزني وتلمسه بقلبك قد تتعاطف دموعك مع نهايتنا القاتمة لكنك لن تعرف أبداً طعم النصل في صدري لهذا أنت معذور وفي حلٍ من حزني |
. . . من يدري لعلك قد تشعر يوماً بمدى رغبتي في ضم حتى أنفاسك.. |
. . . يالِ هذه الوحشه .. في غيبتك ! |
. . . هذا صباحٌ جديد يشرق بدلال لكن الشمس مطفأة الإشعاع لا يوجد هذا الصباح غير الظلام من جديد: ( |
عندما تضيق الارض بالاجساد فان الســـــــمـــــــاء لاتــــضــيـق باالارواح |
. . . كل يوم ومع استفاقة صباح جديد تولد همسه مره تشع بالفرح ومرات تتشح الحزن مره تحلق في الافق وتاره تنزل الى قاع اليأس السحيق وانا اضل كما انا انزف المي بإقتدار |
. . . الغربة ... جزء من روح ... كما هيَ الروح .. جزء من ليل .........!! |
مَسَاؤكُم وَهجْ أَمْجَـادْ .. هَل لِـيْ بِالتَطَفُل عَلى الرَذّاذّ مَعَكُم :) |
. . . عاشقة احاسيس لكِ قلبي والمكان انتظرك بلهفة مشتاق |
[ ...] . عِنَاقُ يَثورْ فِيْ زَحمَة المَشَاعِر ، وألَمُ كَادَ يَنفَجِرْ فِيي بَعدْ إنتِهَاءْ الـ حُلمْ ! وَ بَعدْ الـ ثَورَه خَسِرتُ كُلَ شَيئْ حَتَى قَلبِي ْ!! |
أَمـ جَ ـادْ ! مَساؤُكِ آس وَ رَيـ حَ ـانْ ! |
. . . بعض الأحداث لا يحتويها وصف .. و لا تسعها لغة !و ما الفراق إلا طريق نطويه لغايتنا الأخيرة .. الإحتراق ! |
: : وفي الصباح الباكر ... لا أعلم بأيِ لغةٍ سأكتبها ..؟!! فهل يُكتب النبض؟!! .. إن كان ذلك أرسلتهُ والحمام ..!!! |
. . . يا طيفاً .. ان زرتني.. يوماً با لله عليك ... لا تجفل..!! راودني .. لأراود روحك أم انت بطبعك .. تستعجل!! ؟ |
. . التقينا صدفة بقيت الصدفة وتلاشيت أنت ! |
. . . سيدي لا زلت تمتلك الجاذبية .. وأبادلك أنا بالعجز .. ! |
[..] فَرااااغْ وَ ألَمْ :( |
. . لا زلت أنتظر ذاك الآتي من بين الأشجار المظلمة ليتجاوز سور حديقتي آخذاً بيدي إلى عالم الحب الساحر..!! |
. . . الذكرى .. صفحة من الماضي ... تُكتَبُ من جديد ... ! و النبض يظل ذاته النبض القديم .. رحماك ربي: ( |
. . . حبيبي،، تنام على غصن شجرتنا حمامةٌ بيضاء تطعم صغارها من قبلاتنا قبّلني ليكبر الحمام:) |
إلى منْ وافتها المنية اليوم... انا لستُ بِقربك... لكنْ دعائي لكِ لن ينتهي.... إلى منْ بعثت الرسالة إلي....... ليتني لم افتحها..... إلى هذا الصباح الحزين..... لما اتيت!!! |
. . . نصبته أمنيّتي ولقـــاءه أغنيّتي وجعلت منه لوحة تزهو بها امسيتي وبعد ذلك .... يغدر ..! |
. . . اتمنى ان امتلك الروح التي بوسعها أن تحملني فوق الشعر .. :rolleyes: و فوق الأبجدية .. لتصل بي إلى حيث لا حرف و لا كلام .. فقط معنى يحلق بي دون أن أقوله و ليس بوسعي أن أبوح به..!! تضل امنيه:) |
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
هي «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»كيف حا لك كم للك غايب هو حالي كيف عمرها ماكانت كم وكم انا بالكم غايب راح يطول غيابي هي كم انت متعب بجنونك اما ان لك ان تعلم كم اعاني هو كيف اجل لوتدرين من كم كيف انا متعب الوووووووووووووووووو انقطع الخيط عفووووووووووووووو الخط اصلا لاكان فيه خط ولاخيط ولاكم هم متعبون ولاكيف هم يرتاحون |
. . . إطمئن فأنا لازلت أعيش بين ذِكراك وطيفك!! |
ايقت لما كنتي ذات غرام حين كان الضباب حاجب للرؤيا في بلاط النضر الموجود فيني والمفقود في غيري هو الحزن ومايتساوى معه من تعب ملهما لا حبيبا حبرااااا لانبضا فقلمك وليس بقلبك هو من كان مغرما بتعبي فقط لاغير شكرااا مع الكثير والجزيل من الامتنان |
. . . إني اتنفس عِشقاً:) |
. . . غدا عندما تنتهي أحلامنا وتنتحب أشواقنا وتموت النبضة في قلوبنا لن اقول سأعود لماضينا بل سأمضي لموت جـــديد فلن ترجعنا زوايا حديثنا ولا النجمة التي أحبتنا ولا الشوق الأخير غدا سألتحف منك ماضيا لن يعود ستحتضر نفسي.. وستنوء جراحي وسأبعث بأشواقي إلى قبري فقد مات ما كنت ادعوه حُلمي |
لم يزل لدينا متسع لمجنون اخر سارع بالتسجيل لم يفت الركب بعض ما زلنا نستعد للرحيل بالجنون لم يزل هنا متسع لم يزل متسع هنا هنا لم يزل متسع متسع هنا لم يزل |
. . . أحلامنا هي أنيسنا ..! و لكن إن لم نحظ بـ توقيع رضا من الآخرين على ذلك .. فـ توقيعنا يكفي .. :) !! |
رساله: من لايؤمن بـ روائع امجاد... فـ ليراجع ( ذوقه ) :) !! |
رساله اخرى: ان ساك بوش اسنانه.. سأنساك! ............. |
رسالة حائرة :::
استوعبي كيف أحترق من برودكـ |
\
/ \ الى : إملاءات المطر الأغنيات مخذولةٌ امامك |
لـ السماء وغيومها . . متى ستمطرين ؟! |
إلى .. امجاد الحرف... المطر ونحن نفتقدك... |
. . . هذا الصباح اشتقتك جداً واحتجتك جداًً وددت لو بعثت بأشواقي في رسالة لكن شجاعتي خانتني جداً جداً جداً :( |
| الساعة الآن 08:33 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها