:rose: . وَأَتَدَثَّرْ بِمِعْطَفِ الْصَمتْ وأُوَلِّي بِهَمْسِي شَطْرَ الْرَحِيلْ فَلا شَيءَ يَسْتَحِقْ .! ,’ |
و... تركتني \ لليأسْ للهمسْ وجوفِ الضياعْ و.. لازلت أشتهي \ نورُ الصبحُ بكْ ... شُكرٌ \ للمساحةِ وصاحبها ... |
اقتباس:
* العفو منكِ يا أختاهُ :flower2: / وَ .. أظنُّنِي لا أقدرُ على حملِ تلكَ المسؤوليَّـة ، لأنَّني لا أحبِّذُ ربطِ نفسِي بعهودٍ وَ مواثيقَ ، إلاَّ ما وَجَبَ ، |
و ...
أعترفُ بأني أحبك مهما فعلتَ بذاتِ |
* وَ .. انفطرَ قلبها من أجلِ ابنها المِسكين الَّذي كانَ يُقاسِي مرارةَ الوَباءِ بشدَّةٍ ، وَ لم تستطع فعلَ أيِّ شيءٍ ، فأغرقت نفسَها في الدُّموعِ وَ الشَّقَـاءِ ، لا حولَ وَ لا قوَّةَ إلاَّ باللهِ العليِّ العَظيمِ ، |
و
أسكنتُك عيناي \ بدفءِ هطول و تسوسنتُ بك حد اللا نهايه و دوماً تتركني للجفاء ولهيبه .. |
وَ تبقى مُشْعِلاً أشواقيْ |
| وَ .. I'd take another chance, take a fall Take a shot for you And I need you like a heart needs a beat But it's nothin new I loved you with a fire red Now it's turning blue, and you say Sorry like the angel heaven let me think was you But I'm afraid It's too late to apologize, it's too late |
وَ اتَذَكَرُ كَيفَ كُنتُ أبكِي بحِرقَة، لَيَلَتَها، لأنِي لَم أستَطِع مَسَّ القُرآنْ، كُنتُ أبكِي، لأنكِ كُنتِ السَببَ فِي ذَلِكْ، كُنتُ أحتَرقْ لأنِي لا أعرِفُ لَمن ألجَأ حِينَها، فحُضنكِ كَانَ عَنِي مُؤصَداً، وَأعلم بأنِي سَأستَيقظُ فِي الصَباحِ وَلن أجِدَكِ، لا أدرِي لمن أشكِي، وَلمن ألتَجأ، كُنتُ فقط أبكِي، أبكِي بهستِيريَّة، اذهبُ لأختِي، فتُطَبطِبْ عَليَّ بكَلِماتٍ عِدَّة، وَتقصِينِي، كَنتُ قد شَبعتُ من الابعَادْ، ألتَجئ لدَفترِي، دَفترِي العَقيمْ الجَديد الذِي لم أجِد للتَفاهُمِ مَعهُ سَبيلاً، كُنت أكتُبكِ وَأبكِ، كُنت أعاتِبكِ شَيئاً وَأعودُ لألقِي اللومَ على نَفسِي، كُنت بحَاجَة إلى تَفسير إلى كَلِمَة، إلى تَوضِيحْ، أهكَذا هَدَاياكِ أم هِيَّ صَفعَاتُ القَدر المُتتالِيَّة عَلى وَجهِي، ألَبثَ ذَنبِي عالقاً بِي ثَمانِيَّة أشهُر لأتَطَهر بعدَها بالعَذابِ ثَمانِيَّةً أخرى، هل أنَا أستَحِقُ ذَلكْ، هجِيرُكِ التِي كُنتِي تَضُمِيها شَوقاً، وَرغبَة، هجِيركِ المُقَرَبة، حَورائك، وَلا أدرِي كَمٍ مَرَّة نَطقتِها، لأنكِ لم تَريَّ حَوراء أبداً. كُنت هجير فَحسب، الشَخصيّة المُنتدَياتِيَّه العَبثِيَّة التِي لا تَضجَر، لَم تَكلفِي نَفسكِ حَتى بإلقاءِ نَظرَةً إلى دَواخلِي، كَم كُنتُ احبُك .. أحبُكِ ..! |
و..
ينهكني الألم .. |
الساعة الآن 03:48 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها