تهفو روحـــى لسماع صوتك أكثر من أى وقت ٍ مضي ......... |
ويهفوُ قلبي ، لـ ملامسة نبضات قلبك أكثر من أي وقت ..... |
وتهفوُ جفناي للنُعاس علي أنسام عبيركـ أكثر من أي وقتٍ مضي !!! |
|
|
|
وتباً لكل لحظة تمر وأنا أتضور شوقاً ولهفاً وحنيناً أليك ...... |
يا حبيبي / أحببتك بطريقتكـ وفنكـ ..... وأحببتني بأسلوبي وذوقـي .... جمعتنا اللحظة ...... وباعدت بيننا لحظة ....... آهٍ من تلك اللحظات الخادعة والسارقة والقاسية ..... فقد خدعت قلبي بالفرحة ، وسرقت روحي بمتعتها ولذتها وبقيت ذكـــري تحمل بين طياتها قســـــوة ........ / |
ساأحبك أيها الرجل ....بطريقتي ......!!! |
طريقة الأنثي العاشقة .....!!! |
الأنثي التي إن أحبت بصدق تُمعن في حبها وتتمسك به إلي آخر رمق ، وتحتويه بين أضلعها أجمل إحتواء .... |
فالحبُ هو ماؤها ، وزادها ، والهواء الذي تتنفسه ليل نهار ..... |
فأنت جزيرتي وشاطئي وخيمتي التي تحميني من عصف الرياح ........ |
أيها الرجل ... قلبي كـ فراشة تطير بأجنحتها لـ تعود إليك ....... هل هذه جاذبية الحب يا تُري ....!!! |
أعتقد انها كذلك ...... فـ للحبُ جاذبية لا تُقاوم .... وسحرٍ ووهج مدهشين ...... |
يا حبيبي / دعني أحبك ُ أكثر من هنا ، وأعشقك أكثر من هنااااااك ...... |
دعنا نشعل الأشواق أكثر ..... ونحترق في لهيبها .....ونرحل معاً إلي الحُلم الطويل ...... |
دعني أحترقُ بأشواقـي ِ وألتهب بـ بحنينــي ِ أمهلنيِ لــ أتشتت وأتبعثر ...... لكي تحتويني من جديد ..... وتسكنني أحضانك إلي اللاَ منتهـــــى ..... |
صباحك أنا ... وصباحــى أنـــت ..... |
|
فرحــــى أنتـــ ... وعذابــي أنـتـــــ ...... |
|
|
|
رد عليا يا حبيبي ...... أنتــ جرح قلبي وطبيبي ..... |
من كثر الشوق صرت بغيابك ...!!! أشتهي ظلمك وآحن حتي لعذابكــــ ..... |
|
|
|
|
هل عرفت الآن ماهــو معني الظلم .....!!!!! |
|
وعندما يجلسُ قلبي البائــسُ منزوياً ، وحيداً مثل المتســول فلتفتح يا مليكي بابك ....... ولتدخل دخولك المُظفــر ..... |
وعندما يهز قلبي شوق ٍ جارفً أليك ..... فلتأت لتقتلع جذور شوقي من منابتها ....!! |
آه ٍ من هذا القلب الذي يُدلي بأشواقه وحنينه في كل لحظة ...... |
حبُ بلا أمل عبث ُ مُستمر ........ |
سأحاول أن أنساك ..... وأجعل القلب يغض الطرف عن حُبكــ ..... سأحاول ..... |
ولكن أخاف أن تبؤ محاولاتي بالفشل عندما تطفو بك ذاكرتي التي تخونني معك دائماً ....... |
|
حبك مثل الموت والولادة ...... صعب أن يُعاد مرتين .... |
الساعة الآن 12:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها