: حين تتوه بنا دروب عواطفنا نستمدها نورٌ وتبيان وحِكم !! اقتباس:
الفيفي محمد (( خارطة عواطفي )) مُقل اللحظة وكل لحظه ألج فيها معتكفك مترعة ب بريق التقدير طبت حرفاً مخلد flwr1 |
اقتباس:
دفء ذاك المتصفح يقود روحي لـ ألتحف نبض [ الجراح عبدالعزيز ] : الجراح أقسم ان حنانياتك ماهي إلا عصارة توت لذة للقارئين flwr1 |
اقتباس:
تطيب لي الأقامة وسط حروف [[ الوحي ]] بربكِ لايتوقف إنثيال بوح من قبِة السَماء .. |
يا الله ننسى . . . ما علينا
و سامحينا . . . يا المحبة !. الشاعر , أحمد المطوع *** * بقايا رائعة , من متصفحك أيها الشاعر دمت بكل خير |
اقتباس:
:: لـ عظيم الحرف الجَراح عبدُ العزيزْ تقرأني الدهشه وتعلوني لعثمة النبض بكل مره أتلصص بها عليك في حنانيــ .. آت ! |
اقتباس:
ازهرت سنابلَ النورُ من معينِ الحرفْ في " ذهبت مع الريح ..!! " للشمري بركات : الشمري لله درُك جعلتني أجيد الانزواءْ بين سراديب الذهولْ هناك :) . |
وايضاً للرائع/ بركات الشمري في ذهبت مع الريح..! مثل الدفا برحل ! واخلي لك البرد ! ............................ عيشه مثل ماكان ودك .... تعيشه ! ماعاد به عصفور شايل لك الورد ! ........................... خلاّاااك للذكرى ورفرف بـ ريشه !! |
اقتباس:
مبارك يا يارا نشر نصك في مجلة "حياة" عدد محرم 117 قلمك يستحق الاحتفاء و ريشت يها البهاء.. الحرف جميل و اللوحة بارعة التقاطا و تصميما في الزاوية: تجدون هذا النص منشورا في إمــلاءات المطر على هذا الرابط: http://www.emlaat.com/vb/showthread.php?t=2791 .. |
اقتباس:
جميلة هذه الإلتفاتة منك يا سودة فـ قلم مميز مثل قلم الجميلة / يارا الشبانات يستحق الإشادة مبارك لك يا يارا هذا التميز والإبداع ، ونحن سُعداء جداً لوجودك بيننا ولكونك من قطرات المطر التي تفيض مطراً ودفئاً ... أًمنياتي لك بالتوفيق والسداد :) flwr3 لك ِ flwr2 لـ سوسو |
اقتباس:
كم يؤلمنا برود المشاعر!! لعبة رجل الثلج أصبحت صفة سائدة في مجتمعنا علما بأن طقسنا صيف دائم!!! اقرؤا المزيد من الجمال بين نبضتي (ذكرى بنت أحمد) و تنهيدتها |
اقتباس:
وهذه أخرى لذكرى المطر .. النوايا السوداء !! كيف لنا أن نستشعر بوجودها؟! متى يمكن للنوايا البيضاء أن تمتد من حولنا حتى لا نجد لها نقطة نهاية ؟! وتحديدًا في هذا العالم الالكتروني العجيب .! كنتِ رائعة يا ذكرى .. |
سودَة ، عبد العزِيزْ . . شكراً لهذا اللطْف : ) فأنَا وحرْفي / لسنَا علَى شيء منْ دونِ المطَر :Heart: لقَلبيْكُما ، وردتَان معتقتَان برائحَة المسْك والخُزامى |flwr1| * أسعدْتمانيِ هذَا المسَاء . . :rose: |
اقتباس:
مِيقاتُ الـ flwr1 و معكِ أتساءل من أين لنا بوصفةِ صبرٍ حين تُداهمنا علّة الشّوق هذه الصّورة مدهشة "باحشاي المطر .. و افادي محروق" إنها السّماء .. يسّاقط منها نُدفُ "حرفها" الأبيضْ |
أبوسعي العروج !؟
اقتباس:
واستبانت سبل الرّوح .. تخترقني ، تعبرني وتؤمّن على رضاي بابتسامة تلك الـ " ليلى " أكن لها كامل الابتسامات ووافرها لاعدمتك ليلى :rose: |
بوسعكِ .. السُكنى في الرّوح يا ميقات الفُلّ ،
مممممْ مررتُ من هنا تبسّمت أيّتها المُدانة و قلتُ حين قرأتُ : اقتباس:
مُدانة كنتِ ... بهيّة ،! |
مع شلة إنصاف رحت السوق عصريه
وياليتنـي مانزلـت السـوق ياحُبـي ذاك المحاسب بالأسـواق التجاريـه ضحـك عليّـه زميلاتـي ورحبـي قال أنـتِ أكيـد إنـك بنـت شاميـه قلت الأكيد إنك أنته ماأنـت متربـي وبديت أناظر بنفسي وش لمـح فيـه أنـا سعـوديـة الأبـيـن يـاربـي! وتعال بعدين شف وش صلح(ن) بيـه يومين والضحك والتعليـق منصبـي ,,,, ,, :: قال أنـتِ أكيـد إنـك بنـت شاميـه قلت الأكيد إنك أنته ماأنـت متربـي هواجس ,, جميل حرفك يا أختي .. وإن كنت شامية أو سعودية ,, لا فرق بيننا يا حبيبة البيئة هي التي تختلف ,, لكن القلب واحد والمبدأ واحد . مودتي |
اقتباس:
ريم ..الأجمل من حرفي هو تشريفك إياه غاليتي ليس المقصود الفرق بين كوني شاميه أو سعوديه, وإنما المقصود تجاوزه للخصوصيه .. وأنا اعتبر نفسي سعوديه ,شاميه , خليجيه عربيه أصيله .. احترم الفكر والإنسانية بغض النظر عن الجنسية وأهل الشام أهلنا وحبايبنا يعني ( منا وفينا ) وطن من الجوري لقلبك الطاهر ياريم... |
اقتباس:
مريم، ثقي أن المصاب واحد و الحزن واحد، فالجميع كان يدعو أن يكون العود أحمد لـ أحمد ولكنها إرادة الله رحم الله الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان وأسكنه فسيح جناته. عظم الله أجركم .. وأحسن عزاءكم .. وإنّا لله وإنّا إليه راجعون .. |
هاجسٌ ونحت !
اقتباس:
تأخذ جمايلها جحود عابرٌ دائمٌ هاجسُ هذا الخوف فيََ! دامت الشاعرية ميقاتُ ميقات |
ميقات كلي سعادة بوجود حرفي هنا وكلي ثناء وامتنان دمتِ لنا و دام نبضك بنا . |
ذلكَ الحُزنُ الَّذي تُقُمِّصْتُهُ ظاهِراً و نُفِخَ في رَوْعِي باطِناً حتَّى صِرْتُ لهُ وَجهاً ثانِياً وَ حَقيقَتَهُ الماثِلَةَ عَياناً ، مَرَّةً أخرى ، صباحُكِ أمنٌ وَ وِئامٌ وَ رَحَمَـات ، أسامة السطائفي أتأمل هذا الصباح هنا ,, أمن ووئام ورحمات يا الله ما أروعه وما أروع الأرواح التي تتعاهد على ذلك دوماً أخي أسامة هنيئاً للحرف الذي تكتبه بما يحمله من صدق وهنيئاً لمن كان الحرف لها .. تقديري |
اقتباس:
‘‘ هكذا أنتِ يا ابنةَ الشَّامِ الأشَّـم ، تملئينَ عينيَّ فرحاً ثمَّ ترحلين و تتركينَ ورائكِ باقةً من نرجسٍ ، flwr2 لاعدمتكِ يا أختَ الإيمان ، :flower2: ‘‘ |
لو يطول الصمت وايام انتظـاري عهدٍ علي والله م.انسى صباحـك . . الشاعر / عبد العزيز الجراح كثيرة هي الصباحات التي نحتفظ بعهد أن لا ننساها بما فيها من لحظات رائعة ,, طاهرة ,, نقية وتبقى في أدراج الذاكرة والقلب بآن واحد دمت بحفظ مولاك يا أخي |
اقتباس:
على هونك أيها الجرّاح.. دع المشاعر تهتز ليتساقط لنا شِعراً شهيا :) أنتَ مُبدع إلى مالا نهايه... |
في هذا اليوم . . تنازلتُ عن الكثير من الأشياءِ التي تهمّني . .
تنازلتُ عن شخصين ، وهاتفي ، وقنينة العطر التي تذكرني بأحدهم ، وقمت بجمع الورود الذابلة ورميها . . تنازلتُ عن الدمية التي بسريري ووضعتها بعيداً عن رأسي . . تنازلتُ عن بعض الأوراقْ التي تعنيني كثيراً . . ولا أزالُ أعرضُ بقيتي في المزادِ الأسريْ ، ولنْ أبَـــآلي | | أما أتا يا ذكرى فلن أتنازل عن شغفي بحرفك :p دمت بخير و :kisses: |
اقتباس:
|
اقتباس:
و ينيخ رحاله في متصفح "نُدف" لهذه الدِّجْلَوِيَّة الفُرَاتِيَّة!؟ عبد العزيز الجراح.. أحسنت التقاطاً و أحب أن أضيف أنّ هذا الفن يستهويني كثيراً و هو من الشعر "التعجيزي" كما يسميه المهتمون، لما يعتمد عليه من سرعة بديهة، و فكر خصب، و معجمية لغوية غزيرة تمكن الشاعر من تأليف "الجناس" على هذه الصورة البديعة المبتكرة، و يأتي على بحر الوافر، و يقابله في جنوب دار أبي متعب(السعودية) "شعر الشقر" بلونيه "الجبل" و "المسحباني" و ما يحويانه من بَدْعٍ و ردْ، و هو فنُّ عالي المقام و يحاذيه "شعر الزهيريات" في الكويت، و الشيء بالشيء يذكر فقط كنت أقرأ للشاعر الكويتي الزميل الخلوق أحمد الصانع بالأمس أبياتاً في هذا المجال أطربتني أيما طرب.. يقول أبو أمل: إذكر الله .. وينفِرج كل ما حـ " صَل " مهما حزنك داخل أعماقك و ( صَل ) إترك همومك ورا ظهرك ، و [ صَل ] وإبشر بـ [ جنة ] من الواهب ، هديّه لا تقول الحظ . . عن دنياك " مَال " راحتك تسوى ترى كنوزٍ و [ مَال ] نيّتك صفها وتصفى هـ ( الرمَال ) وإبشر بـ فرحك .. ترى النيّة مطيّة و من لم يزر منطقة "أبها" و يستمتع بفنونها الشعبية من عرضة جنوبية، و لعب، و مسحباني، و خطوة فليساااارع ، و إلا فقد فاته من المتعة ما الله به عليم ^_^ |
كنتُ و لا زلتُ أُحبهم .. رغمًا عن الرحيلِ ، و مواقيتِ الوداع . وداعًا .. لا لقاءَ إلى الحشرِ .. و داعًا.. و لا عيدَ بعد اليومِ يجمعنا .. وداعًا .. ضحكاتنا / همساتنا / أمانينا / أشواقنا / و الغضب ..! وداعاً إلى روحٍ و ريحانٍ يجمعنا بإذن المولى . كل عامٍ و أنتَ بخيرٍ يا فؤادي .. إيمان بنت عبد الله حكايا نجمة وشجن تسمو به الارواح ويشف الوجدان.. حكايا نجمة وحنين ورفيف دعاء .. للأمانة لست أدري ما الذي يعتريني عندما أقرأ تلك الـ إيمان :m7: دمت اسما على مسمى يا الغلا لروحكflwr2 |
أحتَاج إلى بعضِ الأشياء البسيطة . . لتسعدني
كأن يحمل كلّ منا نصف قلادة كما نحملُ نصفَ قلب ونخبّئ النصف الآخَر فِي بَعضينَا ! أو أن تزورني صَديقتي البعِيدة جداً ولن تفعلَها ! أو أن أغرقَ في بحيرةِ "شوكُولا" ومن دونِ أن أتسّخ أو يتضاعفَ وزنِي أو أن أتركَ لي رِسالَة عِند النافذَة وأبحَث عنها عِندما أصحُو وأنسَى بأنّي مَن وضَعها وأجرّب أن يستقبلني الصباح | بدلاً من استقبالي له فِي كلّ مرة ! . . ذكرى بنت أحمد أحتاج إلى مثل تلك الأشياء التي تحتاجين لها يا ذكرى,, لأنني كذباً أحاول الابتسام.. حرف أنيق ورائع كـ صاحبته صافي الود و :kisses: |
سفسطائي.. يساري.. معتدل
حرائر غيمتي/ عبير محمد الحمد اقتباس:
أصاب رمحك المثقّف كبد الهدف.. كم راعتنا أقلام تدعي الأدب، و أخرى تتخذه إكليلا للوجاهة لكي يسطع نجمها و يلمّعَها المطبلون الذين لا يفقهون من الأدب إلا (قلة الأدب) مع احترامي للقراء.. و ثلة أخرى تظنه لقمة سائغة في كل فم، و مرتقى سهلاً لكل ذي قدم!! و المتشاعرون أدهى و أمَرّ! و إني لأعجب! كيف لصاحب بيان أن يفصل اللغة عن الكتابة فصلاً فيه من التجني ما فيه! سلامة اللغة و الأدب صنوانِ لا يختلفان، و جزءان لا يفترقان، و إتقان لغةٍ ما، ركيزةٌ أساسية من ركائز إقناع المتحدثين بها، فكيف يسوغ المرء لنفسه أن يعيث في اللغة فسادا فيرفع المنصوبات و يخفض المرفوعات!؟ و يأتي مستبشرًا ليقول: هاؤوم اقرءوا شعوري!! و يلقي الجمل على عواهنها و يقول: (خذوا ما آتيناكم بقوة) فهذا دفق وجداني في لحظة انثيال فاقبلوه على علاته! دون أدنى جهدٍ لتعلّم ما جهل، و السؤال عمّا لا يعلم..بل يصرف وكده إلى إجبار المتلقي على أن يطبل مع المطبلين و يخوض مع الخائضين.. لو كان الأمر بهذه السهولة، و لو كان رصف الكلام و تنسيقه و زخرفته و إغراقه في الإغراب و التغريب ، و تدبيجه بالكلمات الأجنبية و الثقافات المهاجرة و الأفكار الدخيلة، يغني عن مراعاة اللغة و تحسين البيان، لما اختار الله جل و علا القرآن معجزة لغوية بلاغية، و لاكتفى بالتناغم الصوتي و قصص السابقين و أخبار الغيب و جمال التراكيب عن الفصاحة و البلاعة.(تعالى الله عن كل نقص وعيب و تمثيل و تشبيه) من وجهة نظري أن من واجب(و أقول وااااااااااجب) كل رب قلم أن يتعلّم اللغة العربية الفصحى و يحرص على إتقانها، و لو مبادئها الأساسية و لا يشترط التبحر في غريب اللغة و شوارد المسائل النحوية. و إن أخذ من علوم البلاغة طرفًا فبها و نعمت.. و لا ننسى المصدر الأكمل الأمثل لكل بيان و كل فصاحة و إتقان (القرآن الكريم) كلام الله المعجز، ففي تدبره ما ينمي الحس اللغوي و يفجر الكوامن البيانية و يقوي القدرة على استشعار الجماليات من مواضع إعرابية و إعجازات بلاغية و سكت و وقف و ابتداء.. بل إن علامات الترقيم لهي جزء مهم من الكتابة و قد أهمله العرب (للأسف!) و تمسك به العجم و أولوه عناية بالغة. عبير.. شكرا لك لأنك جعلتِني أمجُّ الماء و أنطق، و هل ينطق من في فيهِ ماءْ! * ما لوِّن بالأحمر يسمونه في عرف العارفين( سكّنْ تسلمْ):) :) |
- لا تتعثّر بحزنك رجاءً ،
فالرغبة الصادقة بأيّ شيء . . تغيّر بك أشياء ماكنت تتوقعها يوماً ! ذكرى بنت أحمد / بين نبضتين وتنهيدة ----------------------- ليس بغريب أن تخلد هذه الكلمات في ذاكرتنا وفي ذاكرة المطر وتستقر في قلوب كل متذوقيها إلى الأبد .. دمت رائعة يا ذكرى مودتي و flwr1 |
اقتباس:
* بينَ نبضتين وتنهيدةْ . . ! كم هو آسرٌ هذا الحرف يا ذكرى! :flower2: مُتابعة. |
لأول مرة أمر من هنا وأقرأ بعض الاقتباسات
جميل حقا ، لو انني اطلق الفوتوشوب واقرأ للأسف أنا قراءاتي ضحلة جدا :( |
أحتاجكِ . . لأفكّر
أحتاجكِ . . لأحبّ أحتاجكِ . . لأفهمني وأفسّر غموضِي النادِر ، السهل الممتنِع ! أحتاجكِ . . لأبتسم وأضحَك وأبكي في آنٍ واحد دونَ أن يُفترض ببلاهة كونِي مجنونة ! . . . ذكرى بنت أحمد / بين نبضتين وتنهيدة وأنا مثلك يا ذكرى أحتاجه لأفكر , لأحب , لأبكي .. :flower2: |
كثيراً ما أشعر أنّه لا أحد يقرؤوني كأنتِ يا ريم
تعيشين معي بكلّ حرف ، وتتعمّقين معي في كلّ كلمة ، سعيدة أنا بعينيكِ والله لا حرمتـِك والغالية أريج . . همسَـة : تركتُ لكِ ملاحظة بالتقييم * :rose: |
يا عذابي ،
كيف هالليل بغيابي؟ مثل ليلٍ مرني دونك عقيم ؟! شعر و شعورٍ أليم ، غربه و برد و عتيم ، دمع واحساس اليتيم؟! يا عذابي ، كيف هالليل بغيابي؟ مثل ليلٍ كان ينزف به صوابي؟! كان برد ، وكان يتلبس ثيابي ، وكنت أشعر بـ اغترابي ؟ كيف هاللييييل بغيابي ؟ الرائع عبد العزيز الجراح |
الساعة الآن 08:52 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها