الحَيَاة أَسمَى بِكثِير مِنَ مجَالَسَةِ الكاذِبينْ ، ذَويْ النوَايا السَوداءْ ‘ والأحَاديثِ المُتملّقة , , وأسمَى من أن نحْزَن لأجْلِهم !! الحَياة أسمَى من الحدِيثِ عنهآ / أوِ الخوضِ فيهَا ! منْ أعظَمِ ما فيْ الحَياة .. أن ترتّل قرآناً يخرُج صوتُك ليسَ من حنجرتكْ ، بلْ منْ ورِيدِك منَ العرْقِ المتّصِل بشريَانِك وفورَ أنْ يخرجْ هذا الندّاء / فإنّ الإجابَة تنبَعثْ من قلبِك قبلَ عينَيك ! :Heart: أيّ قيمَة إنْ مارسنَا الموتَ في حيَاتِنا .! فرحلَة الموت سنحصُل علَى تذكرَتِها قريباً فلا دَاعيْ أن نمَارسَ الطيرَان قبلَ وصُولِ الطائرةْ ونضيْع أجزَاء كبيرةْ من الأوقَات / علَى أشيَاء صغِيرة من البشَرْ ! شكراً يا الله لأنّكّ ماخذلتّنِي أبدَاً ، وكلّما سقطتْ . . عَادت يدَك لترفَعنيْ وتُطهرَني مرةً أخرَى ! لستُ آيس من رحمَتِك أبداً ، كما لمْ تيأسْ منّي العَثراتْ . . :m7: |
بدَاية الحِوار : صغِيرتي ، نفسُكِ كبيرة / طَاهرَة لا تَحلمِي أحلاماً صغِيرة ، فأنتِ جدِيرة بكبَار الأحلامْ . . - : حُضوركِ للأماكِن العَامة يَحمل " هَيبة " كَبيرة مغايرة لتلكَ الطفلة الشقية التي أعرفها وَأشاكسها دوماً حتى صوتُ خطواتك بالكعبِ العالي " فَخمة " مثلكِ يا حَبيبتِي حضوركِ هاااادئ كأنتِ لا يُحدث ضجّة أو يثير الجَدل ، لأنّ الأشيَاء الفارِغَة هي فَقط التي تُحدِث ضجّة لكنّه مُلفِت للأنظَار ! وأيّ الأشيَاء أخوف عليكِ يا صَغيرتي مِن هذَا . . أطَأطئ رَأسِي وأعبَثُ بِحقِيبتِي : امممم وَبعدين ؟ بابتسَامة مَائِلة : شقيّة ، عنيدة ، مَغرورة . . ! تتسعُ أحدَاقي : !! - : ووو حلْوة عيُونك ! أطأطِئ رَأسِي و .. : ههههههههههههههههه جَمِيل الشعُور بأنّك " تخافُني " - : مَجنونة !!! تحمرّ وجنتي : دائماً تنعتني بالجنون ! أكلّ من يضحك مجنون ؟ إذاً فقط أنت العبقريّ الوحيد !! باستفزاز : لا لَيسُوا مَجانِين ، فَقط أنتِ ! ولسَانك " طويلْ " !! بِعين لامعة وَيد تَعبثُ بِطرف الفستَان الأحمَر وَأعْراض بُكاء : امْمْم [ كويّس ] - : غَاوية مَع أنكِ " بكّاية " يَا فَتاتِي ! بابتسامة شرّيرة : تُرِيد أن تَعرِف الجُنون عَلى حَقيقته ؟ - : بِالتأَكِيد . ! بِالحقِيبَة عَلى رَأسِه بِقوة و . . : هههههههههههههههههههههه / أيّ ضجّة تحْملهَا هذهِ الأنثَى بداخِلي ، يزدَادُ عمرِي ! لكننّي .. أزدادُ جنوناً بصحبَتِيْ !! :m7: :rose: |
قَاتَل اللهُ الصدآآعْ !
" كَاذِبة " أنا ! إنْ كنتَ تظنّ أن تقلّبي على الفِراشْ يمنَةً ويسرَةً لمدّةِ ثلاثِ ساعاتْ ، كان لضيقٍ بِداخلِي / سبَبهُ [ أنت ] . . وأحمقْ أنت ! إن كنتَ تظنّ أن عمري الحَقيقي ليسَ إلا في جيبِ غيَابِك ، وأن الحَياة تعودُ بي فورَ رؤيتِك . . أنا أنثَى تجيدُ اللعبْ ، تتقِنُ الحزنْ ، ليس لشيْء إلا لِ " تغيْيْر جو " فقطْ ! وأتقِنُ الصّخبَ أيضاً !! لا تهمنِي الكَلمات التي قد يقولُها أحدهم بهدف استثارة غضبِي . . أو الأكَاذيب التي يودّ بها لو يعرفْ ما بِداخِليْ ، أنَا أصعبْ بكثِيرْ / وَما كنتُ يوماً سهلَة المُنالْ ! ـ وأستَقبلْ صباَحي بدُونك ، بعينين جاحظَتين حمرَاوتين لقلّة النوْم ، وابتِسامة صفراءَ شاحبَة ، وقلبٍ موجوعْ ، ! / أنا فقَط أعودُ للكذبِ مجددّاً ! :rose: |
http://farm3.static.flickr.com/2803/...bb292db823.jpg
[ شحَبَ الزمانُ و قَلبيْ فصلٌ من رِضَا . . ] ماكَان الإيمَانُ يوماً كلِمة ننطِقُ بهَا ! ولا أعمَال نظْهرُها فقَطْ ، الإيمَان الحقِيقي . . أن تَتَلذْذْ بمَصائبِك [ كأنّك عدُوك ] أن تستَشعر ، ، أن ما أصَابك لم يكُن ليخطِئكْ ! وما أخطَأكَ لمْ يكُن لِيصِيبك ! قدْ لا أكونُ جيّدةً كفَاية للحَديثِ بهَذا الأمرْ ، لكنّني أثقُ تماماً . . أنّ يقِيني بوجُودِ العنَاية الإلهِية المحِيطَة بيْ / يكفِينِي جداً ! * هذَا اليقيْن .. يحمِلني علَى سعَادة داخِلية / لا تُضاَهيهاَ أيّ سعَادةِ أخرَى :m7: خلفَ السطورْ : - عِندمَا تتَجه نحوَ البابْ . . مغادِراً أيّ مكَان ! لا تنسَ أن تحملْ معكَ قلبَكْ ، واملأهُ يقيناً لترويْ بهِ الذبُول الذيْ قد تمرُّ بهْ ! :rose: |
لا أُسَــآوِمْ . !
لا أحَارب ولا أتمسّك بأي شخصٍ يسقط من عينِي أو من عينِ قلبي . . الأشياءُ التي تسقطُ من بينِ يديْ . . لا أنحنِي لتنَاولِها مجدداً ! لأنها لم تعُد ليْ بعدَ سقوطِها ، ، كلّ ذلِك فيما سوى - مبَادئي - ! فإنهَا لا تسقطْ / وإن سقطَ إحداهَا سهواً . . فإني حينَها أنحنِي ، وأبْكِي ، وأجمعُهَا مرةً أخرى ! لا أدْرِي ! لكنّها دمعاتُ أمّي تعذّبني / وأيّ الأشيَاء أخوف على صحّتِي كَدمعاتِ أمّي ! - متعَبة / وأتألّم / وأكذِبُ مجدداً :m7: يا الله ! |
اقتباس:
لا أزالُ تحتَ تأثيرِ عَبارَتك الأخيرة ! الألَمُ ينخَرُ جوفِي ، أنَا أذُوبُ في حُزنِ صمتِك ، وأنتَ تُذيبُ حزنِي بأفرَانٍ لافِحة ، لكنْ . لا يُضِيرُ النارَ إحرَاقهَا بالنّار .! آه ، ريحةِ " الهَوى / الهوا " بَاروْوْد ! :m7: |
لو كنتَ تبكِي ، مثلاً مثلِي ! لو كنتَ حقاً حقاً تبكي مثلِي مثلاً ! كيفَ تمَارِس الصمتْ لأنهم نِيام وأنِينك يزعِجُ الموتَى لستَ مثلي ؟ حسناً لو كنتَ مثلاً مثلي تبكي , وعندَ سماعِ صوتِ أحدهَم تضحكُ مثلِي بفمِ عصفُور وعينين حمراوتين لو كنتَ تبكِي مثلاً مِثلي هل تتألم كثيراً لكنّك تنسى سَريعاً مثْلي ! لو كنت مثلي تزرعُ بصدورهم الورد كل صباحْ ثمّ تبكِي ليلاً لحظَة , هل تبكِي مثلي ؟ :m7: - أبكِي كثيراً هذا المَساء ! فكرة / الشغوفْ .. * |
http://farm3.static.flickr.com/2700/...e20d357a80.jpg
بينَ نَبضَةٍ وَخمسُ تَنَاهِيدْ : نبضة : أحبّك جداً ، وممّا يريحني كثيراً أنّ الله لا يؤاخذنَا بمشَاعر قلوبنَا إن لمْ تسُوقنا خلفَها ! تنهيدة أولى : يـ الله ! إنّي أخافُك جداً ، وأَضعُك نصبَ عيني عندَ كلّ شيء لهذا يا الله ، ، كما ابتليتنِي بهِ وبحبّه في الدنياَ فَاحتسب صبري عليه وارفع درجتي في الدنيآ والآخرة .! تنهيدة ثانية : يـ الله ! إنّ وحدك تعلم كم أخفي بداخِِلي ، ألف دمعةْ ، وألف ضعفْ ولكنّي / ماكنتُ يوماً ضعيفة ، مهشّمة أمامَ أحدهم فلا تَكشف ضعفي | وانكِساريْ أمَامهم غلّفني بجدارٍِ متين ، وحصنٍ حصين بعناية إلهية فائقة منك ! تنهيدة ثالثة : يـ الله ! شكراً أن جعلتَني بأعينِ الناسِ شيئاً كبيراً . . وفي عينيْ شيئاً صغيراً / لا أراهُ حتى وأنا ملتصِقة بالمرآة ! تنهيدة رابعة : يـ الله ! أشعُر هذهِ اللحظة بأنّي أحتاجُ أن أتقيّأ هذَا الحبْ وأتطهّر منهُ كما كنتُ ! فسَاعدني ، واحملهُ عنّي .! فإني لثقله الممتد إلى روحي ، وعرق الوتِين بداخليْ بتّ أجاهد لأتنفس ، بل إني ثقييييلة ، لا أستطيع أن أطيير / ولا أكادُ أبينْ ! تنهيدة خامسة : يـ الله ! بشّرني بالخير | كما بشّرت يعقوب بـ يوسف ! وبشّرني بالفرح | كما بشّرت زكريّا بـ يحيى ! شهقَة : ماكنتُ يوماً قويّة بسواكَ يـ الله ! ماكنتُ يوماً قويّة بسواكَ يـ الله ! ماكنتُ يوماً قويّة بسواكَ يـ الله ! |
http://th00.deviantart.net/fs24/300W...___by_Liek.jpg
ا كْ تِ فَآء ! لآ مزِيدَ من الثرْ / ثَرة .! حتى المشَاعِر ، بِلا قلَم ! ولا أحدآق للألَم . . لآ يوجَد متّسع بدَاخلي / لأيّ شيء ، مُغلقْ . . حتّى حينْ ! :m7: |
http://th08.deviantart.net/fs8/300W/...icted2love.jpg
صَرررررخَة : يَقولون " إذَا عرفَ السّبب / بَطُل العجب " وكَعَادتِنا في هذهِ الحياة نردّد مَانتعلّم ، نكَرر بهذهِ الأمثَال ونَتَوارثَها مِن بَعضنَا .. بذَاكرة محشوّة بخرافاتِ من سَبق ولا تعي جَيداً ماتَقول ! أي الأسباب التِي عرفتُها / فَزال لديّ العجب !! إذا عُرف السّبب ياصديقتي . . ازدَاد العجَب ! ازدَاااااادَ الكذِب ! وأي الأشياءُ تؤَرّقنا سِوى الكِذبة التي تَجرّ مِن خَلفها أجيَالاً من الكذب ، وتُخلّف في قُلوبنِا أجيَالاً من الصّمت ، :m7: |
http://th07.deviantart.net/fs71/300W...er_by_karq.jpg
متضاربة وعنيدة / رقيقة ومرهفَة / باذخَة ومترفَة ! لكنّني أبقى الفتاة القويّة / التي لا يخشَى عليها شيء ! وأكادُ أقسمْ . . أنّ ممن حولي أغرقتهم بالبذخ ماكانوا يستحقّون نصفه ! بخيالي رسمَة عنيدَة . . عزمتُ أن أصلَ إليها وفي كلّ مرّة أتعثّر ، أقومُ وعلى وجهِي ضَحكَات الأطفَال ، ورغباتهم بمواصَلة مايريدُون دونَ يأسٍ أَو كللْ ! :m7: |
http://th05.deviantart.net/fs29/300W...arielliott.jpg
يا الله .. شكراً للشدائد / فقد كانت عينيْ الثالثة التي رأيتُ بها مالا يراه غيري ! :m7: يا الله .. شكراً أن غرست بداخلي أشياءً جميلة ، لا يستطيعون انتزاعها مهما استطالت أياديهم ! flwr1 |
http://th05.deviantart.net/fs29/300W...l__Romance.jpg
عَدد المشاَهدات : 4,262 وَليتَ من بَينهِم اثنين فَقط / قَرؤُوني بِقلُوبهم وَليسَ بعينَين خَاويتَين فَقط ! البَوح أمامَ الآخرين ، لا يُجدي أيّ شَيء . البَوح فَقط يُصغّرك ، ويقلّل منْ حجمِك / دُونَ أنْ يُضفِي إلى كفّتك شَيئاً يَرفَعُها ! فَلا ألَق سوى بالصمْت ! الحياة بعيني . . تَتضَاءل ، تَتضَاءل ، تَتضَاءل ! وَلو كنتُ أملكْ ، أَن أبيعَ قَلبِي / بِلا ثَمن .. لَفعلت ! :m7: فَليَهنأ بِه مُحبّو الحَياة . . ! |
http://st.deviantart.com/minish/main/blank.png
قَلبك الي دوم أطلبه ، مَامرّة عطاني مَدري منّك طعنتي / أو مِن زماني ! / ويقول : ناميْ وأقبِض عَلى الآه بصَدري وأنام ! يجرّعني المرّ ويقول : نَامي وأحبس بِداخلي الزفرة وأنَام ! - وأنام / وأنا ماعاد فيني أستقبل " صباح " :m7: |
http://th00.deviantart.net/fs28/300W..._by_Paleuf.jpg
فِي أمسِية أوصِد فيها على مزاجِيتي ، التي ابتلع الحوت مفتاحها ، وهاجر من البحر الذي يسكنُه ! حيث لا أمل بالحصُول على مفتَاحي !! أصرّت أختي وقريبتي على اصطحابي معهما لمشاهدة أحد الأفلام .. بعد شجَار ، وبعد دعواتهم المستمرة بسقوط حجرة كبيرة فوق رأس " عنادي " لتكسرنِي !! وافقتُ بالذهاب عَلى مَضضْ ، وفورَ وصُولِنا .. كان اختيارهم فيلماً " حزيناً " وكأنّ هذا ماكان يَنقصني ، ماكان باستِطاعتي الخوض في حديثٍ آخر ، والتصادم مَعهنّ أكثر دَخلتُ وأنا أقبضُ على حُزني / وليسَ بي قوّة لِمشاهدةِ حزنٍ آخر ! ومِن شدّة احتياجي للضّحِك هذهِ الفترة ، الذي افتَقدته مؤخراً بدأتُ أتخيّل " شاروخان " وكأنّه " مستر بين " هذهِ الفكرة فقط أضحكتني كثيراً ، وجميع اللقطات الأخرى أضعُ فيها " مستر بين " يعبثُ بعضلاتِ وجهه / فتأتيني نوبات من هستيريا الضحك " والناس يبكُون " أختي وقريبتي تضحكان علَى إثرِ ضحكاتِي والجنُون الذي حلّ بيْ ! إلا أنّ الفرحْ لم يخبُو فوق قسماتِهم / بعَودةِ الابتسامة إلى وجهِ ذكرى ، وطرحُها " للصمتِ " جانباً . . لكن حقاً استمتعت .. وشاهدتُ فيلمين في الحينِ ذاتِه :p والأهم من ذلك أنني لم أُجبر عَلى البكاءِ كـالبقية : ) آممممم . . لا أدريْ كيفَ كنتُ أضحك بخفّةٍ سابقاً أما الآن فأنَا [ أبكِي ] بصوتِ الضحك / وأشعُرنِي ثقِيلة بَعضَ الشّيءْ !! .. لا أزالُ مجنُونة .. وسأكتمُ البكاء بداخلي لحينِ عودتِك ! ويبدو أنّي سأختنقْ / قبل أن ألفظَ بكائيْ !! :rose: |
http://th00.deviantart.net/fs16/300W...y_deotymka.jpg
أخشاها جداً هذهِ اللحظة التي أتوجه فيها نحوَ السرير ، تلك اللحظة التي أخلع فيها ردَاء " اللامبالاة " وأرتدي التفكير بأصغرِ التفاصِيل ! فإنّني أشبه بالإقدام نحوَ قرارٍ مصيري ! إما أن ألتقطه فيحملني نحوَ سعادةٍ أبديّة ، وأحلام وردية . أو يخلّف لي من وراءه شقاءً ، وحزناً كبيـراً .. لستُ أتقبلها فكرة كونِي أنثَى كبيرة ، حتّى أكون أم لأطفال / أو مسؤولة عن عددٍ منَ الأشخاص ! - مبَعثرة ومشتّتة ومتنَاقضة ، وأكادُ أقسِم . . أنّه لن يستطيع أحدهم أن يفهمني هذهِ اللحظة ! فهم يسارعون بحجزِ مقاعدهم في الحياة ، وبالتقاط الفرص ، والأحلام التي قد لا تتكرّر . . أما أنا . . ؟ لا أدري ! يـا الله :m7: |
http://th01.deviantart.net/fs31/300W...e_meilleur.jpg
سَاعةُ الصفرِ تَقتَرب ، قَدْ أكُون سَاندريلا غداً . . وَيسقطُ حذائِي المثقوبْ ! وقَد ينتَهِِي كلّ شَيء " فِي لَحظَة فقطْ " ! :m7: |
http://th04.deviantart.net/fs70/300W..._by_Dr4kon.jpg
دوماً نحتاجُ الكثير من الأوقاتِ ، من الأيامِ ! ونشتكي من التفاف مشنقة ضيق الوقتِ حول رقابنا ، لأننا نحتاج عمراً إضافياً آخر ! نعمرُ النصف الذي أضعناه منه سابقاً ، ونضيعَ النصف الآخر ! " إنّما أشكُو بثّي وحزنِي إلى الله " :m7: |
http://th04.deviantart.net/fs7/300W/...FE_by_8088.gif
إن خالفك الطريق ، لا تبتئس ! ولا تمضي عمركَ تذمّراً .. على خذلانِه لك ! فبإمكانكَ أن تبني لك طريقاً آخر . . وإن كلّفك أن تسير فيهِ " وحدك " .! فالعظماء دووماً دربهم الاختلاف ، نمَ يا صغيري / ولا تشكيْ أمر "همْ" :m7: :rose: |
بُكاء . . خيبَة . . حزن . . ألم . . ذكرى . . خمسة . . ذكرى . . ألم . . حزن . . خيبة . . بكاء ! بُكاء . . خيبَة . . حزن . . ألم . . ذكرى . . خمسة . . ذكرى . . ألم . . حزن . . خيبة . . بكاء ! بُكاء . . خيبَة . . حزن . . ألم . . ذكرى . . خمسة . . ذكرى . . ألم . . حزن . . خيبة . . بكاء ! من يقرضني مشاعره ؟! فـ فوضى مشاعري لا أكاد أطيقها !! |
http://www.shamsqatar.com/up/File/1182965292.jpg
وأنَا المعرُوفة بينهم بِهَوسي بالعطورْ .. بـالشطرنج ، بالألعابِ المائية ، والأفكَار المجنُونة ،! يتذَكروني دوماً في كلّ جديدٍ منها ، لكنّهم لم يدرِكوا . . أنّ هوسي بك / يفوقها جميعاً . . ! ليتهم تذكّرونِي بك ، وأحضروك .!! :m7: |
http://th00.deviantart.net/fs6/300W/...icalstar13.jpg
ولأنّه الاستغنَاء .. طريق النسيان ، ولأنّه الدرب .. الذي اخترتَه أنت لي ! فأنا أنقاد فيهِ بكل انصياع . . ! - أتخلّى عن عنادي ، فقط في السبيلِ إلى نسيانك ! :m7: |
http://th02.deviantart.net/fs37/300W..._katasiara.jpg
هامِش : شوف ميّت ولّا حي ! أقلّها اسأل علي ! * لأنك أحمق . . كنتَ دوماً في سعيك لما تريد وإن كان الطريق ممهداً أمامك ومفروشاً بالورد ، فإنك تتجه للطرق الصعبة الملتوية ! نيتك السوداء هي السبب بذلك ، عندما شرّعت لك صدري . . وفتحتُ قلبي لكلّ ماتريد ذهبت من خلفي لتطعنني ! وكأنّي لم أشرّع صدري لاستقبالها !! - متعبَة جداً / أحتاجُ للحديث حقاً . ! أحتاجُ لأن أثور بوجهِ غضبي . . ! وأمزّق بقاياك المؤلِمة بداخلي ،، خارج النص : أنا مازلت أفكر فيك .. وأموت بحبك وطاريك .. ! ولكن هذي أطبااعي .. أخبّي الحزن بي مااا أقول : ) * flwr2 |
سلامتك يا عروس ... لاتحزني والله اخاف عليك من مشاعرك تلك * / ذكرى .. أن يكون حرفي هنا ، فهذا يعني أن اختفي به دهرًا .. صدقا ,, كنت أمر هنا كثيرًا و لا أجد جواباً .. أُحبُّكِ و فقط ! * / أنتِ مختلفة ، بحزنك بفرحك بأملك ، بألق ابتسامتك الوضاءة الذي يجبر من حولك على الابتسام ولو من خلفِ الشاشات . . ولكن رفقاً بقلبك / فـ فتاةٌ رقيقة كأنتِ لا تكادُ تحتمل ألماً كهذا ! صدقاً أحبّك يا ذكرى ^^ ،! * / إنّه الشّوقُ يا ذكرى ، قاتلٌ بحقّ و جمالُ هذه الصفحة فتّاكْ * / بعضُ الأرواح .. يصرّون على غرس الفرح بـ قلبك ، بعينيك يثيرك اهتمامهم بك ، وخوفهم عليك . . ! ثمّة مشاعر رقيقة صادقة . . تبثّ رائحتها الناعمة / من بينِ طيّاتِ حروفهم هم هؤلاء الذين يشعرني " حديثهم / حضورهم " بالغنَى . . بـ أنّ صوتي مسمُوع / ولم يعدْ فقط مسجونٌ في حنجرتي دونَ وظِيفة ! يشعروني بـ الأملِ والأمان ويجعلونِي ألتحف حبّهم بدَاخلي . ! شكراً لكم :Heart: :rose: |
http://fc00.deviantart.net/fs25/i/20...y_by_skoox.jpg
8 - 6 - 1431 هـ ! أجدُ على " تسريحتِي " وردة حمرَاء وبطاقة دعوة ،! لحضورِ حفل تخرّجك !! قرأتهَا وقبل أن أعيدها / ظهرت لي إشارة . . " هل تريد حفظ التغييرات التي أجراها هذا المستخدِم بحياتِك لـ عددٍ من السنوات " ! حينها شعرتُ بأنّها ثقِيلة على يديْ هذهِ البطاقة !! وأنّه ربمّا أحتاج لأحدهم أن يحملها عني :m7: تكْ تكْ تكْ . . بشوق لهذا اليوم ، يوم الأربعاء القادم ،! سأرتدي أفضل مالديّ ، وآتيك بأبهى حلّة يوم الأربعاء القادم ،! سأجاهِد لأخفِي دموعي / حتّى عودتي للمَنزل :m7: اليوم هذا غير في قلبها : أزهار رفرف معاها الطير والحلم والأسرار طفلة تحب الأرض وتبوح لعيونه قالت كثير أشياء أجمل من الواقع تعيش .؟. لايمكن تعيش من : دونه غايب يودعها .. لعيونها : راجع ! :Heart: خلود .. * |
http://sayoor.files.wordpress.com/20...pg?w=200&h=300
وها أنا الآن أنتزعني من بينِ رائحةِ الورق ، اللحظة انتظرتها كثيراً .. مما يعني الآن / أنني أملك تقريباً أربعة وعشرين ساعة .. لمدّة ثلاثة أشهر ! وكأنها المرّة الأولى التي أقترب فيها " منّي " رغمَ أن الشوق كانَ يمزقني ! إلا أنّني . . لا أزال أحبّ فيّ قدرتي على التخلي عن الأشياء التي أحبها وتأجيل التفكير فيها حتى حين .. :rose: |
http://fc06.deviantart.com/fs43/f/20...95bf3497c6.jpg
أصبتُ مؤخراً بحمّى الكتابة ، وهنا سأدون اعترافاتي : - لا أدري أي نوع من المشاعر أحملها بداخلي هذهِ اللحظة ! - كتبتُ حتى الآن الكثير من الأشياء التي أمقتها ثمّ رميت بها جانباً ، وعزمتُ أن أرتب أفكاري بهذهِ الاعترافات . - الغرفة مظلمة باردة ، وأكادُ أتجمّد . - كل ماهممتُ بتشغيل أي قصيدة بهاتفي فإني أغلقها فوراً وأبحثُ عن أخرى ، إلى أن انتهيت بإقفال هاتفي . - كذبْ ! - شعور الكهرباء والتوتّر الذي قد يحصل بين الأشخاص ، هو الآن بداخلي يتكهرب " بيني و بيني " . - ضربتُ أشواطاً كثيرة مجيئاً وذهاباً ، بل وأمضيت وقتي أضرب أخماس بأسداس . - أحياناً أشعر أنّ مشاكل البشر كلّها لسببين .. إما الغرور وإما العناد ؛ مهما كانت المشكلة . فإن الحلّ يكمن في كسرِ أحدهما ، لكنّه يأبى الانكسار . - خذلانْ ! - لستُ أعاني الفراغ ، فأمامي الروايات المكدّسة التي كنت أنتظر الوقت لالتهامها وبعض الأفلام ، والكثير من الأشياء لكنّني لا أملك القدرة على القيامِ بأي شيء ! - استلقيتُ على سريري للمرة الألف / ولم أستطع النوم ؛ على الرغم من أنه ليس موعد نومي أصلاً . - كتبتُ الكثير من الأشياء هنا ، ثم تذكرت كيف يجب أن أكون مرتّبة أكثر ، ولا أظهر جلّ فوضويتي فمسحت الكثييييير الكثييييير ! - خداعْ ! - سأبقى على عفويّتي وأتعامل بشفافيتي ، وكأنّي لم أتنبّه إلى وجودك هنا . - سأتابع ! - أشياء كثيرة من حولي تحملني على السعادة ، وتبعدني عن الضجر تماماً . - إذاً لا سبب كبير في مزاجيتي هذهِ ! - وعادةً مزاجيّتي / لا تؤثر علي بهذا الشكل ’ ولا تظهر جليّةً واضحة أمام أحدهم .! - إذاً ثمّة شيء أداريه بداخلي ، ويستطيل رغماً عني ! - أعزمُ على أشياءٍ مجنونة . - لكنّ ماحدث يوم الخميس !!!! - أنانيّة .. لا أستطيع سوى الحديث عن مزاجيّاتي المهملة ، لكنّني أعيش الفرح دون القدرة على كتابته ! * اعتراف أخير : - لا أزال لا أدري أيّ نوعٍ من المشاعر هذهِ اللحظة أحملها بداخلي ! ثم إنّني . . ثمّ إنّني أشعرُ أن أفضل مافعلته من كلّ هذا ، هو البوح هنا ! :m7: . . |
عزمتُ حقاً على الرحيلْ .. لأنّني أشعر بغربةٍ قاحلة معكْ ، وأشعر أن دوري انتهى بك ، وماعدتُ كالسابق في حيآتك ! أنا فقطْ . . أريدُ منكَ أن تنتظر هديّتي الأخيرة ، ومن بعدِها جواز سفري من حياتك / وتصريح لقلبي بعدم رؤيتك مرة أخرى ، وثقْ بعدَ ذلك / بأنّي لن أبكيكَ أبداً ولنْ أهون ، ولن ألينْ . . ! :m7: - آهـ ! |
ملآكي الصغيرة : فراغات يدي تزدادُ اتساعاً بعيداً عنك ، أحتاج إلى يديكِ الصغيرتين لتكمّلني . . وشقاوتك التي تعيد البسمة لدنياي ! باختصارٍ شديد : أحتاجكِ / لتعيديني إليْ ، ! أحتاجكِ / لترتبي فوضاي ، وتربتي على كتفي ، أحتاجكِ / لأنّ روحي تحملينها معك , وتسافرين بها بعيداً . . ! مهلاً لا تركضي يا صغيرتي . . حنانيكِ حنانيكِ على روحي بين خافقيكْ | :Heart: | :m7: . |
كلّ الثوانيْ واقفَة . . عيّت تمرّ ! إذا منّي حكي مَرّ ، باقي بداخلي حكيْ مُرّ ! غَمضِتي كَانت أمرّ ، دَمعِتي وتَكسِير الصّور ! / وخلّص الحَكِي ، مَابقى مَعي غَير الّليل والندَم ! وبَاقِي الحلمْ ! ، flower: |
حكَايات الذبول ، مرسلة إلى : " [ لو يفهمونك ] مع التحية " ! [ 1 ] يد العالم هزيلة من دونك .. تسلبني سلال الضحك التي ملأناها معاً ، ضحكاتنا الصاخبه الهستيرية كانت تحوي معالم حياة حقيقية على " وجهي / وجهك / وشفتينا " في الأجواء الرمضانية سرت فجيعة موتك باردةً جداً في أطرافي ، وساخنةً / حارقةً جداً بين أجفاني ! وقوفنا صف واحد متراصين في صلاة التروايح ندعو لك ، يجعلني أمضغ بداخلي البكاء وأبتلع الغصّة بقوّة ، حتى إذا قال الإمام في دعائه " اللهم ارحمنا إذا صرنا إلى ماصاروا الله ، اللهم ارحمنا إذا بردت القدمان ، وشخصت العينان ، ويبس اللسان " كان ذلك كفيلٌ بأن يجعلني أبكي بشدّة وكفيّ الصغيرتين تخفيانِ شحوب وجهي ، والاصفرار يدلّ طريقه جيداً في عظامي وفي كلّ ملامحي ، وأسترق السمع نحو بكاء الصفّ الصامد الذي يدعو لك ، كلّ رأس مدفون بضعفٍ بين كفين صغيرتين ! شفتي بيضاء ، وقد خارت قوى قلبي ، ودب الوهن في جسدي ، وروحي تنغمس بجانبك ، بذاتها حفرتك . . ! احتفال تخرجنا مات قبل أن نفرح به يا صديقتي ، لن نفرح من دونك / كما رسمنا ذلك اليوم معك ! سنبكيكِ يا صديقتي رغم أن البكاء لا يجديكِ شيء ، لكنني أتمنى أن تكون دمعاتي برداً وسلاماً فوق قبرك ! تخور قواي مجدداً يا صديقتي ، وقد كانوا يختارونك لـ المقعد المجاور لي ! والآن أنا سأضعكِ حقاً في المقعد المجاور لي ، سيكون فارغاً / إلا من هواء يذكّرنا بك . . سيكون فارغاً / إلا من روحك سيكون فارغاً / إلا منكْ ! سيكون فارغاً / وأعدك أن لا يمتلئ بسواك ! ولستُ كما عهدتني تلك الأنثى التي تتقنُ النسيان ، وتتمرّس ملامحه ، وتخفي كلّ اثر للذبول يعتلي ملامحها ! ربما أحتاج سنوات كثيرة من الألم / وأخرى من الصمت . . حتى أستطيع نسيان ملامحك المرسومة جيداً في عين قلبي ! ولن أنسى / حتى يغادرني جسدي ، بعد أن غادرته الروح يا روح أختك / صديقتك / وأمّك ! أمّك ارتحلت بك . . ونحنُ أخذنا دور فجيعتها عليكْ ! " يا بعد عمر الحزن " . . عمركِ كان أقصر من عمر الحزن بكثير بكثير يا حبيبتي وشقيقة روحي ! الوجع يغلفني كثيراً / والآه تنخر عظامي / وطريق الموت لم يعد يخيفني / بل بدا بارداً في أطرافي ! على إثر بكائنا يبكون . . حروفهم وكلماتهم والأوجه الكاذبة والوصايا المزيفة والأحاديث التافهة تغيظني كثيراً ! أنا لا أحتاج أن يذكّرني أحدهم بمدى قوتي السابقة أو يحّثني على الصبر أو الدعاء لك ! أنا أبكي فقط لأنني قوية أكثر مما ينبغي ! أنا أبكي فقط لأنني ثابتة على فراقك أكثر مما ينبغي ! لأن بداخلي ثورة ما أخرجت منها سوى بعض قطرات مالحة ،! بجوفي نار تأكلني ، ولا تذرُ مني شيء ! وماكنتُ لأعرّيها أمامهم ! كنتُ أغمض عيني بشدة وأخبئ آخر ملامحك فيها جيداً ، لن أريهم عيني وأنتِ فيها سأداري عيني كما أداري القلب بجوفي ! جسمي باردٌ جداً يا صديقتي ، ولا يدفئني سوى صوت القرآن والدعوات في كل مكان ! المكان هادئ جداً إلا من صوتك ! وباردٌ جداً / إلا من صورتك ! وحزينٌ جداً / عليك ! وميّت جداً / وقد انتشرت فيه رائحة الموت كثيراً وتجاوزت كبرياء كل العطور ! دخلنا حياتك / وغادرتِها ! دخلتِ قلوبنا / وكنتِ وفيّة جداً فـ دفنتها معك ! هه ! هل قُلت أن يَد العالم هَزيلة مِن دونك ! كنت أقصد أنها مبتورة ! يَد العالم مَبتورة من دونك ! :m7: ، وللذّبولِ بقيّة . . flwr3 |
[ 2 ] ماعدت أفرحُ أبداً لكلّ أنثى تحمل طفلها بجوفها ! ماعادت تغريني الأصابع الصغيرة حين تقبض على يدي بقوة ولا تتركها أبداً ، وماعادت أتلهّف لعينين ترى النور لأول لحظة / ماعدتُ أتلّهف للأشياء المغلّفة ببياض ! أشتمّ رائحة الموت منها ! وأشعر أن الدنيا ليست بحاجة / للمزيد من الأرواح . . وعندما أخبرتني إحداهنّ بأصابع صغيرة ستحملها بجوفها لـ تسعة أشهر ، تريد أن تفرحني في هذا الوقت ، إلا أنني بكيت كثيراً ! وخفت كثيراً ، وزاد وهني ! تتوالى الوفيّات خلف بعضها ، والأحياء يتساقطون للموت بشكلٍ مفزع ، لكنكِ الفزع الحقيقي في حياتنا جميعاً ! ، يتبع . . ! |
[ 3 ] كم مرّ من الوقت وأنتِ تفتحين عينيكِ بتثاقل ، تهذين ببعض الأسماء وأنتِ في غربة قاحلة إلا من الجثث المتناثرة حولك ! :m7: |
[ 4 ] أنا بضعف : لا تحتاج غير الدعاء ! هي بسخرية ( وبهستيريا الفقد الموجعة ) : " صدّقتوا ! " إشاااعاااات ! :m7: أنا : قطرة مالحة موجوعة ترتمي بوهن على وسادتي التي احتضنتها بقوة ! flwr1 |
[ 5 ] " سافرت بكّيير .. ع السماا البعيدِه ، شوو هالكون صغيير ، وهالدنيا وَحييدِه ! " ثَقيلة صَارت وِسَادتي مُمتلِئة بأحلَام تَنسجِينها ، وَأوهَام أتمنّاها ! تجاوزتُ اليومين حتّى الآن دُون نوم إلا مِن إغمَاضاتٍ في دَقائق مُبعثرة ! أرمِي وسَادتي بَعيداً أظنّها مَحشوّة " بك / بطيفك " وسَببا لوهنِي ! أتقلّب يمنة ويُسره ، أنام قَليلاً لِـ أصحُو والوقتُ لا يمشِي . . !! الوَقت لا يتَحرّك ! الوقت مَفجوع عَلى فَتاة غَادرت حَياتها وقَد أوشَكت أن تَخوضها ! الوقتُ يتوجّع مَعنا ، الوقتُ مَريض ، الوقت مَصدُوم جداً ! أَحلام الربيعِ العاشر وحتى الخَريف التاسِع عَشر ، كُلّها تَطاااااااااايَرَت وسطَ ذُهولِ الوَقت ! :m7: ، |
* http://www.emlaat.com/vb/picture.php...&pictureid=686 مِن وجنَتيك نقطِفُ الكرَز / وَنشْتهي رُمّان الجنّة . . ♥ * |
[ 6 ] - عَلى قَيدِ المَوت ! كَبيرٌ هَذا الحزن ، لَه هَيبةٌ كَبِيرة ، وَمربِكْ جِداً ! حَتى أَننِي كُلّما مَرَرتُ بِه . . تَسارَعت نَبضات قَلبِي ، وَسَرت بُرودته فِي أطرَافي / وَعَضضتُ عَلى لِسانِي . . وَغَضضتُ لَه طَرفي ! سَيّدي الحُزن : هَل لَك أَن تَترُكنا لِوحدِنا قَليلاً دُونَ تَدخّلٍ مِنك ؟! :m7: |
[ 7 ] أضَعُ يَدي مِن جَديد عَلى خَفقتِي عَلّها تَهدأ / أَعلَم أنّها تَبحَث عَن ذَاتِها ! يَـ الله . . مَن لِلدّعَواتِ المُزدَحِمة بِصَدرِي سِواكْ . . " رَبّي قَد كَان لِي قَلبٌ أَعيشُ بِه . . فَاردُده إِلي فَقد أَعيَانِي تَطلّبه ، " :m7: " رَبّي قَد كَان لِي قَلبٌ أَعيشُ بِه . . فَاردُده إِلي فَقد أَعيَانِي تَطلّبه ، " :m7: " رَبّي قَد كَان لِي قَلبٌ أَعيشُ بِه . . فَاردُده إِلي فَقد أَعيَانِي تَطلّبه ، " :m7: ، |
[ 8 ] - المَشاعِر لَاتصومْ ! ظَمأَى ! ظَمأَى وَلا أَحتاجُ سِواك ! ظَمأَى بكِ أنا ! يَد العَالم مَبتُورة مِن دُونِك ! ، |
[ 9 ] لَا أخَافُ علَى قلبِي / ولا روحِك . . مِن بعدِ سجدَةِ رمضَان ♥ :m7: |
الساعة الآن 04:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها