صباحَ مساءَ صباحَ مساءْ
أسيرُ إلى الحُلْمِ سيرًا جَفُولاً كأني سأعبرُ من فوقِ ماءْ ! وهذي السنين تراودُ عنّي أبَ الأمنياتْ فيأخذُ منها مواثيقَ صدقٍ بألاّ تُفرّطَ فيما تبقّين منها بقلبي المُوَلَّعِ بالمُعضِلاتْ وتأتي بهنّ جميعًا جميعًا وتلقي بهنَّ على وجهِ يأسي فيأتي بصيرًا نَديمُ الشقاءْ فيأتي بصيرًا نَديمُ الشقاءْ ! . . ابتسمي يا أنا .. أرجوكِ ! . . |
إلك عبير.. مَطر غير!
|
لـ قوم ينبثق ضوء الصبح من عمق حروفهم صباح الزيزفون .. |
..
مساء الخير يا أيتها التي غادرْتِ بيتَنا الليلةَ الفائتةَ إلى عُشِّك الجديد مساء الخير منُّولا! .. مساء الخير يا أيتها التي أخالها بين الرحمة والرضا والرضوان قد تعلمَتْ أبجديتها الأولى في جنة عدن! مساء الخير ميقات .. مساء الخير ياسيئة الطِّباع يا مَن تمتلكين بؤسك الخاص وتدفنينه في مكان منكِ قريبٍ بعيدْ ولا تريدين أن تجِديه ولا أن تكفّي عن البحث عنه! أعني أنّهُ: مساء الخير يا أنا! مساء الخير! . . |
اقتباس:
مساؤك الفرح يا عبير :) | | | مساؤكم الفرح جميعاً و :rose: |
(ياربّْ .. لحظةْ سلامْ)
. http://img105.herosh.com/2010/11/20/206849499.jpg . إلى المساءاتِ التي لم تعُد تُغري مرتاديها بالسهر ! والصباحاتِ التي لا تتركنا ننام ! إلى الترتيب / إلى الفوضى / إلى الإزعاجِ في رأسي وفي أقداح القهوة الفارغة المتسخة بحثالةِ (أفكاريَ) السوداءْ! وإلى العيد الذي يقتات على الرتابة والضّجَر . . مساءَ الصُّبح وصباحَ المساءْ .. صباحَ الصبحِ / مساءَ المسا !! . . |
ريم عبد الرحمن
لعينيكِ .. كُلُّ الصباحات المختلفة/ والمساءات المبتهجة كل المصابيح المُضاءة / كل الشموع / كل حفلات الأعياد / كل الأماني الجميلة / وكلُّ ما تحبينَ يا أرتال الغيم والرذاذ . :) . |
مساء الراحة المشتهاة في قدح قهوة..
أو تمدد على فراشٍ من حلم! مازلتُ أبحث عن أقنعة.. أي والله مازلت!! |
.
صَــباحٌ مختلفٌ جداً .. صباحٌ يملؤه صخب الأغنيات ، وَ تمرّد الكَلمات ، و تفرّد المشاعر .. صباحُك أنا .. حينَ غبتَ . صباحك أنا .. حينَ كنتَ معي ، تسمعني صوت المطر ، تغسلني بالحُبّ وَ العطر . ، صباحكم بهجة وَ سعادة وَ رضى .. آل المطر . |
http://img105.herosh.com/2010/11/23/779492718.jpg . . مُؤلمة هِي الصباحات عِندمَا تَجيء بإحساسٍ يشتَهي الرحِيل ، أنظرُ إلى الأشياءِ نظرةَ المودّع في صلبِ وطنيْ ! وأتحسّسُ كفّي لأتأكد من صلاحيتهما عند حاجتِي الشدِيدة للبكاءِ ، أملكُ جوازاً دبلوماسياً إلاّ عندَ العبورِ منك أو إليكْ . . ارجوَازية البعد . . بيني وبينَك : قد تحلّلت ! بتّ أفخرُ بكونِي اللغز الوحيد الذي لا تستطِيع حلّه مهما بلغت قوّتك ! في كلّ مرّة كنتُ أقترِب منك .. كنتُ كمن ترقص فوقَ الزجاج بكعبٍ عالٍ | فينكسِر وتسقُط ! في كلّ مرّة كنتُ أقترب منك .. كنتُ وردة وكان حظّي منكَ حنظَلة | تخدِشنِي كلّما اقتَربت ! ثمّة لقاءات يجبُ أن تَنتهي ! ثمّة محبّة يجبُ أن تشِيخ ! ثمّة أشياء لا بدّ وأن تموتُ / فنحيَا ! ثمّة شتاء في صدري . . ثمّة بكَاء . . ثمّة طفل . . ثمّة حاجة لِأمان . . ثمّة موت يعَانقني من جَديد ، فأتحسّس كفّي من جديد وأبكِي تحمرّ وجنتي وتتضَاءلُ عينيّ . . وعندَما تراني أقولُ أني خجلَى | وأضحَك ! صَباحكم . . خَـ يـ رْ ! * |
الساعة الآن 02:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها