. . . إكْتِمالُ جُمْعتيِّنِ على رَحيلُكِ .. جَعْلنِي أُذْنِب .. وَأسْتفرِدُ بِصلصَالي .. قَبل عامٍ مَضى ..وأنا أُقَبِّل جَبْيِّن كُل طفلٍ يَتيِّمٍ وفَقْير مِنْ بَين أصَابِعُكِ .. قُلْتِ لِي :لاتبدئي بالحُزنِ عليِّ .. حِين تَمتدُ الْأرض فَوق جِلدي كيف رَحْلتِي !! .. وَكيف بدأت بالْحُزنِ مِن بَعْدَكِ .. /وَ أمتدَّت الأرض منذًّ رحيلُكِ .. فَوق وجْهِي .. ... لا أدرِي .. ياجَدتِي ..يا : صَدري الأُم كيف أستوعبني .. وأعتِقِدُنِي أتنفس ..والموتُ .. والغياب ... مُحتجزانِ فِي جِلباب فمي .. ولا ألْتقيكِ ..؟! ولا أقُصِي رأسي عني .. وأغرسه فيكِ .. وأحشِيه فِي صَدْركِ ؟! صدرك الـّ تتكاثر به الْملائكة وتُنادي ب : آآآمين جدتي .. ياجميعهنَّ الواحدة .. ....مِنذٌّ مَوتُكِ/ي وأنا أردد : سلامٌ عليكِ .. أنْتِ السابقة .. وقَد لَحقْتُكِ .. ف [ لاتتركيني ] أعترف كُسِر صَدري قبل أسبوعٍ وأيامٍ من الآن فاقترفتُ الغياب .. وأقترفني من بعدها الموت .. [ رُحماك بها/بي ياالله ] |
وأعترف,,,
أنني لــ*مطر* ممتنة,, على ملء الخواء ورسم الابتسامات على الأماكن والأزمنة.. فاصلة,, رحم الله جدتكِ عطر.. وجدتي ,,:( |
|
رائع أيها المطريون ... أجمل اعتراف ... ذاك الذي يجيء مبللاً بمطر طاهر . وأعترف . . . أعترف و بما أنها تمطر حباً حينا حزناً حينا قلقاً أرقاً . أنتظرها لتمطر بضع ياسمينات . . . . |
وأعترف بسؤال !!!
ماذا لو خذلتنا ولم تمطر ؟ . . . لا أخالها تقسو مثلنا ولكنه اعتراف بسؤال ؟ ؟ ؟ . |
أحبّ الحزنَ يا حُبّْ
غيمةُ حزنٍ تتعملقُ داخِلِي تُمْطِرُ بـ ذِكْرَى .. تجعلني أغرقُ فِي فيضانٍ داخِلِيْ ، لا طاقة لِيْ بِهْ .... ، |
غيم
واعترافٌ خطير ... أناضلُ مستميتاً لأعرف كيف يمكن لهاتيك الغيمات تقليد قطيع من الأفكار والتحول لصفحة ممتلئة بالعلامات الموسيقية ومن ثم الرجوع للحنين إلى أول البكاء دونما التوقف برهة لارتشاف فنجان قهوة أو التمتع بمشهد ... من أعلى . |
|
لأنّك / السّماءْ
أَعْتَرِفْ كلَّمَا .. عانقتْ عينايْ السّماءَ (بَكيتْ) ، |
حينمَا يتعلّقُ الأمرُ بِكْ آتيكَ جمعًا .. محشودًا بـ آهةِ حبّْ ،! |
الساعة الآن 03:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها