. . لذيذة النبض مريم جنائن الورد عبدالسلام أنيقة الإحساس حلم وسيم الروح محمد إملاءات الشموخ لكم أكليل اشتياق وسِلال من الحنين :flower2: |
. . قالت : أنفاسي دونك تفقد ممراتها بعنف فأتتبعك كـ نسمة هواء هاربة من فم الريح التفت إليها بهدوء العالمين سيدتي : [ كيف تُحبين قهوتك :coffee: ] ماأشد الصدود |
قالت له : لا تصبَّ على جوقة حُلمي دمع المرابين بالعشق فحين أتيتكَ اختلستَ ناري وأهميتَ عليها ثلج النبوءة قبل اندلاع نهاري .. ! فـ ارتعشتْ مفاصل روحَه ورفع عيناه إلى السماء وسقطتْ دمعة حرّى فـ بكتْ السماء ، وهطلَ المطر .. ! فجر .. لـ قلبكِ المطر يا مطر :rose: . |
:
: كانت هناك .. حيث نوافذ غرفتها التي تئن تحت مشنقة الستائر والحائط الثلجي يلفحه زمهرير الوحدة فـ ألقتها الهموم كـ شظية لفظها صوت ألم فكانت تمارس الموت كـ مهنة إنتحار . . وعلى أبواب الفجر جاء ليغزل لها بين الخيط الأسود والخيط الأبيض بقايا أمل فكان الفرح ينبجس به زهرة زهرة حتى اعشوشبت الروح به وحلقت طيورها في الأجواء بنشوة وقبل أن يغادرها همست بحدود الصمت بربك من أين أتيت لي من أي قدرٍ خرجت .. |
:
: كان أخر لقاء قرب شجرة أعيتها كهولة الزمن أقتربت منه بهدوء وأهدته همسة حب و نظرات مبتله بالأشواق .. " " |
بيد غضة بالحنان بدأ يتحسس مكانها جانبة وحين وجد أن الشتاء يستقر فيه ببرودته .. أيقن بخلوة منها فنتصب مفزوعاً يبحث هنا وهنا يغلق باب ويوارب أخر أطل من جميع النوافذ وأيقض هجعة كل الغرف ولاشيئ سوى سكون ليل ووحشة تملئها تجاعيد الصمت وبينما هو كذلك أصابته طعنه بالذاكرة حين رأى على المنضدة التي هي تحبها ... شهادة [ وفــاة ] . . |
وفـاء،،،
يوم أثكلة بالجراح ودمدم قلبه اليأس.. يلهث في الطرقات عن سقيا تبلل الجفاف.. ومنفذ ضوء يقشع ظلمة وبشاعة الخيانة من عينية المخدوعتين.. يستفرغ من أحشاءه حباً مختوماً علية باللا جودة... وما تلك الليلة / سوى لعنةأنثى عشقتة بصدق فـسقاها كأس من علقم الهجران,,, وبينما هو يرثي حالة في هزيع الليل الحالك السواد,,, وإذا على الضفة الأخرى ذاك القلب المنسي،،، ما زال ينتظره وقد أشيب قلبها سُقمـاً... ورغم إنتظار طويل ...وغياب أنهكها سنينا وسنين.. عـانقته بلهفة ،،وذرفت من عينيها دمعة ،،طهرت به جراحه... فدثرتة في أحضانها شوقاً... وزملته حنيــاً وأروته عشقاً لا يظمــأ بعده أبداً ... فجر،،،تقبلي تلك الشخبطة أعلاه... لروحكِ يا ياسمينة:rose: |
في ليلة زمرديّة ,, توشح فيه القمـر بالبياض المكتمل.. وطوق عنقه بعناقيد لؤلؤيّة.. وتلونت شرفات الصمت بلون العقيق المعتق.. تنفس الجسد المتلهف للأحضان بروائح زكيّة... ويهتــز كرسي العشق راجياً لحظة عناق تحيلهُ للسكون.. فــ طال الإنتظار العقيم.. حتى أعلن القمر الغياب سنين سرمدية.. وأكتست تلك الليال أطياف سوداء وحشية...! تقبلوا خربشــاتي القصصية:p |
* خَرَجَ مِنَ البيتِ و هو عازمٌ على فِعلِ الأمرِ الَّذي خَرجَ من أجلِهِ ، لكنَّ طارِئاً اعترضهُ في الطَّريقِ ، فحالَ دونَهُ و دونَ فعلِ ما عقدَ العَزمَ على فِعلهِ ، |
الجليد والأحلام!
|
الساعة الآن 09:38 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها