(وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا..)
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ... |
تقول الشوكة !
http://soadalobidi.files.wordpress.com/2011/02/127.jpg
لست خضراء أبدا ولم تتح لي يوما كل هذه النضرة أنا الرمادية الباهتة التي تتأرجح بين ابتساماتكم وعبوسكم أنا احتمالات البؤس وظنون الجفاف أنا رنة الخوف التي لايوقف صداها المدى لم أجرب التبرج مرة ولم يتسع لي جبين المديح يوما تحتاجني الأوراق الخضراء تنتخبني البتلات الملونة الفارهة ورغم كل شيء .. أبقى أنا تلك المحاصرة في ركن الهجاء دائما وأبدا.. |
الكلام القوي الهادر المخيف الذي يمكن له أن يحمل أسفار الملح
لتغادر على قوافل الخروج من مغارات روحي هذا الكلام ، لا يمكنه أن يلبس ثوب الحروف |
تناسب عكسي !
أتخيل وجعي
مجموعة من القطط اللطيفة التي تحوم حولي دائما كلما زاد لطفها وخشوعها كلما كان علي حماية مقاتلي من غدرة مخالبها وأنيابها ... |
متفاجئة جدا ....
|
ماعلينا ^^
الدنيا مليئة لدرجة الملل لا للعجب |
http://www.emlaat.com/vb/uploaded/444_1300722863.jpg
كانوا هنا .. فهمى المطر من غاب ..غاب ومن انتظر .. |
أفتح قوسا
أغلق آخر أتخيل أن الكلمات بداخل هذا القوس وذاك تصير حمائم والأقواس جوانحها لو تشاء تطير ! |
متأرجحين ، مذبذبين!
لم يكونوا طيبين بما يكفي لينسوا
ولم يكونوا أشرارا بما يكفي ليحقدوا لذا كان لزاما على وساويسهم أن تنيخ رحالها بديارهم وتشبع أرواحهم أرجحة ! |
الوقت /لعبة الحياة !
|
الساعة الآن 04:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها