فاعِلن فاعلن / إيقاع ُدهشة
زغردي يامُنى وارقصي حولنا زمّ لي عاشقٌ شفةً وانثنى مُغمضًا عينهُ يستثيرُ الأنا .... .... ! :smile: |
أسئلة وأنصاص كؤوس ..
"منذ متى وانت تمارسين كتابة الشعر ؟ " منذ تكّ القلب إيذانًا بخلقْ مُنذ رِزقْ منذ حمدٍ وشّحتنيه ، بصدق الحبّ ، روحْ منذ كانتْ أُذنًا / عينًا تلألأ فيهما ، نبضٌ وبوح ؛ "وما الذي تشعرين بأنه يشعل فتيل الشعر عندك؟" يُشعل الِشعر كتاب.. صدرُه الشعر ، ذراعاه ، أنامله ، التفافة خصره حاجباه .. امممم ، ذوائب شَعره المسترسل الناعم ، إيماءات رمشه يُشعل الشِعر عذاب المواعيدُ ، القلق جذبةُ الشوِق وإعصارٌ يلّوع هدأةً تُرجى ولاتُرجى كلّما رمّمها الذوب هو الذوب سيستدرجها عمدًا إلى ذات النفق يُشعل الشِعر الرضا ،، وحبيبي ، شفةُ النور فلا يحتاج شِعرا إنما الشعر الذي يزحف ، يستعطيه عِطرًا فائر الحسّ على بوّابة العِشق إذامادقّت الأجراس بالضوءِ نَطق ْ. flwr2 ميقاتُ الوَرْدْ |
لَ عيونك
وردُ قلبي والندى رهنُ هواك قسمًا ! لم يعرف ِالوردَ سواك وإذا كان شروقي لوثةً فلعينيك سأخبو من سماك ولّني ياعشق كهفًا / زُرقةً علّ صومًا يَغسِلُ الرّوح هناك flwr2 |
لاتخافي !
لم أخف ياوَهَجي يا مطري منذ ورد العِشق فيّ انتثرا واصطفاني ، في الرضا عاشقةً، صدرُك الدافئُ قلبًا وسرى .. عِشقُكَ المجنون كالمسكِ شذًا كلّما أجّ حنيني، انتشرا فيخال العاشقُ العطر َ له ،، لو نقشتُ العطرَ شِعرًا أذفرا لم أخفْ لكنّها الغيرة إذ.. غيمتانا شاكسانا شررا flwr2 |
زواجل مُنهكة ؛
أبعثر كل قمح شوقي والمّه أخاف الزاجله وْمن غير ولْمه تجيك برعشة الظميان للـ المه ؤتفضح سكتة العَشْقان فيّه ؛ |
طيفك عطر
يَ معنى اخلاق لرْجال واشمها رضيت اجزاي إنته وبس وشمها لوان أستحضر اطيوفك وشمها يشق فجرك الحمرة المشرقيّة ؛ |
فَسحة صمت
صمت اليربى بين يديك مارِد ساحن مُهجتي وللموت مارَد أريدك بس جواب الصمت : مار(ي)ـد شسوي ، وانته علّمته عليّه ؛ |
شفةٌ دافئة ........................................
فرقدٌ أشرقَ بالعشق جليا راقص الدف ءَ وأرخى جانحيّا يمّم الأشواق وعدًا فاستحالت ديمًا تهطُل ُوشمًا رضويّا مالمُنى ؟! يسألُني وهو حفيٌّ طمعًا يستعطفُ السكّر شيّا رُقْ وجئ كالطفل باغت كلّ كلّي اِبتسم وادخل كسحر الغيب فيّا لو ِّ جنحيك على دافئ قلبي علّ توتَ الحب وانهلني رويّا شفةٌ بالذِكرِ يختالُ ضُحاها قسمًا ، بالفجر أهواها مليّا ..flwr2 ؛ |
اِرتعاشة وساكب ؛
منو اسّاكب حلاة الرّوح
منو انّـا ثر رضا فوق الرّضا ومخلي وردي ايفوح!؟ أنا ارتعاشاتُ جنةِ الحُلم لونُ الفراشات في خُطى قلمي ماجئتُ أصبو لنيل أوسمةٍ أنتم وسامي ونوركم حرمي تغدو المساءات فيكمُ شغفا وفي الصباحات شهدكم بفمي أقسمتُ جهرًا أحبّ جنّتكم وما أنا ، بينكم ، وما قسمي ! لوانّه الشعر قاارئٌ لغتي لصاغ تبرًا جمالكم كلِمي فهل قبولٌ يذيق قافيتي طعم الرضا ، أم أبوء في عدمي ؟! flwr2 |
شتات ؛
؛ ، ماذا إذا ماكان يُسعفُها بوحٌ ولا أوراد مُعتذرِ ماذا لو انّ الحبّ ؛ قاتلَها في الصدر ِ يتلو سورةَ المَطَرِ هلّا أغثتَ ملامحًا فُتِنت من لحظ عين الغُنج ِ والخدرِ ميقات / لستُ أنا |
الساعة الآن 06:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها