|
اقتباس:
* القدِيرَة / ليلَــى ، سلامٌ عليكِ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ .. / لا شُكرَ على واجبٍ من واجِباتِ أخوَّتنا ، و حقًّا إنَّ التصاميمَ أتت جميلةً زَهِيَّة تَحوِي لمستكِ الخاصَّــة .. فباركَ الله فيكِ و في سَعيكِ و جوزيتِ كلَّ خيرٍ و أجــرْ .. ° تقبلي مني خالصَ التحية و الإحترامْ .. :rose: |
اقتباس:
* الجليلَـة / ليلَــى ، سلامٌ عليكِ مرَّةً اخرى و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ .. / بِدايةً عندما اقتبستِ قولَ الكاتب الدكتورْ : محمَّد الحَضيفْ ، تذكَّرتُ مُصابهُ الَّذي ألمَّ بهِ و بعائلتهِ إثرَ وفاةِ ابنتهِ الغالية : هَديلْ .. فأغتنمُ هذهِ الفرصةَ لأدعو الله عزَّ و جلَّ أن يرحمَ هَديلاً و يُسكِنها فسيحَ جِنانِهِ و يُكرمها بفضلهِ و إحسانِهِ .. و أن يُلهمَ أهلها و ذَويها جَميلَ الصَّبرِ و التَّسَلــي .. إنَّهُ و ليُّ ذلكَ و القادرُ عليــهْ .. ° عودةً بنا إلى سُؤالِكِ ، و عِندَ تعريفِ الشاعر بيتسْ للشعر بأنَّهُ فَيضُ الصراعاتِ الداخلية و المَشاعر الإنسانِية للشاعرْ .. و قد صدقَ إلى حدٍّ ما ، فإنَّ أصدقَ الشعرِ بصفةٍ عامة هو ذاكَ الَّذي يُحِسُ بهِ كاتبهُ صِدقاً لا تَمَلُّقاَ و هو ملاحظٌ بكثرةٍ في الشعرِ المعبِّرِ عن دواخلِ الذَّاتْ .. و هذا لا يعنِي أنَّ الشعرَ المترجِمَ لمشاكلِ المجتمعِ و الَّذي يتكلَّمُ عن همومِ النَّاسِ و انشِغالاتهم اليومية مُحاوِلاً في ذلكَ بأن يُصلحَ و يقوِّمَ الأوضاعْ على قدرِ المُستطاعْ ليسَ صادِقاً بل على العَكس ، فالشاعرُ في هذا المَجالِ يُحاوِلُ بكلِّ جُهدهِ أن ينقلَ الحَقيقةَ كاملةً حتَّى و لم يَعشها و هذا بالسؤالِ و البحثِ وَ التَّجربةِ في أحيانٍ أخرى .. لِذا أرى من منظورٍ شخصِيٍّ قاصرْ ، أنَّ الشِّعرَ من حيثُ حَقيقتهِ ينقسمُ إلى قسمينْ : حَقيقي من حيثُ الرِّسالةِ التي يؤديها و هذا الَّذي نجدهُ في الشعرِ الإجتماعي و ما شابههُ ، وَ حقيقي من حيثُ المَشاعرِ وَ المكنوناتِ الَّتي يتحدَّثُ عنها و هذا يَكونُ في الشِّعرِ الَّذي يتكوَّنُ من اضطراباتِ النَّفسِ و اهتزازاتها اتجاهَ ما يطرأُ عليها من متغيِّراتِ الأحاسيسِ وَ الدَّواخِــلْ .. * أجدُ نفسِي كثيراً في الشعرَ الذي يكونُ همُّهُ توصيلُ رسالةٍ نبيلةٍ ما أو مُحاولةُ تغييرٍ لمظاهرَ سيِّئةٍ في المُجتمعِ على سبيلِ المِثالْ ، و أكتبُ أيضاً في الشعرِ الشَّخصِيِّ المُتحدِّثِ عن الصِّراعِ الدَّاخلِيِّ فلهُ فائدتهُ المَرجُوَّةُ منه في إصلاحِ النُّفوسِ و التَّنفيسِ عن كُربِها .. / أرجو أن أكونَ قد أمطتُ اللِّثامَ عن ما كنتِ تودِّينَ معرفتهُ من خلالِ طرحكِ لهاتهِ الأسئلــة .. و أنا هنا دائِماً للإجابةِ عن تَساؤلاتِكِ و تساؤلاتِ إخواني وَ أخواتي .. و تقبلي مني أختي الكريمة أسمى عباراتِ التحية و الإمتنانْ .. :rose: |
اقتباس:
* النبِيلَـة / مَياسِمْ ، سلامٌ عليكِ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ .. / تَرحيبُكِ فريدٌ سامِي ، يرقَى في سَماءِ الضِّيافَةِ الكَريمَـة .. وَ لا عَجبْ ، فإنَّهُ أتى من عندِ مَياسِمِ الخَيراتْ .. أهلاً بكِ و بأسئلتكِ في أيِّ وقتٍ و آنْ .. * لكِ من شُكرِي الجَزيل أوفَرهُ و أهنأهْ مع باقاتِ الغارِّ و الجُلَّنَــارْ .. و تقبلي مني أختي أخلصَ تحيَّةٍ و أطيبَ أمنِيَّـة .. :rose: |
اقتباس:
* الأُخَيَّــة / سَودَة ، سلامٌ عليكِ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ .. / مَرَّةً أخرى تأتينَ و أنتِ تَحملينَ الأزهارَ وَ الرَّياحيــنْ .. تَبُثِّينَ معانِي التواصُلِ الإخوانِي و التفاعلِ الأدبي المَعارِفي .. فلا فُقدناكِ و لا فُقدنا وِدادكِ و إخاءكِ و كُلَّــكِ .. ° وَ الأختُ المُبدعة ليلَى مُميِّزة بدونِ مُجاملةٍ في تصاميمها كما قلتِ بالحَرفِ الواحد ( على مستوى الشبكة العنكبوتية ) و هذهِ شهادِتي التي لن أبدلها أبداً .. * فلكِ خالصُ تشكراتي و لليلى و لكافة الطاقمِ الإداريِّ و للجَميع دونَ استثنَــاءْ .. فبفضلهم - بعدَ الله - كانت الإملاءاتُ و لا تزالُ منبراً ذا صِبغةٍ فريدةٍ في طرحها الأدبي و الثقافي .. تحيتي و تقديري المحترِّمْ .. لـكُــمْ .. :rose: |
اقتباس:
* المِعطَــاءْ / سَودَة ، سلامٌ عليكِ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ .. / الحمدُ لله الَّذي أنعمَ عليَّ بنعمٍ كثيرةٍ منها مَرحِي و تفاؤلي ، و هذا ما لاحظهُ كافة من يُحيطونَ بي من أقاربٍ و أصدقاءَ و مَعارفْ .. و ما دوَّنتهُ عن حياتِي إلاَّ مَسيرةُ طريقٍ لازلتُ في بدايتها أو ربَّما تكونُ بدايةَ النِّهاية غمن يعرفْ ؟ ربَّما .. * ع جنب (على قول ميسمة) يا تُراهُ ما يَكونُ ذلكَ التَّساؤلْ :cool_shades: ؟؟؟ ~ شُكرانِي و عِرفانِي لكِ يا شاعرةَ الأوركِيدِ وَ الصَّفَــاءْ .. و تقبلي مني خالصَ التحية و التقديرْ .. :rose: |
اقتباس:
* الكريـمْ / عـلِـيّ ، سلامٌ عليكَ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ .. / و أنا ممتنٌ لكَ جَزلاً على ترحيبكَ الأخوِيِّ اللَّطيفْ ، يا زَميلِـي .. أأنتَ من العراق ؟ فإنِّي أحِسُّ من قصائدكَ التي تحكي عن عراقنا الجَريحِ أنَّكَ من رِحابهْ .. و بغضِّ النَّظرِ من أيِّ البلدانِ أنت ، فأنا أحِبُّكَ من الوُجدانِ و أعتبركَ أخاً صَديقاً بالرُّغم من أنَّنا لم نلتقِي .. * شاكرٌ لكَ و مُقدِّرٌ كَرمَ رحابةِ ضِيافتكْ ، و أنا أنتظركَ على أحرَّ من أسئِلَـة .. و تقبل مني خالصَ التحية و الإحترامْ .. :rose: |
اقتباس:
* المبجَّـلْ / أحمـدْ ، سلامٌ عليكَ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ .. / وَ رضيتُ بحُبِّكَ و صَداقتكَ على أتمِّ ما يكونُ الرِّضا وَ القَبُــولْ .. يا صَــاحْ .. * لِحينِ عودتكَ الميمونَةِ بما ستجودُ بهِ علينا من كريمِ أسئلتكَ ، أستودعكَ الله الذي لا تَضيعُ ودائعـهُ و كانَ في عونكَ في كافَّةِ مُجرياتِ حياتِكْ .. و تقبل مني بالغَ التَّشكراتِ و الإمتناناتِ معَ تحيتي وَ تقديري .. :rose: |
اقتباس:
* العَزيزَة / رِيمَا ، سلامٌ عليكِ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ .. / و مِثلكِ يستحقُّ كلَّ ما فيهِ الخيرُ وَ التَّوقيــرْ .. فأنتِ أختٌ محترمةٌ وَفِيَّة ، و لا أقولُ فوقَ هذا شيئـاً .. * أتمنَّى أن لاَ يَزيدَ حماسُكِ عن الحَدِّ المَطلوبِ فتمطرينني أسئلةً لا حَصرَ لها فأقعُ في ورطةٍ ما بعدها وَرطَـة :D ~ أهلاً بكِ و بما ستأتينَ بهِ في أيِّ ساعةٍ حللتِ هنا .. و تقبلي مني خالصَ شُكري و احترامي .. :rose: |
اقتباس:
* العَزيزْ / عبد العَزيزْ ، سلامٌ عليكَ و رحمةُ اللهِ و بركاتهُ .. / لم آتي على ذكرِ الكاتبْ و الناقدْ و الرِّوائِي : وَاسينِي الأعرجْ ، لأنَّني لم أستحضر اسمهُ وَقتها و أنا أكتبُ أسماءَ الأدباء و الشعراء الجزائريين حينها .. و لأنِّي ذكرتُ تلكَ الأسماءَ على سبيلِ التَّمثيلِ كما أسلفـتْ .. فإنَّ كاتبنا القَديرْ لهُ مكانةٌ أدبية خاصَّة عندي ، و ذلكَ منذُ أَمَـد . فمنذُ سنواتٍ ليست بالقليلَة كانت قناتنا الأرضِية تبثُّ حصَّة ثقافِيَّة عنوانها : أهلُ الكِتابْ ، و كانَ الدكتور وَاسيني هو المُقدِّمَ لها و القائمَ عليها [ أظنُّ أنَّ الأخت ليلى تتذكَّرُ تلكَ السِّلسِلَـة الأدَبِيَّـة ] و كنتُ أتابعُ أغلبَ حَلقاتِ تلكَ الحِصَّة ، و لكنَّهُ غابَ منذُ مدَّةٍ طويلة عن التلفزيونْ و لا أعرفُ السَّببْ .. أمَّا بالنِّسبةِ لمقولتهِ فأنا أتَّفقُ معهُ إلى أقصى الحُدودْ ، لِماذا ؟ لأنَّنا عندما نكتبُ عن كُسورنا الخاطِريَّةَ وَ الشُّعورِيَّةَ نقومُ دونَ أن نشعر بتَجبِيرها عندما نُشرِّحها و نَعرِضها على الغيرْ فنُحِسُّ بطمأنينةٍ و راحةٍ كبيرتين عندَ القيامِ بذلكْ .. كذا عندَ الكِتابةِ نُحِسُّ بأنَّ عِبئها سَقطَ عن كاهلنا ، فنفرحُ و نبهجُ لذلكَ التَّفريغْ بالأحرفِ و الكَلمـاتْ .. و فيما يخُصُّ القِراءةَ ، فإنَّها تُعطينا الأدواتَ التي بها نُجبِرُ بها كُسورنا على خيرِ ما يكونُ التَّجبيرْ فهي تُعتبرُ بكلِّ بساطةٍ : جَبيرةَ الكُسورِ العاطِفِيَّة ، و الكِتابَة : عملِيَّةُ التَّجبيــرْ .. ~ على راحتكَ في القُدومِ و الطَّرحِ يا أخي ، وَ إلى ذلكم الحين أستودِعكَ الله الذي لا تضيعُ ودائعــهْ .. و تقبل مني أخلصَ التحية و الإحتراماتْ .. :rose: |
الساعة الآن 07:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها