اقتباس:
ولو يا سوسو المتصفح تحت أمرك وسُهى معاه : ) زكيّة / الحبيبة , بالتوفيقْ :flower2: |
اقتباس:
اللهمَّ آمينْ :) فتحية flwr2 |
* شدِّي حِيلَك يا زكيَّة ، وَ اغدقِي علينا من فيضكِ ، فإنَّا لِما ستنثرينهُ منتَظِرونَ :D / تحيَّـة وَ تقدير :flower2: |
اقتباس:
تحيةً وسلامــا.. لا أعلم لماذا تعتقلني الأحرف غالباً رهينةً بين فرائصها وأنا في حالة أكون فيها لنفسي رهينةً !!! ربما هي تلك سياسة الأحرف معي..!!:confused: سودة الكنوي .. يسرّني كثيراً أن وقع إختيارك عليّ...:) محبتي يا غالية.. لكِ هذه ريثما أعودflwr1 |
سهى الأحمد ، فتحية الشبلي ، أسامة السطائفي كونوا بالــقرب ، فوجودكم يحثني لأن أفك أسري بما يليق إن شاء الله :).. لكم جميعاً :rose::rose: |
مساءكم خير إنشاء الله .. ها قد عدتُ إليكم بكافلتي لعلّها تكون مجزية;) ، كان أمامي خيارات عدة ، ولكنّي حبذت أن لا تكون من كتاباتي القديمة، حتى لو بأيامٍ قلائل ، وأن تكون خصيصاً بدء إنطلاقها رهائن الحرف، تمنيت أن أضعها مباشرة بعد توقيت إنتهائي منها ولكن عناد المتصفح حال دون ذلك :(، ولكنّ بمجرد أن أبلغت سودة برسالة خاصة ، عاودت لأجرب مرةً أخرى وإذا به أنفتح ، وكأنه ينتظر منّي أن أراسل تلك الجميلة سودة :) ســـأعودflwr1 |
جذوة الغربة ..!!
::من حيثِ أتيتْ :: التَمْثِيلُ بالأجسادِ مُحَرّمَاً بَعْدَ قتلِها / شرعاً، فَمَـا بالِكُمْ بِـ التمثِيلِ بأرواحٍ تتنفسُ/ موتاً ..! فــ يا أيّها الرّاحِلونْ، لا تُمَثِلُوا برُوحي قبل رحيلكم ولا تُخَرْبِشُوا فوقَ جُروحِي الماطرة دماً ، دَعُوها كما تَرَكْتُمُوهَا ، دونَ أيّةِ رُتُوشٍ تُشَوِهُهَا وَ تُشَوِهَكُمْ .. ،، . خَلْفَ سُفُوحِ الغُربةِ أَقْطُنْ، جَلَبَتْنِي إليها رياحِ الفقدْ العَارِمةْ ، وجَــبَلَتْنِي على الحُزنْ طُقُوسَهَا المُبْهَمَة القَاسِيةْ ، وهَا أنا ذَا مُحْدَوّدَبَةُ الرُّوحْ ، حُبْلَى بِعَتَادٍ من أوجاعٍ وجُروحْ، ليس من خواصها الكيميائية الانْدِمَال أو التَخَثُرْ، قَدَرِي أنّ أظَلَّ أَنْزُف حُبكَ حتّى الموتْ ، فَـ مَتَى تَحِينُ عقاربَ عُمْرِي للتجمدْ ، متَى يَسْتَنْزِفَنَي الوَجَعْ حتّى الخَلاَصْ ! مُشَرِعَةٌ خِواءَ قَلبي شَطَرَ السمـاءْ ، أبتهلُ الغَيثْ ، كَـكَفٍ فاغرةٌ بساطها تمدُ أصابعَ الاحتياجِ ،ما بينَ إصبعٌ وآخرْ مُحيطٌ من غُربةٍ..!! ومابين رغبٍة في سدِ ذلكَ المُحيطْ قبل أن يهلكنا مَدّه ُوجَزْرَهُ ، إمّا بأصابعٍ تََتوغل فيما بينها بحميمةٍ مُفرطةٍ، أو اقتراباً مشوّهاً يَحدُو بنا إلى أرصفةِ الغُربةِ / ضياعاً ..!! أرانا نَتَلاَشَى فَحَسبْ .!! يا أنتْ الّذي أعتدّتْ به الروح قريناً ، فجرّعتها من نبيذِ الغُربةٍ كؤوساً، كمْ مَرةٍ طَرقتُ فيهِ أبوابكَ ، أتَسَولْ الدّفءْ،!! وأَرْنُو أنّ تَنْدَى بتلاتْ الرّوح / بوابلِ اللقاءْ، مُرتديةً عباءةَ حُبكَ المُخَضّبَةِ بالجراحِ، والمكتوية بجمرات البعد، فما عادت تدفئني كما السابق ، فالثقوبْ بدأتْ تُعَرِينِي منكْ ..! ،، أَرَانِي أُكَررُ الطّرقْ شَوقاً دونْ مجيبْ ، كـ نقّارِ الخَشَبْ ما يزيدُ نقرةُ سُوى فَجْوّةٌ أشدُّ عُمْقَاً ، هكذا أنا كُلما هَمِمْتُ النداء، أجْحَفْتَ المِدَادْ ،و اتْسَعَتْ الفَجْوّة ..! وحتّى إنّ أجبتْ لم نكن قادرينْ سُوى.! أنّ نُنْجِبْ مسافةٍ إضافية تَلُوكَنَا إبعاداً،و مَشَاعِرُنَا غَدَتْ ما بين فُتُورٍ وَعُقْمٍ أَبَدِيّ، فــ أَعُود أدراجْ إحْتِِِياجِي ، أجرُ أذيالَ الغُربة ، وأُفَرْقِعُ أصَابِعَ الحَنِينْ الباردةْ والتَحِفُ بِبقَايا ذِكَراكْ . وأرحـلْ ..!! ]:: ومن حيثِ يتأَتَى لنا الخروج:: ما أجملْ أنْ يكونْ الرحيلْ كــ اللقاءْ مُنَمْنَمَاً بزخارفٍ من أحاسيسِ ودٍ صادقةْ .! 2-1-2009، flwr1 1:30م |
وماأجملها من كفالة
(خَلْفَ سُفُوحِ الغُربةِ أَقْطُنْ، جَلَبَتْنِي إليها رياحِ الفقدْ العَارِمةْ ، وجَــبَلَتْنِي على الحُزنْ طُقُوسَهَا المُبْهَمَة القَاسِيةْ ، وهَا أنا ذَا مُحْدَوّدَبَةُ الرُّوحْ ، حُبْلَى بِعَتَادٍ من أوجاعٍ وجُروحْ، ليس من خواصها الكيميائية الانْدِمَال أو التَخَثُرْ، قَدَرِي أنّ أظَلَّ أَنْزُف حُبكَ حتّى الموتْ ، فَـ مَتَى تَحِينُ عقاربَ عُمْرِي للتجمدْ ، متَى يَسْتَنْزِفَنَي الوَجَعْ حتّى الخَلاَصْ ! مُشَرِعَةٌ خِواءَ قَلبي شَطَرَ السمـاءْ ، أبتهلُ الغَيثْ ، كَـكَفٍ فاغرةٌ بساطها تمدُ أصابعَ الاحتياجِ ،ما بينَ إصبعٌ وآخرْ مُحيطٌ من غُربةٍ..!! ومابين رغبٍة في سدِ ذلكَ المُحيطْ قبل أن يهلكنا مَدّه ُوجَزْرَهُ ، إمّا بأصابعٍ تََتوغل فيما بينها بحميمةٍ مُفرطةٍ، أو اقتراباً مشوّهاً يَحدُو بنا إلى أرصفةِ الغُربةِ / ضياعاً ..!! ) ________________ زكية سلمت وسلم بوحك العذب فرغم مرارة الغربة وقساوتها ألا أن هناك عذوبة في النص تجعلك تسترسل في غياهبه وتجوب في تفاصيله إختيارك للنص رائع وتصويرك الدراماتيكي أشد روعة أخذنا معه في غربة من نوع آخر حرفك هنا له مذاق ونكهة من نوع آخر كلما شعرت بالغربة فإني سأجد ملجأ لي هنا بين ثنايا أحرفك علني أجد فيها نفسي ز كية الرائحة دمت بحب وود وشكرا أن منحتنا هذه المساحة وقد فككتي أسرك بكل إقتدار فهنيئا لك ياغاليتي |
اقتباس:
لا أُحبذ قراءة أيْ نصْ يرسمُ ملامح غربة الروحْ , الحديثْ عنِ الغربة قاسٍ وقاسٍ جداً .. والشعورُ بِها أكثرُ قسوةً , لكنكِ هُنا كتبتِ بطريقة مختلفة , لا تشبهُ إلاّ زكيّةُ الروحْ .‘‘ شُكراً أنْ اِخترتِ هذا المتصفحْ لِ اِنجابْ نصكِ ؛ شُكراً أنْ أهديتِ المطرْ كلْ هذا الجمالْ. :) محبّتيْ .:flower2: |
, .. الحبيبة / زكيّة , لو تكرمتِ علينا بِ رهنْ قلمْ آخرْ , "مشكورة" http://file12.9q9q.net/img/65595516/...5320071101.gif |
زكية الروح و النفس..
يقال بأن الأحرف تتنادى و النفوس تتآلف و ها هي نفوسنا قد تآلفت و حروفنا قد تنادت.. و عندما دعات روحي حرفك لبى! و عندما دعا حروفك روحي لبت! كم أنتِ جميلة و حرفك الذي ولد هنا سينمو و يترعرع و سيخلده التاريخ على هذه المساحة الشاسعة ليقرأه عشاق الجمال و محبي النبض المتدفق سنظل رهائنَ حرفك الذي استبانا و استلب ألبابنا.. لك التحايا تترى و شكرا أخرى |
مساء الخير .. فــ لتتفضل العزيزة / سوسن أدكيدك رهينة لحرف ..:).. ودي و وروديflwr1 |
اقتباس:
غاليتي فتحية ، أعشق وجودك الكريم هذا الذي يثلج الروح دوماً ، وشكراً لإنكِ دوماً قريبة يا جميلة :) حبي:rose: |
سُهى الأحمد يا نقاء الياسمين وعطره ، أهنئكِ على هذا المتصفح الرائع ، لا عدمناكِ. حبي:rose: |
اقتباس:
دعوةٌ جميلة من روح تتقاطر فتنةً وجمالا،:) كان لي شرف التلبية ، وشرفْ أن تُخلدْ أحرفي المتواضعة في هذا الصرح الرائع . والشرف الأعظم تآلف أروحنا بعضها ببعض ، سودة الكنوي صدقاً أخجلتني كلماتكِ هنا :blush: شكراً لروحكِ ولا تفي.. أحبكِ كثيراً:):rose: |
زكية الروح
أشكر لك اعتقالك لي فكم احتاج لذلك وخاصة أنه داخل معتقل الأحرف المتهادي معانٍ جميلة هذه الكلمات بعض من تسجيل للمعاناة المتراكمة في أوقات الحرب على غزة نزف الهواء برائحة الملح المتراكم فوق الدماء فامتطيت قريحتي وترنمت الكلام بعذب بوح كي أعادل مأساتي ودمع العين لا فرحا يداعب أغنيات العرس ~في غزة~ تدافعت الكلمات مستعينة بالفكر المعذب فوق سطح البيت أين أبي ؟؟؟ ناديت روحه عاليا كي استريح من صوت الضباب وتسارعت نبضات قلبي مع مرور قوافل الشهداء متداخلات كل انواع الضحايا فوق سور حديقة جارنا في البيت لا في السوق بل في مكب البحر أو فوق غيمات السماء ****** صعدت هناك فراشة كي تنتشي روح الربيع فتصادمت بالطائرة ~المستطلعة~ وقعت وغيرت الربيع بلا ربيع بلا لون أو ياسمين. كيف يا حراس الموت نسيتم الفراشة لا مكان لها... لا الموت... لا الربيع... ولا حتى الشتاء يحميها من الف الف سقطة وبلا قرار.... هذي مساءات الشتاء العابرات تنادين مجتمعات فوق رابية الجراح وقررن كالآتي: أن لا شتاء ولا مياه ولا حتى أصوات رعد أو وميض برق احتجاجا كيف مات الغيم مختنقا بعاصفة الدخان.... وهناك ما هناك ولست أدري ما هناك عيون البحر تدمع كيف لا زال الشتاء محترق حزنا على موت الحياة وأسراب الحمام تلف فوق مدينتني طربا وسكرا من كم المشاهد المتدامية المتعالية بتراكمات أموات لا تقوَ ~الحمامة~ أن تشاهد الأحياء / أموات. بل قررت الرحيل لا خوفا ولا فزعا بل كي تغادر هكذا ألم لا يحتمله الطير وكيف به السجين !!!! لا يستطيع بأن يغادر جسمه أو أن يطير ~حمامة~ أو أن يبوح بخفقان الجراح على ظهر الكلام هذي حكايات المساء تقصها أم من ~تل أبيب~ على أسماع طفلتها كيف ترتمي نوما بين أحضان الجرائم التي افتخرت بفعلتها ولنا المزيد..... |
قبل أن أنسى أرشح المتألق : سليم زيدان |
مرحبا بكم
مرحبا بالعزيزة سوسن كم مرة يجب أن أعتقل / ؟ / لا بأس عزيزتي سأعود بعد أن أفك ظل القيد عن معصم روحي كوني بخير |
اقتباس:
مش مشكلة سليم ... عندك شعبية كتير هون سنكون جميعاً بانتظارك تحيتي :rose: |
اقتباس:
بِ اِنتظاركْ يا كريمْ . : ) : . سوسن ادكيدك شُكراً لِ عطركِ .. :flower2: : . |
اقتباس:
إنَّنا هنا بانتِظاركَ يا سَليم ، فلا تُطل علينَـا :flower2: |
سليم ننتظر جديدك الذي يمتعنا كثيرا
ولكن لم أعلم بانك اعتقلت قبلا برهائن الحرف الا ان تكون قد قصدت اعتقالا اخر كن بخير سيدي |
مرحبا
مرحباً أشرف / إبن الصمود والفخر الدائم لم أجترح مُعجزةً ولو صغيرة ... ربما هو شعورنا المشترك بالوجع المتعالي عن الهذيان يجعل منّا / ذو شعبية مرحبا سهى / جميلة الحرف أسامة صديقي مرحبا كبيرة سوسن العزيزة ما كنت رهين الحرف قبلاً ههنا لكنني رهين فكرة الإنسان الحر لذا !!!!! ... ... لن أهجو سجّاني فعذراً |
اعذروني ... إن كَسرتُ القاعدة والمألوف فينا .. بعيداً عن ثنائية الخَلق أو الرتق هوَ الآخر المُلقِنُ الهارب من التعريف ولعنةِ الظل ينسلُ كوجعِ أول شهقةٍ عذراء ، تُدرك التصاق النور بالطين . يرميَّ وجعهُ ، غضبهُ ، فرحهُ / النادر / ، أرقهُ ، وفوضاه ُ / المرتبة بأناقة / بلا مبالات / مع نظرة وعيد أو وعد ربما / ويرجع إليَّ لأرجعَ من جديد . كلُّ نص خرج / أخرجهُ / يُشبهني كلُّ نص منع من اللحن ، الغناء ، التزاوج ، يُشبهُ / ه / ني . لسنا اثنين لكن الوجعَ يشرد الغيم ويبقى نص أخير ربما الجرأة لا تكفي أو مساحة المسرح العبثي ربما الحاجة للحرية ربما الحبر ، الحرب ، الحب ، أنا ، هو ، نحن . كثافة المشاهدين أو انعدامهم النور الجَزِعُ من أخيه وزن الحرف والقافية الضاد ... ... ... إلخ ... أشياء كثيرة تمنعني من كتابته بأبسط صيغة ودونما صياغة حدثاوية حتّى . نحنُ في معتقلنا الكبير دون مستوى الحرية دون نشيد جماعي / يَلهَثُ لِنَلهَثَ ونَصعَدَ أعلى دون قمر جماعي / يُهيأُنا لصباحٍ جديد دون موت جماعي / لنحيا أكثر فينا نحنُ دوننا دوننا في معتقلنا الكبير |
اقتباس:
سَلِيــم ’ وَ لكنَّكَ رغمَ كلِّ هذا كَتبتهُ وَ كتبكَ ، فما قرأتهُ عينايَ قبلَ قليلِ بعثَرنِي معكُم ، فلكَ هذهِ :flower2: معَ وافرِ التَّحيِّةِ إلى يلتمَّ الشَّملُ ، |
سليم
لقد اعتقلتنا بحرفك الندي الذي يعجن فينا حب الحرية كما نستشف من ممارسته قراءة شكرا لك الف مرة وأشكر هذا المعتقل الحافل بالمفاجآت |
اقتباس:
و الانعتاق! كيف لنا أن لا نعتقل حرفا كهذا يأخذ الألباب سبايا تحت سلطان رقشه.. سنعتقل الكاتبة البهية إبتسامة بعد إذن السهى.. |
سوده الكنوي ..
سعيده رغم اني سـ أكون رهينه لـ حين أشقاء الحرف ..لي عوده بإذن الله :) |
نص قد لايليق بـ مايقرأه فكر آل مطر :) كان بعنوان (أمـان!) (1) صباح أمي دائما مختلف.. تنهض بعد الغسق لـ تكون أول المستقبلين لأبي صباح أبي دائما مختلف حينما يأتي تكون عيناه مبتله بالأبتهال! (2) صباح أمي ..فنجان ورائحه قهوه وابتسامه مرتبكه تعلو محياها ! (3) صباح أبي .. سؤالات تترى ايا ابنتي هل من شيء يؤلمك ؟ صباحه اني اتوق لـ قلبه (4) صباح أمي فوضوي ... أجدها في شتى المنزل هناك تجاهر هناك تراهن .. وفي كل ركن .. تبث من إحساسها \عاطفه (5) صباح أبي .موهن أول البزوغ.. يسبل خطاه ورداءه وغفوته.. تضج في المقل ذاهبا إلى العمل.. (6) صباح أمي بضع دراهم وقبله على جبين أخوتي كـي يفرحو..في (الفسحه) (7) صباح أبي نظرت من عين صغيرته تبوح ... بالظهيره إياك أن تعود.. وليس في يديك ألعاب وشي من شطيره (8) صباح أمي وأبي دعوات تصعد السماء وفي دياجير الظلام عندما يحين اللقاء مع الله .. لا أنام .. فـ الله ..الله خذ من فؤادي واعطهم |
أهلاً بك يا ابتسامتنا بالمعتقل وشكراً كبيرة من القلب لحضورك الجميل flower: كلماتك أحيت بأنفاسنا الخزامى ودادي :rose: |
[read]صباح الإبتسامة والكلمة الصادقة هنا
/ وهل هناك أجمل من صباح الأم والأب هذه لعمري أجمل وأحــــلى الصباحات جميلة كلماتك المبتسمة هنا يا ايتسامة ودي وتقديري ننتظر المزيد من إشراقاتك هنا في إملاءات المطر[/read] |
..
هل لنا برهينة جديدة تأسرنا حروفها؟؟ |
عودة جميلة للموضوع المميز ، و لفتة أجمل منك يا عزيزتــي / ســـودة أدعو العطرة والتي تنسج من الورد حكايا { منـــي أبو راشــد } حكايا الــــورد ، لتكون رهن اعتقال الحرف .... استعدي يا ورد لـ افتتاح هذه المساحة ببوح قلمكـ ... |
اقتباس:
بــ شغف أخطو خطواتي الأولى لهذا السجن بعطر الثلج (!) كم أنا سعيدة + جداً ( بتلك القيود المتشبثة بمعصمي ..) :):):) سأعود [ غداً ] بحرفٍ احترق بــ / غصن أصبعي ..! لعله يشفع لي flwr1flwr1 لك نبضة وهذه [flower:] |
|
|
لأني وهي خرجنا من بطن المظلة لنرى نور المطر بنفس اليوم ، صارت توأمي ريم عبد الرحمن // رهينة الحرف أمتيعنا رجاءً |
اقتباس:
لا يكتمل للورد جمال بدون فراشة تزين شعر رأسه ..! [flower: :no5: ] لك :Heart: وتحية ~ |
اقتباس:
وهل تستطيع الفراشة أن تحيا بدون ورد ٍ تستنشقهُ ..!! شكراً لكلماتك ِ العطر ، وأخرى لاختياركـ الجميلة ( ريم المطر ) كرهينة مميزة لكما مني كل الود والورد ... |
يبدو أن ريمْ قد أوصدت كلّ بابٍ قد يؤدي إليها
حكايا أيّتها الوردة هلاّ أتيتِ برهينةٍ أخرَى إلى أن يحينَ شروق شمسِ الرّيم؟ مودّة لكم جميعًـا و لجمالكم ،! |
الساعة الآن 06:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها