. قُلّ للهدوءِ إذا مرَرْتَ بِحُسْنِهِ .. .. .. .. .. .. إنَّ ... الحدائقَ ... [ مَوطِنُ ] / ... الأزهار ِ وهَبِ العيونَ سلامة ً في غَيّها .. .. .. .. .. .. لترى ... المُنى .. في .. وَجْهكِ .. المتواري إنْ يَحْجبوكِ فإنَّ وَرْدَكِ طالِعٌ .. .. .. .. .. .. لـ الغيمِ .... لا .... يرضى ... بِأي ... خيار ِ أنتِ التي كتَبَ الزّمانُ لأجْلِها .. .. .. .. .. .. شِعراً ... وطيبُ .... النّفْسِ ... في ... الأشعارِ حسناءُ مَرّت, وانتقالُ ظِلالها .. .. .. .. .. .. كالمزنِ ... أسبَغَ .... طيبَهُ .... بـ ِ [ دياري ] ليلٌ بِنِسْماتِ , الرّبيعِ .. ألِفْتهُ .. .. .. .. .. .. قَدْ ... كانَ ... قَبْل ... الفَجْرِ ... مِنْ .. أسراري واليوم آمالي لَبِسنَ معَ الرضا .. .. .. .. .. .. [ حُلَلاً ] / ..... مُرَّصّعَةً ..... بِثَغرِ ..... نهاري . |
. مِنْ بَعْدِ , ما أبْدَينَ فيَّ .. غرائِبَا .. .. .. .. .. .. [ عيناكِ ] .... لا ... أبْدينَ ... إلاّ ... غرائِبَا سَخّرْتُ ما أوتيِتُ مِنْ صِدْقٍ وما .. .. .. .. .. .. أوتيتُهُ .... / قُلْتِ : ..... كلاماً .... [ كاذِبَا ] ما هكذا, تُؤذي الْمَفَاتِنُ .. مُعْجَباً .. .. .. .. .. .. عينَانِ .... كَانَتْ ..... فـِ الْغرامِ / ..... ثعالِبَا إنْ تَلْقَنِي .. لا تَلْقَ إلاّ .. مُحْسِناً .. .. .. .. .. .. أو ... عاشِقاً ... أو ... هائما.ً... أو .... نَادِبَا أو راهِباً ... أو راغِباً , أو خائِباً .. .. .. .. .. .. أو ... ساكِتاً ... أو ... مُفْصِحاً .... أو ... كاتِبَا قد عَسْكَرَتْ , فيني النّوائبُ , مُدّةً .. .. .. .. .. .. وتعَلّمَتْ ..... منّي .... الرّجَالُ .... / [ تجارِبَا ] حالٌ , متى عَلِمَ الزمانُ .. بِحُزنِها .. .. .. .. .. .. جاءتْ .... | مراكِبُهُ | .... تُقَدِّمُ ..... _ واجِبَا _ خُذْ مِنْ حديثي .. ما استَطَعْتَ وإنّهُ .. .. .. .. .. .. لـَ , الحَقُ ... يمضي ... ماشياً ... أو ... راكِبَا كالشّمسِ في سَقْفِ الظهيرةِ ضَوْؤها .. .. .. .. .. .. يغشى ... العيونَ ... ولا .... يخافُ ..... عواقِبَا [ حَسْبي فَهِمْتَ ] ... لِما تواتَرَ آنِفاً .. .. .. .. .. .. لا ... خَيرَ ... في ... نَفْسٍ .... تزيدُ ... مصائِبَا . |
. متردده .. وحبك عذاب أتودده .. ! اخترتِ من وقتي الظلام , ونمتِ عيون مْهدده .. إلى متى متردده .. ؟! وجرحك يبي الفجر البعيد , حلم وتعب يتوسده .. !! * * * * أصحا من النوم العميق .. قضى جدار الخوف في عرض الطريق ! هزي غصون الشوق بحبال الأمل .. ومدي يديك .. أنسي سكوتك والخجل .. تصرخ لك : [ جْروح الشعور ] .. عمرٍ عتيق .. ولمسة يديك تجدده .. إلى متى متردده .. ؟! وجرحك يبي الفجر البعيد , حلم وتعب يتوسده .. !! * * * * لا ينطوي عمرك , ورا جفن الهموم , خوف وألم .. شدي جبين الوقت بخيوط النهار .. [ واستعجلي ] .. قبل يناديك الندم ! وتيبس عروقك بالظمأ متعمده .. !! إلى متى متردده .. ؟! وجرحك يبي الفجر البعيد , حلم وتعب يتوسده .. !! . |
. عَشِقْتُ مِنَ النّائينَ [ روحاً ] لها شَكْلُ .. .. .. .. .. .. وبَعْدَ ... هُنيهَةٍ ... لها ... في .. الهوى .. شَكْلُ تَبَسَّمَتِ .. الأيامُ .. عِنْدي .. وعِنْدها .. .. .. .. .. .. وما ... لَبِثَتْ ... إلاّ ... وقَدْ ... شُتِتَ ... الشَّمْلُ بِفعْلِ يداها .. أكْرَمَ الجُرحُ .. مُهجَتي .. .. .. .. .. .. وأرْجَفَ .... بالأوهام .... قَومٌ ..... ولَمْ .... أخْلُ أتَتْ .. في ثيابِ اللّيلِ , والبَرْدُ قارِسٌ .. .. .. .. .. .. نأتْ ... قَبْلَ ... أنْ .. تَصْحو .. العصافيرُ, والنّحْلُ فما صَدَقَ ... الإسرافُ بالحُلْمِ ... ليتَهُ .. .. .. .. .. .. يُكَذِّبُ ... ما ... قد .... قالَهُ .... ذَلِكَ ... [ الخِلُّ ] تَمُرُّ الرياحُ ... على الدّيارِ .. بعِطْرِها .. .. .. .. .. .. وتَعْقُبها ... ريحاً ... عَتَتْ .... ما .... لها ... مِثْلُ إذا كانَ حظي مِنْكِ , يأساً .. فما الذي .. .. .. .. .. .. يَضرُ ... [ القتيلَ ] .... إذا .... تكاثَرتِ .... النّصْلُ تَرَكْتُكِ .. عِلماً ... بالحنينِ ... وسِرِّهِ .. .. .. .. .. .. وداعَاً ... فما .... أفشيتُ .... سِراً .... بهِ .... أغْلو فَكَمْ ... شَنّفَ السّمعَ .. حديثٌ حَفِظْتُهُ .. .. .. .. .. .. [ لديكِ ] , / .... فقولي : لـ العواذلِ .... ما .... يَحْلو . |
. مماتٌ فيكِ , يحلو .. أمْ حياةٌ .. .. .. .. .. .. وقَبْرٌ ... في .. الحوادثِ .. أمْ .. [ دياتُ ] يَجِلُّ الخَطبُ في الآمالِ قَسْراً .. .. .. .. .. .. وكانت .... / لا ..... تُخالِطَها ..... الأساةُ لَعَلَّ تجارِبَ الأحلامِ .... تَبدو .. .. .. .. .. .. غداً .... هيَ .... في ... المآتم ِ ... خالياتُ تصَرّمَتِ , الدقائقُ , والأماني .. .. .. .. .. .. وغابَ .... [ الحَظُّ ] .... والتُقِطَ .... الفتاتُ متى أنعاكَ .. يا قلبا ً .. تعَدّى .. .. .. .. .. .. عليهِ ... القومُ ... ما .... اكترثوا .... وفاتوا يقولُ : العاشِقونَ .. إذا رأوني .. .. .. .. .. .. كذلِكَ / ..... ما ...... فَعَلْنَ ..... [ الغانياتُ ] ألا ليت الزمانَ .. يعودُ , وقتاً .. .. .. .. .. .. بَكَتْ ...... قَبْلي ...... عليه ِ / ..... النّائحاتُ أرى السّلوى بهِ, قمراً وشمساً .. .. .. .. .. .. وتَرْحَلُ ...... عَنْ ...... عيوني ..... النّائباتُ يرون ... بأنّني : صَبٌّ سعيدٌ .. .. .. .. .. .. كأنّ .... الجَمْعَ .... ليسَ ..... بهِ ...... شتاتُ [ أحبائي ] , ترَكْتُ لَكُمْ حديثي .. .. .. .. .. .. | يُشَيّعهُ | , \ ..... الذين ..... أتوا ..... وماتوا . |
. هُوْجُ الرّياحِ .. تمَرّدَتْ بجداري .. .. .. .. .. .. وتشَبّهَتْ ..... بـ منازلِ .... الإعصار ِ قامت على واهي المكانِ , كأنّها .. .. .. .. .. .. [ إتلافُ ] .... ما ... نُخفيهِ ... في آذار ِ لَمْ تَرْحَم الأحلامَ في جُنْحِ الدجى .. .. .. .. .. .. أخذَتْ ... عيونَ ... الصُّبْحِ .... لـ التيار ِ مَدّت سواعد غيّها .... وتَجَبْرَت .. .. .. .. .. .. ما .. أحسَنَتْ .. في .. الحَقِّ .. حق جوار ِ كَمْ في المدائنِ من جريحٍ يشتكي .. .. .. .. .. .. وأنا .. [ الجريحُ ] .. بدمعتي .. وحصاري في كُلِّ ناحية ٍ, سَلَكْتُ .. مُيَمِماً .. .. .. .. .. .. وجهي ... إلى .... الأغصانِ .... والأشجار ِ أينَ الخمائلُ , هل نظرنَ لعاشق ٍ .. .. .. .. .. .. غيري ... / وهَلْ ... يَضرِبْنَ .... بـ الإنكارِ لـ كأنني مِنْ بَعْدِهِمْ .. ووعيدِهِم .. .. .. .. .. .. كـ أنامل ٍ... [ صامت ] .... عَنِ .... الإفطارِ هل ما جرى للجَمْعِ يجري أم أنا .. .. .. .. .. .. [ وَحْدي ] .... / .... لأَنّي : غافِرٌ ... ومُداري . |
. [ وَعْدٌ ] , وهذا اليَومُ يَوم وفاءِ .. .. .. .. .. .. لَكِنّهُ ..... / في ..... غُرْبَةٍ ..... وتنائي لَمْ أدْرِ ما أغواكَ عن نيلِ المُنى .. .. .. .. .. .. والفَجُّ ... عِنْدَكَ ... لَمْ .. يُتَحْ .. لـِ هواء ِ قابلتني .. وسحرتني .. وتركتني .. .. .. .. .. .. أروي ... حديثَ ... الموتِ .... لـِ الأحياء ِ يا ساكِنَ الأحلام , مُبْتهِجاً , بِها .. .. .. .. .. .. هَلْ ... كُنتَ ... قَبْلاً ... تستطيبُ ... عنائي إنْ كُنتَ ذاكَ فليسَ للقلبِ .. على .. .. .. .. .. .. جلاّدهِ .... إلاّ ..... خضوع ..... [ دمائي ] أما وإنْ : كُنتَ الذي .. أحببتني .. .. .. .. .. .. أينَ ... الوعودُ .... ولو ... بِبَعْضِ ... جزاء ِ يا للقلوبِ .. إذا بدَتْ , محزونةً .. .. .. .. .. .. [ تبكي ] ..... لأبسَطِ .... عارضِ ... الأشياء ِ كُلٌ بهِ .. وجَعٌ .. إذا جَنَّ الدُّجى .. .. .. .. .. .. أمّا ..... أنا ..... وجَعي ..... على ..... حواء ِ ما قُلتُ إلاّ الصِّدْقَ في زمَنٍ بهِ .. .. .. .. .. .. كذِبٌ .... كَثيرٌ .... مِنْ .... هوى ..... الشُّعراء ِ . |
. عُرِفَ الجَمالُ , ومالتِ الأقداحُ .. .. .. .. .. .. وتكاملت .... مِنْ .... حسنكِ ... الأفراحُ واللهِ ما أدري , / وأنتِ قصيدةٌ .. .. .. .. .. .. حتى .... أتتني .... بشدوكِ .... الأرواحُ مَشَتِ الرّياضُ إلى ربيعكِ مثلما .. .. .. .. .. .. مَشَت .... الكرائمُ .... مِنْكِ .... والأدواحُ وتأوّدت .. كلُّ الفصولِ على يد ٍ .. .. .. .. .. .. لـ كأنّها .... مِنْ .... بينهنّ ... / [ أقاحُ ] يا حافِظاً للوعدِ / وعدكَ قّلّ لَهُ : .. .. .. .. .. .. إنّ .... الوعودَ .... بِـ أرضِكُمْ .... مِصباحُ لا ترهِق المحزون , أيّ خسارة ٍ .. .. .. .. .. .. ما دامَ .... في ... قُربِ ... الجميل ِ ... رباحُ اللهُ يعْلَمُ ... لا , مَثيلَ ... لمثلها .. .. .. .. .. .. [ هيهات ] , / .... في .... أوطانِها ... أشباحُ روحٌ تناغمتِ المُنى .. فتجَمّلت .. .. .. .. .. .. حتى ... استعانَ ... بِها .... الشذا .... و رياحُ ما زالَ صوتُ الغيمِ مُحتفِلاً بِها .. .. .. .. .. .. قُمْ ... غَنِّ ... لي ... إنّ ... الغِناءَ ... [ مُباحُ ] . |
. ما أمهلتني , استعجلتني الكآبه .. .. .. .. .. .. تشتاق لي .. شوق .. الحبيب .. الموّدع وأنا عليها .... كنّي اللي ثيابه .. .. .. .. .. .. ما .. تستر ضْلوعه .. وجرحه [ توَسّع ] للريح ما أسْلَمْت وجهي , وبابه .. .. .. .. .. .. صوب , الحبايب .. صابر ٍ .. ما .. توَجّع ما ناحت الورقا لصوت الربابه .. .. .. .. .. .. بَسّ , ورّثتني الحزن ... واليأس ... شَرّع يديه لـ عيوني , وجدد صوابه .. .. .. .. .. .. أحبس .. دموعي , لكن , القلب .. [ دَمّع ] يا غاليه .. قلبي ترَدّى .. شبابه .. .. .. .. .. .. واليَمّ .... وافق .... ساحله ... ثُمْ ... تمَنّع يا للندم ... والحرف أنكَر كتابه .. .. .. .. .. .. يا ليت ... مَنْ ... وَدّاك ... ذا اليوم .. رَجّع . |
. رسمتِ الطهرَ أغنيةً وعادت .. .. .. .. .. .. على .. الأغصانِ ... ألبِسَةُ .. الخضار ِ وقَبّلَتِ الشموسُ يداً ... رأينا .. .. .. .. .. .. [ شذاها ] , / .. فوق .. أروقة .. النّهار ِ فلولاكِ .. لمَا , ظهرَ الجمالُ .. .. .. .. .. .. ولا .... سلَبَتْ .... نضارتهُ .... وقاري ولا عرفَ الزمانُ ملوكَ قومٍ .. .. .. .. .. .. .. يُدارون .... الأحبةَ .... كـَ , العِشار ِ تطيرُ بِنا على الآفاقِ .. نفسٌ .. .. .. .. .. .. يُسافِرُ .... حُسنُها ... كرَماً .... لـِ داري وتُمطِرُ لهفةً .... ثوباً جميلاً .. .. .. .. .. .. كأنَّ .... الغيمَ ... في ... يَدِهِمْ ... جَواري عيوناً ... كانتِ الأحلامُ إنّي .. .. .. .. .. .. رأيتُ .... [ سبيلها ] .... قبل .... اختياري فطابَ ليَ الرّياضُ بسيلِ لَحنٍ .. .. .. .. .. .. أُغَنّيهِ ..... / لـ ِ, [ لؤلؤة ] , / ..... البحار ِ رعاكِ الرّبُ .. ابنة كُلِّ طُهر ٍ .. .. .. .. .. .. لي ... الفَخْرُ ... بِأنّكِ .... مِنْ ... [ دياري ] . |
الساعة الآن 03:51 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها