لو نستطيع ان نشق عباب الحلم ونبحر في غفلة النوم ونبتعد عن تلك المراسي البلهاء التي تحاول أن تبقينا في طلاسم الميناء المتعفن...
هذا المغفل الجميل لا يدرك تداخل الزمن وأنكِ سترينه في المستقبل ويراكِ في الماضي!! عبير لكِ هذهِ flwr2 |
.
. المغفل الجميل؟ (أعجبَتـْني) :) . . ولك بمثلها يا أحمد احترامًا وتقديرًا. طِبتْ . . |
كَيف هو الصباح بوجود الأحبة ؟ , أأخبركِ عن حصالتي : ) بها نقود يقال بأنها من دول مختلفة كَ الأعراق التي تسكنني تماماَ يا عبير الحب .. أتعلمين بها شيء جميل كذلك .. قصاصات تحمل بعض أحبتي – أقلت بعض – الحصالة الأكبر منها حجماً أو دعيني أقول صندوقي به كم كثير من رسائل معنونه بأمنيات مخبأة بتواريخ وأسماء لها ألوان الطيف وَ عبير يشبه عبيركِ يا جميلة .. أحب الأشياء القديمة التي تذكرني بأشخاص سكنتهم / سكنوني يوماً ما لأغمض عيني قليلاً وأفتحها وأنظر للسمـــــــــــاء .. ربما أراهم ! لا عليك أنا في حضرة قلم جميل ... , وأقرأ يا عبير .. كنت هنا () flwr1 |
.
. كـ مِثْلِكِ أنا أحبُّ الصناديق العتيقة والقُصاصاتِ المنزوعةِ عُنوةً من دفاتر الأصدقاءْ! أحبُّ تلكَ الكلمات الخجولة التي كنّا نكتُبُها مُتلصصينَ في أعقابِ الكُتُبِ المدرسيّة حينما تنتابُنا لحظاتٌ ضيقٍ بأسرارنا الصغيرة أو حينَ تفلُّتِها من لسان القلم ونحن غارقون في الهواجِسِ والسَّرَحاتْ! ثم لا نلبثُ نمرّرُ رأسَ القلم عليها بعُنفوانٍ وعزمٍ و وَجِيبْ .. نغرقُها بالحبرِ ونطمسُ معالِمَها لئلاّ يحاولَ فكَّ طلاسِمِها أحدْ! ياااااه .. كم نحنُ مركّبونَ يا سمية .. بقدرِ ما نحنُ بُسطاء! . . ثم إنهُ: أهلاً بحُلولِكِ يا سُميّتي كلَّ حين :) . . |
اقتباس:
سرت وسرت حتى تملكتني يا عبير حروفك تأسرني حقا ً وأحببتك أكثر وكلما أشعر بحاجتي لاعتراف كهذا لن أتوانى سأظل أزعجك به فقط دعيني أكمل بصمت ... صمت يخجل أن يعلن صداه في حقل جمالك أيا عبير :rose: |
مريم الغالية
. . مررتُ من هنا متأخرةً جدًا غير أني وجدتُ حروفك لم تزل كما هيَ .. طازجة! . . هل هو الحب يترك الأشياء يانعة لـ عُمْر! نعم هو الحب يا مريم . . فاسلمي ثُمّتَ اسلمي , , |
..
|
الغالية الرائعة المزعجة المشاكسة كثيرًا جدًا مرة :D.. (سودة)
.. كيفما تحدثتِ عني جعلتِني أبدو حسناءَ و باسقة وكيفما رمتُ عنكِ حديثًا خذلتْني الكلمات وتقولين: ظهرَ المِجَنّْ ؟!!! . . يابنةَ الضادْ .. ورَبيبةَ العربيةِ ذاتِ العِمادْ لو كانتِ الدنيا حقلَ وردٍ يتودَّدُ للحظتي هذه شيئًا ما .. ما أدركَ معشارَ مافيها من عبقِ ودادِكِ والذي بَرَانا ! . . فاتركي لله إجزال ماتستحقين إني عنه لـَقاصرة ! . . دام ودادنا في دَوح الدنيا و في أيكِ الجنانْ . . وهاكِ هذه حتى حين :flwr3 . . |
.
http://i281.photobucket.com/albums/k...pire/99198.jpg . آهِ يا أُمثُولَةَ الإعياءِ تمشي بلا حَوْل! منذ افترقنا وأنت تكتبُ على الغيمِ رسائلَكَ, والغيمُ كالحبّْ: خوّانٌ وقاطعُ طريق! ومنذ افترقنا وأنا أحكي للريحِ عن هواك, والريحُ كالحبّْ: ثرثارةٌ ومُفسِدَةْ ! ولذلك ضاع الحبّ من جيوب فؤادينا وتبعثر للأشجار والعصافير وذيول المساءاتْ ولأكتافِ المُحيط! ومنذُ افترقنا.. وليس من مكانٍ فينا لسوى الـ حُ ز نْ ! لأنَّ الحُزنَ كالموتْ : وَقُورٌ / لا يُخلِفُ الميعاد! وهل شقاؤنا إلاّ ذَينْ ؟!!! . . |
اقتباس:
الغيم كالحبْ / والريحُ كالحبْ . . وحرفكِ لا يشبه الغيم والريح‘ حرفكِ هو الجانب المشرقْ من الحبْ ، | :Heart: | عبير . . لا تَحرمينا هَذا الألَق ولا تُطيلِي الغِيابْ : ) :rose: |
الساعة الآن 02:49 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
3y vBSmart
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات إملاءات المطر الأدبية - الآراء المطروحة في المنتدى تمثل وجهة نظر أصحابها